- تلخيص الحرب العالمية الاولى والثانية – الكشوف الجغرافية.doc (135.5 كيلوبايت, 6597 مشاهدات)
المقدمة:
سنتحدث اليوم في بحثنا عن الحرب العالمية الثانية وقد اخترنا هذا الموضوع لأن فعلا الحرب العالمية الثانية تركت بصمتها حتى بمرور أكثر عن 100 عام ولأن هذا الموضوع يجب أن لا نتجاهله لأنه الموضوع الأكثر أهمية من بين كل المواضيع التي يتضمنها كتاب التاريخ لذا نرجو بأن نظهر هذا الموضوع على أكمل وجه هناك بعض المواضيع قد شدت انتباهنا ألا وهي: الآثآر التي تركتها تلك الحرب ومنها:
يتبع في المرفق.. منقول
ارجوا الرد سريعااااااااا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,.
بوربوينت جاهز عن الحرب العالمية الأولى
في المرفقات
م/ن
ربي يوفقكم ..
تعني كلمة "آداب" في اصطلاح فقهاء الإسلام وغيرهم ما نعبر عنه نحن اليوم بـ "أخلاقيات". والمقصود بها بيان الوجه الأفضل في كل سلوك والحث عليه.
فللأكل آداب ، و للسفر آداب ، و للوضوء والصلاة و الصيام و الزكاة الخ آداب ( زيادة على فرائضها وسننها ومستحباتها…) .
من آداب الحرب وأخلاقياتها التي أولاها الفقهاء عناية خاصة ما يتعلق بتصرفات المسلمين أثناء الحرب مع الكفار ، مثل من يقتل ومن لا يقتل ، و ما يجوز إتلافه وما لا يجوز الخ ، كل ذلك نظمته أحاديث كثيرة وأفعال صدرت من النبي والصحابة وبنى عليها الفقهاء حكم الشرع فيها .
من ذلك ما روي عن النبـي ( صلى الله عليه و سلم ) من أنه نهى عن قتل النساء و الصبـيان في دار الـحرب . و اعتمد الفقهاء هذا في فهم هذه الآية : " وَقَاتِلُوا فِـي سَبِـيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين " (البقرة – 190) ، فقالوا إن من لا يقاتل من أهل دار الحرب لا يجوز قتله مثل النساء و الصبـيان ، و أضاف الإمام مالك و الإمام أبو حنيفة : الأعمى و الـمعتوه و الـمقعد و أصحاب الصوامع الذين طينوا الباب علـيهم و لا يخالطون الناس .
وأضاف الإمام مالك أنه يجب أن يترك لهم من أموالهم ما يعيشون به ، ومن خيف منه شيء قتل . و قال الإمام الأوزاعي : لا يقتل الـحراث والزراع ، و لا الشيخ الكبـير، و لا الـمـجنون ، و لا راهب ، و لا امرأة .
وهذا لأن المعروف عادة أن هذه الأصناف لا تشارك في القتال لأنها لا تقوى عليه .
والمبدأ هو : لا يجوز قتل من لا يقاتل . "فإذا قاتلت المرأة استبيح دمها" وكذلك الشأن في غيرها ممن ذكر .
" 1 " آداب النبي ( صلى الله عليه و سلم ) في الحرب :-
في الحرب ضرب الرسولُ الكريم أروعَ المثل على الرحمة و العدل و التفضل و مراعاة أعلى آدابها الإنسانية ؛ ففي قتاله لا يَغدر و لا يفسد و لا يَقتل امرأة أو شيخًا أو طفلاً ، و لا يَتبع مُدبرا ، و لا يُجهز على جريح ، و لا يُمثِل بقتيل ، و لا يسيء إلى أسير ، و لا يلطم وجها ، ولا يتعرض لمسالم .
" 2 " وصايا النبي ( صلى الله عليه و سلم ) في الحرب :-
عن بريدة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمّر أميرًا على جيش أو سرية أوصاه في خاصته بتقوى الله عز و جل و بمن معه من المسلمين خيرًا ثم قال : ( اغزوا باسم الله في سبيل الله ، قاتلوا من كفر بالله ، اغزوا ولا تغُلّوا ولا تغدروا ) .
و يقول صلى الله عليه وسلم : ( إن الغادر يُنصب له لواءٌ يوم القيامة فيُقال : هذه غَدْرة فلان بن فلان ) .
و قال صلى الله عليه وسلم : ( لكل غادرٍ لواء يوم القيامة يُعرف به ) .
وقال أيضًا : ( لا تقتلوا ذرية و لا عسيفًا و لا تقتلوا أصحاب الصوامع ) .
و قد رأى الرسول صلى الله عليه وسلم في إحدى الغزوات ( غزوة حنين ) امرأة مقتولة فغضب و قال : ( ما كانت هذه تُقاتِل ) .
فحياة الإنسان لدى النبي الكريم مصونة لا يجوز التعرض لها بالترويع أو الضرب أو السجن أو الجلد أو المثلة والتشويه ، فعلى أساس احترام النفس الإنسانية كان الرسول صلى الله عليه و سلم يربي أصحابه .
و الرسول صلى الله عليه و سلم يوفي بالعهود و الوعود التي يقطعها على نفسه ، ويشدد على نفسه إلى أقصى مدى حقنا للدماء .
و ما أروعَ قولَ الرسول صلى الله عليه و سلم يوم الحديبية : " والله لا تدْعوني قريشٌ إلى خُطَّة توصل بها الأرحام ، و تعظم فيها الحُرُمات إلا أعطيتهم إياها " .
هذه الوصايا في ( آداب الحرب ) أسمى و أكمل و أبر و أرحم من كل ما يحتوي عليه تشريع البشر ، و لا يدانيها ما وصلت إليه قواعد القانون الدولي الحديث عامة و القانون الدولي الإنساني خاصة ، هذه هي مناهج إمام الأخلاق الأول ، و كلها جاءت محمدًا صلى الله عليه وسلم تسعى فكان أكمل الناس خُلُقا ، و أزكاهم عملا ، و أطهرهم نفسا ، و أعطرهم سيرة .
" 3 " الحرب مع غير المسلمين :-
للحرب مع غير المسلمين سببان :
1- جهاد الدفع : وهو الذي يكون من أجل رد الظلم و العدوان ، فالمسلم لا يرضى الضيم ولا يقبل الهوان ، ولا يقف مكتوف الأيادي حين تنتهك حرماته و تستباح أعراضه أو تهان عقيدته .
و قد شهد التاريخ الإسلامي صور مشرقة من تناصر المسلمين في ما بينهم ، فلقد سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى بني قينقاع بجيشه انتصار لشرف مسلمة كشف اليهود على حين غفلة منها شيئاً مما يجب ستره ، فقام مسلم كان يرى هذا المشهد بقتل من فعل بها ذلك ، فقتل اليهود المسلم ، فأتاهم النبي صلى الله عليه وسلم بجيشه فحاصرهم حتى استسلموا و طردهم من المدينة إلى الشام .
و لما سمع أمير المؤمنين المعتصم بمسلمة أسيرة عند الأعداء تستنصر به ، أرسل خطاباً إلى ملك الروم أن أطلقها و ألا بعثت إليك جيشاً أوله عندك وآخره عندي ، فما كان من ملك الكفرة إلا أن أطلق سراحها جبناً و خوفاً .
2- جهاد الطلب : وهو الحرب التي يشنها المسلمون لنشر الدين و العقيدة الإسلامية ورفع راية الحق عالية خفاقة ، و المسلمون لا يجعلون هذا الطريق هو الأوحد أو الأول لنشر دينهم ، بل لا بد من الدعوة أولاً بالحجة والبرهان ، فمن كانت عنده شبهة أو حجة تدحض العقيدة الإسلامية فالإسلام يحضه على تقدمها ، و كم نادى القرآن ( قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا ) [ الأنعام:148 ] ، ( قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) [ البقرة : من الآية111 ] ، فمن ليس عنده إلا الجحود و العناد و أبي منطق العقل و الحجة و البرهان ، فليس له أن يفرض الباطل – الذي عجز عن الدفاع عنه وتبين له فساده – نظاماً يُحتكم إليه و يُدان به .
" 4" آداب الحرب في الإسلام :-
إن الحرب كما سبق أمر قدري لا محيد عنه ، فكما أن السلم موجود ، فكذا ضده موجود ، و الإسلام قد استقبل هذا القدر الكوني بمجموعة من التشريعات سبق إليها أدعياء الحضارة بمراحل ، و تميز عنهم أيضاً في التزام أهله بها ، و يمكن أن نوجز الحديث عن هذه الأخلاقيات في هذه النقاط :
1- لا يقتل إلا المقاتل فقد نهى الإسلام عن قتل غير المقاتلين : قال الله تعالى : ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) [ البقرة: 190 ] ، قال الشوكاني : " و قال جماعة من السلف : إن المراد بقوله : ( الذين يقاتلونكم ) من عدا النساء والصبيان والرهبان ونحوهم" .
و عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " انطلقوا باسم الله و بالله وعلى ملة رسول الله و لا تقتلوا شيخاً فانياً و لا طفلاً و لا صغيراً و لا امرأة ، و لا تغلوا ، و ضموا غنائمكم ، و أصلحوا وأحسنوا إن الله يحب المحسنين" .
2- النهي عن قتل المدبر والإجهاز على الجريح : عن حصين عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم فتح مكة : " ألا لا يقتل مدبر و لا يجهز على جريح ومن أغلق بابه فهو آمن" .
3- النهي عن الغدر والمثلة – تشويه الجثث – : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " اغزوا باسم الله و في سبيل الله و قاتلوا من كفر بالله اغزوا و لا تغدروا و لا تغلوا و لا تمثلوا و لا تقتلوا وليدا " .
4- النهي عن التدمير والتخريب من غير حاجة : عن صالح بن كيسان قال : لما بعث أبو بكر رضي الله عنه يزيد بن أبي سفيان إلى الشام على ربع من الأرباع خرج أبو بكر رضي الله عنه معه يوصيه و يزيد راكب وأبو بكر يمشي فقال يزيد : " يا خليفة رسول الله إما أن تركب و إما أن أنزل " ، فقال : " ما أنت بنازل و ما أنا براكب ، إني أحتسب خطاي هذه في سبيل الله ، يا يزيد إنكم ستقدمون بلاداً تؤتون فيها بأصناف من الطعام ، فسموا الله على أولها واحمدوه على آخرها ، و إنكم ستجدون أقواماً قد حبسوا أنفسهم في هذه الصوامع ، فاتركوهم و ما حبسوا له أنفسهم ، و ستجدون أقواماً قد اتخذ الشيطان على رؤوسهم مقاعد يعني الشمامسة فاضربوا تلك الأعناق ، و لا تقتلوا كبيراً هرما،ً و لا امرأة ، و لا وليداً ، و لا تخربوا عمرانا ً، و لا تقطعوا شجرة إلا لنفع ، و لا تعقرن بهيمة إلا لنفع ، و لا تحرقن نخلاً و لا تغرقنه ، ولا تغدر ، و لا تمثل ، و لا تجبن ، و لا تغلل ، ( و َلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَ رُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ) [الحديد: من الآية 25] أستودعك الله وأقرئك السلام " .
5- إكرام الأسير : قال الله تعالى : ( و َيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً ) [ الإنسان : 8 ] ، قال البيضاوي : " مسكينا و يتيماً و أسيرًا يعني أسراء الكفار فإنه صلى الله عليه و سلم كان يؤتى بالأسير فيدفعه إلى بعض المسلمين فيقول : أحسن إليه " .
6- السلم و عقد الصلح مع العدو : إذا طلب الأعداء السلم و التزموا بموحباته وهم في بلادهم ، على المسلمين أن يستجيبوا لهم فيوقفوا الحرب تلبية لرغبتهم السلمية كما قال تعالى : ( وَإن جَنَحوا لِلْسِلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَ تَوَكَّل عَلى الله إنَّهُ هُوَ الّسَميعُ العَليمُ ) (الانفال : 61 ) .
الخاتمة
اداب الاسلام في الحرب :-
لا يهدم البيوت .
لا يقتل الاطفال ولا الشيوخ ولا النساء ولا الرجال العاجزين عن القتال .
لا يقطع الاشجار .
لا يهدم الكنائس .
لا يقتل الحيوانات .
يحترم الديانات الاخرى .
لقد استخدم المسلمون – على فترات الزمان – القوة ، لكنها مضبوطة بخطام و زمام فلا استكبار ولا جبروت و لا ظلم و لا عدوا ن . . و هل تعلم أن جهاد المسلمين كان فتحا للشعوب المظلومة ، و انتصارا للفضيلة ، وانحسارا للظلم و الظلمات…
والدليل أن هذه الشعوب حين تُخَيَّر ولا تكره ترغب في الإسلام وتكون من جنوده الأوفياء.. و أين هذا من حروب اليوم ؟ .
فهذه بعض مظاهر سماحة الإسلام حتى التي شملت حتى ساحات الوغى ووسعت حتى من حمل السلاح راجياً أن يطفأ نور الله، فهل ثمة مقارنة بين ما نراه من الصليبين واليهود وأشباههم اليوم في حربهم على الإسلام الموسومة تمويهاً بالحرب على الإرهاب؟.
هذه هي بعض ملامح الحرب في شريعة الإسلام الغراء التي ضيقت من نطاقها، وعالجت آثارها، فهل من وجه للمقارنة بينها وبين الحرب التي يشعلها طغاة اليوم فلا تبقي ولا تذر.
والسمووووووووووووووووووووووووحه منكم
المقدمة :
الحرب العالمية الثانية هي نزاع دولي بدأ في 7 يوليو 1937 في آسيا و 1 سبتمبر 1939 في أوروبا وانتهت الحرب في عام 1945 باستسلام اليابان، تعد الحرب العالمية الثانية من الحروب الشموليةً وأكثرها كُلفة في تاريخ البشريةً لاتساع بقعة الحرب وتعدد مسارح المعركة، فكانت دول كثيرة طرفاً من أطراف النزاع. فقد حصدت الحرب العالمية الثانية زهاء 60 مليون نفس بشرية بين عسكري ومدني.
تكبّد المدنيون خسائر في الأرواح إبّان الحرب العالمية الثانية أكثر من أي حرب عرفها التاريخ، ويعزى السبب لتقليعة القصف الجوي على المدن والقرى التي ابتدعها الجيش الألماني على مدن وقرى الحلفاء مما استدعى الحلفاء الرّد بالمثل، فسقط من المدنيين من سقط من كلا الطرفين. أضف إلى ذلك المذابح التي ارتكبها الجيش الياباني بحق الشّعبين الصيني والكوري إلى قائمة الضحايا المدنيين ليرتفع عدد الضحايا الأبرياء والجنود إلى 51 مليون قتيل، أي ما يعادل 2% من تعداد سكان العالم في تلك الفترة!
الامتعاض من معاملة القوى المنتصرة لألمانيا و سوء و تردي الأوضاع الاقتصادية بسبب التكاليف الباهظة والديون التي تكبّدتها ألمانيا بعد الحرب العالمية الأولى وإبرام معاهدة فيرساي و الكساد الاقتصادي العالمي أهّل أدولف هتلر و حزبه اليميني المتطرّف إلى الأخذ بزمام الأمور واعتلاء كرسي الحكم في ألمانيا. ثم قام هتلر بتحدّي المعاهدات المبرمة بين ألمانيا والحلفاء بعد الحرب العالمية الأولى بالعمل على تطوير الجيش الألماني و حشد القوات والعتاد على الحدود الفرنسية الألمانية والاتحاد مع النمسا وضم أجزاء من تشيكوسلوفاكيا بمباركة أنجلو-فرنسية.
في العام 1922، وصل "بينيتو موسوليني" و حزبه الفاشي إلى دفّة الحكم في إيطاليا، و يتّفق كل من الحزب الفاشي بقيادة موسوليني والحزب النازي بقيادة هتلر في بعض الأهداف الإيديولوجية، فشكّل الاثنان اتفاقية جمعت بلديهما وسمّيت الاتفاقية بالمحور في العام 1936. أما فيما يتعلّق بالجانب الشرقي من العالم، فقامت الإمبراطورية اليابانية بغزو الصين في سبتمبر 1936. وبالرغم من معارضة الحكومة اليابانية للغزو، إلا أن الجيش الإمبراطوري الياباني لم يعبأ بمعارضة حكومة بلاده و مضى قُدُماً في غزوه للصين.
في العام 1939، قام هتلر بالمطالبة ببعض من أراضي بولندا وقام بالتوقيع على اتفاقية "عدم اعتداء" بين ألمانيا و الاتحاد السوفييتي كردة فعل على اتفاقية الدّفاع المشترك بين كلّ من بريطانيا–فرنسا وبولندا. و في الأول من سبتمبر 1939، قامت القوات النازية بغزو بولندا، وبعدها بيومين، أعلنت كلّ من بريطانيا وفرنسا الحرب على ألمانيا. وفي غضون أسبوعين من الغزو النازي لبولندا، قام الجيش الأحمر السوفياتي بغزو بولندا هو الآخر. و قبل أن يتسنّى للجيش البريطاني والفرنسي من تشكيل هجوم على بولندا لدحر الغزو النازي لبولندا، كانت القوات النازية قد انتهت من السيطرة على بولندا وإنهاء مناوشات الجيش البولندي والنازي في غضون 3 أسابيع.
.
.
م
دعواتكم و تقييماتكم ++