التصنيفات
القسم العام

تابع3 :- مشاركة الكاتب والباحث أحمد الزعابي في ورشة المدارس البيئية -مناهج الامارات

الخبر الصحفي

المدارس البيئية في دولة الإمارات العربية المتحدة تلهم جيلا جديدا حول أهمية الاستدامة البيئية

المدارس تتعلم من طُلابها في رحلة التغيير نحو المسؤولية البيئية

دبي، 22أكتوبر، 2022: نظمت جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) ورشة عمل للطلاب والمعلمين من المدارس المشاركة في برنامج المدارس البيئية في دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك في فندق كمبينسكي في عجمان. وتناولت ورشة العمل ثنائية اللغة التي حضرها أكثر من 100 طالب ومعلم من 30 مدرسة في الإمارات منهجية برنامج المدارس البيئية الدولي وذلك بهدف توفير معلومات شاملة للطلاب وللمدرسين لمساعدتهم في تحقيق أهدافهم البيئية ضمن إطار البرنامج.

وكجزء من الورشة، قام عدد من الطلاب من المدارس التي نجحت في الحصول على جائزة العلم الأخضر المرموقة في السنة الدراسية الماضية بمشاركة الآخرين الأنشطة البيئية والخطوات العملية التي اتبعوها لتحقيق وفورات في استهلاك الماء والكهرباء والتقليل من النفايات لإلهام المدارس الجديدة في رحلتها نحو الاستدامة.
وعلقت ’ليزا بيري‘ مديرة وحدة المشاريع والبرامج في جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة قائلة: "خلال هذه الورشة، تبنى تلاميذ المدارس البيئية دوراً ريادياً بإلهامهم لطلاب المدارس الأخرى التي هي على وشك بدء رحلتها المسستدامة بما تعلموه حول الاستدامة البيئية، وذلك لتحفيز المدارس التي أنضمت حديثا إلى البرنامج على ابتكار طرق جديدة تساعدهم في تطبيق أفكارهم وخططهم البيئية بشكل عملي وفعال"
وتستطرد ’بيري‘: "يسعى برنامج المدارس البيئية إلى تمكين طلبة المدارس من تنفيذ أفكارهم المفيدةللبيئة ومساعدتهم على تحقيقها على أرض الواقع والدفع بالمدرسة نحو تقليل أثرها البيئي".
واستمتع الحضور أيضاً بخطب ملهمة وتحفيزية قدمها كل من دينا فايد، وبيتر ميلني، وأحمد الزعابي تمحورت حول أهمية الوعي البيئي وتطبيق الممارسات البيئية في المنزل وتنمية الابتكار البيئي في المدارس.
يشجع برنامج المدارس البيئية المعلمين والآباء وأعضاء المجتمع المحلي على العمل بشكل لصيق مع طلبة المدارس وحثهم على قيادة التغيير نحو عالم أكثر استدامة، كما يقدم للمدارس وسائل عملية للحد من الإنبعاثات الكربونية الصادرة عنها، عن طريق تطبيع الخطوات السبع الموضحة أدناه. وتحتاج كل مدرسة إلى إتمام جميع هذه الخطوات لاستحقاق جائزة العلم الأخضر الدولية المرموقة.
الخطوة 1 – تشكيل لجنة المدارس البيئية بقيادة طلابية
الخطوة 2 – إجراء تقييم بيئي للمدارس
الخطوة 3 – وضع خطة عمل لإجراءات المحافظة
الخطوة 4 –تقييم ومراجعة خطة العمل
الخطوة 5 – ربط الأنشطة البيئية بالمناهج التعليمية
الخطوة 6 – العمل مع المجتمع المحلي خارج إطار المدرسة
الخطوة 7 – توضيح رؤية المدرسة البيئية من خلال ابتكار شعار بيئي ملهم
برنامج المدارس البيئية العالمي هو من تأسيس المؤسسة العالمية للتعليم البيئي (FEE)، والمنسق الوطني في الإمارات هو جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة. وهو حاصل على تقدير واعتراف من قبل البرنامج البيئي للأمم المتحدة كمبادرة نموذجية لنشر الاستدامة من خلال التعليم، ويُطبقها أكثر من 50 مؤسسة ممثلة للمؤسسة العالمية للتعليم البيئي حول العالم.
وتقوم جمعية الإمارات للحياة الفطرية بتقديم البرنامج في الإمارات لثلاثين مدرسة في هذا العام بفضل رعاية مؤسسة بي أيه أسف أف (BASF) -الشركة الكيميائية، ودعم متطوعيها الذين سيكرسون جزءاً من وقتهم لمساعدة الطلاب. أما المدارس الثلاثون التي شاركت في البرنامج العام الماضي، فستستمر في تطبيقه بفضل رعاية بنك HSBC الشرق الأوسط. كما تقدم شركة Applied Materials "أبلايد ماتيريلز" تمويل المشاريع الصغيرة، وهي إحدى عناصر برنامج المدارس البيئية التي يمكن للمدارس التقديم إليها.
للمزيد من المعلومات عن كيفية الإنضمام لبرنامج المدارس البيئية، يرجي التواصل على البريد الإلكتروني: info@ewswwf.ae

تصوير الكاتب والباحث أحمد الزعابي

الصور المرفقة
  • نوع الملف: jpg 3.jpg‏ (640.2 كيلوبايت, 203 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 6.jpg‏ (612.3 كيلوبايت, 168 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 7.jpg‏ (708.2 كيلوبايت, 181 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 8.jpg‏ (623.4 كيلوبايت, 167 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 9.jpg‏ (540.8 كيلوبايت, 167 مشاهدات)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

تابع2 :- مشاركة الكاتب والباحث أحمد الزعابي في ورشة المدارس البيئية -تعليم اماراتي

الخبر الصحفي

المدارس البيئية في دولة الإمارات العربية المتحدة تلهم جيلا جديدا حول أهمية الاستدامة البيئية

المدارس تتعلم من طُلابها في رحلة التغيير نحو المسؤولية البيئية

دبي، 22أكتوبر، 2022: نظمت جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) ورشة عمل للطلاب والمعلمين من المدارس المشاركة في برنامج المدارس البيئية في دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك في فندق كمبينسكي في عجمان. وتناولت ورشة العمل ثنائية اللغة التي حضرها أكثر من 100 طالب ومعلم من 30 مدرسة في الإمارات منهجية برنامج المدارس البيئية الدولي وذلك بهدف توفير معلومات شاملة للطلاب وللمدرسين لمساعدتهم في تحقيق أهدافهم البيئية ضمن إطار البرنامج.

وكجزء من الورشة، قام عدد من الطلاب من المدارس التي نجحت في الحصول على جائزة العلم الأخضر المرموقة في السنة الدراسية الماضية بمشاركة الآخرين الأنشطة البيئية والخطوات العملية التي اتبعوها لتحقيق وفورات في استهلاك الماء والكهرباء والتقليل من النفايات لإلهام المدارس الجديدة في رحلتها نحو الاستدامة.
وعلقت ’ليزا بيري‘ مديرة وحدة المشاريع والبرامج في جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة قائلة: "خلال هذه الورشة، تبنى تلاميذ المدارس البيئية دوراً ريادياً بإلهامهم لطلاب المدارس الأخرى التي هي على وشك بدء رحلتها المسستدامة بما تعلموه حول الاستدامة البيئية، وذلك لتحفيز المدارس التي أنضمت حديثا إلى البرنامج على ابتكار طرق جديدة تساعدهم في تطبيق أفكارهم وخططهم البيئية بشكل عملي وفعال"
وتستطرد ’بيري‘: "يسعى برنامج المدارس البيئية إلى تمكين طلبة المدارس من تنفيذ أفكارهم المفيدةللبيئة ومساعدتهم على تحقيقها على أرض الواقع والدفع بالمدرسة نحو تقليل أثرها البيئي".
واستمتع الحضور أيضاً بخطب ملهمة وتحفيزية قدمها كل من دينا فايد، وبيتر ميلني، وأحمد الزعابي تمحورت حول أهمية الوعي البيئي وتطبيق الممارسات البيئية في المنزل وتنمية الابتكار البيئي في المدارس.
يشجع برنامج المدارس البيئية المعلمين والآباء وأعضاء المجتمع المحلي على العمل بشكل لصيق مع طلبة المدارس وحثهم على قيادة التغيير نحو عالم أكثر استدامة، كما يقدم للمدارس وسائل عملية للحد من الإنبعاثات الكربونية الصادرة عنها، عن طريق تطبيع الخطوات السبع الموضحة أدناه. وتحتاج كل مدرسة إلى إتمام جميع هذه الخطوات لاستحقاق جائزة العلم الأخضر الدولية المرموقة.
الخطوة 1 – تشكيل لجنة المدارس البيئية بقيادة طلابية
الخطوة 2 – إجراء تقييم بيئي للمدارس
الخطوة 3 – وضع خطة عمل لإجراءات المحافظة
الخطوة 4 –تقييم ومراجعة خطة العمل
الخطوة 5 – ربط الأنشطة البيئية بالمناهج التعليمية
الخطوة 6 – العمل مع المجتمع المحلي خارج إطار المدرسة
الخطوة 7 – توضيح رؤية المدرسة البيئية من خلال ابتكار شعار بيئي ملهم
برنامج المدارس البيئية العالمي هو من تأسيس المؤسسة العالمية للتعليم البيئي (FEE)، والمنسق الوطني في الإمارات هو جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة. وهو حاصل على تقدير واعتراف من قبل البرنامج البيئي للأمم المتحدة كمبادرة نموذجية لنشر الاستدامة من خلال التعليم، ويُطبقها أكثر من 50 مؤسسة ممثلة للمؤسسة العالمية للتعليم البيئي حول العالم.
وتقوم جمعية الإمارات للحياة الفطرية بتقديم البرنامج في الإمارات لثلاثين مدرسة في هذا العام بفضل رعاية مؤسسة بي أيه أسف أف (BASF) -الشركة الكيميائية، ودعم متطوعيها الذين سيكرسون جزءاً من وقتهم لمساعدة الطلاب. أما المدارس الثلاثون التي شاركت في البرنامج العام الماضي، فستستمر في تطبيقه بفضل رعاية بنك HSBC الشرق الأوسط. كما تقدم شركة Applied Materials "أبلايد ماتيريلز" تمويل المشاريع الصغيرة، وهي إحدى عناصر برنامج المدارس البيئية التي يمكن للمدارس التقديم إليها.
للمزيد من المعلومات عن كيفية الإنضمام لبرنامج المدارس البيئية، يرجي التواصل على البريد الإلكتروني: info@ewswwf.ae

تصوير الكاتب والباحث أحمد الزعابي

الصور المرفقة
  • نوع الملف: jpg 3.jpg‏ (640.2 كيلوبايت, 203 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 6.jpg‏ (612.3 كيلوبايت, 168 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 7.jpg‏ (708.2 كيلوبايت, 181 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 8.jpg‏ (623.4 كيلوبايت, 167 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 9.jpg‏ (540.8 كيلوبايت, 167 مشاهدات)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

حصري:الكاتب أحمد الزعابي ومشروع توثيق الجوازات القديمة لإمارة رأس الخيمة قبل الإتحاد مدارس الامارات

الجوازات القديمة لإمارة رأس الخيمة قبل قيام الإتحاد



الكاتب والباحث أحمد سعيد الزعابي

أستاذ التاريخ والآثار


كلمة الكاتب أحمد سعيد الزعابي لنشرة علوم الدار لقناة أبوظبي حول أضخم مشروع توثيقي ممنهج ومطول على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة عامة وإمارة رأس الخيمة خاصة على مدة عامين هو "مشروع تسجيل وتوثيق وتأريخ الجوازات القديمة في إمارة رأس الخيمة قبل قيام الإتحاد"

شكراً لسمو الشيخ فيصل بن صقر القاسمي على دعمه الكبير لهذا المشروع، وشكراً لكل من عمل في هذا المشروع وخاصة للدكتور حمد بن صراي أستاذ التاريخ في جامعة الإمارات العربية المتحدة الباحث الرئيس للمشروع، والدكتور علي فارس مدير مركز الدراسات والوثائق برأس الخيمة، والباحث أحمد سعيد الزعابي أستاذ التاريخ والآثار، والشكر أيضاً إلى الطالبات الباحثات الرئيسات في المشروع من جامعة الإمارات العربية المتحدة.


لمشاهدة الفيديو الرجاء الضغط على الرابط التالي

http://www.youtube.com/watch?v=VYxcaNiXFKQ&feature=youtu.be

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

تابع7 :- اللقاء التعريفي الثاني لأولياء طلبة مدرسة طحنون بن محمد/ح2 مع أحمد الزعابي -مناهج الامارات

تصوير: أحمد الألفي

الصور المرفقة
  • نوع الملف: jpg 26.JPG‏ (241.8 كيلوبايت, 75 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 25.JPG‏ (243.5 كيلوبايت, 109 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 28.JPG‏ (200.2 كيلوبايت, 72 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 29.JPG‏ (182.8 كيلوبايت, 71 مشاهدات)
  • نوع الملف: jpg 30.JPG‏ (219.6 كيلوبايت, 81 مشاهدات)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

صــور خاصــة لحفل توقيع الدكتور حمد بن صــــراي لكتابه الجديد مع الكاتب أحمد الزعابي -تعليم الامارات

تقرير: أحمد الزعابي

ضمن فعاليات الدورة الثالثة والعشرين لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب وقع الباحث الإماراتي الدكتور حمد بن صراي أمس المساء يوم الجمعة الموافق 26/4/2016 كتابه الجديد بعنوان (منطقة الخليج العربي بين فارس وبيزنطة ـ رؤية تاريخية للسياسة الدولية القديمة بين القرنين الثالث والسابع الميلادي)، الصادر حديثاً عن اتحاد كتاب الإمارات.


نبذة بسيطة عن الكتاب:

يهدف الكتاب كما جاء في المقدمة إلى إبراز علاقات منطقة الخليج بعالم حوض البحر المتوسط، وإلى توضيح الأهمية الملاحية للخليج العربي، وتبيان دور المنطقة كمنفذ للسلع والبضائع الآسيوية إلى الغرب، وتصوير النشاط التجاري والاقتصادي والعرقات السياسية والثقافية لعرب الخليج مع القوى الأخرى، وتحديد موضع منطقة الخليج بين الصراع الساساني / البيزنطي، وأثر ذلك في المنطقة اقتصادياً وعسكرياً وسياسياً وملاحياً.

يقع الكتاب في 398 صفحة من القطع المتوسط، ووزع الباحث مادته على 17 فصلاً، إضافة إلى مقدمة وتمهيد وقائمة بالمصادر والمراجع، وملحق بالخرائط.

صورة من غلاف الكتاب


الكاتب والباحث: أحمد سعيد الزعابي
أستاذ التاريخ والآثار


هذه مجموعة من صور الحفل
تصوير أحمد الزعابي

















لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده