"
"
تفضلوا حل أسئلة أول أربع صفحات من الكتاب وإن شاء الله يأتي حل التقويم عن قريب
حل الدرس ,,
واتمنـى الاستفادة =)
.
,’
صـ 9
أعلل // :-
ج : الهدف من الخلق العبادة وبها يتحقق العلم
صـ 10
1: " من سلك طريقا يطلب فيه علما , سلك الله به طريقا من طرق الجنة "
2: " وان العالم ليستغفروا له من في السماوات ومن في الارض ,,,, الخ "
3: " وان العلماء ورثة الأنبياء "
@
2: أي بمعنى الملائكة ترفع من شأن طالب العلم وتدعو وتستغفر لـه
3: لأن القمر ينير السماء والعلماء و ما ينشرونه من علم فهو نور للبشرية
وكلاهمــــــا يؤدي الى الهداية .
صـ 11
– مسؤولية العلماء // يحملون العلم في صدورهم ويعملون به ويدعون الناس اليه
– حقوق العلماء // تقدير العلماء , توقيرهم , مكافأتهم وعدم سبهم وشتمهم
أناقش //
@ يؤدي الة تخلف الشعوب الأخرى ومنع الخير للبشرية واستغلال الشعوب
@ دعا الاسلام الى نشر العلم وعدم كتمانه وشدد بالجزاء الآخروي ,
صـ 12
اذكر ,,,,,,,,,,,,,الخ
ج / بناء المدارس , الجامعات , كفالة طالب العلم , طباعة الكتب
@ استنبط :-
1- العلم النافع
2- وجوب نشر العلم وتحريم كتمانه وحفظه من الضياع
3- نعم , لأنها من العلوم النافعة
=)
انتهــــــى ,,,
احببت وضع هذا الموضوع لما فيه من اهمية
من هو النبي .؟؟ وما صفاتهم ؟؟
النبي هو ذلك الإنسان الذي يُمنح ثقة من الله فتُوكل إليه النبوة و النبوة هو منصب إلهي على الأرض يختار الله سبحانه من يصطفي من البشر لهذه المهمة فيكون هو الوسيط ما بين الله وبين عباده فيستلم من الله أوامره و نواهيه و ارادته و يبلّغها للبشر لغرض هدايتهم للطريق الأسلم حيث تتحقق المصالح البشرية في الدنيا و الآخرة على ضوء تعاليم الله المباركة ، و للنبي المرسل صلاحيات يخولّها سبحانه له.
و لهم صفات معنوية روحية يتميزون بها عن سائر البشر كالعصمة و القدرة على الإدارة و التضحية التامة و الشجاعة و تحمل المسؤولية في الخلافة على الأرض.
و أنبياء الله سبحانه منهم من كان من أُولي العزم الخمسة الذين تمتاز رسالتهم بعالميتها لزمانها و هم النبي نوح و إبراهيم و موسى و عيسى و محمد (عليهم الصلاة و السلام ) و منهم من كانت رسالته على نفسه أو أهله أو عشيرته أو بلدته فذكر قسم منهم مع قصصهم في القرآن الحكيم و الأحاديث الشريفة و الروايات كذلك و نحن نعتقد بهم جميعاً و نعترف بهم و نعتبرهم الممهدين للنبي الأكرم محمد ( صلى الله عليه و آله) و منهم المذكور في القرآن و منهم ما ذكر في الحديث الشريف و الذين ذكروا في القرآن خمسة و عشرون رسولاً…
منقول
آدم عليه السلام
شيث عليه السلام
إدريس عليه السلام
نوح عليه السلام
هود عليه السلام
صالح عليه السلام
إبراهيم عليه السلام
لوط عليه السلام
إسماعيل عليه السلام
إسحاق عليه السلام
يعقوب عليه السلام
يوسف عليه السلام
أيوب عليه السلام
ذو الكفل عليه السلام
يونس عليه السلام
شعيب عليه السلام
أنبياء أهل القرية
موسى عليه السلام
هارون عليه السلام
يوشع بن نون عليه السلام
داود عليه السلام
سليمان عليه السلام
إلياس عليه السلام
اليسع عليه السلام
عزير عليه السلام
زكريا عليه السلام
يحيى عليه السلام
عيسى عليه السلام
محمد عليه الصلاة والسلام
——————————————————————————–
________________________________________
كان نوح تقيا صادقا أرسله الله ليهدي قومه وينذرهم عذاب الآخرة ولكنهم عصوه وكذبوه، ومع ذلك استمر يدعوهم إلى الدين الحنيف فاتبعه قليل من الناس، واستمر الكفرة في طغيانهم فمنع الله عنهم المطر ودعاهم نوح أن يؤمنوا حتى يرفع الله عنهم العذاب فآمنوا فرفع الله عنهم العذاب ولكنهم رجعوا إلى كفرهم، وأخذ يدعوهم 950 سنة ثم أمره الله ببناء السفينة وأن يأخذ معه زوجا من كل نوع ثم جاء الطوفان فأغرقهم أجمعين
إبراهيم عليه السلام
هو خليل الله، اصطفاه الله برسالته وفضله على كثير من خلقه، كان إبراهيم يعيش في قوم يعبدون الكواكب، فلم يكن يرضيه ذلك، وأحس بفطرته أن هناك إلها أعظم حتى هداه الله واصطفاه برسالته، وأخذ إبراهيم يدعو قومه لوحدانية الله وعبادته ولكنهم كذبوه وحاولوا إحراقه فأنجاه الله من بين أيديهم، جعل الله الأنبياء من نسل إبراهيم فولد له إسماعيل وإسحاق، قام إبراهيم ببناء الكعبة مع إسماعيل
موسى عليه السلام
أرسله الله تعالى إلى فرعون وقومه، وأيده بمعجزتين، إحداهما هي العصا التي تلقف الثعابين، أما الأخرى فكانت يده التي يدخلها في جيبه فتخرج بيضاء من غير سوء، دعا موسى إلى وحدانية الله فحاربه فرعون وجمع له السحرة ليكيدوا له ولكنه هزمهم بإذن الله تعالى، ثم أمره الله أن يخرج من مصر مع من اتبعه، فطارده فرعون بجيش عظيم، ووقت أن ظن أتباعه أنهم مدركون أمره الله أن يضرب البحر بعصاه لتكون نجاته وليكون هلاك فرعون الذي جعله الله عبرة للآخرين
عيسى عليه السلام
مثل عيسى مثل آدم خلقه الله من تراب وقال له كن فيكون، هو عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم، وهو الذي بشر بالنبي محمد، آتاه الله البينات وأيده بروح القدس وكان وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين، كلم الناس في المهد وكهلا وكان يخلق من الطين كهيئة الطير فينفخ فيها فتكون طيرا، ويبرئ الأكمه والأبرص ويخرج الموتى كل بإذن الله، دعا المسيح قومه لعبادة الله الواحد الأحد ولكنهم أبوا واستكبروا وعارضوه، ولم يؤمن به سوى بسطاء قومه، رفعه الله إلى السماء وسيهبط حينما يشاء الله إلى الأرض ليكون شهيدا على الناس
محمد عليه الصلاة والسلام
النبي الأمي العربي، من بني هاشم، ولد في مكة بعد وفاة أبيه عبد الله بأشهر قليلة، توفيت أمه آمنة وهو لا يزال طفلا، كفله جده عبد المطلب ثم عمه أبو طالب، ورعى الغنم لزمن، تزوج من السيدة خديجة بنت خويلد وهو في الخامسة والعشرين من عمره، دعا الناس إلى الإسلام أي إلى الإيمان بالله الواحد ورسوله، بدأ دعوته في مكة فاضطهده أهلها فهاجر إلى المدينة حيث اجتمع حوله عدد من الأنصار عام 622 م فأصبحت هذه السنة بدء التاريخ الهجري، توفي بعد أن حج حجة الوداع