جمع’ـتُ لكُمـٍ بع’ـض الصور ع’ـنـً آلرح’ـمهـٍ لـآني سمع’ـت إنهـٍ ع’ـندكُمـٍ درس ع’ـنـً آلرح’ـمهـٍ
أترككمـٍ مع آلصُوَر –––>
و هآللي ح’ـصلتهـٍ <~ أدري إنهآ صورآإت شويآإت بس مآلبيد ح’ـيلهـٍ .,. !
بآلتوفييج .,. !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
صور عن الرحمة والعطف ,,
م/ن
والله الموفق
اكملي حديث الرحمة بالحيوان
أكتبي الكلمة المناسبة في الفراغ المناسب لها:
خشاش – حبستها – النار- تركتها – هرةٍ – أطعمتها
" دخلت امرأةٌ ………….. في ……….، ………….. فلا هي…………… ولا هي……………. تأكل من ……………….. الأرض"
المصدر : شبكة مدارس الامارات
ما اسم كاتب القصيدة ؟ ابراهيم طوقان .
من صفات الممرضات ؟ الاحسان الى المريض – الوداعة – الايناس – العطف .
اختر المعنى الصحيح :
اني أردد سجعهن : ( غناؤهن – كلامهن – صراخهن )
غدون أشباها لهن : ( أصبحن – ضربن – خالفن )
يشفي العليل : ( المعلم – المريض – الفقير )
يشفي العليل عناؤهن ( الفرح – التعب – الأكل )
الدواء بفيك حلو ( قدمك – فمك – عينك )
الدجى هو : ( الليل – النهار – الظهر )
الدجنة 🙁 شدة الضوء – شدة الكهرباء – شدة الظلام )
* اكتب مفرد الكلمات الآتية :
الحمام : الحمامة
المحسنات : المحسنة
الممرضات : الممرضة
المستشفيات : مستشفى .
ومن فضائلها قوله – صلى الله عليه وسلم – لها : ( يا عائشة هذا جبريل يقرأ عليك السلام ، فقالت : وعليه السلام ورحمة الله ) متفق عليه
وعلى الرغم من صغر سنّها ، إلا أنها كانت ذكيّةً سريعة التعلّم ، ولذلك استوعبت الكثير من علوم النبي – صلى الله عليه وسلم – حتى أصبحت من أكثر النساء روايةً للحديث ، ولا يوجد في نساء أمة محمد – صلى الله عليه وسلم – امرأة أعلم منها بدين الإسلام .
ومما يشهد لها بالعلم قول أبي موسى رضي الله عنه : " ما أشكل علينا أصحاب محمد – صلى الله عليه وسلم – حديثٌ قط فسألنا عائشة ، إلا وجدنا عندها منه علماً " رواه الترمذي .
وقيل لمسروق : هل كانت عائشة تحسن الفرائض؟ قال : إي والذي نفسي بيده، لقد رأيت مشيخة أصحاب محمد – صلى الله عليه وسلم – يسألونها عن الفرائض " رواه الحاكم .
وقال الزُّهري : لو ُجمع علم نساء هذه الأمة ، فيهن أزواج النبي – صلى الله عليه وسلم – ، كان علم عائشة أكثر من علمهنّ " رواه الطبراني .
وإلى جانب علمها بالحديث والفقه ، كان لها حظٌٌّ وافرٌ من الشعر وعلوم الطبّ وأنساب العرب ، واستقت تلك العلوم من زوجها ووالدها ، ومن وفود العرب التي كانت تقدم على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – .
ومن بركتها رضي الله عنها أنها كانت السبب في نزول بعض آيات القرآن ، ومنها آية التيمم ، وذلك عندما استعارت من أسماء رضي الله عنها قلادة ، فضاعت منها ، فأرسل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بعض أصحابه ليبحثوا عنها ، فأدركتهم الصلاة ولم يكن عندهم ماءٌ فصلّوا بغير وضوء ، فلما أتوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم شكوا إليه ، فنزلت آية التيمم ، فقال أسيد بن حضير لعائشة : " جزاكِ الله خيراً ، فوالله ما نزل بك أمر قط إلا جعل الله لكِ منه مخرجاً ، وجعل للمسلمين فيه بركة " متفق عليه .
وعندما ابتليت رضي الله عنها بحادث الإفك ، أنزل الله براءتها من السماء قرآناً يتلى إلى يوم الدين ، قال تعالى: { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي توَلى كبره منهم له عذاب عظيم ، لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين } (النور: 11-12).
وقد توفّيت سنة سبع وخمسين ، عن عمر يزيد على ثلاث وستين سنة ، وصلّى عليها أبو هريرة ، ثم دفنت بالبقيع ، ولم تُدفن في حجرتها بجانب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، فقد آثرت بمكانها عمر بن الخطاب ، فرضي الله عنهما وعن جميع أمهات المؤمنين
الخاتمة :
اتمنى ان الجميع استمتع في قراءة التقرير او البحث و اتمنى للجميع التوفيق و النجاح (اسف لو كان التقرير طويل اخوكم عبود )
ومن فضائلها قوله – صلى الله عليه وسلم – لها : ( يا عائشة هذا جبريل يقرأ عليك السلام ، فقالت : وعليه السلام ورحمة الله ) متفق عليه
وعلى الرغم من صغر سنّها ، إلا أنها كانت ذكيّةً سريعة التعلّم ، ولذلك استوعبت الكثير من علوم النبي – صلى الله عليه وسلم – حتى أصبحت من أكثر النساء روايةً للحديث ، ولا يوجد في نساء أمة محمد – صلى الله عليه وسلم – امرأة أعلم منها بدين الإسلام .
ومما يشهد لها بالعلم قول أبي موسى رضي الله عنه : " ما أشكل علينا أصحاب محمد – صلى الله عليه وسلم – حديثٌ قط فسألنا عائشة ، إلا وجدنا عندها منه علماً " رواه الترمذي .
وقيل لمسروق : هل كانت عائشة تحسن الفرائض؟ قال : إي والذي نفسي بيده، لقد رأيت مشيخة أصحاب محمد – صلى الله عليه وسلم – يسألونها عن الفرائض " رواه الحاكم .
وقال الزُّهري : لو ُجمع علم نساء هذه الأمة ، فيهن أزواج النبي – صلى الله عليه وسلم – ، كان علم عائشة أكثر من علمهنّ " رواه الطبراني .
وإلى جانب علمها بالحديث والفقه ، كان لها حظٌٌّ وافرٌ من الشعر وعلوم الطبّ وأنساب العرب ، واستقت تلك العلوم من زوجها ووالدها ، ومن وفود العرب التي كانت تقدم على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – .
ومن بركتها رضي الله عنها أنها كانت السبب في نزول بعض آيات القرآن ، ومنها آية التيمم ، وذلك عندما استعارت من أسماء رضي الله عنها قلادة ، فضاعت منها ، فأرسل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بعض أصحابه ليبحثوا عنها ، فأدركتهم الصلاة ولم يكن عندهم ماءٌ فصلّوا بغير وضوء ، فلما أتوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم شكوا إليه ، فنزلت آية التيمم ، فقال أسيد بن حضير لعائشة : " جزاكِ الله خيراً ، فوالله ما نزل بك أمر قط إلا جعل الله لكِ منه مخرجاً ، وجعل للمسلمين فيه بركة " متفق عليه .
وعندما ابتليت رضي الله عنها بحادث الإفك ، أنزل الله براءتها من السماء قرآناً يتلى إلى يوم الدين ، قال تعالى: { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي توَلى كبره منهم له عذاب عظيم ، لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين } (النور: 11-12).
وقد توفّيت سنة سبع وخمسين ، عن عمر يزيد على ثلاث وستين سنة ، وصلّى عليها أبو هريرة ، ثم دفنت بالبقيع ، ولم تُدفن في حجرتها بجانب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، فقد آثرت بمكانها عمر بن الخطاب ، فرضي الله عنهما وعن جميع أمهات المؤمنين
الخاتمة :
اتمنى ان الجميع استمتع في قراءة التقرير او البحث و اتمنى للجميع التوفيق و النجاح (اسف لو كان التقرير طويل اخوكم عبود )
(( في المرفقأآآت ))
رتب الافكار:-
5
2
1
4
3
أقرا الفقرة الدلة على رحمة الرسول :-
1-البر بالخدم و العدل
2-النهي عن إيذائهم بالقوة أو الفعل
3-إطعامهم و كسوتهم و تكلفهم
عد إلى الفقرة :
1_يظهر البشر على وجه ((الفرح و الساعدة)) و إذا مرة بهم يقرءهم السلام
2_جرى و تسابق معهم
3_كان يجلسه على فخده و الحسن على فخده الاخرى و يضمهما و يدعو لهما :"اللهم أرحمهما وفأني أرحمهما "
أكمل :1_أسامة بن زيد
2-فتاي أو فتاتي
3-"لم أبعث لعانا أنام بعثت رحمة"
قال المصطفى _عليه الصلاة و السلام _:
الشرح :
رحمة الله واسعه و شامله لجميع المخلوقات و هذا الاعرابي جعل الرحهة مقصورة عليه ولا الرسول فقط..
برب باجر بكمل …………