ضروري اليوم خواتى جزاكم الله خير
الوسم: الناجح
إليكم أثنا عشر فرقاً يميز تفكير الناجح عن تفكير الفاشل و أنا أدعوك إلى التأمل فيها بعمق ثم إلى تغيير نمط تفكيرك لينسجم مع تفكير الناجحين و لينفر مع تفكير الفاشلين……………
1: الناجح يفكر في الحل و الفاشل يفكر في المشكلة…………………
2:الناجح لا تنضب أفكاره و الفاشل لا تنضب أعذاره……………………..
3:الناجح يساعد الآ خرين والفاشل يتوقع المساعدة من الآخرين……..
4:الناجح يرى حلاً في كل مشكلة والفاشل يرى المشكلة في كل حل.
5:الناجح يقول :الحل صعب لكنه ممكن والفاشل يقول :الحل ممكن لكنه صعب.
6:الناجح يعتبر الإنجاز التزاماً يلبيه والفاشل لا يرى في الإنجاز أكثر من وعد يعطيه.
7:الناجح لديه أحلاماً يحققها و الفاشل لديه أوهام و أضغاث أحلام يبديها.
8:الناجح يقول: عامل الناس كما تحب أن يعاملوك و الفاشل يقول:اخدع الناس قبل أن يخدعوك.
9:الناجح يرى في العمل أمل والفاشل يرى في العمل ألم…………….
10:الناجح ينظر للمستقبل ويتطلع لما هو ممكن والفاشل ينظر للماضي ويتطلع لما هو مستحيل.
11:الناجح يختار ما يقول و الفاشل يقول بدون أن يختار……………….
12:الناجح يناقش بقوة و بلاغة لطيفة و الفاشل يناقش بضعف وبلغة فظة.
من أجلكم……………………………………… .
مع تحياتي
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
التصنيفات
القائد الناجح مدارس الامارات
القائدالناجح :
هو الذي يهيئ البيئة التي ينجح فيها الطلاب والمعلمون وعلى القيادة أن تقدر أن الناس في مؤسستهم سواء كانت تعليمية أو مجتمعا تيه هم أهم وأعظم مواردهم في سبيل التغيير والتطوير. وهذا معناه أن القائد وهو يتعامل مع الموارد البشرية يضع في حسبانه ما يلي:
1- يقوم بتقدير وتعظيم مساهمات أفراد الجماعة.
2- قادر على الارتباط بالناس والتواصل معهم.
3- يدعم العلاقة التعاونية وروح المشاركة بين أفراد جماعته.
ويتضح هنا أن البعد الأول يتعامل مع تقدير مهارات وخبرات أفراد الجماعة بينما البعدين الثاني والثالث يتضمنان مهارات التواصل والتعاون بين الأشخاص مما يعنى الاستفادة من المهارات الفردية والخبرات الشخصية من ناحية ثم توحيد كل ذلك من ناحية أخرى ليصب في صالح تحقيق هدف الجماعة. فالقائد التعليمي الناجح هو الذي يوفق بين قدرات الأفراد وصالح الجماعة.
قيادة فعالة للتغير والتطور
قــدرات a
ومهـارات s
وخبـرات e
شخصيـة p
الرؤية المشتركة والأهداف العامة
الموارد البيئية والمادية
اكتشاف وتدريب قيادات المستقبل – خطة عمل:
المقدمة والأهداف:
– يعد اكتشاف وتدريب قادة جدد من أهم أولويات نجاح واستمرار أي عمل أو مشروع، فالمجتمع يحتاج دوماً إلى قادة جدد سواء على المدى القريب أو البعيد. بل أن وجود قادة مؤهلين حتى في ظل وجود القادة الفعلين بعد ضماناً لاستمرار العمل. ويأتي اكتشاف القيادات الجديدة من أهم عوامل تميز القيادة الحالية وقد يكون من الضروري وضع خطة عمل لتحقيق ذلك الهدف تقوم على المحاور التالية:
الأنشطة والإجراءات:
1- الاستفادة من القادة الذين يحققون النجاح في مؤسساتهم كنماذج وقادة لعملية تدريب للأفراد الذين يتطلعون لأن يصبحوا قادة .
2- عقد ورش عمل خاصة لتدريب هؤلاء المرشحين للقيادة سواء في برامج خاصة أو إعطاءهم تكليفات خاصة تشمل:
– تحمل المسئولية وممارسة السلطة.
– تعلم مبادئ القيادة خارج المحيط التعليمي أو المؤسسى.
– ممارسة دور القائد أحيانا والتابع أحياناً أخرى.
3- تقديم قياسات لكفايات وقدرات القيادات الجديدة مثل:
قياس مكونات الممارسة المهنية للقائد التعليمي:
– رؤية التعليم
1- هل يظهر القائد التعليمي القدرة على تطوير رؤية التعليم؟
2- هل يظهر القائد التعليمي القدرة على توصيل رؤية التعليم؟
3- هل يظهر القائد التعليمي القدرة على تطبيق وتنفيذ رؤية التعليم؟
4- هل يظهر القائد التعليمي القدرة على مراقبة تطبيق وتنفيذ رؤية التعليم؟
1
2
3
4
5
– ثقافة التعلم
1- هل يظهر القائد التقدير للطلاب والمعلمين؟
2- هل يطور القائد ويساند ثقافة التعلم؟
3- هل يؤمن القائد بشمولية التعلم؟
4- هل يراقب القائد ويقوم ثقافة التعلم؟
إدارة التعلم
1- هل يتخذ القائدالإجراءات الإدارية لضمان نجاح التعليم والتعلم؟
2- هل يطور القائد الإجراءات التي تضمن نجاح التعليم والتعلم؟
3- هل يحدد القائد الموارد التي تضمن نجاح التعليم والتعلم؟
4- هل يخلق القائد البيئة الصحية لضمان نجاح التعليم والتعلم؟
علاقات القائد بالجماعة لتحسين التعلم
1- هل يشرك القائد أفراد الجماعة في صنع القرارات؟
2- هل يتفهم القائد حاجات الجماعة؟
3- هل يوفر القائد الفرص للجماعة المدرسية لخدمة بعضهم البعض؟
4- هل يقدر القائد ويتفهم التباين والاختلاف؟
التماسك والتكامل والعدالة والأخلاق في التعلم
1- هل يحتفظ هذا القائد بمعايير واضحة للأخلاقيات المهنية؟
2- هل يتفهم هذا القائد تأثير الفرد على الجماعة والمجتمع؟
3- هل يحترم القائد حقوق وكرامة جميع أفراد الجماعة؟
4- هل يشجع القائد السلوك المتكامل والأخلاقي للآخرين؟
البعد السياسي والاجتماعي والاقتصادي والقانوني والأخلاقي
1- هل يقود هذا القائد المدرسة لصالح الطلاب والأسر؟
2- هل ينقل هذا القائد مفهوم التغيير في البيئة إلى المشاركين والمهتمين؟
3- هل يعمل هذا القائد داخل إطار من السياسات والقوانين واللوائح؟
4- هل يتواصل هذا القائد مع صناع القرار خارج مجتمع المدرسة؟
مثل هذه القياسات يجيب عليها القادة المشرفون على عملية اكتشاف وتدريب القادة الجدد وتبدأ كالتالي:
"فيما يلي قائمة ببعض الكفايات المهنية للقيادة التعليمية من فضللك أجب على الأسئلة التي توضح درجة تلك الكفاية عن المرشحين لتولى القيادة وسوف تراعى سرية إجاباتك طوال عملية التدريب وبعدها."
تدريب:
كلفتك مدرستك أو الإدارة التعليمية أو رئاستك في العمل بإعداد دليل للقائد الفعال. ضع ملامح هذا الدليل بالاشتراك مع مجموعه مصغرة (يمكن تقسيم المتدربين في البرنامج إلى مجموعات من 3-5 أفراد) واسترشد بالإطار الذي تعرض له هذه الوحدة التدريبية تحت عنوان.
"نحو إعداد قيادة فعالة في المؤسسة التعليمية والمجتمع المدني".
منقول
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
إنه المعلم الناجح
المصدر: جريدة البيان موزة عبيد المزروعي
التاريخ: 01 يناير 2022
كثيراً ما تتردد على لسان كل ذي علاقة بالمجتمع المدرسي كلمة معلم ناجح، وذلك
وصف يطمح إليه كل معلم أو مربٍ فاضل، يعمل في الميدان التربوي، ولا سيما من يجتهد
في تسلق سلم النجاح والوصول إلى القمة، فقد تناسى البعض منا أن لكل نجاح قصة
وبطلاً.. تلك القصة هي المعلم المربي الذي نجح في تأدية واجبه، وأخذ على عاتقه
مسؤولية تنشئة جيل يخدم نفسه ووطنه على جميع الصعد.
المعلم الناجح هو من يحتفظ بدافعية متجددة وطموح متنامٍ لتحقيق ما يصبو إليه في
العملية التعليمية، متماشياً مع كوكبة العصر المتجددة، ليخدم فئة المتعلمين،
ومتداركاً في الوقت نفسه شتى الاحتياجات والمتطلبات التي تريدها تلك الشريحة،
معلمين أو متعلمين.
الفائدة ستصيب حتماً كل من يعرف هذا المعلم، الذي اعتمد على خطة وسياسة بناها
للوصول إلى النجاح، مبتدئاً بنفسه، لينشر شذا روحه الجميلة على من حوله، فتصيب كل
من له علاقة بدائرة الميدان التربوي والمجتمع المحلي، سعياً نحو العالمية التي يسمو
إليها الجميع.
المعلم الناجح يصبو دائماً إلى كل جديد، ويتَّبع نهج المبدعين والمفكرين، منوعاً
بأساليبه التربوية، فيرعى ويعي ظروف من يعمل معهم، متبعاً بذلك قيم وسلوكيات مستمدة
من ديننا الحنيف الذي كفل لكل ذي حق حقه. وذلك المعلم يصر على تحقيق المستحيل،
وقلما تجد كلمة «مستحيل» أو «فشل» في قاموسه، فهو يستبدلها بكل ثقة بـ «عدم النجاح»
أو «الإخفاق»، لحين وصوله لطريقة تكفل له الطريق الصحيح، وتضمن له النجاح والنتيجة
المرجوة، فيكسر بذلك قيود المثبطين الذين يعيقون طريقه.
المعلم الناجح هو من ينهل العلم الصحيح من الجميع، وبطرق مختلفة وجديدة ومميزة،
فيفيد ويستفيد. ذلك المؤسس القدوة الذي يضع في قلبه كل الحب، فيزرع حديقة ملؤها
الحنان والمحبة، ليحصد ثمارها الجميلة في براعم المستقبل، واللبنة الواعدة التي
تحتاج إلى رعاية خاصة ومميزة.. يقوم بها من يسمى المعلم الناجح.
النجاح سمة كل من ثابر على طريق تحقيق الهدف السامي، متحدياً جميع الإعاقات ليصل
إلى ضالته المنشودة، ويصبح بالتالي بصمة قوية وناجحة، تقف التحديات عاجزة تماماً عن
محوها وإزالتها. فلكل منا فطرته الجميلة التي تنشد الخير للجميع، وما علينا إلا صقل
تلك الجوهرة المكنونة، وإنعاش بريقها بكل السبل المطلوبة، ليظل لمعانها مستمراً
وبعيداً عن كل من يحاول أن يخمد تلك الشعلة، ويحرفها عن طريق النور والنجاح.
هنيئاً لك أيها المعلم الناجح، وهنيئاً لكل من تربى وتعلم بين يدك، وهنيئاً
لمجتمع موجود أنت فيه.
