سجل الاشراف والمتابعة للإدارة المدرسية
أرجو الإفادة
وشكــــــــــــــــــــــــــراً
منقول
- والمتابعة للإدارة المدرسية.zip (70.3 كيلوبايت, 562 مشاهدات)
أرجو الإفادة
وشكــــــــــــــــــــــــــراً
منقول
وجاء في الدراسة التي نشرت في مجلة "أوبيسيتي" (البدانة) أنه على نقيض ذلك فإن الأطفال الذين يحصلون على حصة أقل من النوم معرضون بنسبة 92% للإصابة بالسمنة مقارنة مع الأطفال الذين ينامون جيدا.
وقال يوفا وانغ أحد المشاركين الرئيسيين في إعداد الدراسة "تظهر تحليلاتنا للبيانات علاقة واضحة بين مدة النوم واحتمال الإصابة بزيادة الوزن والسمنة لدى الأطفال، وقد انخفض خطر الإصابة بالسمنة مع زيادة فترة النوم".
وأضاف أن النوم بشكل صحي قد يكون طريقة مهمة وقليلة الكلفة للحيلولة دون إصابة الأطفال بالسمنة ويجب أخذه بالاعتبار في الدراسات المقبلة حول هذه المسألة.
ونصحت إحدى الدراسات بأن يحصل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمسة أعوام على فترة نوم 11 ساعة أو أكثر في اليوم، وان يحصل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين خمسة و10 أعوام على 10 ساعات أو أكثر، بينما يجب أن يحصل الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 10 أعوام على تسع ساعات من النوم على الأقل.
المهم موضوع حبيت انقله لكم
^
^
رابــط يعطيــك وزنـك وطولك وخـذ النتيـجة فوريـة ..
سيساعدك هذا الرابط في التعرف على الوزن السليم لك و اللياقة البدنية المراد تحقيقها قبل نهاية هذا العام ..
كل ما عليك هو وضع طولك ووزنك وسيتم الحصول على النتيجة على الفور تبين أين تقع في معيار تحديد البدانة ..
هل وزنك سليم ؟!
هل انت شديد البدانة ؟!
^
^
^
هذا الرابـط ..
http://www.alhayat.net/bmi.htm
^
^
كل واحد او وحدة تدخل وتقول وش طلع لها
تحياتي
بعض التعريفات المهمة :
الصحة هي : حالة من التكامل الجسدي والنفسي والعقلي والاجتماعي ، وليست مجرد الخلو من المرض .
أهمية الصحة المدرسية :
1-
يمثل الأطفال في هذه المرحلة العمرية ( الدراسة ) نسبة هامة من المجتمع تصل إلى ربع عدد السكان ، وتوفر المدرسة فرصة كبرى للعناية بالصحة في هذه الفئة .أهداف الصحة المدرسية :
تهدف أنشطة وبرامج الصحة المدرسية إلى :-
_________________________________________________
خدمات الصحة المدرسية :-
أ – الخدمات العلاجية :-
الكشف المبدئي على الطلاب المستجدين .
ب- الخدمات الوقائية :-
التطعيمات التنشيطية والموسمية وعند دخول المدارس .
الاستراتيجيات :-
–
التركيز على الخدمات الوقائية وعلى رأسها التوعية الصحية .________________________________________
المكونات الثمانية للصحة المدرسية
أولا : التربية الصحية
أ- تركز على :
الظروف والسلوكيات التي تعزز الصحة، والتي تعيق الصحة
ب-تكون شاملة ، بمعنى أنها :
تنظر إلى الصحة من منظور شامل ( الصحة كما عرفتها منظمة الصحة العالمية )
ج- تكون أكثر فاعلية إذا :
أجريت في بيئة داعمة
_______________________________________________
لا تنفصل البيئة المدرسية عن بيئة المجتمع الموجودة فيه .
_________________________________________________
ربعاً : الصحة النفسية والإرشاد
ينبغي تناول الخدمات الصحية النفسية والإرشاد النفسي في إطار المفهوم الشامل للصحة النفسية ، على أنها امتلاك القدرات والمهارات التي تمكن الفرد من التعامل مع التحديات اليومية بالشكل المناسب .
_________________________________________________
خامساً : الاهتمام بصحة العاملين
تكتمل الشمولية المطلوبة في تعزيز الصحة في المدارس عندما تشمل صحة العاملين في المدارس من معلمين ومسؤولين وإداريين .
_________________________________________
سادساً : التغذية وسلامة الغذاء
يسود في بعض الأوساط التربوية وبين أولياء الأمور اعتقاد مفاده أن المقصف المدرسي يجب أن يقدم وجبة غذائية متكاملة ، وهذا يتنافى مع أسس التغذية السليمة ، حيث أن وجبة الإفطار ذات أهمية كبيرة جداًُ وأن مكانها الطبيعي هو البيت وليس المدرسة .
سابعاً : التربية البدنية والترفيه
على المرشد الصحي الاحتفاظ بقائمة بالجهات الصحية وغير الصحية الفاعلة في المجتمع ( وخاصة في محيط المدرسة ) والتي يجب توثيق الصلات بها وتبادل الزيارات معها مثل :
*
لا يتحقق النجاح في الصحة ا لمدرسية بنجاح هذه العناصر بصورة منفردة بل يتحقق من خلال تناول منظم ومتناسق لهذه العناصر الثمانية . م
نفع الله به
وأخرى تدعي أن الرياضة هي مؤسسة للترفيه (ويطلق عليها تسميه النشاط اللامنهجي) ما يقتضي فصلها تماماً عن التعليم.
تنوعت مشاركات الطلبة في الألعاب الرياضية، من خلال حصص التربية الرياضية في المدارس، بدءاً من مراحل الطفولة، وانتهاء ببرامج الرياضة التنافسية المنظمة؛ حيث إن فرق المدارس تتنافس في المقام الأول عن فئة «النخبة رياضيا»، والتي تنتقد، كونها في كثير من الأحيان تقود إلى استبعاد الغالبية من الطلاب.
توصلت الدراسات والبحوث ذات العلاقة إلى إشاعة شعور مزدوج، من حيث أهمية ودور الرياضة التنافسية والمنظمة في النظام التعليمي المدرسي.
كما أظهرت الرياضة أهميتها الاجتماعية، كونها تمثل وسيلة لنقل القيم والمعارف، من خلال إسهام قواعدها في خلق الانسجام الاجتماعي بين الطلبة.
ويمكن للرياضة أيضاً أن تخدم في نقل القيم المجتمعية الإيجابية للمشاركين، من حيث بناء الشخصية، والانضباط، وتقوية أخلاقيات العمل، والقدرة على العمل.
من الواضح إذاً أنه من الممكن للرياضة أن تؤدي إلى عواقب سلبية، إذا لم يتم وضع برامج لضبط الجودة. كما يمكن للمدارس والمجتمعات المحلية وضع معايير موثقة، تعمل على تثقيف وتدريب المدربين والإداريين الرياضيين للتعامل بحذر مع مسألة مشاركة الطلبة في برامج الرياضة التنافسية.
وردع الميل الاحترافي من البرامج الرياضية للشباب في المراحل العمرية المبكرة، والالتزام بالمبادئ التوجيهية التي وضعتها الهيئات التربوية والرياضية الوطنية التي تنظم البرامج الرياضية الهادفة للوصول إلى مفهوم الرياضة فائدة للجميع، من النواحي الصحية والبدنية والذهنية والنفسية والاجتماعية، قبل أن تكون محصورة في أغراض تنافسية فقط، ومحددة لقلة من الشباب.
– الأعراض
– أسباب الإصابة
– عوامل الخطورة
– متى يجب اللجوء للطبيب
– التشخيص والأشعة
– المضاعفات
– العلاج
– الوقاية
– العناية الشخصية
أشارت الإحصائيات الطبية أن حوالي 3% من سكان العالم أي أكثر من 170 مليون شخصاً يعانوا من الإصابة بمرض صامت يقوم بتدمير الكبد، وغالباً يجهل الشخص المريض إصابته بالمرض، وذلك نتيجة أن حوالي 90% من المرضي المصابين بفيروس الكبد الوبائي C (سي) لا يظهر لديهم أي أعراض للمرض. معظم مرضي (فيروس C) لا يدركون إصابتهم بالمرض إلا بعد مرور أعوام طويلة من الإصابة وتلف الكبد بشكل كبير جداً وعدم قيامه بوظيفته بشكل كبير.
يكتشف المريض إصابته بفيروس "C" مبكراً في بعض الأحيان وذلك في حالة قيامه بالتبرع بالدم حيث يتم اكتشاف الفيروس عن طريق فحص الدم قبل التبرع.
– تعريف الكبد: الكبد هو عبارة عن عضو داخلي في الجسم، معقد وكبير الحجم، فهو يزن حوالي 1.5 – 2 كيلوجرام. يقع الكبد أسفل الضلع الأيمن ويقوم بعمل وظائف هامة جداً بالجسم، مثل تنقية الدم بالجسم والتخلص من المواد الضارة وتصنيع مواد حيوية هامة.
– فيروس "C": هو واحد من عدة فيروسات للكبد الوبائي: A, B, C, D, E, G (إيه ، بي ، سي ، دي ، إي ، جي).
تسبب كل هذه الفيروسات التهاب حاد في الكبد تؤدي إلي حدوث خلل في وظائفه، لكن فيروس C هو أخطر وأعنف هذه الفيروسات فتكاً بالكبد.
يؤدي فيروس الكبد الوبائي "C" إلي إصابة الكبد بالعديد من الأمراض الخطيرة مثل تليف الكبد، سرطان الكبد والفشل الكبدي.
بالرغم من وجود تطعيم ضد فيروسى "A, B" إلا أن فيروس "C" لا يوجد له تطعيم حتى الآن.
* الأعراض: بداية الصفحة
لا تظهر أي أعراض مع فيروس "C"، خاصة في المرحلة الأولي له. وإذا حدثت أعراض غالباً ما تكون ضعيفة جداً وتتضمن:
– تعب عام.
– غثيان، فقدان للشهية.
– آلام في المفاصل والعضلات.
– ضعف عام في المنطقة المحيطة بالكبد.
حتى في حالة تطور عملية الإصابة بفيروس "C"، يشعر المريض بأعراض بسيطة للإصابة وأحياناً قد لا تظهر أعراض الإصابة لمدة تصل إلي 30 عاماً.
– وتتضمن الأعراض:
– تعب عام.
– فقدان للشهية.
– غثيان وقيء.
– اصفرار لون العين والجلد.
– ارتفاع بسيط في درجة الحرارة.
يقوم فيروس الكبد الوبائي "C" بإصابة الكبد إصابات خطيرة وحدوث خلل كامل أو جزئي في وظائفه حتى إذا لم تظهر أي أعراض له. بل وقد يقوم المريض أيضاً بنقل المرض إلي شخص آخر دون الشعور بذلك. لذلك يجب عمل اختبار دم للتأكد من عدم الإصابة بالفيروس خاصة قبل الزواج أو قبل حدوث أي اتصال جنسي أو أي عوامل قد تؤدي إلي اتصال الدم.
* أسباب الإصابة: بداية الصفحة
تحدث الإصابة بفيروس الكبد الوبائي "C" عن طريق الدم. ومعظم الأشخاص المصابة بهذا الفيروس تتم عن طريق نقل الدم الملوث بالفيروس لهم.
يمكن أيضاً انتقال الفيروس عن طريق استخدام حقن مستخدمة قبل ذلك، حيث تكون الإبرة ملوثة بالدم. وتنتشر هذه الطريقة أكثر بين مدمني المخدرات. ينتشر فيروس "C" أيضاً عن طريق الاتصال الجنسي بالشخص المريض.
* عوامل الخطورة: بداية الصفحة
حد تطور اختبار الدم وفحصه من فرص انتشار الفيروس عن طريق نقل الدم، ولكن قبل بداية التسعينيات كانت عملية اختبار الدم أقل كفاءة بكثير من الآن. وقد يحدث انتقال للفيروس عن طريق نقل الدم أيضاً.
– ترتفع فرص الإصابة بفيروس الكبد الوبائي "C" في حالة:
– استخدام إبر أو حقن الإدمان (مثل الكوكايين) التي تم استخدامها حتى ولو لمرة واحدة.
– التعرض لعملية نقل دم أو أي عملية جراحية تطلبت نقل دم قبل بداية التسعينيات أي قبل تطور وانتشار عملية اختبار الدم.
– في حالة تعرض شخص يعمل في المجال الطبي لدم ملوث.
* متى يجب اللجوء للطبيب: بداية الصفحة
يجب اللجوء للطبيب في حالة الشك في التعرض لدم ملوث أو في حالة ملاحظة تغير لون العين أو الجلد إلي اللون الأصفر أو عند حدوث أي من أعراض الإصابة والتي ذكرناها سابقاً.
إذا كنت تعالج الآن من الإصابة بفيروس الكبد الوبائي "C" يجب اللجوء للطبيب فوراً إذا شعرت بأي من هذه الأعراض:
– زيادة الشعور الدائم بالنعاس.
– عدم التركيز أو اضطراب المزاج.
– القيء.
– الإمساك.
– آلام أسفل البطن.
– زيادة الصفراء.
– التهاب الجلد.
– ارتفاع درجة الحرارة.
– فقدان الشهية.
* التشخيص: بداية الصفحة
يقوم الطبيب بفحص الدم إذا ظن الشخص أنه قد تعرض لدم ملوث أو لعملية نقل دم منذ فترة. يتم اكتشاف وتشخيص فيروس الكبد الوبائي "C" عن طريق اختبار الدم بالإضافة إلي قيام الطبيب بفحص المريض جيداً ومعرفة تاريخه المرضي وهل تعرض لعملية نقل دم أو أي عملية جراحية قبل ذلك.
قد ينصح الطبيب أيضاً بأخذ عينة من الكبد لفحصها. بالرغم من أن هذه العملية لا تساعد كثيراً في تشخيص الإصابة بالفيروس ولكنها تساعد في تحديد مدى خطورة تأثير المرض ومدى تلف الكبد.
* المضاعفات: بداية الصفحة
من 15 – 20% من نسبة المصابين بفيروس الكبد الوبائي "C" يتصدون للمرض ويتمكنوا من الشفاء دون حدوث أضرار بالكبد ولكن النسبة الباقية يحدث لهم خلل وأضرار كبيرة بالكبد ويحدث ذلك ببطء شديد ودون شعور المريض بهجوم المرض.
حوالي 85% من المصابين بفيروس "HCV" يحدث لهم تطور حاد ومزمن للفيروس وحوالي 20% من المرضي يصابوا بتليف الكبد في خلال 20 عام من بداية الإصابة. ونصف المصابين بتلف الكبد يصابوا بسرطان الكبد بعد ذلك بالإضافة إلي أمراض الكبد الأخرى.
* العلاج: بداية الصفحة
تشخيص وجود فيروس الكبد الوبائي (C (HCV في الجسم لا يعني دائماً حاجة المريض إلي العلاج.
– يجب قيام المريض بالعلاج من فيروس "C" في حالة:
– القيام بعمل اختبار (RNA) من فيروس C والذي يظهر وجود الفيروس في مجرى الدم بالجسم.
– أخذ عينة من الكبد، والتي تشير إلي مدى حدوث خلل في الكبد نتيجة الفيروس.
– ارتفاع إنزيمات الكبد في الدم.
إذا كان المريض يعاني من خلل بسيط في كفاءة الكبد، فقد ينصح الطبيب عدم اتباع علاج دوائي وذلك لأن فرص تطور المرض وانتشاره تكون بسيطة مقارنة بالتأثير السلبي الشديد للعلاج.
هناك بعض الأطباء يفضلوا طريقة أخرى في العلاج وهي محاربة الفيروس وذلك لأن ليس هناك أي أدلة كاملة تساعد علي معرفة احتمال تطور المرض داخل الكبد أم لا.
أفضل علاج لفيروس "C" وحتى فترة قريبة هو
"الإنترفيرون – Interferon" وهو يستخدم لعلاج الكبد الوبائي ويتضمن (alfacon-1, alfa-2a, alfa2b) لكن الإنترفيرون لا يستخدم إلا في حوالي 20% من حالات الإصابة.
يتم الآن الحقن بمزيج من الإنترفيرون مع "ريبافيرين- Ribavirin" ويستمر عادة العلاج من 6 شهور إلي سنة وينجح مع حوالي 40% من المرضي.
– تحدث بعض المضاعفات نتيجة العلاج الدوائي، وتتضمن:
1- أعراض شديدة شبيهة بأعراض نزلات البرد.
2- انخفاض مؤقت في الهيموجلوبين (أنيميا)، انخفاض أيضاً في عدد كرات الدم البيضاء والصفائح الدموية.
هناك بعض المضاعفات المزمنة التي تحدث نتيجة العلاج بالإنترفيرون و"Ribavirin" وهي تؤثر علي نصف المرضي المعالجين بهذه العقاقير، وتتضمن:
– إعياء شديد.
– توتر وقلق.
– اعتلال المزاج والشعور بالغضب.
– إحباط.
– هناك بعض الحالات قد تلجأ إلي الانتحار (حالات نادرة).
لذلك لا يفضل العلاج بالإنترفيرون في حالة وجود تاريخ مرضي للمريض يتضمن حدوث حالات اكتئاب أو إحباط أو ما شابه ذلك.
ولا يفضل العلاج بالإنترفيرون في حالة وجود ضعف عام في الجسم (أنيميا) أو نقص في عدد كرات الدم، أو تعرض المريض للعلاج من الغدة الدرقية أو إصابته بأي من أمراض المناعة قبل ذلك.
أيضاً لا يفضل العلاج بهذا العقار في حالة شرب الكحوليات أو إدمان المخدرات.
* زراعة الكبد: بداية الصفحة
أصبح الآن أفضل طرق علاج الفيروس زراعة الكبد للمريض المصاب. لكن للأسف عدد المصابين والذين يحتاجون زراعة للكبد أكبر بكثير من عدد الأعضاء المتبرع بها.
لكن هناك تطورات تحدث الآن في عملية زراعة الكبد وتتضمن التبرع بأنسجة الكبد من أحد الأقارب الأحياء وانقسام الكبد إلي جزأين وذلك لإمكانية زرعه لشخصين بدلاً من شخص واحد وبالتالي سيتمكن عدد أكبر من المرضي من زراعته.
* الوقاية: بداية الصفحة
بسبب عدم وجود تطعيمات ضد فيروس الكبد الوبائي "C" لذلك أفضل وسيلة للوقاية من الفيروس هو تجنب الإصابه به.
– وذلك يتضمن اتباع الارشادات التالية:
– عدم القيام بممارسة الجنس مع أي شخص غريب لاحتمال إصابته بالمرض.
– عدم تبادل أو استخدام السرنجات والإبر مع أي شخص وعدم استخدام سرنجات تم استخدامها أو حتى فتحها من قبل.
– عدم تناول المخدرات، فهي أكثر الطرق التي تساعد في انتشار الفيروس.
– عدم رسم الوشم، قد تكون الأدوات المستخدمة ملوثة وهي تساعد بشكل كبير في انتشار الفيروس.
* العناية الشخصية: بداية الصفحة
إذا كنت مصاباً بفيروس الكبد الوبائي "C"، سيقوم طبيبك بإرشادك لتغيير واتباع أسلوب معين في حياتك اليومية.
– هذه الخطوات البسيطة تجعلك في صحة أفضل وأطول وتتضمن هذه الخطوات:
– عدم تناول أو الحد بشكل كبير من تناول الكحوليات. فهي تساعد علي زيادة أمراض الكبد والضرر به بشكل أسرع.
– تجنب العلاجات التي قد تضر بالكبد (يقوم الطبيب بإرشادك عن هذه العقاقير).
– اتباع نمط حياة صحي تناول الأطعمة الصحية والتي تتضمن الفاكهة والخضراوات والحبوب والقيام بممارسة التمارين الرياضية بشكل دوري وتجنب التعرض للإرهاق.
– يجب التأكد من عدم اختلاط أي شخص بك عن طريق الدم يجب تغطية أي جروح تصاب بها وعدم ملامسة أحد وأنت مصاب أو تنزف، عدم مشاركة ماكينة الحلاقة أو فرش الأسنان، لا تقوم بالتبرع بالدم أبداً أو التبرع بأي عضو آخر في الجسم. يجب عليك إخبار زملائك في العمل أنك مصاب بالفيروس لتساعد علي عدم انتشار الفيروس. بداية الصفحة
تقييم الموضوع:
ممتاز
جيد جداً
جيد
مقبول
ضعيف
إضافة تعليق:
تنص الإرشادات الأمريكية الخاصة بالنظام الغذائي الصادرة عام 2022 على أنه لتجنب الأمراض يجب تناول الأطعمة الغنية بالفواكه ، والخضار ، والحبوب الكاملة، ومنتجات الألبان غير الدسمة . وتشدد هذه الإرشادات على ضرورة ضبط عدد السعرات الحرارية لمنع زيادة الوزن ، وتخفيض كميات الطعام الغني بالملح والدهن المشبع ، وخليط الدهنيات ، والكوليسترول ، والسكر . النشاط الرياضي أيضا يشكل جزءا هاما من أسلوب الحياة . تقترح الإرشادات المذكورة أعلاه ممارسة النشاطات البدنية مدة 30 إلى 90 دقيقة في اليوم .
بالتحديد ، اتباع نظام غذائي صحي قد يساعد على النحو التالي :
· تناول الأطعمة القليلة الدسم التي تشمل الحبوب الكاملة ، والفواكه ، والخضار ، ومنتجات الألبان القليلة الدسم يقلل من مخاطر الإصابة بمرض القلب ، وارتفاع ضغط الدم ، والسكتة الدماغية ، والسكري . كما أنه قد يمنع الإصابة ببعض انواع السرطان .
· التقليل من الدهون المشبعة الموجودة في المنتجات الحيوانية ، مثل اللحوم الدسمة ، والجبنة ، والكريمة ، والزبدة ، قد تخفّض مستوى الكوليسترول وتحد من خطر الإصابة بمرض القلب وارتفاع ضغط الدم .
· الاستعاضة عن الدهن المشبع بالدهن غير المشبع ، مثل زيت الزيتون ، وزيوت بذور الخضار يساعد على تخفيض الكوليسترول السيء (LDL).
· الأحماض الدهنية أومغا-3 و أوميغا-6 الموجودة في الدهن المتعدد الأنواع غير المشبع (الموجود في السمك ، والمكسرات ، والصويا ، وبذور الكتّان) قد يكون لها مفعول في الوقاية من مرض القلب . الامتناع عن تناول أو التقليل من الأحماض الدهنية المترايطة الموجودة في الزيوت المهدرجة (زيوت الخضار المهدرجة جزئيا) ، قد يساعد على تخفيض الكوليسترول .
· الأغذية الغنية بالفواكه والخضار تحتوي على مضادات الأكسدة (مثل الجزرين البائي وفيتامين ج وفيتامين هـ) تقي الجسم من الضرر الذي تسببه العناصر الخالية من الأكسجين وتقلل خطر الإصابة بمرض القلب، والسرطان ، وارتفاع ضغط الدم .
التمور وفوائدها
التمور من أكثر انواع الفاكهة انتشارا وهي غذاء صحي مركز وطبيعي، وتتميز التمور على كثير من الأغذية باحتوائها على العناصر الغذائية المفيدة لجسم الانسان ويتغذى على ثمارها كثير من الناس حول العالم، فالتمور غنية بالمواد السكرية 65- 75% كما انها غنية بالأملاح المعدنية والعديد من الفيتامينات.
سكر التمور:
7التمور مصدر للألياف الغذائية:
ان تركيب التمور الكيميائي كما في (شكل 1) يوضح احتواء التمور على نسبة جيدة من الألياف مما يساعد الامعاء على حركتها الاستدارية وتجعل من التمور ملينا طبيعيا ممتازا وهو كذلك غني بعنصر البوتاسيوم مما يساعد على طرد الكميات الزائدة من الصوديوم من الجسم والتي تؤدي الى اختزان الماء كما ان التمور مدرة للبول وتغسل الكلى وينظف الكبد من السموم الموجودة داخل هذه الاعضاء نتيجة احتوائه على نسبة عالية من السكريات البسيطة.
7فوائد التمور الصحية
ثبت في الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم : ( من تصبح بسبع تمرات لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر ) وفي لفظ : ( من من تصبح بسبع تمرات من تمر العالية لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر ) وثبت عنه أنه قال : ( بيت لاتمر فيه جياع أهله ) . وثبت عنه أنه أكل التمر بالزبد ، وأكل التمر بالخبز ، وأكل التمر مفرداً والتمر مقو للكبد ملين للطبع يزيد في الباه وأكله على الريق يقتل الدود وأيضاً للتمر بأنواعه
فوائد عديدة التمر لاينقل الجراثيم او الميكروبات وان السوس الذي بداخل التمر يفتك بالجراثيم التي قد تصيب الانسان
ان حبوب اللقاح النبات يعالج العقم عند النساء والتمر يفرح القلب الحزين
وان تمر المدينة المنورة اكثر من ستين صنفا وهو افضل تمر في العالم
وان التمر البرني يعد اكسير الشباب وفيه سر عظيم وانه ينشط الغدد ويقوي الاعصاب
والتمرة الواحدة تمدك بسعرات تكفيك لمجهود يوم كامل
ويقي التمر الانسان الكثير من الامراض الناتجة عن نقص الفيتامينات
1– العشى الليلي
2– جفاف الجلد
3– تكرار الاصابة بالسعال ونقص فيتامين – أ
4– لين العظام ونقص فيتامين – د
5– لين عظام الحوظ عند الحامل ونقص فيتامين _ د
6– النزف المستمر ونقص فيتامين- ك
7– الانيميا
8– امراض اللثة والاسنان وعدم اللتئام الجروح
9– الانيميا الخبيثة ونقص فيتامين ب المركب
م|ن
تعتزم وزارة التربية والتعليم تشكيل لجنة لتحديث وتجويد نظام الرقابة المدرسية على أن تبدأ الوزارة في تقييم المشروع في الفصل الدراسي الثالث من العام الدراسي الحالي، حيث انتهت ادارة الرقابة على المدارس الحكومية من رقابة 80 % من المدارس الحكومية، وقالت الوكيل المساعد للعمليات التربوية في الوزارة فوزية حسن غريب، إن عملية تقييم المشروع تهدف الى رفع مستوى جودة الأداء التعليمي والتربوي في المدارس الحكومية، بالإضافة الى سد الثغرات وأخذ التغذية الراجعة من الميدان عن عملية الرقابة.
وأوضحت، أن تشكيل اللجنة يهدف إلى متابعة جمع التغذية الراجعة بخصوص دليل الرقابة ولتحديث وتجويد عملية الرقابة المدرسية، مشيرة الى أنه تم تقسيم عملية الرقابة الى 6 مجالات وهي معايير عملية الرقابة وادوات الرقابة وآلية عملية الرقابة وخطط دعم وتحسين اداء المدارس ودليل عملية الرقابة وفرق عملية الرقابة على ان يتم عمليه تحديث في كل مجال على حدة.
وذلك من خلال جمع التغذية الراجعة من الميدان التربوي متمثلا بفئتين (مديري المدارس- التوجيه التربوي) حيث سيقدمون تغذية راجعة عن كامل العملية بمجالاتها حيث سيتم رفع استبانة الكترونية ( رقمية) على الموقع الالكتروني قريبا وذلك بالتنسيق مع ادارة النظم والمعلومات وسيصار الى تحليل نتائجها الكترونيا واتخاذ القرارات والتوصيات الضرورية بهدف تحديث وتجويد عملية الرقابة بما يتكامل مع مهام اللجنة المشكلة لذات الغرض.
مهام اللجنة
وأشارت الى مهام اللجنة التي تنحصر في 10 مهام وهم اعداد برنامج تدربي للموظفين ( منسقي الرقابة المدرسية ) في المناطق التعليمية المكلفين بتوثيق ملفات المدارس وتوثيق تقارير الرقابة، وعقد اللجنة اجتماعات دورية لمناقشة التحديات والصعوبات التي تواجه الفرق لهذا العام، واتخاذ القرارات التي تساهم في تجويد عملية الرقابة، والتحديث في معايير الرقابة بما يضمن متابعة فرق الرقابة المدرسية لتنفيذ الميدان التربوي المبادرات والمشاريع الجديدة للوزارة منها ادارة الاداء و نظام الدمج والتعلم الذكي وبنك الاسئلة و الاولمبياد المدرسي، وجمع التغذية الراجعة عن آلية وادوات نظام الرقابة المدرسية من فرق الرقابة ومدراء المدارس بهدف استثمارها في تطوير النظام وتجنب نقاط الخلل والضعف فيها، بالإضافة الى اقتراح مواعيد خاصة للرقابة ( اسابيع محددة او شهر محدد) للعام الدراسي المقبل 2022-2015 بهدف تفريغ الموجهين لعملية الرقابة المدرسية وتجنب التداخلات المعيقة لتنفيذ الرقابة على اكمل وجه.
على ان تقوم اللجنة بوضع تصور لكيفية استثمار البيانات والمعلومات الواردة في تقارير فرق الرقابة بعد تحليلها وتصنيفها في وضع البرامج التدريبية والمشاريع التي تخدم احتياجات الميدان التربوي، وبناء دليل الرقابة المدرسية في نسخته الثانية وضمان طباعته ليكون متوفرا في يد الموجهين قبل بداية العام المقبل، وتحقيق تكاملية العمل مع لجنه بناء وتصميم برنامج الكتروني لمتابعة عملية الرقابة المدرسية، واستثمار توصيات اللقاء التشاوري حول الادوار التكاملية للاعتماد المدرسي والرقابة ومن ثم تقديم تقرير ختامي عن سير العمل على ان ترفع اللجنه التقرير والنتائج التي توصلت اليها بتاريخ 30 يونيو المقبل.
كشفت دراسة جديدة أن ألم الصدر الذي يشعر به الرجال والنساء في الأربعينيات من عمرهم يعد من العوامل الرئيسية للوفاة المبكرة بسبب الإصابة بمرض في القلب في وقت لاحق من العمر.
وحسب هذه الدراسة تم تحديد ألم الصدر أو (الذبحة) من خلال إجابات لنسخة موجزة من استبانة منظمة الصحة العالمية بشأن الذبحة والمستخدم على نطاق واسع ويسال ثلاثة أسئلة بسيطة، وهي هل تشعر بألم أو عدم راحة في صدرك عند صعود تلال أو درج أو المشي سريعا على أرض مستوية؟ وهل تتوقف عادة أو تبطئ أو تستمر في نفس المكان؟ وإذا توقفت أو أبطأت هل يختفي الألم بعد أقل من 10 دقائق؟ أو بعد 10 دقائق أو أكثر؟.
وكان معيار الإصابة بالذبحة الصدرية الإجابة بنعم على أول سؤال والإجابة على السؤال الثاني "نعم أتوقف" أو "بطيء" والإجابة على السؤال الثالث "أقل من 10 دقائق".
وقال الدكتور غراف إيفيرسون من المعهد النرويجي للصحة العامة في أوسلو وزملاء له إن 16616 رجلا و16265 امرأة تتراوح أعمارهم بين 40 عاما و49 عاما غير مصابين بأمراض في القلب أكملوا الاستبانة بين العامين 1974 و1978، وبعد ذلك بخمس سنوات بين العامين 1977 و1983 أكمل 15318 رجلا و15301 امرأة الاستبانة من جديد.
وبحلول العام 2022 كان 1316 رجلا ( 7.9%) و310 نساء (1.9%) قد توفوا من مرض بالقلب من بينهم 16% من الرجال و4% من النساء الذين كانوا مصابين بالذبحة بين العامين 1974 و1978.
وقال الباحثون في دورية القلب الطبية إن خطر الوفاة من مرض بالقلب كان أكبر كثيرا في الرجال والنساء المصابين بذبحة أو الم في الصدر مقارنة مع هؤلاء غير المصابين بذبحة أو ألم في الصدر.