عن مبادئ الوراثة
ستجد كليك هير اضغط عليها
خصائص الأمراض الوراثية التي تنتقل بالوراثة المتنحية:
1 -الأشخاص الحاملين والمصابين يمكن أن يكونوا ذكور أو إناث
2 -الأشخاص المصابون عادة ما يكون آبائهم مصابين .
3 -عندما يكون كلا الزوجين حامل للمرض ، فأن احتمال إنجابهم لطفل مصاب يكون 25% في كل مرة تحمل فيها الزوجة. أي احتمال واحد من أربع احتمالات
4 -احتمال أن أخوة وأخوات الشخص المصاب لديهم فرصة 2 من 3 ( إي 66% ) أن يكون أحدهم حاملا للمرض أي احتمالين من ثلاثة احتمالات .
5 -إذا كان إحدى الزوجين فقط حاملاً للمرض فإن أولادهم لا يصابون بالمرض .
6 -إذا تزوج شخص حامل للمرض من غير أقاربه فإن احتمال إصابة أحد أولاده بالمرض تكون اقل بكثير من لو تزوج من أحد أقاربه.
7 -جميع أطفال الشخص المصاب يكونوا حاملين .
الوراثة المتنحية واحتمالات الاصابة بالمرض الزوج و الزوجة سليمين :
لو تزوج اثنان كلاهما سليم(اي غير مصاب او حامل للمرض) ،فانه بمشيئة الله يكون جميع أطفال هذه الاسرة سليمة و غير مصابة (اي 100% سليم).
الزوج و الزوجة حاملين للمرض:
لو تزوج اثنان كلاهما حامل للمرض فان أمام هذه العائلة أربع احتمالات في كل مره تحمل فيه الزوجة باذن الله. الاحتمال الأول من هذه الأربعة طفل سليم من المرض(1:4 أي 25% ) و اثنان من هذه ألا ربعه أطفال حاملين للمرض (4:2 أي 50% ).و واحد من هذه الأربعة طفل مصاب بالمرض (4:1 أي 25% ). وبشكل أخر ففي كل مرة تحمل فيها الزوجة لديها 25% أن يولد لها طفل مصاب و 75% أطفال غير مصابون ولكن بعضهم قد يكون حاملا للمرض(النسبة تكون 2:3 أي 66 %)
الزوج سليم و الزوجة حاملة للمرض :
لو تزوج اثنان أحدهما حامل للمرض و الاخر سليم،فان أمام هذه العائلة أربع احتمالات في كل مره تحمل فيه الزوجة بإذن الله. .اثنان من هذه الأربعة أطفال حاملين للمرض ( 4:2 أي 50% ) والاثنين الباقيين من هذه ألا ربعه أطفال سليمين (4:2 أي 50%) .
الزوج حامل و الزوجة مصابة :
لو تزوج اثنان كلاهما حامل للمرض فان أمام هذه العائلة أربع احتمالات في كل مره تحمل فيه الزوجة باذن الله. .اثنان من هذه الأربعة أطفال حاملين للمرض ( 4:2 أي 50% ) وثلاثة من هذه ألا ربعه أطفال مصابين بالمرض (4:2 أي 50%) .
الزوج و الزوجة مصابين بالمرض :
لو تزوج اثنان كلاهما مصاب بالمرض المنجلية ،فانه بمشيئة الله يكون جميع أطفال هذه الاسرة مصابة بالمرض (اي 100% مصاب).
الخاتمة :
بعدما تعرفنا على هذا الفرع من علم الوراثة وهي الوراثة المتنحية , يجب أن نستفيد من هذا العلم وذلك للحد من انتشار الأمراض الوراثية , وذلك عن طريف الفحوصات من قبل الأبوين قبل الارتباط , وذلك لتفادي إنجاب أطفال مصابين أو حاملين للمرض .
المراجع :
www.werathah.com
www.roo7idxb.com
الفهرس:
المقدمة……………………………………. ……..1
الموضوع……………………………………. ……1-2-3-4
الخاتمة……………………………………. …….4
المراجع……………………………………. ……….5
الفهرس…………………………………….. ……6
الاحياء العلمي الثاني عشر
للتحميل في المرفقات
لتدريبات أخرى للمنهج كامل اضغط على الرابط التالي
طلبتكم لا تردوني
ابى بوربوينت عن الوراثة بلييييييييييز
و السموحة على القصور
2. علم الوراثة السلوكي
قد يختلف الكثير من العلماء حول الصفات المورثة و التي تتعدد و يبقى السؤال المحير ما هي الصفات المورثة ؟
الجواب عن هذا يكمن في نوعية الصفة فتقسم الصفة إلة نوعين :
1- الصفة المكتسبة : و هي الصفة التي تظهر بعد التدرب و التعلم و لا تكون موجودة من قبل و هذا على الأغلب يكون في فنون الدراسة و الكتابة فالشخص يتعلم كيف يكتب و هذه الصفة لا تورث لأنه لا يمكن أن يولد طفل يعلم الكتابة دون التعلم و من هذا المنظور فإن الصفات المكتسبة لا تدخل في الكود الوراثي الذي ينتقل من شخص إلى آخر .
2- الصفة غير المكتسبة : و هي الصفات التي تظهر على الأشخاص دون أن يتعلمها مثل الكيثر من المهارات منها سرعة الجمع و الطرح و ضرب الأعداد الكبيرة بطريقة خيالية فهذه الأمور لا يمكن تعلمها إنما طريقتها تعلم فالجمع يعلم أما مهارة جدميع الأعداد الكبيرة فتكون لحدة ذكاء و هي تورث من جيل إلى آخر على هذا النوع أي تورث على أنها صفة سرعة جمع الأعداد ، من الصفات التي لا تكتسب هي صفة دقة الماحظة فدقة الملاحظة لا تعلم و إنما صفة تظهر على الطفل منذ النبوغ و تكون في الكود الوراثي الجيني للطفل و يمكن إنتقالها من جيل لآخر .
تعتبر الهوايات التي يمتلكها الأشخاص محط الدراسة و لكن من المؤكد أن الهوايات التي تظهر على الطفل قبل التعلم أنها من فعل ترجمة كود وراثي و بذلك يمكن توريثها و لكن بصورة قليلة الحدوث لأنها لا تكون غالباً بالخلايا التي تورث و لكن يمكن حدوثها .
علم الوراثة السريري
الأطباء المتدربين أيضا على علم الوراثة يقومون بتشخيص الأمراض الوراثية عند المرضى بكفاءة . يتم تدريس ذلك للأطباء في مناهج إقامة أو إختصاص
علم الوراثة الجزيئي
تم تأسيس علم الوراثة الجزيئي بناء على علم الوراثة الكلاسيكي لكنه يركز أكثر على بنية و و وظيفة المورثات على المستوى الجزيئي .
يضم علم الأحياء الخلوي و الجزيئي العديد من فروع علم الأحياء التي ترتبط بدراسة العمليات الحيوية على مستوى الخلية و على المستوى الجزيئي ضمن الخلية و خارجها . يضم التقانة الحيوية Biotechnology ، علم الوراثة ، علم الأحياء التنموي Developmental Biology و أخيرا علم الأحياء الدقيقة Microbiology . علم الأحياء الخلوي يدرس الخلايا الحية من حيث فيزيولوجيتها و بنيتها و بنية عضياتها إضافة لدورة حياتها ، الانقسام الخلوي و أيضا موت الخلية . أما علم الأحياء الجزيئي فيدرس العمليات الحيوية على المستوى الجزيئي مما يجعله متداخلا مع الكيمياء الحيوية و علم الوراثة . علم الوراثة الجمعي ، الكمي و البيئي
هناك أيضا علوم وراثة غيرها مثلى علم الوراثة الجمعي ، الكمي و البيئي
http://redha976.googlepages.com/12lc5.swf
و لتدريبات أخرى اضغط على الرابط التالي
علم الوراثة البشرية والهندسة الوراثية لهما أهمية عظيمة في جوانب كثيرة من حياتنا
وهنا نستعرض ونناقش أهم أساسيات هذا العلم
الخلية والكروموسومات (الصبغيات):
يتكون الإنسان من بلايين الخلايا ، أي إن الخلية هي الوحدة التكوينية الأساسية لجسم الإنسان. كل خلية تحتوي على 46 كروموسوم مرتبة في شكل أزواج (23زوج من الكروموسومات) بحيث إن كل كروموسومين متشابهين (من ال 46 كروموسوم) يكونان زوجاً، وهكذا مع بقية الكرموسومات. ونجد في الزوج الواحد (من ال 23 زوجاً من الكروموسومات) يكون أحد الكروموسومين آت من الأب والآخر من الأم، وهكذا في بقية الأزواج. أي أن الكروموسومات أيضاً تتزاوج حيث لا يمكن أن يتلاصق كروموسومين (في الحالة الطبيعية) إلا أن يكون أحدهما من الأب والآخر من الأم.
مكونات الكروموسومات:
ماذا في داخل هذه الكروموسومات وكيف تحفظ المعلومات في داخلها؟
يحتوي الكروموسوم على الحمض النووي دي أن ايه ( dna ). تخيل الدي إن أي مثل عقد من اللؤلؤ طوله بآلاف الأمتار ولكنك لا تراه بالعين المجردة، وهو أرق من خيط الملابس بملايين المرات. هذا العقد الطويل (dna) يجدل ويطوى طياً محكما ويرص ويصف بشكل بديع ليصبح كروموسوماً. فالكروموسوم في الواقع عبارة عن خيط طويل ملتف من الحمض النووي ( dan ) . وكما أن عقد اللؤلؤ الطبيعي يحتوي على حبات لؤلؤ مرصوصة على طوله، فأيضاً الحمض النووي (dan ) يحتوي على حبات مصفوفة على طوله تسمى مورثات أو جينات. يوجد (100000) جين موزع على ال 46 كروموسوم ( 100000 حبه لؤلؤ في كل العقود ). تحتوي هذه الجينات على وصفات ( كمقادير إعداد الطعام ) لتحضير جميع البروتينات بأنواعها. (فالبروتينات هي المواد الأساسية لبناء الخلية ولاستمرارها في العمل). وفي عقد اللؤلؤ نجد أن حبات اللؤلؤ مرصوصة على طول العقد، كذلك الجينات (المورثات في الكروموسوم) كل واحدة منها لها مكانها الخاص والمحدد على طول الكروموسوم.
تخصص الخلية:
كل خلية بها نفس عدد الكروموسومات الموجودة في بقية الخلايا (وهي 46 كروموسوم)، لذلك فإن كل خلية تحتوي نفس الوصفات الوراثية (المعلومات) لتحضير جميع البروتينات. أي أن كل خلية لديها القدرة لإنتاج جميع البروتينات من غير استثناء، ولكن في الحقيقة لا تقوم كل خلية بإنتاج جميع البروتينات، ليس لأنها لا تستطيع ولكن لأنها لا تحتاج جميع البروتينات، فلذلك على حسب تخصص الخلية ومكانها في الجسم تنتج المواد التي تحتاجها، أما بقية المواد الأخرى فلا تقوم بتصنيعها. فمثلاً خلايا الكبد تنتج فقط المواد التي تحتاجها، وكذلك خلايا المخ تقوم بإنتاج المواد التي تحتاجها خلايا المخ فقط، حتى وإن كان لديها القدرة على إنتاج جميع المواد. فلكل عضو وظيفة خاصة به، فالكبد لها وظيفة معينة والعين لها وظيفة معينه، وكذلك لبقية الأعضاء.
وهذا من بديع صنع الله سبحانه وتعالى وقدرته.
إذا فهمنا هذا الأمر فإنه يسهل علينا معرفة سبب إصابة عضو واحد أو عدة أعضاء محدودة في الجسم عندما يصاب أحد الجينات بعطب، مع أننا نعلم أن هذا العطب موجود في جميع الخلايا.
مثال:إذا أصيب جين بعطب، وكان هذا الجين مهماً لقيام المخ بوظائفه الطبيعية، فإن هذا العطب يكون موجوداً أيضاً في خلايا جميع الأعضاء لكنه لا يؤثر إلا على من يحتاجه وهو المخ، فلن يصاب القلب مثلاً بمرض لأن خلاياه لا تستخدم هذا الجين المعطوب. وقد يصاب أكثر من عضو في آن واحد إذا كان الجين المعطوب مهماً للأعضاء التي ظهر فيها المرض.
تكوين الجنين:
يبدأ خلق الإنسان من خليه واحدة. تحتوى هذه الخلية على 46 كروموسوم آخذة شكل 23 زوجاً. كل زوج عبارة عن كروموسومين متشابهين إلى حد كبير. وأحد هذه الكروموسومات أتى من الأب والآخر من الأم.
ولكن كيف يأخذ الجنين الكروموسوم من أبويه؟
يجب أن نعرف أولاً أن الحيوانات المنوية والبويضات تسمى خلايا جنسية، أما بقية الخلايا فهي تسمى خلايا جسدية أو خلايا غير جنسية.
تنتقل الكروموسومات من الأبوين عن طريق البويضة (من الأم) والحيوان المنوي (من الأب). فوظيفة البويضة والحيوان المنوي حقيقة هي نقل الكروموسومات من الأم والأب لتكوين الجنين، والفرق بين الخلايا الجنسية (البويضة والحيوان المنوي) والخلايا الجسدية (الخلايا الأخرى في باقي الجسم) هو أن عدد الكروموسومات في الخلايا الجنسية هو 23 كروموسوم فقط، بينما عدد الكروموسومات في الخلايا الجسدية هو 46 كروموسوم. فعندما يلقح الحيوان المنوي البويضة (أي تندمج مع بعضها 23 كروموسوم من الحيوان المنوي + 23 كروموسوم من البويضة) فإن العدد الكامل للكروموسومات يكتمل فيصبح دخل الخلية الجديدة هذه 46 كروموسوم. ومن هنا يبدأ خلق الإنسان.
وعبر سلسلة طويلة ومحكمة من انقسام لهذه الخلية والخلايا الأخرى الناتجة منها ليصبح إنساناً كاملاً. لذلك نقول أن كل إنسان يبدأ حياته بخلية واحدة فيها 46 كروموسوم إلى أن يكتمل البناء.
فسبحان الخلاق العظيم.
تحديد جنس الجنين:
جميع البويضات الموجودة في مبيض المرأة متشابهة حيث تحتوي كل واحدة منها على كروموسومات من نوع (x) ، بينما يختلف الأمر عند الرجل، فيوجد نوعان من الحيوانات المنوية في الخصية، فبعض الحيوانات المنوية تحتوي على كروموسوم من نوع (x) والبعض الآخر يحتوي على كروموسوم من نوع (y).
لذلك إذا لقح حيوان منوي يحمل على كروموسوم (x) بويضة فإن الزوجان يرزقان بابنه بإذن الله [(x) من الأب + (x) من الأم = (x x )أنثى] أما إذا كان الحيوان المنوي يحمل كروموسوم (y) فإن المولود يكون ولد بإذن الله [(y) من الأب + (x) من الأم = (xy )ذكر].
وبأسلوب آخر: إن الخلية الناتجة من تلقيح واجتماع الحيوان المنوي مع البويضة تكون إما ذكراً أو أنثى، فإذا كان الحيوان المنوي الذي استطاع تلقيح البويضة من نوع (y) فإن الخلية الناتجة ستتطور فيما بعد إلى جنين ذكر، [(y) من الأب + (x) من الأم = (xy )ذكر]. أما لو كان الحيوان المنوي من نوع (x) فإن الخليةالناتجة ستتطور وتكون أنثى بإذن الله تعالى وقدرته. [(x) من الأب + (x) من الأم = (x x )أنثى].
م/ن
لو سمحتوا أنا متوهقة وأبغي مشروع علوم في كراسة التمارين صفحة 80 + 81
بليييييييييز ساعدوني .. أبغي اليوم او بااجر أبغيه ليوم الثلاثاء تاريخ 3-8-2017م
الله يخليكم بسررررررررررعة ما في وقت