- pic slah.zip (147.0 كيلوبايت, 576 مشاهدات)
جدول الصلاة تجدونه في المرفقات
منقول
——————————————————————————–
تعال معي عزيزي القارئ أن نتعرف على هذه الشخصية التي كان لها الأثر الكبير على نصرة الإسلام وعز المسلمين ، تعالوا لنعرف سيرة الفاروق الذي فرق الله به بين الحق والباطل ، عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
كان عمر بن الخطاب قوياً غليظاً شجاعاً ذو قوة فائقة و كان قبل إسلامة أشد عداوة لدين الله و كان من أشد الناس عداوة لرسول الله و لم يرق قلبة للإسلام أبداً , و فى يوم من الأيام قرر عمر بن الخطاب قتل سيدنا محمد فسن سيفة و ذهب لقتل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم , و فى الطريق وجد رجلاً من صحابة رسول الله و كان خافياً لإسلامة
فقال له الصحابى إلى أين يا عمر ؟ قال عمر ذاهب لأقتل محمداً , فقال له الصحابى وهل تتركك بنى عبد المطلب ؟ قال عمر للصحابى الجليل أراك اتبعت محمداً ؟! قال الصحابى لا و لكن أعلم يا عمر (( قبل أن تذهب إلى محمد لتقتله فأبدأ بآل بيتك أولاً )) فقال عمر من ؟ قال له الصحابى : أختك فاطمة و زوجها إتبعتوا محمداً , فقال عمر أو قد فعلت ؟ فقال الصحابى : نعم .
فأنطلق عمر مسرعاً غاضباً إلى دار سعيد بن زيد زوج أخته فاطمة رضي الله عنها , فطرق الباب و كان خباب بن الأرت يعلم فاطمة و سعيد بن زيد القرأن , فعندما طرق عمر الباب فتح سعيد بن زيد الباب فأمسكة عمر و قال له : أراك صبأت ؟ فقال سعيد يا عمر : أرأيت إن كان الحق فى غير دينك ؟ فضربه عمر و أمسك أخته فقال لها : أراكى صبأتى ؟ فقالت يا عمر : أرأيت إن كان الحق فى غير دينك ؟ فضربها ضربة شقت وجهها , فسقطت من يدها صحيفة ( قرآن ) فقال لها ناولينى هذة الصحيفة فقالت له
فاطمة رضى الله عنها : أنت مشرك نجس إذهب فتوضأ ثم إقرأها , فتوضأ عمر ثم قرأ الصحيفة وكان فيها { طه (1) مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى (2)إِلَّا تَذْكِرَةً لِّمَن يَخْشَى (3) تَنزِيلًا مِّمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى (4) الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى (5) لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6)} سورة طـه ,
فأهتز عمر و قال ما هذا بكلام بشر ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله و قال دلونى على محمد , فقام له خباب بن الأرت و قال أنا ادلك عليه فذهب به خباب إلى دار الأرقم بن أبى الأرقم فطرق الباب عمر بن الخطاب فقال الصحابة : من ؟ قال : عمر , فخاف الصحابة واختبؤا فقام حمزة بن عبد المطلب و قال يا رسول الله دعه لى , فقال الرسول أتركه يا حمزة ,
فدخل عمر فأمسك به رسول الله و قال له : أما آن الأوان يا بن الخطاب ؟ فقال عمر إنى أشهد أن لا إله إلا الله و أنك رسول الله , فكبر الصحابة تكبيراً عظيماً سمعتة مكة كلها , فكان إسلام عمر نصر للمسلمين و عزة للإسلام و كان رسول الله يدعوا له دائما و يقول (( اللهم أعز الإسلام بأحد العُمرين)) و هما ( عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام ) ,
و من هنا بادر سيدنا عمر بن الخطاب بشجاعته و قام و قال لرسول الله : يا رسول الله : ألسنا على الحق ؟ قال الرسول نعم , قال عمر أليسوا على الباطل ؟ قال رسول الله : نعم , فقال عمر بن الخطاب : ففيما الإختفاء ؟ قال رسول الله : فما ترى يا عمر ؟ قال عمر : نخرج فنطوف بالكعبة , فقال له رسول الله : نعم يا عمر , فخرج المسلمون لأول مرة يكبروا و يهللوا فى صفين , صف على رأسة عمر بن الخطاب و صف على رأسة حمزة بن عبد المطلب
و بينهما رسول الله يقولون: الله أكبر و لله الحمد حتى طافوا بالكعبة فخافت قريش و دخلت بيوتها خوفاً من إسلام عمر و من الرسول و صحابته رضى الله عنهم , و من هنا بدأ نشر الإسلام علناً ثم هاجر جميع المسلمون خفياً إلا عمر بن الخطاب هاجر جهراً امام قريش و قال من يريد ان ييُتم ولدة وترمل زوجته وتفقده أمه فليأتى خلف هذا الوادى , فما تبعه أحد، خوفاًً منه رضي الله عنه وأرضاه ،
قال فيه عبد الله بن مسعود مازلنا أعزة منذ أسلم عمر
أولئك آبائي فجئني بمثلهم *** إذا جمعتنا يا جرير المجامع
م ن ق و ل
بحث الصلاة
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة على سيد الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد:-مقدمة :-
الأوقات التي حددها الله ورسوله لا يحل للمسلم أن يقدم من صلاته جزاءً من صلاته قبل دخول الوقت ولا أن يؤخر منها جزءا ً بعده فلا يحل للمسلم أن يقدم من صلاته جزءا قبل الوقت ولا أن يؤخر منها جزءا بعده فكيف بمن يؤخرون جميع الصلاة عن وقتها كسلاً وتهاونا وإيثاراً للدنيا على الآخرة يتنعمون بنومهم على فرشهم ويتمتعون بلهوهم ومكاتبهم كأنما خلقوا للدنيا كأنه لا يقرأون القرآن كأنه لا يقرأون قول الله عز وجل (فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ) (الماعون:5) كأن هؤلاء المتهاونين كأن هؤلاء المتهاونين بصلاتهم لا يقرأون قول الله عز وجل (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً * إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً) (مريم:60) كأني بهؤلاء المتهاونين في صلاتهم لم تبلغهم أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في وعيد من اضاع الصلاة أو لم يبالوا بذلك لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الذي تفوته صلاة العصر كأنما أهدر أهله وماله ) أي كأنما أصيب بفقد أهله وماله فسبحان الله ما أعظم الأمر وما أفدح الخسارة الذي تفوته صلاة العصر كأنما فقد أهله كلهم وماله كله فأصبح أعزب بعد التأهل وفقيراً بعد الغنى هكذا قال النبي صلى الله عليه وسلم وهو لا ينطق عن الهوى تصوروا أيها الناس لو أن شخصاً من بينكم كان له اموال وأهل وكان مسروراً في ماله وبين أهله ثم أصيب بجائحة أتلفت أمواله وأهلكت أهله فماذا تكون حال الناس بالنسبة له إنهم لا بد أن يرحموه ولا بد أن يواسوه في هذه المصيبة ويقدموا له أنواع العزاء ومع ذلك وللآسف الشديد ترى كثيراً من الناس تفوتهم صلاة العصر وصلوات اخرى كثيرة لا يحزنون لذلك ولا يبالون بما حدث و اخوانهم المسلمون يشاهدونهم على ذلك فلا يرحمونهم ولا يخفونهم من عذاب الله وعقابه أيها المسلمون إن أحداً لو أصيب بماله وأهله فقد أهله وماله فإن الخسارة عليه وحد
1- تعريف الصلاة:-
لغة:- الدعاء بخير
شرعا:- التعبد لله تعالى بأقوال وأفعال مخصوصة مفتتحة بالتكبير ومختتمة بالتسليم.
تعريف الصلاة 2:-
تُطلق الصلاة ويراد بها الدعاءُ والاستغفارُ، كما في قوله تعالى: {.. وَصَلِّ عَلَيْهِم إنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَهُمْل..} التوبة 103.
وَتُطْلَقُ الصَّلاةُ وُيرادُ بها المغْفِرةُ والرَّحمةُ، كما قال تعالى:
{إنَّ اللّه وَمَلائكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يَأَيُّها الذِيْنَ أمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وسَلِّمُوا تَسْلِيماً}ا لأحزاب 56.
وتُطلق وُيراد بها بيُوت العِبادة، كما في قوله تعالى: { وَلَوْلا دَفع اللّه الناسَ بَعضَهم بِبعض لَهُدِّمَتْ صَوَامعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِد يُذْكَرُ فِيْها أسْمَ الله كَثِيْراً..}الحج. 4.
إلى غير ذلك من الإطْلاقات في القرآن وفي الحديث.
أمَّا الصلاة في اصطلاح الفُقَهاءِ فَهِيَ: عِبَادةٌ تتضمَّنُ أقْوالاً وأفْعَالا مَخْصُوصَةً، مُفْتَتَحَةٌ بِالتَّكْبِيْرِ مُخْتَتَمَةٌ بِالتَّسْلِيْمِ.
2- أهمية الصلاة والأدلة الواردة على أهميتها:-
للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك
ما يلي:
1 – أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2 – أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3 – أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى:
وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ [البقرة:3].
4 – أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5 – أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في
الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6 – وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7 – أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم،
والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8 – أن النصوص صرّحت بكفر تاركها.
• هل تعلم أن المولى تبارك وتعالى يتبرأ من تارك الصلاة ؟ قال رسول الله صلى الله وسلم : " لا تترك الصلاة متعمدا ، فإنه من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله " أي ليس له عهد ولا أمان.
* هل تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم وصف تارك الصلاة بالكفر؟
}إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة} رواه مسلم. وقال: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر {
رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح
* هل تعلم أن الذي لا يصلي إذا مات لا يدفن في مقابر المسلمين!!؟
فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة.
* هل تعلم كيف يعذب تارك الصلاة في قبره ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أتينا على رجل مضطجع، وإذا آخر قائم عليه بصخرة ، وإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه فيثلغ رأسه – أي يشدخه – فيتهدده الحجر – أي يتدحرج – فيأخذه فلا يرجع إليه حتى يصبح رأسه كما كان ، ثم يعود عليه فيفعل به مثل ما فعل المرة الأولى ، فقلت : سبحان الله ! ما هذان ؟ فقال جبريل عليه السلام (إنه الرجل ينام عن الصلاة المكتوبةَََََََ)
* هل تعلم أن أول ما تحاسب عليه الصلاة ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة عن الصلاة، فإن صلحت ، صلح سائر عمله ، وإن فسدت ، فسد سائر عمله "
* هل تعلم أن تارك الصلاة مع المجرمين في جهنم ؟
قال تعالى : { كل نفس بما كسبت رهينة إلا أصحاب اليمين في جنات يتساءلون عن المجرمين ،ما سلككم في سقر. قالوا لم نكن من المصلين * هل تعلم أن الله عز وجل يأمرك بالصلاة ؟
قال تعالى : { حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين {
* هل تعلم أن الصلاة وصية النبي صلى الله عليه وسلم عند خروجه من الدنيا ؟!
قال رسول الله صلى عليه وسلم وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة( الصلاة، الصلاة وما ملكت أيمانكم )
* هل تعلم أن الصلاة مفتاح كل خير ؟
قال ابن القيم الجوزي رحمه الله :
" الصلاة : جلبة للرزق، حافظة للصحة دافعة للأذى، طاردة للأدواء،
مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل، منشطة للجوارح، ممدة للقوى، شارحة للصدر،مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للبركة, مبعدة من الشيطان.
* هل تعلم أن تارك الصلاة يحشر يوم القيامة مع فرعون؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من حافظ عليها – أي الصلاة كانت له نورا وبرهانا يوم القيامة ، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان ، ولا نجاة ، وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون وهامان وأبي بن خلف "
قال الإمام العلامة ابن القيم – رحمه الله تعالى-:
(وإنما خص هؤلاء الأربعة بالذكر لأنهم رءوس الكفرة.وفيه نكتة بديع ،وهو أن تارك المحافظة على الصلاة إما أن يشغله ماله أو ملكه أو رياسته أو تجارته ؛فمن شغله عنها ماله فهو مع قارون ومن شغله عنها ملكه فهو مع فرعون ، ومن شغله عنه رياسة ووزارة فهة مع هامان ، ومن شغله عنها تجارته فهو مع أُبيِّ بن خلف)
3-صلاة الجماعة وفضلها وحكمها وحكم من تركها وصلى في بيته
حكم صلاة الجماعة :-
صلاة الجماعة فرض عين على الرجال المكلفين القادرين حضراً وسفراً للصلوات الخمس؛ لأدلة كثيرة صريحة من الكتاب والسنة الصحيحة ومنها ما يأتي:-
1-أمر الله تعالى حال الخوف بالصلاة جماعة
2-أمر الله عز وجل بالصلاة مع المصلين والأمر يقتضي الوجوب
3- عاقب الله تعالى من لم يجب المؤذن فيصلي مع الجماعة فإنه حال بينهم وبين السجود يوم القيامة
4- أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالصلاة مع الجماعة والأمر يقتضي الوجوب
5- لم يرخص النبي صلى الله عليه وسلم للأعمى بعيد الدار في التخلف عن الجماعة
6- بين النبي صلى الله عليه وسلم أن من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له
7- تحريم الخروج من المسجد بعد الأذان حتى يصلي صلاة الجماعة
8- تفقد النبي صلى الله عليه وسلم للجماعة في المسجد يدل على وجوب صلاة الجماعة
9- إجماع الصحابة رضي الله عنهم على وجوب صلاة الجماعة
فوائد صلاة الجماعة وفضائلها:-
1-صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبعة وعشرون درجة
2-يزيد فضل صلاة الجماعة بزيادة عدد المصلين
3- التعبد لله تعالى بهذا الاجتماع؛ طلباً للثواب، وخوفاً من عقاب الله، ورغبة فيما عنده.
4- الملائكة يدعون لمن صلى مع الجماعة قبل الصلاة وبعدها
5- فضل الصف الأول وميامن الصفوف في صلاة الجماعة
6- التعارف؛ لأن الناس إذا صلى بعضهم مع بعض حصل التعارف، وقد يحصل من التعارف معرفة بعض الأقرباء، فتحصل صلته بقدر قرابته، وقد يعرف الغريب عن بلده في قوم الناس بحقه.
7-التوادد، وهو التحابّ؛ لأجل معرفة أحوال بعضهم لبعض، فيقومون بعيادة المرضى، وتشييع الموتى، وإغاثة الملهوفين، وإعانة المحتاجين؛ ولأن ملاقاة الناس بعضهم لبعض توجب المحبة، والألفة.
حكم من ترك صلاة الجماعة :-
1- ترك صلاة الجماعة من علامات المنافقين ومن أسباب الضلال وهذا يدل على أن التخلف عن صلاة الجماعة من علامات النفاق
2- تارك صلاة الجماعة متوعد بالختم على قلبه وهذا التهديد لا يكون إلى على ترك واجب عظيم
3- استحواذ الشيطان على قوم لا تقام فيهم الجماعة
4- هم النبي صلى الله عليه وسلم بتحريق البيوت على المتخلفين عن صلاة الجماعة وفي هذا دلالة على أن صلاة الجماعة فرض عين
.اتمنى انة يعجبكم
ساعدونى ترا اخر يوم الاثنين ابى بحث الله يخليكم
الفقه فى الصلاه
الفقه فى الوضوء والاغتسال
ابى ردود الله لا يردكم
يبتلكم صوَّر توضح كيفية الصلاة والوضوء للأطفال ..بالتوفيق ..
في المرفقات ..
بطاقات روعة في آداب (الصلاة،برالوالدين،المرض،طلب العلم..الخ)
البطاقة الأولى : آداب الأخوة
البطاقة الثانية: بر الوالدين:
البطاقة الثالثة: آداب المرض
ولا تنسوا التقييم و الردود