التصنيفات
القسم العام

رموز وعلامات خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة ، رموز خاصة للمعاقين -تعليم الامارات

رمز فاقدى البصر:

هذا الرمز يستخدم للإشارة إلى الممر الخاص بضعاف البصر أو فاقديه.


رمز الإعاقة الحركية:

يشير هذا الرمز للأفراد الذين لديهم إعاقة حركية بما فيهم مستخدمى الكرسى العجلى لممرات الدخول لأى مكان من دورات المياه, أو أماكن للتحدث فى التليفونات والتى تكون عند مستوى منخفض .. الخ.

رمز بريل:

يشير هذا الرمز إلى وجود كافة المطبوعات بلغة بريل لفاقدى البصر.

رمز البحث عن المعلومات:

إذا أراد الشخص المعاق الحصول على بعض المعلومات عليه بالتوجه إلى هذه العلامة.

رمز التليفون:

رمز التليفون الذى يوجد به سماعة بها صوت مكبر يمكن التحكم فى درجاته.

رمز تليفون بالآلة الكاتبة:

وهذا التليفون مزود بأزرار آلة كاتبة للاتصال بين الأشخاص المعاقين سمعياً

رمز لغة الإشارة:

تشير إلى وجود ترجمة فورية للغة الإشارة.

منقوووول لعيووون ذوي الاحتياجات الخاااصة ^^

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

قصص نجاح ………ذوى الاحتياجات الخاصه في الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

يعد التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من أصعب المشاكل النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها الأسرة، فقد يدفع الأبوان بحسن نية الطفل المعاق إلى مزيد من المشاكل والانحرافات أو قد يسيران معه على درب التطور والنجاح.

يؤكد شعبان إخصائي نفسي لذوي الاحتياجات الخاصة أن نجاح المعوق في الحياة يبدأ من البيت ويحتاج إلى مجهود وصبر وإرادة قوية، ويعتمد أساسًا على الأم؛ لأنها الملاصقة للطفل؛ فالأم هي العامل الأساسي لا بد أن تواظب على العيادة والمدرسة وتنفذ تعليمات المدرس حرفيًا، وكم من أمهات وأولياء أمور أهملوا ويئسوا فضيعوا ودمروا أولادهم، وكم من أمهات حققن إنجازات لا يستطيع الطفل الطبيعي أن يحققها.

تؤكد الأرقام أن في العالم العربي نحو 15 مليونا من ذوي الاحتياجات الخاصة؛ لذلك نقدم لكل من لديه طفل – مختلف – له احتياجات خاصة نماذج لأطفال نجحت أسرهم في مساعدتهم على اكتشاف أنفسهم واكتشاف قدراتهم ليبتسموا للحياة وليشعروا بأيادي الأمل تمتد نحوهم، ليعيشوا حياتهم الطبيعية كأي إنسان عادي معتمد على نفسه.

محاسب ماهر

"أ.م" عندما بلغ السنة الأولى من عمره اكتشفت أمه عدم استطاعته النطق وعدم استجابته لها والتواصل مع من حوله، فإذا نظرت إليه انصرف بعينيه عنها، وإذا مدت يديها لتحتضنه يرفض ذلك بشدة؛ فانطلقت به إلى الطبيب الذي أخبرها أن ابنها مصاب بالتوحد. لم يتمكن منها اليأس وقررت أن تبذل كل ما في وسعها من وقت وجهد لتتقدم به على درب الحياة، فواظبت على العيادة والتزمت بتعليمات الإخصائي في متابعة ابنها، وتعليمه الآداب المختلفة والتواصل مع من حوله حتى بلغ الثامنة من عمره فألحقته بمدرسة عادية، إلا أنه كان أكبر من أطفال السنة التي التحق بها وصاحبته بالفصل إخصائية تربية خاصة تعيد له شرح الدروس بطريقة مناسبة له بعد أن تشرحها مدرسة الفصل للأطفال الطبيعيين.

وحرصت الأم على التواصل مع المدرسة بزيارتها والتزام كافة التعليمات وأداء الواجبات المنزلية لابنها، وبحكم مرضه كان يقتصر على أكل نوع معين من الطعام فتعاونت الأم مع المدرسة على تدريبه في البيت والمدرسة على ذلك. وهكذا استمرت الأم صابرة صامدة واضعة نصب عينيها هدفا نبيلا وهو نجاح ابنها في حياته، فزرعت الثقة بنفسه فجعلته مؤمنًا بأنه يستطيع أن يحقق إنجازًا؛ حتى انتهى من تعليمه الجامعي بكلية التجارة، ويعمل الآن بشركة استثمارية وتقاريره ممتازة ووصل إلى درجة رئيس قسم.

معارض للزهور

تقول سلوى أحمد ـ مريضة بداون ـ أنها تعمل في مجال تنسيق الزهور هي وست من زميلاتها فهي تهوى الزهور وتجد متعة في تنسيقها، كما تجد إقبالا من الناس على إنتاجها فقد حققت نجاحًا ورواجًا في هذا المجال؛ حيث استطاعت بمساعدة المشرفين والإخصائيين في المؤسسة الخاصة التي كانت تتعلم بها أن تقيم معارض في الفنادق والمدارس، كما استطاعت هي وزميلاتها بمساعدة مدرسيها أن يوزعن إنتاجهن من خلال المحلات.

مزارع ناجح

أما "م.ع" ـ معوق ذهنيًا إعاقة خفيفة ـ فقد تقبله والداه راضيين بقضاء الله وقدره، لكن لم يعزلوه عن المجتمع بل حرصا على اختلاطه بالأطفال ليتعود الحياة الاجتماعية، كما حرصا على ذهابه إلى المدرسة العادية كمستمع مع عدم تقييده في سنة معينة، فحضر في المرحلتين الابتدائية والإعدادية، وكان والده يصطحبه في كافة الأنشطة التي يقوم بها حتى أصبح شبه سوي ومؤهلا لممارسة الحياة معتمدًا على نفسه، فأعطاه الفرصة للخروج بمفرده والتعامل مع الغير.. كما علمه والده الزراعة في أرضه التي يمتلكها.. حتى وصل إلى سن الزواج فتزوج ولديه الآن ولد وبنت طبيعيان.

تفوق رغم تعدد الاعاقات

ريبيكا أندروز ـ من مؤسسة الداون ستدروم العالمية بلندن ـ تبلغ من العمر 16 عامًا تسلمت جائزة إرشاد الفتيات في 30 نوفمبر 1999 وهو أعلى تقدير يمكن أن تتلقاه مرشدة. يقول والداها نحن فخورون بها حيث إنها عملت بجد كي تنال هذا التقدير وهذه الجائزة؛ فكان عليها أن تتعلم وتقوم بكل شيء مثلما تفعل الفتيات العاديات ولم تتلق أي إعفاءات، الشارات الخاصة بها تملأ ظهر وشاحها أيضًا، لكن كان عليها مغادرة المؤسسة بمجرد حصولها على جائزة "بادين باول" للمرشدات.

وبالرغم من أن ريبيكا تفتقد الإرشاد والمرشدين فإنها اتجهت الآن إلى ركوب الخيل بدلا من الإرشاد، ولديها العديد من أصدقاء المراسلة، وتهوى السباحة ولعبة البولينج، وتحب الموسيقى، وهي تحب الملابس الشبابية، ولديها روح دعابة ومرح.

للعلم.. ريبكا ليست فقط بنت (داون) ولكنها أيضًا مسجلة كضريرة، ومريضة بالسكر، ولديها مشاكل صحية أخرى.

طموح علمى

أما أميمة عبد العزيز ـ كفيفة ـ مدرسة بمدرسة النور للمكفوفات، فبذل والداها كل جهد للوصول بها إلى أعلى الدرجات العلمية، خاصة والدها الذي شجعها على طلب العلم حتى حصلت على ليسانس الآداب قسم الفلسفة، وساعدها في قراءة الكثير من الكتب ومواصلة دراساتها العليا حتى حصلت على الماجستير، وهي الآن باحثة بالدكتوراه، وموضوعها دليل العناية عند فلاسفة الإسلام. وقد كان تشجيع والديها العامل الأساسي لنجاحها الدراسي، فقد ساعداها على القراءة والشرح ويشجعانها دوما للحصول على أعلى الدرجات العلمية.

متى ينجح المعوق

تتفق د. هانم صلاح – المدرس بالمركز القومي للبحوث التربوية والتنمية بالقاهرة مع الأستاذ علي شعبان فيما قاله من أن نجاح المعوق في الحياة يبدأ من البيت. وأضافت أن العالم بدأ يغير مفاهيمه ولم يعد من الممكن استبعاد ذوي الاحتياجات الخاصة بحجة عجزهم عن مواصلة الحياة الاجتماعية والأسرية والمشاركة في الإنتاج، وهو ما ترتب عليه احتياج هؤلاء الأطفال إلى توجيههم للمشاركة الفعالة واستغلال طاقاتهم لخدمة أنفسهم ومجتمعهم. فللأسرة دور خطير وهام في حياتهم؛ فالمناخ الأسري المشبع بالحب والحنان والعلاقات الاجتماعية السليمة يساعد على إنماء شخصية هؤلاء الأبناء ويوفر خصائص الصحة النفسية الإيجابية لديهم.

قد تتعامل الأسرة مع أبنائها من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال ثلاثة أساليب:

الأسلوب الأول: التركيز العاطفي الذي يمثل الحماية الزائدة.

الأسلوب الثاني: تقبل الابن المعوق اضطراريا أم إراديا والارتقاء به.

الأسلوب الثالث: أسلوب تجنب الأبناء ورفضهم بدرجة تؤثر على الطفل، وذلك بالتنكر للحاجات الفسيولوجية وتخليهم عنهم. مثل هذه الأسر تحتاج إلى البرامج الإرشادية التي تعدل اتجاهاتهم السلبية وتدريبهم على كيفية التعامل مع طفلهم المعوق ورعايته وتربيته، وإذا كان لدى أولياء الأمور بعض الآمال غير الواقعية فلا بد من مساعدتهم على إدراك الحلول الواقعية.

وتضيف د. هانم أن على الأسرة كي تصل بطفلها – ذي الاحتياجات الخاصة – إلى النجاح:

1. أن يتقلبوا أنفسهم كآباء لأبناء معوقين بدون الشعور بالإثم والتقليل من قيمة أنفسهم، وتقبل هذا الابن.

2. فهم درجة إعاقته واحتياجاته والأضرار المصاحبة للإعاقة.

3. مواءمة طموحهم تبعًا لقدرات طفلهم، وإعداده للمستقبل بتأهيله مهنيًا أو تعليميًا حتى تستمر حياته بنجاح بعد وفاة والديه.

4. أن تسعى لتوفير خدمات تعينها في تربية ابنها، كالرعاية الصحية، والعلاج الطبيعي، وخدمات التخاطب، وأجهزة تعويض الحركة، والخدمات التعليمية، وخدمات التأهيل المهني والخدمات التعليمية؛ فمن حقه أن يتعلم ويحصل على وظيفة.

5. أن تسعى لمقابلة أسر أخرى نجحت في إنجاح حياة أولادهم الذين لديهم نفس الظروف.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

دمجــــــ 20 طفلا من ذوي الاحتياجات الخاصه في مدارس عاديه -تعليم الامارات

دمج 20 طفلاً من ذوي الاحتياجات في مدرسة عادية

كشفت هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي عن مبادرة نفذتها لاستقبال 20 طفلاً من ذوي ا

لاحتياجات التعليمية الخاصة ممن يرغبون في إكمال تعليمهم والاسهام بشكل إيجابي في المجتمع،

في مدرسة النخبة الإنجليزية التي قبلت هؤلاء الأطفال بعد حصولها على أذونات خاصة من قبل

الهيئة. وكانت المدرسة التي تقدم خدماتها التعليمية الخاصة لـ43 طفلاً أقفلت قسم الاحتياجات

الخاصة لأسباب تتعلق بالمساحة وأعطت الآباء مهلة قصيرة للبحث عن مدرسة جديدة تقدم لهم

الخدمات التعليمية ذاتها التي كانوا يحصلون عليها ما دفع آباء الطلاب إلى مناشدة هيئة المعرفة

والتنمية البشرية التي تدخلت بدورها لدى مدرسة الإمارات لإعطائهم مهلة سنة إضافية وقبل نهاية

العام الجاري تكللت الجهود بالنجاح.

المصدر: دبي.وام

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن ذوي الاحتياجات الخاصة للصف الحادي عشر

ه ـلا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شحالكم " شخباركم ..,

السموحه عالغيبهـ الطويله , هذا أول موضوع أحطهـ هالفصل ~ وأن شاء الله يعيبكم
التقرير عن حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة ,,

المقدمة

رعاية المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة، من أحد المعايير المهمة لتقدم المجتمعات والدول، وقد اهتم الإسلام اهتماماً بالغاً بالمعاقين وأولاهم رعاية وعناية خاصة، فقد كرم الإسلام المعاقين وحرص على عدم جرح مشاعرهم، والشواهد على ذلك كثيرة، ففي الحديث الشريف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ترك السلام على الضرير خيانة»، وهذا الصحابي عبد الله بن أم مكتوم، وهو رجل أعمى، جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم وكان عنده أكابر القوم يدعوهم الى الإسلام، فأعرض عنه، فنزلت في حقه آيات عتاب رقيق للنبي صلى الله عليه وسلم جاءت في سورة «عبس»، لتثبت للجميع أن المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة هم جزء مهم لا يتجزأ من المجتمع ، وأن رعايتهم والعناية بهم وتقديم الخدمات المتميزة لهم، هي مبدأ إسلامي مهم من مبادئ وقيم الإسلام العظيمة الخالدة، وبعد هذه الحادثة كان النبي صلى الله عليه وسلم يبسط رداءه لابن أم مكتوم ويقول له مداعباً: «أهلاً بمن عاتبني فيه ربي». وأيضاً الصحابي عمرو بن الجموح، كان أعرج شديد العرج، وكان له بنون أربع وكانوا يشهدون مع النبي صلى الله عليه وسلم المشاهد، فلما كان يوم «غزوة أحد» أرادوا حبس أبيهم عن الخروج، فقالوا له: قد عذرك الله «ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج»، فأتى عمرو بن الجموح رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ان بني يريدون أن يحبسوني عن الخروج معك فوالله إني أريد أن أطأ بعرجتي هذه الجنة، فقال الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم: أما أنت فقد أعذرك الله فلا جهاد عليك، وقال لبنيه «ما عليكم ألا تمنعوه لعل الله يرزقه شهادة»، فأخذ عمرو بن الجموح سلاحه وخرج فلما صفت الصفوف استقبل القبلة، وقال: اللهم أرزقني الشهادة ولا تردني الى أهلي، وقاتل فكان ممن قتل شهيداً يوم أحد. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «والذي نفسي بيده أن منكم من لو أقسم على الله لأبره، وإن عمرو بن الجموح منهم، ولقد رأيته يطأ الجنة بعرجته».

يتبع في فالمرفقات

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

مبادئ أساسية في تعليم الطفل ذو الاحتياجات الخاصة تعليم الامارات

((مبادئ أساسية في تعليم الطفل ذو الاحتياجات الخاصة))
1- الحب والعطاء والابتسامة
2- أداء النموذج
3- التقليد
4- المحاولة والتدرج
5- التشكيل
6- تقسيم النشاط إلى خطوات صغيرة
7- الحث ( المساعدة )
8- إشارات البدء
9- الطريقة المناسبة للتعلم
10- إيجاد الدافع للتعلم
11- التحلي بالصبر
12- الانتباه والتركيز
13- تعزيز والمكافأة ( الحصول على المكافئة بعد النجاح )
14- الاهتمام بترتيب الفصل
15- اختيار الوقت المناسب
16- تحديد مستوى الإتقان
17- التعديل السلوكي
18- معرفة الصح والخطأ
19- تعدد القنوات الحسية
20- المواد المستخدمة
21- معدل العرض ومدته
22- المحتوى والخطوات
23- حالة الأخصائي
24- تفريد التدخل
25- العمل مع مجموعات
26- الاعتماد على المحسوسات
27- الاتصال المباشر بالأشياء ( التعايش الطبيعي للوقف )
28- التكيف والمرونة
29- الانطلاق من المألوف
30- توزيع التدريب
31- التذكير المستمر بالجوانب التي تعلمها الطفل
32- عدم إطالة حصص المتعلم
33- التركيز على النواحي العملية للمواد الدراسية
34- التأكيد على جوانب القوة أكثر من جوانب الضعف
35- الممارسة والاستعادة مع المساعدة
36- الاحتفاظ بالمعلومة والتعميم
37- تحليل الفشل والمحاولة مرة أخرى
38- الدمج مع الأسوياء
39- التعاون بين الأسرة والمدرس
40- التواصل مع الوالدين
41- تمكين الوالدين
42- القياس والتقويم
(( المرجع الجمعية البحرينية لمتلازمة داون للأستاذ أسامة أحمد مدبولي ))

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

بشرى سارة لأهالي ذوي الاحتياجات الخاصة – الامارات

تم افتتاح المدينة العربية للرعاية الشاملة في المملكة الاردنية الهاشمية وتقدم خدمات شمولية لذوي الإحتياجات الخاصة وتعتبر الاولى من نوعها في الوطن العربي
مراكز متخصصة لكل فئة على حدى / خدمات على مدار الساعة ( توحد/صعوبات تعلم/اعاقة عقلية/اعاقات حركية/اعاقات حسية/متلازمة داون )
أحدث الاجهزة /برامج عالمية تطرح لأول مرة في الوطن العربي /خبراء واستشاريون في المجالات الطبية والتربوية والنفسية والإجتماعية /تأهيل مهني للكبار
أكثر من 450 سرير للحالات الداخلية وخدمات فندقية مميزة /حدائق/أسواق داخلية/ملاعب
www.arabcitycare.com

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

أهمية التربية البدنية لذوي الاحتياجات الخاصة -مناهج الامارات

قد يعتقد البعض عدم اهمية التربية البدنية للمعوقين او كونها ضارة لهم بدنيا

او نفسيا او اجتماعيا , لكن الدراسات والابحاث العلمية والتجريبية

اثبتت عكس

ذلك فالتربية البدنية وانشطتها المختلفة لها اهمية للمعوقين قد تفوق

في اغلب الاحيان

اهميتها بالنسبة لمن يسمون بغير المعوقين من جميع النواحي

البدنية والنفسية والاجتماعية

هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 532×374.

فمن الناحية البدنية وجد ان ممارسة غير المعوقين للانشطة البدنية

في اغلب الاحيان وقائية ولكنها بالنسبة للمعوقين علاجية حيث

تعتبر قلة الحركة

من الصفات المصاحبة لمعظم الاعاقات والتي تكون بسبب الاعاقة

ذاتها كما في الاعاقات

الحركية , او بسبب ظروف المعوق النفسية او الاجتماعية

كالانطوائية مثلا وقد

تؤدي قلة الحركة الى بعض التغيرات الفسيولوجية السلبية التي

تجعل المعوقين اكثر عرضة

لما يعرف بامراض نقص الحركة والتي تتضمن ارتفاع ضغط الدم ,

وامراض القلب التاجية ومرض هشاشة العظام وغيرها .

وقد اكدت الدراسات العلمية ان

ممارسة المعوقين

للانشطة البدنية تساهم بفعالية في رفع مستوى لياقتهم البدنية

وبالتالي التقليل من الاعراض الناجمة عن قلة الحركة

اما من الناحية النفسية والاجتماعية فان المعوقين غالبا مايعانون

من المشكلات النفسية والاجتماعية مقارنة لغير

المعوقين , وقد يؤدي ذلك

للشعور بالدونية التي يزيدها سوءا معاملة افراد العائلة والاصدقاء

للمعوق على انه عديم الفائدة .

كما قد يصاحب هذا الشعور ارتفاعا في مستوى القلق , وقصورا في

تقدير الذات ,

وفقدانا للثقة بالنفس مما ينتج عنه الانطوائية والعزلة وتنمية

الاتجاهات السلبية ضد المجتمع وتعيد المشاركة

في الانشطة البدنية التوازن النفسي للمعوقين في اغلب الاحيان

وتنمي الثقه بالنفس وتقدير

الذات خصوصا عندما تكون خبرات المشاركة ناجحة .

كما توفر مشاركتهم في الانشطة البدنية الفرص المناسبة لتفاعلهم

مع اقرانهم من المعوقين وغير المعوقين .

مما يؤدي تقبل الاخرين بعد تغيير مفاهيمهم باكتشاف قدرات

المعوقين بدلا من التركيز على اعاقتهم .

ونظرآ لما تقدمه برامج التربية البدنية للمعوقين فقد الزمت بعض الدول

جميع مدارسها بتقديم برامج تربية بدنية خاصة لجميع الطلاب

المعوقين . وقد تقررت التربية البدنية بهذا الالزام الصريح دون
غيرها من القدرات .

فعلا التربيه البدنيه مفيده
و تدخل البهجه و المرح فى نفوس هؤلاء من اطفال و كبار !

منقوووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

كيفية العناية بذوي الاحتياجات الخاصة -تعليم اماراتي

لا يخلو مجتمع من ذوي الحاجات الخاصة على اختلاف الانواع، ولكن السؤال المطروح كيف يتعامل الناس معهم؟ وماذا يفعلون لهم؟ ما هو موقف الأهل، الجيران، المؤسسات المختصة والدولة؟

أطرح هذا الموضوع للنقاش، لأني سررت في المدة الأخيرة عندما رجع الوفد المكون من عائلات فيها أطفال من ذوي الحاجات الخاصة والذين قضوا اسبوعين في إيطاليا وفرنسا في ضيافة مؤسسة إيطالية تهتم بذوي الحاجات الخاصة تحتفل بمرور مائة سنة على تأسيسها، فقد وصلني بأن الاستقبال كان يفوق الوصف وأن العناية التي يولونها للمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة تفوق التصور. فقلت في نفسي بأن أحد مقاييس حضارة الشعوب اهتمامها بمرضاها وفقرائها وذوي الاحتياجات الخاصة فيها. فأين نحن من هذا؟

يمكن أن نقسم ذوي الاحتياجات الخاصة إلى أنواع كثيرة، فهناك من يعانون من اعاقة جسدية وآخرون يعانون من أعاقة عقلية، ومنهم بسبب خلقي (منذ الولادة) وآخرون بسبب عرضي (حادث أو اصابة أو مرض). أما موقف الناس من هذه الحالات فيتراوح بين القبول والرفض والاهتمام أو الاهمال واللامبالاة، ومنهم من يحترم ويشفق ومنهم من يزدري ويعتبر بأنهم عالة على المجتمع. والسبب هو النظرة إلى قيمة الانسان انطلاقاً من المصلحة والفائدة والصفات وليس انطلاقاً من الذات الانسانية المخلوقة على صورة الله ومثاله، لذلك فالموقف السليم والإنساني والديني والأخلاقي هو أن حياة الإنسان وكل إنسان وكل الإنسان هي هبة مجانية من الله يجب قبولها واحترامها من لحظة الولادة إلى لحظة الموت، أي من المهد إلى اللحد، لا بل قبل الولادة منذ اللحظة الأولى للحمل في الرحم.

لا شك بأن الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة ليس سهلاً فإنه يتطلب معرفة وموهبة وصبراً، وفوق كل شيء يتطلب محبة. فكثيراً ما يرتبك الأهل في التعامل مع أبنائهم لأنهم لا يعرفون ماذا يفعلون بهم ولهم، فيحاولون إيجاد المؤسسات المختصة لمساعدتهم، ولكن هل توجد مثل هذه المؤسسات؟ وإذا وجدت، هل يوجد العاملين الإجتماعيين والأخصائيين؟ على من تقع المسؤولية؟ هل على الدولة، أم الكنائس أم المساجد أم الجمعيات أم تعتمد علىهمة بعض المتحمسين للخدمة؟

تتطلب العناية بذوي الاحتياجات الخاصة توفر الموارد البشرية والمادية، فهل نخصص ما يلزم لمثل هذه المهمة الجليلة؟ أم تبقى مثل هذه المؤسسات معتمدة على الحسنات الخارجية؟ وإن لم تتوفر المؤسسات فإن هؤلاء يبقون عالة على أهلهم خاصة عندما يحتاجون إلى العلاج أو التأهيل لخوض معركة الحياة وكسب لقمة عيشهم بعرق جبينهم، فلماذا لا يتوفر لهم التأمين الصحي أو الضمان الاجتماعي كما في الدول المتقدمة؟ أم أنهم ليسوا بمواطنين أو مواطنين من الدرجة الثانية أو الثالثة أو من فئة المنسيين؟ لقد دهشت من خبر المرأة التي تسير الآن على الأقدام مع ابنها المقعد على الكرسي المتحرك من شمال إسرائيل إلى القدس لتحتج على تقليص الدعم المخصص للمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة في إسرائيل بسبب تقليص ميزانية الحكومة والأزمة الاقتصادية الحالية.

هناك فئة من ذوي الاحتياجات الخاصة يمكن أن تتطور وتتقدم وتنمي مواهبها وقدراتها الذهنية والجسدية، وهي بحاجة إلى المؤسسات الخاصة لذلك مثل الصم والبكم والأكفاء والمعاقين جسدياً ومصابي الإنتفاضة. فهل توجد مراكز التأهيل هذه لخدمة هؤلاء؟ وإذا وجدت فهل تشمل جميع المناطق والفئات؟ فإننا نواجه مشاكل جمة في هذا المجال لصعوبة الحركة بسبب الأوضاع الحالية واغلاق الطرق والحواجز العسكرية. هل يمكن للمجتمع المحلي في القرى والمدن إيجاد حلول بديلة وابداعية لجميع هذه الفئات؟ من يقدم الدعم لمثل هذه المبادرات؟ الجميع يعرف بأن الله عندما يحرم الإنسان من عضو سليم فإنه يعوضه بمواهب أخرى، فإذا حرمه من نعمة البصر فإنه يفتح بصيرته، كما حدث مع الكاتب الكبير الدكتور طه حسين والكثير من أمثاله.

هناك فئة أخرى أعتبرها محرومة ومظلومة، وهي فئة من يجدون صعوبة في التعلم في مدارسنا، فكثيراً ما تجد في كل صف من الصفوف طلاباً وطالبات لا يستطيعون استيعاب كل شيء فيتراجعون في دراستهم ويهملهم أساتذتهم ويستهزيء بهم زملاؤهم ويعاتبهم أهلهم ويتهمهم الجميع بالكسل ويسمونهم بالفشل ولا أحد يفعل لهم شيئاً. هل هناك حلول لهؤلاء في مدارسنا؟ هل يمكن متابعتهم داخل المدرسة أو خارجها لتقويتهم؟

لقد فتحت جروحاً كثيرة وأبرزت مواجع كبيرة لا بد من أنها تقض مضاجع المسؤولين وذوي الشأن، ويبدو أن ليس في اليد حيلة. ولأني لا أريد أن أترك الجروح مفتوحة فإني أود أن أساهم ببعض الاستنتاجات والمقترحات:

– لا شك بأن الدولة تتحمل المسؤولية الأولى والأساسية في الاهتمام بهذه الفئات المحرومة لكي لا تظل مهمشة ولا تبقى عالة على الأهل والمجتمع. لا بد من تأسيس نظام للتأمين الصحي والضمان الاجتماعي لهؤلاء يكون عوناً للأهل، كما ولا بد من التفكير بالمؤسسات اللازمة للعناية بهم وتأهيلهم ولا يترك الأمر للمبادرات الفردية أو العشوائية.

– هناك ثلاث طرق للاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة: وضعهم في مؤسسات متخصصة أو تركهم في عهدة الأهل ليتدبروا أمرهم لوحدهم، أو تطوير طريقة لمساعدة الأهل في العناية بهم كمثل تشكيل فريق مساند للعائلة يهتم بزيارتهم أو التخفيف عنهم أو اخراجهم من البيت للترفيه عنهم. وأنا أرى بأن هذه الطريقة الأخيرة مهمة ورائعة لأنها تعزز التعاون والتكافل وتنمي روح التطوع والتضحية.

– إن هؤلاء الذين حرمتهم الطبيعة أو الظروف من نعمة عيش حياة طبيعية هم بأمس الحاجة إلى أن تتوفر لهم الخدمات الأساسية والضرورية للتخفيف عن معاناتهم، لا بل فإنهم أكثر حاجة من غيرهم لأنهم لا يستطيعون دائماً أن يعتمدوا على أنفسهم بأنفسهم، فلماذا نتقاعس في خدمتهم؟

– ليعلم أخيراً من يريد بأن يضع يده على المحراث في هذا الحقل، بأن من يمد يده ليد أخرى لا يمكن أن يسحبها وإلا سيحدث احباطاً نفسياً ومعنوياً في نفس الآخر، فإذا كنت كريماً وشهماً فعليك أن لا تتراجع، إنها طريق ذات اتجاه واحد، فالمحبة لا تعرف الشروط والحدود واليأس، فمقياس المحبة أن نحب بلا مقياس وأن نحب كل الناس.

إننا نستلهم هذه المباديء والأفكار من مثال سيدنا يسوع المسيح الذي أشفق على الناس أجمعين وخاصة المرضى والمتألمين فقد "كان يشفي الناس من كل مرض وعلة" وكانت رسالته في بداية بشارته: " روح الرب نازل على لأنه مسحني لأبشر الفقراء، وأرسلني لأعلن للمأسورين تخلية سبيلهم، وللعميان عودة البصر إليهم وأفرج عن المظلومين وأعلن سنة رضا عند الرب". كما أنه سيحاسبنا في نهاية الأزمنة على محبتنا لاخوتنا: "تعالوا يا من بركهم أبي، فرثوا الملكوت المعد لكم منذ إنشاء العالم: لأني جعت فأطعمتموني، وعطشت فسقيتموني، وكنت غريباً فآويتموني، وعرياناً فكسوتموني، ومريضاً فعدتموني، وسجيناً فجئتم إلي" لأنه "كلما صنعتم شيئاً من ذلك لأحد اخوتي هؤلاء الصغار فلي قد صنعتموه".

لا يمكننا أن ننهي هذا الحديث إلا بتقديم الشكر والعرفان وتوجيه التقدير والاحترام لكل المؤسسات والأشخاص الذين يتحملون مسؤولية الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة وهم كثر وفيهم من الجنود المجهولين الذين يستحقون الأوسمة الرفيعة، كما ننحني إجلالاً لكل الآباء والأمهات الذين يهتمون بصمت وصبر بأبنائهم أو بناتهم الذين يتألمون في أجسادهم وأرواحهم، ونقول ونحن نشد على أيديهم: "إذا كان الزمن والقدر عليهم فلنكن نحن معهم وبجانبهم ولتكن المؤسسات المعنية والدولة معهم وتسرع لنجدتهم وعونهم".

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده