التصنيفات
الصف السادس

تقرير عن الزراعة في بلادي.. مادة الاجتماعيات .. الصف السادس للصف السادس

الزراعة في بلادي

قال صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمه الله- : " أعطوني زراعة أضمن لكم حضارة " وكان سموه يقول أيضا " الأرض طواعية للرجال الذين يملكون الأمل ويقدرون علي تحدي المستقبل "،
على الرغم من إن دولة الإمارات تقع في بيئة صحراويه وفي ظروف مناخية صعبة إلا أنهاعلى الرغم من ذلك استطاعت أن تقهر هذه الظروف بوضعها اللبنات الأساسية للزراعة على المدى البعيد بعد أن حاز هذا القطاع على دعم غير محدود من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمه الله – انطلاقا من رؤيته الحكيمة بمدى أهمية ما يحققه هذا القطاع من أمن واستقرار غذائي .
وأضاف انه بتنفيذ التوجيهات الرشيدة لسموه تمتا لاستفادة من هذا الدعم على هيئة خطط للتنمية الزراعية تبنتها وزارة الزراعة وقامت بتنفيذها على مراحل متعددة بدأت من البنية الأساسية كتشجيعها لمشاريع الألبان والإنتاج الحيواني وتربية الأسماك وانتاج الأعلاف والأسمدة والاهتمام بتوسيع الأراضي الزراعية وإنشاء مزارع متخصصة في إنتاج بعض أنواع الخضراوات واقامة مشاريع متعددة لتنمية الموارد المائية كالسدود واتباع احدث الوسائل على المستوى العلمي فيمجال التنمية الزراعية والحيوانية والسمكية وذلك للوصول إلى أعلى مستويات الاكتفاءالذاتي للسلع بأنواعها وصولا إلى تحقيق الأمن الغذائي
وإن ما تحقق من إنجازات في هذا المجال لتعجز السطور عن بيانه ، وما سيتم ذكره عن بعض الإنجازات ما هو إلا شيء قليل مما تحقق بناءا علي توجيهات سموه رحمه الله

وبمكرمة سموه رحمه الله فقد حققت وزارة الزراعة ومعها الدوائر الزراعية المحلية في إمارات الدولة على تحقيق التنمية الزراعية بالرغم من الظروف المناخية الصعبة فقد عملت دولة الإمارات على تحقيق الأمن الغذائي للمواطن والمقيم فاستطاعت أن تحقق نسبا عالية من الاكتفاء الذاتي في بعض المنتجات الزراعية من واقع بيانات الوزارة حيث تساهم التمور بنسبة 100% من الاكتفاء إلى جانب المحاصيل الأخرى متل زراعة الحبوب ( القمح، الشعير، الذرة ،…) والخضار ( الطماطم ، والخيار ، والخضار الورقية ،…. ) والفواكة (الليمون ، والجريب فروت ، والبطيخ …..).

وتعتبر التمور من اهم المتجات الزراعية التي تصدرها بلادنا إلى الخارج حيث شار تقرير منظمة الأغذية والزراعة "فاو" (FAO) التابعة لهيئة الأمم المتحدة الذي تناول موضوع زراعة نخيل التمر إلى أن دولة الإمارات تأتي في المرتبة السادسة في قائمة الدول المصدرة للتمور في العالم.
كما أنها تحتل المركز الأول عالمياً بين الدول المصدرة بصورة عامة في حالة إضافة نشاط إعادة تصدير التمور بحصة تصل إلى نحو 37% من حجم هذا السوق.

ومن اهم المشروعات الزراعية مشروع ( برنامج بحوث وتنمية أشجارالنخيل والتمور ) الذي تتبناه جامعة الإمارات العربية المتحدة ووحدة دراسات وبحوث تنمية النخيل والتمور والتي يتبعها مختبر زراعة الأنسجة النباتية ، حيث يهدف هذا المشروع إلى الإكثار من النخيل على نطاق واسع بإستخدام زراعة الأنسجة ، وعلى ان تكون أشجار النخيل من أجود الأنواع ، ووقف الزحف الصحراوي ، وزيادة المواد الغذائية ، كما يعتبر هذا المشروع من صور اهتمام الدولة بالمجال الزراعي

ومن صور الإهتمام بالزراعة :

· إهتمام الدولة وتمويلها للمشاريع الزراعية .
· توفير طرق الري الحديثة .
· مكافحة الآفات الزراعية في النخيل والتمر والأشجار المثمره
· ارتفع إنتاج الخضروات بصورة ملحوظة والفاكهة
· انتشار المزارع والحدائق الخضراء في مساحات كبيرة في الدولة .

وان من أهم التحديات التي تواجه الزراعة في دولة الإمارات هي ( التصحر )
و( التغير المناخي ) ولكن قامت الدولة باتخاذ التدابير والآليات التي تدعم تحقيق التنمية الزراعية ومكافحة التصحر وذالك بتعزيز وتدعيم المؤسسات البحثية العربية، وتشجيع الابتكار في مجالات نقل التقنيات الزراعية الحديثة لمكافحة التصحر والظروف المناخية .
تجربة زراعية رائدة في الإمارات
احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة بإنجازاتها الرائعة في المجال الزراعي مكانة عالمية متميزة وأصبحت تجربتها الرائدة في هذا القطاع نموذجا يحتذى في إرادة التغلب على قسوة الطبيعة وقهر رمال الصحراء وتحويل كثبانها إلى جنان خضراء وحدائق غناء ومزارع منتجة لكل أنواع الخضراوات والفواكه .

فيعتبر بذالك واقع الزراعة في دولة الإمارات واقعاً مشرفاً نفخر به بين دول العالم .

منقووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن الإسلام و الزراعة – الفصل الدراسي الثالث للصف الثامن

بسم الله الرحم الرحيم


أقدم لكم تقرير عن الإسلام و الزراعة – الفصل الدراسي الثالث من تصميمي

و أتمنى إن الجميع يستفيد و ينال التقرير إعجابكم


التقرير :

المقدمة ..

لقد خلق الله الإنسان لعمارة الأرض , فكان أبانا آدم عليه السلام يقوم بعمارة الأرض , فكانت مهنته هي الزراعة , ففي الزراعة يتحقق المراد منه في عمارة الأرض و تطورها , فالزراعة فوائد كثيرة و لقد حث الإسلام على الزراعة واعتنى بها وحرص عليها ودعا إلى الاعتناء بها وزيادة مساحة الأراضي الزراعية، ، فقال عليه الصلاة والسلام((من أحيا أرضاً ميتة فهي له))

الموضوع ..

الإسلام يشجع الزراعة :

إن موقف الإسلام إيجابيا للغاية في الزراعة و في هذا السباق قال الرسول صلى الله عليه و سلم : ( ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة ) و في الحروب لم ينسَ الإسلام أن يوصي المحاربين بالمحافظة على البيئة من نبات و حيوان و عدم إتلافها أو تدميرها . وقد جعل الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه من الأجر والثواب للمزارعين مالا يعلمه إلا الله فقال: (ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو إنسان إلا كان له به صدقة) رواه

يتبع في المرفقات

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

مشكلات الزراعة في الوطن العربي – بحث تقرير للصف العاشر

السلام عليكم ورحمة اله وبركاته

شحالكم ؟ عسااكم بخير وسهاله …

بغيت منكم مسااعده بليززز !!

ابغي موضوع عن الجغرافياااا (( مشكــلااات الزراعـــه ))

ابغييه ضرووووري ….

والسموحه منكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الخامس الابتدائي

الي تبونه عن : طيران الاتحاد أو حقول النفط أو الأقمار الاصطناعية أو الزراعة المحمية للصف الخامس

إنشاء الله يعجب الجميع

يوجد في المرافق

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

طلب : ورقة عمل الإسلام والزراعة -التعليم الاماراتي

السلام عليكم
شحالكن عساكن بخييييييييرر
ـأبي ورقة عمل درس الإسلام والزراعهـ؟؟
بلييز ساعدووني ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

بحث , تقرير جاهز / الزراعة للصف العاشر

السلام عليكم والرحمَه ,

بحث , تقرير جاهز / الزراعة

(المقدمــة ):
يتضمن الموضوع بعضا من الأفكار أبرزها :
1- طبيعة الزراعة . 2- العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي .
3-العوامل الاقتصادية في الزراعة .
4-أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي .

( الموضـوع ):
أولا :طبيعة الزراعة:
يرتبط الإنتاج الزراعي بقانون الغلة المتناقصة أي أن الإنتاجية تقلل بزيادة كثافة الزراعة واجهاد الأرض. على أنه في الجهات المتقدمة زراعيا" يمكن إيقاف ذلك باستخدام الدورات الزراعية الملائمة والمخصبات وتختلف الزراعة عن الإنتاج الصناعي إلى أن الإنسان لا يمكنه بسهولة تعديل أثر الضوابط الطبيعية للعمليات الزراعية المختلفة. ففي حالة الصناعة مثلا يمكن السيطرة على كميات ونوعيات الإنتاج ويمكن للإنسان زيادة سرعات الآلات ولكنه لايمكن أن يتحكم في كميات ونوعيات الإنتاج الزراعي التي تخضع للضوابط الطبيعية، أي العوامل الطبيعية السيئة المؤثرة في الإنتاج الزراعي، وكل ما يمكن عمله هو التعديل من أثرها قليلا كمعالجة آثار الجفاف باستخدام مياه الري أو لكل التربات وتحسينها أو عمل المدرجات ….. الخ ولكن هذا يحتاج إلى رؤوس أموال وجهود كبيرة.
ثانيا :العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي (ضوابط الإنتاج):
يتأثر نوع الإنتاج الزراعي وكميته وجودته بالعوامل الجغرافية الطبيعية من جانب وبقدرة الإنسان على استغلال وتحسين هذه العوامل الطبيعية وبالعوامل البشرية والاقتصادية من جانب آخر وتشمل أهم الضوابط الطبيعية: المناخ والتربة والسطح …. الخ إذ يحتاج كل نبات لنموه إلى ظروف طبيعية خاصة .
*وتختلف أهمية عناصر المناخ المختلفة حسب نوع النبات وتحدد درجات الحرارة نمو النبات عن طريق تحديدها لفصل الإنبات والجهات التي تقل درجات الحرارة بها عن50 درجة ف لادفأ شهور السنة لا تصلح للزراعة.
1)الحرارة: وله أهمية كبرى في تحديد إنتاج بعض الغلات والحصول على أقصى منفعة اقتصادية منها. وأدى هذا إلى ظاهرة التخصص الزراعي وارتباط المحاصيل ارتباطا" وثيقا" بدرجات الحرارة، فالأقاليم الاستوائية وشبه الاستوائية مثلا" لا تقل درجات الحرارة فيها طوال السنة عن 80 درجة ف (26)درجة م فتنخفض في إنتاج غلات معينة كالكاكاو والمطاط وجوز الهند والتوابل وقصب السكر وزيوت النخيل .
2) كمية التساقط:تؤثر كمية التساقط على نجاح الزراعة ومعدل نمو النبات خصوصا" إذا ما اقترنت بارتفاع درجات الحرارة ولذا يجب أن نعني بمعرفة العلاقة بين كميات الأمطار وارتفاع نسبة الرطوبة والإنتاج الزراعي وأن تلم بالأمور التالية:1)كمية الأمطار السنوية: تختلف الاحتياجات المائية للنبات والمحاصيل المختلفة. فمثلا" خط 23 بوصة (58 سم) في السنة هو الحد الغربي لانتاج القطن في الولايات المتحدة بينما يحتاج محصول الأرز إلى ما يتراوح بين 40 ، 80 بوصة من الأمطار تبعا"لاختلاف العروض التي يزرع بها.
2) التوزيع الفصلي للأمطار: تساعد على سرعة نمو النبات كأمطار الشتاء بالنسبة لمحاصيل القمح والشعير ولهذا أهمية كبرى في الإنتاج الزراعي بل انه أهم بكثير من معرفة كمية الأمطار السنوية.
3)الأثر الفعلي للأمطار (الرطوبة الناجمة): أي القيمة الفعلية للرطوبة أي علاقتها بدرجات الحرارة ومعدل البحر وتختلف احتياجات النبات من المياه حسب درجات الحرارة ، ففي العروض العليا حيث لا تشتد الحرارة صيفا" ولا تكون الرياح شديدة الجفاف فان ما يفقده النبات من رطوبة بواسطة النتح أقل مما يفقده النبات في العروض السفلى حيث تعظم درجات الحرارة.
4)مدى التغير في كمية الأمطار: تتعرض الأقاليم الحدية أي التي تقع على الحدود شبه الجافة لبعض الأقاليم الزراعية لموجات من الجفاف تؤدي إلى حدوث كوارث اقتصادية ولكن المساحات الزراعية بها قد تزداد تبعا" لازدياد كمية الأمطار المتساقطة.
3) الضوء: يؤثر الضوء على عملية التمثيل الكوروفلي التي يمكن بواسطتها تحويل الأملاح والمعادن الذائبة والتي يمتصها النبات من التربة إلى عناصر غذائية تعمل على نمو النبات، ويمكن إتمام نضج القمح الربيعي بها في فصل الصيف الشمالي القصير كما هو في السويد والنرويج.وتختلف قيمة هذا العامل من محصوللآخرفمحصول القطن مثلا" يرتبط إنتاجه وجودته بعدد الساعات المشمسة، ويحدد تجمد المياه في التربة مدى انتشار الأشجار والنبات وهو مضر بالنباتات إذ يتعذر عليها في هذه الحالة امتصاص المواد الغذائية بواسطة جزيراتها الشعرية.
4)الثلج:سقوط الثلج في حد ذاته لا يعرقل نمو النبات ولكن تراكم الثلج وتحوله إلى جليد بفعل الضغط يقضي على الزراعات المختلفة.
5)غطاء السحب والندى والرياح:تحتاج بعض النبات في بدء نموها إلى غطاء واق من السحب كالبن الذي تجود زراعته على الهضاب في الأقاليم الموسمية وقد تساعد ظاهرة الندى في بعض الجهات شبه الصحراوية الساحلية على مد المحاصيل بجزء من حاجتها من المياه بدلا" من الاستعانة بمياه الري.
6-التربة: تعد خصوبة التربة ومساميتها من أهم العوامل التي يتوقف عليها نجاح الزراعة وجودة الغلات، ومن أهم المشاكل التي تواجه المزارع المحافظة على التربة ومنع تعرضها للتعرية والإبقاء على خصوبتها وتعويض ماتفقده من أملاح ومعادن.
7)السطح: يساعد استواء السطح على إنشاء قنوات الري والصرف في الجهات التي تعتمد على مياه الأنهار والمياه الجوفية كما يساعد على إنشاء طرق النقل والخطوط الحديدية التي يعتمد عليها التسويق ومد الأرض بما تحتاجه من مخصبات والزراع بحاجتهم من المنتجات.
ثالثا :العوامل الاقتصادية في الزراعة :أ) السوق:إن تكلفة النقل للسوق تؤثر عادة على قوة المنافسة للإنتاج الزراعي، فالجهات البعيدة من السوق تزرع عادة غلات تتحمل تكلفة النقل إلى الأسواق .
ب) تسهيلات النقل:الجهات البعيدة جدا" عن الأسواق والتي لا تتوافر فيها تسهيلات النقل فيتعذر قيام الزراعة لأغراض تجارية. ج) الأيدي العاملة: وتحدد القوى العاملة طبيعة الزراعة فتحتاج بعض المحاصيل إلى الأيدي العاملة المتخصصة التي تعرف العلاقة الوثيقة بين التربة والفصول الزراعية والمحاصيل وتطبق الأساليب الزراعية الخاصة بإنتاجها مما له الأثر الكبير بإنجاحها. د) رأس المال: أصبحت الزراعة الميكانيكية الحديثة تعتمد على كثافة رأس المال سواء في شراء الآلات الميكانيكية أو المخصبات .ه)السياسة الاقتصادية للدولة:تؤثر السياسات تأثيرا" بالغا" في الاتجاهات والأنماط وكذلك في بعض الأخطار كالكساد والحروب والفيضانات مما له من أثر على نفسية الفلاح.
*المساحات الصالحة للزراعة في العالم:تتوقف في القدرة على إنتاج الغذاء ويمكن القول بصفة عامة أن الأقاليم الجافة لا تصلح للزراعة وأن الأقاليم التي تغزر فبها الأمطار جدا" ولا يوجد بها فصل جفاف لا تصلح تماما" للزراعة الناجحة.
رابعا :أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي:
تقيم أنواع الزراعة بحسب مساحة الأراضي الزراعية التي يزرعها الفرد إلى
( أ ) زراعة كثيفة
(ب) زراعة واسعة ، وعلى أساس الضوابط المناخية وكميات المياه إلى
( أ ) زراعة رطبة
(ب) زراعة على مياه الري
(ج) زراعة جافة وعلى أساس نظم الزراعة إلى
( أ ) زراعة المحصول الواحد
(ب) زراعة محصولين
(ج) الزراعة المتعددة المحاصيل وعلى أساس حجم الإنتاج والأسواق إلى:
1- زراعة بدائية:
أ-زراعة بدائية متنقلة لسد القوت.
ب-زراعة بدائية مستقرة.
2- زراعة تجارية.
3- زراعة علمية واسعة.
وعلى الأساس الإقليمي إلى:
أ-زراعة موسمية.
ب- زراعة بحر المتوس
ج-زراعة مختلطة.
د- زراعة مدارية علمية ( تقوم بها الشركات ).ويمكن تقسيمها بحسب نوع المحاصيل إلى:-زراعة غلات الحقل.-زراعة البساتين: (أ) خضر(ب) فاكهة ويمكن تقسيمها بحسب نوع الحيوان الزراعي إلى: -تربية الحيوان أغنام وأبقار وخنازير.
-إنتاج الألبان.-إنتاج الدواجن.-عسل النحل.-تربية دود القز.يمكن تقسيم الزراعة والإنتاج الزراعي إلى الأنواع الآتية:1- زراعة المحاصيل المختلفة .
2- الزراعة البدائية والعلمية.
3- الزراعة على المطر والري بالمياه الجوفية أو السطحية أو الرفع بواسطة المضخات
4-الزراعة الواسعة أو الكثيفة.الزراعة المعتمدة على راس المال ولأيدي العاملة.
5- الزراعة التي تقوم بها الأسرة ، الفرد ، الجماعية ، القبلية والحكومية.
6- زراعة المحاصيل السنوية والشجرية الدائمة.
7-الزراعة المعتمدة على الإجراء والمستأجرين أو المشاركة.
8-الزراعة لسد القوت والاكتفاء الذاتي والزراعة النقدية التجارية والزراعة التي تجمع بين النوعين.
9- زراعة المحصول الواحد – الزراعة المختلطة ( زراعة + حيوان ).

( الخاتمــــة ):
بعد أن تعرفنا على الزراعة من حيث طبيعتها والعوامل المؤثرة عليها والمجال الاقتصادي بها وأخيرا أنواعها .
فأن للزراعة أهمية كبيرة في حياتنا كمصدر رزق وكغذاء وغيرها.
فهناك الكثير من الأراضي ضعيفة الخصوبة أو عدميتها نجح الإنسان في زيادة إنتاجيتها كالهولنديين. فيجب علينا الاهتمام بها وعدم الإسراف فيها فقال تعالى: " وكلوا واشربوا ولا تسرفوا "
صدق الله العظيم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده