هذه ورقة عمل لدرس ( كم الخبرية و كم الاستفهامية )
تجدونها في المرفقات … بالتوفيق
- ورقة عمل كم لاستفهامية و الخبرية.doc (43.0 كيلوبايت, 2168 مشاهدات)
هذه ورقة عمل لدرس ( كم الخبرية و كم الاستفهامية )
تجدونها في المرفقات … بالتوفيق
آلسلآٍآم عليكم وآلرحمهـٍـ ..
شحآٍآلكم..؟
طبعٍآ آنآٍ يديده وآول طلـٍب لي..
وآنآ متآٍكده مآٍرآٍح تردونٍـي..
بيغٍـت منٍـكم حـٍـل آسئلهٍـ ..
كـٍـم آلآٍستفهٍآميهٍـ وآلخبريهٍـ ..
بس مٍـب كآمل ..
صـٍـفحه (41) نشآرط رقم 4 و 5
آلي هٍـول (4) حـول كم الخبريهـ آلآتيه الى كم الاستفهآميهـ ..
و (5) اقرا الابيآت آلآتيهـ ووضح جمل كٍـم فيهآ،ونوعهآ وتمييزهآ وغرض الشآعر من أستخدآمهآ:ـ
آتمنـٍى آني مآ ثلجت عليـٍكم .. ^^ ..
وربيهـٍ يحفظكم ..
.~}
شكراا لكم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
[كَمْ] الاستفهاميّة
اسمٌ غامض مبهم، مبنيٌّ على السكون، يُستفهم به عن العدد، نحو: [كم طالباً نجح؟]. وتفتقر دوماً إلى موضِّح يُزيل إبهامها وغموضها، ولها حكمٌ واحد، وأمّا الموضِّح، الذي يُزيل إبهامها وغموضها فله أربعة أحكام.
أوّلاً: حكمُها:
لها الصدارة، فلا يتقدّم عليها إلاّ حرفُ جرّ أو مضافٌ، نحو: [بكم درهماً اشتريت الخاتَم؟] و [رأيَ كم خبيراً أخذت؟].
ثانياً: أحكامُ الاسم الذي يوضِّحها:
لا يكون إلاّ نكرةً مفرداً منصوباً، كما جاء في الأمثلة الثلاثة آنفاً: [طالباً – درهماً – خبيراً] ويُعرَب تمييزاً.
ويجوز جرّه بـ [مِن]، إذا جُرَّتْ هي بحرف جرّ، نحو: [بكم مِنْ درهمٍ اشتريتَ الكتاب؟].
ويجوز فصله عنها نحو: [كم عندك كتاباً؟] و[كم اشتريتَ كتاباً؟](4).
ويجوزحذفه للعلم به (وحذفُ ما يُعلَم جائز)، نحو: [كم … لبثتُم؟ = كم يوماً لبثتم؟].
تنبيه:
يقترن البدل بعدها بالهمزة، نحو: [كم كتاباً اشتريت؟ أخمسةً أم عشرة؟].
ملاحظة:
تجد نماذج استعمال [كم] الاستفهامية مع نماذج [كم] الخبرية. وإنما فعلنا ذلك ليكون التقابل والتلاقي والتباين، أعون على الجلاء والوضوح.
[كَمْ] الخبريّة
اسمٌ غامض مبهم، مبنيٌّ على السكون، يُكنى به عن التكثير نحو: [كم مِنْ كتابٍ عندك !!]، و[كم كتابٍ عندك !!] وتفتقر دوماً إلى موضِّح يُزيل إبهامها وغموضها، ولها حُكْمٌ واحد، وأما الموضِّح الذي يُزيل إبهامها وغموضها فله ثلاثةُ أحكام.
¨ أوّلاً: حُكمها:
لها الصدارة، فلا يتقدَّم عليها إلاّ حرفُ جرٍّ أو مضافٌ، نحو: [إلى كم بلدٍ سافرت !!] و[قراءةَ كم كتابٍ أَتممت !!].
ثانياً: أحكامُ موضِّحها:
لا يكون إلاّ مجروراً بـ [مِن]، ظاهرةً أو مقدَّرة، سواء أَفَصَلَ فاصلٌ بينهما أم لم يفصل. فظهورُها نحو: [كم مِنْ كتابٍ قرأتُ !!]، وتقديرُها نحو: [كم كتابٍ قرأتُ !!]. (أي: كم من كتاب قرأتُ!!)
يجوز إفرادُه ويجوز جمعه، نحو: [كم كتابٍ عندك !!] و [كم كتبٍ عندك!!]. وهو واجبُ التنكير في كل حال. *
يجوز حذفُه للعِلمِ به، نحو: [كم ذكرناك وأنت غائب !! = كم مرّةٍ ذكرناك وأنت غائب!!].
نماذج فصيحة من استعمال [كم] استفهاميةً وخبريّة.
قال القطاميّ [1]:
كم نالني منهمُ فضلٌ على عدمٍ
إذ لا أكاد من الإقتار أَحتملُ
[كم]: في البيت خبرية، تفيد التكثير. أي: كم مرةٍ نالني منهم المعروف!!. و[فضلٌ: فاعلُ نالني]، وأما الموضِّح: [مرةٍ] فمحذوف، وحذفه فاشٍ في التنْزيل العزيز وفي الشعر والنثر. وسيأتيك منه نماذج، عن قريب.
قال الفرزدق، يهجو جريراً:
كم عَمَّةٍ لكَ يا جريرُ وخالةٍ
فَدْعاءَ، قد حلَبَتْ عليَّ عِشاري
(فدعاء: في رسغها اعوجاج من كثرة الحَلْب. العِشار: جمع عُشَراء، وهي الناقة التي مضى على حملها عشرة أشهر. يريد أنّ عمات جرير وخالاته يحلبن نياقَ الشاعر لهوانهنّ).
[كم عمّةٍ لك]: كم، في البيت خبرية، تفيد التكثير. والشاعر يريد أنّ كثيراً منهنّ قد حلبن نياقه. و[عمّة] موضِّح [كم] مجرورٌ بـ [مِنْ] مقدّرة. فـ [كم عمةٍ = كم مِنْ عمةٍ]. وإذا كانت [كم] خبرية، جاز أن يكون موضِّحها مفرداً، أو جمعاً. وهو في البيت مفرد.
ومثله في الإفراد قول الشاعر [2]:
وكم ليلةٍ قد بِتُّها غيرَ آثِمٍ
…………………….
[كم ليلةٍ]: كم خبرية، موضِّحُها [ليلةٍ]، مجرور بـ [مِنْ] مقدَّرة: [كم ليلةٍ = كم مِن ليلةٍ]. وقد قلنا آنفاً: إذا كانت [كم] خبرية، جاز أن يكون موضِّحُها مفرداً، أو جمعاً. وهو في البيت مفرد.
· قال الشاعر [3]:
كم ملوكٍ بادَ مُلْكُهمُ ونعيم سُوْقةٍ بادُوا
(بادَ: هلك. سوقة: جمع سوقيّ، وهم دون الملك).
[كم ملوكٍ]: كم، خبريّة تفيد التكثير، أراد أن كثيراً منهم كذلك. و[ملوكٍ] موضِّح [كم] مجرورٌ بـ [مِنْ] مقدّرة. فـ [كم ملوكٍ = كم مِنْ ملوكٍ]. وإذا كانت [كم] خبرية، جاز أن يكون موضِّحها مفرداً، أو جمعاً. وهو في البيت جمع.
وكم مِنْ مَلَكٍ في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئاً [4]
[كم مِنْ ملكٍ]: كم، خبريّة تفيد التكثير، و[ملكٍ] موضِّح، [كم] مجرور بـ [مِنْ] ظاهرة. وإذا كانت [كم] خبرية، جاز أن يكون موضِّحها مفرداً، أو جمعاً. وهو في الآية مفرد. ومثل هذا طِبقاً قولُه تعالى: ]وكم مِن قريةٍ أهلكناها[ (الأعراف 7/4) فـ [كم] خبرية، و[قريةٍ] موضِّحها. وهو مفرد مجرور بـ [مِنْ] ظاهرة.
· قال الشاعر (معاهد التنصيص 1/148):
كم عالمٍ لم يَلِجْ بالقَرع بابَ مُنىً وجاهلٍ قبلَ قرع الباب قد وَلَجا
[كم عالمٍ]: كم، في البيت خبرية، تفيد التكثير، أراد أن كثيراً من العلماء كذلك. و[عالمٍ] موضِّح [كم] مجرور بـ [مِنْ] مقدّرة. فـ [كم عالمٍ = كم مِنْ عالمٍ]. ومثل ذلك مبنىً ومعنىً قول الآخَر:
كم عالمٍ عالمٍ أَعْيَتْ مذاهبُهُ وجاهلٍ جاهلٍ تلقاه مرزوقا
كم تركوا مِنْ جَنّاتٍ وعُيون[ [5]
[كم]: خبرية تفيد التكثير؛ موضِّحها [جنّات] مجرور بـ [مِن] ظاهرة. ويُلاحَظ الفصلُ بينها وبين موضِّحها بجملة هي: [تركوا]، وذلك جائز.
قال المتنبي [6]
إلى كم تَرُدّ الرسْلَ عمّا أتَوا بهِ كأنّهمُ فيما وَهَبْتَ مَلامُ
(يريد أن سيف الدولة يردّ رُسُلَ ملك الروم الذين يأتون في طَلَب الهدنة، كما يردّ مَن يلومونه على سخائه وكرمه).
[إلى كم]: الذي نريده من هذا البيت شيئان:
الأول: إيراد نموذج فصيحٍ، فيه إدخال حرف الجرّ على [كم]. وذلك أنّ [كم] لها الصدارة – سواء أكانت استفهاميةً أم خبرية – فلا يتقدّم عليها إلاّ حرف جرٍّ (فتكون في محلّ جرٍّ به)، أو مضافٌ (فتكون في محلّ جرٍّ مضاف إليه).
والثاني: إظهار القارئ على أنّ موضِّح [كم] محذوف، ويأتي ذلك كثيراً في الكلام: شعراً ونثراً. وقد نوّه بذلك مجمع اللغة العربية بالقاهرة، (في دورته /51 لعام 1985) وأوصى بإذاعته في الأمة، وذلك قوله: [لمّا كان جمهرة النحاة لا يُصرّحون بجواز الحذف في كلا الاستعمالين (أي: استعمال كم الاستفهامية والخبرية)، وكانت كتب القواعد التعليمية تُغفل ذلك؛ ترى اللجنة ضرورة النصّ على ذلك تعويلاً على المأثور في الفصيح، وعلى ما ذكره بعض النحاة …](4).
قال كم لبثتَ قال لبثتُ يوماً أو بعضَ يوم [7]
[كم لبثتَ؟]: [كم] في الآية استفهامية. وفيها شاهد على حذف موضِّح [كم]. إذ لولا الحذف لقيل: [قال كم يوماً لبثتَ؟].
قال معن بن أوس [8]:
وكم علّمتُهُ نظْمَ القوافي فلمّا قال قافيةً هجاني
[كم علّمتُه]: [كم] في البيت خبرية تفيد التكثير؛ وقد حُذِف موضِّحُها، ولو لم يُحذَف، وأعان الوزن على ذكره، لقال الشاعر: [كم مرّةٍ علّمته نظم القوافي!!].
قال جعفر بن عُلْبة الحارثيّ [9]:
ولم نَدْرِ إنْ جِضْنا من الموت جَيْضَةً كم العمرُ باقٍ والمدى متطاوِلُ
(جاض عن عدوّه: عَدَلَ وانحرف)
[كم]: هي الاستفهامية، موضِّحها منصوب محذوف، ولو ذُكِر لقيل: [كم يوماً العمرُ باقٍ؟]. و[العمرُ]: مبتدأ، والخبر [باقٍ]: اسم منقوص مرفوع والأصل: [باقي] ثم حُذِفت الياء تخفيفاً.
قال الجاحظ [10]:
[انظرْ – أبقاك اللهُ – في كم فنٍّ تصرَّف فيه ذكرُ العصا من أبواب المنافع والمرافق!! وفي كم وجهٍ صرّفته الشعراءُ وضُرِب به المثل!!].
[في كم فنٍّ] ومثله طِبقاً: [في كم وجهٍ]: هاهنا مسألتان:
الأولى: أنّ [كم] لها الصدارة، فلا يتقدّم عليها إلاّ حرف جرّ، أو مضاف. وفي العبارتين تقدّم عليها حرف الجرّ [في].
والثانية: مجيء الموضِّح بعدها مجروراً على المنهاج. وإنما يُجَرّ موضِّحها بـ [مِنْ] ظاهرةً أو مقدّرة. أي: [كم مِنْ فنٍّ وكم من وجهٍ]، وقد جُرّ بها مقدّرةً في الموضعين.
قال عليّ-كرّم اللهُ وجهه-في ذمّ الدنيا (نهج البلاغة – د. الصالح /165):
[كم من واثقٍ بها قد فَجَعَتْه، وذي طمأنينة إليها قد صرعتْه].
[كم]: خبرية، موضِّحها مجرور بـ [مِن] ظاهرة. ولو حُذِفت [مِنْ] فقيل: [كم واثقٍ بها قد فجعته] لَجاز. وذلك أن موضِّحها يجوز أنْ يُجَرّ بـ [مِنْ] ظاهرة، أو مقدّرة. وقد جُرَّ بها مقدّرةً هاهنا في الموضعين.
قال مُحَلِّم بن فراس يرثي (البيان والتبيين 2/272):
كم فيهمُ لو تملَّينا حياتَهمُ مِن فارسٍ يومَ رَوْعِ الحيِّ مِقدامِ
[كم من فارسٍ]: [كم]، خبرية يُقصد بها التكثير، وقد جُرَّ موضِّحُها وهو [فارس]، بـ [مِنْ] ظاهرة، على المنهاج.
م/ن
بوربينت عن كم الخبرية والاستفهامية
انشاء الله يعجبكم
منقول للفائده
في المرفقات
شخباركم
اليوم طلبتكم طلب
ضروووووووري
بغيت حل درس جملة كم الاستفهامية و الخبرية
ضروووووووووري لو سمحتو
واللي عنده لايبخل علينا
السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
]( كم ) الاستفهامية و ( كم ) الخبرية
سميت ( كم ) الاستفهامية و( كم ) الخبرية بكنايات العدد لأن ( كم ) الاستفهامية تتطلب عدداً و( كم ) الخبرية تدل على كثرته فهما كنايتان عن عدد مجهول .
· ( كم ) الاستفهامية للسؤال أي أنها تحتاج إلى جواب :
كم كتاباً قرأت اليوم يا محمد ؟.
· ( كم ) الخبرية للإخبار عن كثرة العدد فلا تحتاج إلى جواب :
كم مدينةٍ زرتُها !.
أي : زرتُ كثيراً من المدن .
تمييزهما :
× تمييز ( كم ) الاستفهامية مفرد دائماً ، ويكون منصوباً :
كم رجلاً قابلتَ ؟. كم يوماً غبتَ ؟.
إلا إذا سبقت ( كم ) الاستفهامية بحرف جر أو مضاف فيجوز في تمييزها النصب أو الجر بمن مقدّرة :
بكم درهماً اشتريتَ هذا الكتاب ؟. أو بكم درهمٍ اشتريتَ هذا الكتاب ؟.
ديوان كم شاعراً قرأتَ ؟. أو ديوان كم شاعرٍ قرأتَ ؟.
× تمييز ( كم ) الخبرية يكون مفرداً أو جمعاً ، ومجرور دائماً إما بمن أو بالإضافة :
كم قصيدةٍ قرأتُ !. كم رجالٍ قابلتُ !. كم من صديق عرفتُ !.
إعرابهما :
يعتمد إعرابهما – كثيراً – على تمييزهما أو ما بعده ، مع ملاحظة أن كم بنوعيها مبنية على السكون .
أما مواقعها الإعرابية فهي التالية :
1- في محل رفع مبتدأ إذا جاء بعد تمييزهما ما يلي :
فعل لازم( 1 ) مثل : كم طالباً حضر ؟.
أو فعل متعدٍّ استوفى مفعوله مثل : كم قريبٍ زرتُه اليوم !.
أو ظرف مثل : كم كتاباً عندك ؟.
أو جار ومجرور مثل : كم ضيفاً في المنـزل ؟.
2- في محل نصب مفعول به إذا جاء بعد تمييزهما فعل متعدٍّ لم يستوف مفعوله مثل : كم صديقٍ عرفتُ !.
3- في محل نصب مفعول مطلق إذا كان تمييزهما من لفظ الفعل أو معناه مثل : كم إحساناً أحسنت ؟.
4- في محل نصب على الظرفية إذا كان تمييزهما زماناً أو مكاناً مثل :
كم يومٍ غبتُ !. كم كيلاً سرتَ ؟.
5- في محل جر بحرف الجر أو بالإضافة إذا سبقت بحرف جر أو مضاف – وهذا خاص بـ ( كم ) الاستفهامية فقط
مثل : بكم ريالاً اشتريت الكتاب ؟. سيارة كم رجلٍ شاهدت ؟.
6- في محل رفع خبر لمبتدأ أو لفعل ناسخ فيما عدا الأحوال السابقة مثل :
كم رجلاً ضيوفك ؟. كم تلميذاً كان الناجحون ؟.
تدريب : أعرب ( كم ) في الجمل التالية :
§ كم كتابٍ قرأتُ !.
خبرية مبنية على السكون في محل نصب مفعول به ، وهي مضاف .
§ كم ساعةً استغرقت الرحلة ؟.
استفهامية مبنية على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية .
§ كم تلميذاً جلس في الفصل ؟.
استفهامية مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ .
§ رسالة كم صديق قرأت ؟.
استفهامية مبنية على السكون في محل جر مضاف إليه .
( 1 ) يعرف الفعل اللازم من المتعدي بطرق مختلفة أسهلها وضعه في جملة مفيدة فإذا وقع على مفعول به فهو متعدٍّ وإن لم يقع على مفعول به فهو لازم ، مثلاً : ( جلس ) فعل لازم : جلس الطالب على الكرسي ( كسر ) فعل متعدٍّ :كسرَ الطفلُ الزجاجَ
بليز اباورقة عمل لدرس ( كم الخبرية و كم الاستفهامية )
مفكرة كم الخبرية وكم الاستفهامية
مفكرة كم الخبرية وكم الاستفهامية.doc (53.5 كيلوبايت, المشاهدات 8) |
نصائح مهمة:1- أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
3- المدونة غير مسؤول عن ما يحتويه المرفق من بيانات