——————————————————————————–
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
إخواتي وأخواتي التربويين من آباء وأمهات ومعلمين ومعلمات..
لقد قرأت موضوع عن كيف تصنع طفل متفوق لـ د. جاسم المطوع وحبيت أن تستفيدوا منه
صناعة طفل متفوق
إن الوصول إلى النجاح والتفوق في الحياة هدف يسعى إليه الآباء والأبناء.. فالتفوق يحقق الثقة بالنفس لدى الأفراد ويجعل منهم أناسا فاعلين وأعضاء منتجين في مجتمعهم..فيكسب الشخص احترام الناس وتقديرهم ، وبالتالي يكون الشعور والرضاء عن النفس..
ولا مراء في أن كل الآباء يريدون لأبنائهم التفوق والنجاح وأن يتميزوا على أقرانهم وزملائهم.. وهذه سنة الله في خلقه..
ومن المعلوم أن التفوق لا يأتي إلا بالجهد والاستعداد له وتوفر البيئة المناسبة التي تساعد أفرادها للوصول إلى الهدف المطلوب.
إن الحرص على التعلم واختيار المدرسة المناسبة للأبناء من أول الأسباب التي تساعد الطالب على التفوق وتوجهه إلى الطريق السليم في التعلم، وهناك عدة نقاط ينبغي على الآباء مراعاتها لصناعة ذلك الطفل المتفوق ومنها:
– تعويد الأبناء على الاعتماد على النفس في المذاكرة وحل الواجبات..وترك المتابعة اليومية المستمرة لهم والتي تؤدي بهم إلى التكاسل والاتكالية.
– وضع جدول زمني يومي للاستذكار وحل الواجبات مع مراعاة الوقت الأنسب للمذاكرة،ومحاولة توفير المكان المناسب للاستذكار.مع تجنب الضغط على الابن عندما لا يكون مهيئا لذلك، حتى لا تتكون لديه عقدة من الدراسة.
– مساعدة الأبناء في تطبيق ما تم تعلمه في الحياة اليومية وخاصة في العلوم الشرعية.
– تشجيع الأبناء على القراءة والاطلاع وزيارة المكتبة المدرسية أو المكتبات العامة، واختيار الكتب المفيدة كهدية في المناسبات.
– المتابعة والتأكد من التقرير المدرسي عن الابن..وليس من الضروري أن كل ما يقوله الابن صحيحا، حيث أن بعض الأبناء قد يبالغ قليلا عندما يجرح شعوره.
– على الآباء مراجعة المدرسة عندما يكون ابنهم منزعجا من أمر ما،وحل المشكلة بأسلوب هادئ،وكذلك إخبار المدرسة عندما يعترض الابن أي ظروف تؤثر على مستواه الدراسي.
– محاولة البحث مع المدرسة عن أسباب تدني مستوى الابن المفاجئ.
– الاستجابة لدعوة المدرسة لحضور مجالس الأباء والأمهات وعدم الاستهانة فيها والحرص على مقابلة جميع المعلمين ومحاورتهم عن مستوى الابن وما يحتاج إليه.والوقوف إلى جانب المدرسة للوصول بالطالب إلى أعلى المستويات العلمية والأخلاقية.
– تشجيع الطالب على المشاركة في الأنشطة المدرسية الصفية أو اللا صفية.
– زرع الثقة في نفس الطفل وتبصيره بالأمور المستقبلية.
– التعرف بشكل مباشر وغير مباشر على أصدقاء الابن وحثه الدائم على مقارنة الجليس الصالح.
ونحن في تربية أبنائنا لابد لنا أن نكرم الابن المتفوق حينما نشجعه، حينما نكافئه، حينما نسأله ماذا تعلمت اليوم؟ وماذا قال لك الأستاذ؟ وكم مادة عندك في اليوم، وبالسؤال المتكرر عنه في المدرسة.
عندما يكون في البيت حوار علمي يغدو العلم ذا قيمة في البيت، وينتج عنه نبوغ الأبناء وتفوقهم وعدم الرضاء بالمستويات المنخفضة أو العادية والتي تؤدي فقط إلى الانتقال من صف إلى آخر.
منقول من موقع د. جاسم المطوع
استمرار حياة الإنسان بعد وفاته …. ( ولد صالح يدعو له …. )
الأهداف التربوية
1- تنمية التآزر البصري والعضلي .
2- تنمية المهارات المكانية .
مواد اللعبة :-
علب فارغة – كرة
خطوات اللعبة
يتم وضع علب بلاستيكية ويلصق عليها أعداد مختلفة وتوضع بشكل مرتب في صف أو صفين كما في لعبة البولينج ويقف الطفل على مساحة كافية منها ويحاول أن يصوب بالكرة العلب المكتوب عليها العدد الذي تحدده المعلمة والطفل الذي يصيب علب أكثر هو الطفل الفائز .
ارجو لكم المتعة والمرح مع أطفالكم …. تحياتي
أول مشاركة إلي بمنتداكم الرائع
أتمنى أستفيد وأفيد بوجودي معاكم
بالمرفقات مجموعة أوراق للتلوين
لرياض الأطفال
أرجو الإستفادة للجميع
تحياتي
قدم لكم لعبة إدراكية عن شكل الدائرة حيث تغلف الورقة الأولى كما هي والورقة الثانية تغلف وتقص الأشكال وتلصق في المربعات في الورقة الأولى ويقوم الطفل بلصق الجزء الناقص من الدائرة في الأعلى لإكمال شكل الدائرة
في المرفقات
م/ن
– الدعاء بطلب التوفيق من الله على أداء هذه المهمة باكمل وجه
– تحري الأوقات المناسبة لبداية التعليم ..
-اللين والرفق بالمتعلمين الصغار
– الصبر عليهم كثيرا كثيرا
– أن نكون لهم قدوة .. فلابد من رؤيتهم لنا ونحن نتلو كتاب الله
ويرون مدى اهتمامنا به , ويلمسوا مكانتة لدينا ..
– تنوع اساليب التعليم ..
– إدخال شيء من الترفيه في طريقة التعليم ..
– لابد من حوافز مادية ومعنوية يحبها الأطفال ..
م
نفع الله بها
أنــواعه : ينقسم إلى ثلاثة أنواع:
1- – نوع يغلب عليه قلة التركيز وفرط الحركة معاً.
– 2- نوع يغلبعليه قلة التركيز.
3- – نوع يغلب عليه فرط الحركةوالاندفاع.
نسبة حدوثه:
تتراوح النسبة حسب الدراسات من3-5% إلى نسبة أعلى حيث أظهرت دراسة المدارس الابتدائية أن:
17% -1 من الأولاد و8% من البنات تنطبق عليهم أعراض قلة التركيز وفرطالحركة.
2 – ضمن فئة المراهقين الأولاد 11% والبنات 6% – نسبة الأولاد إلى البنات 4 : 1
أسبابـه:
1- عوامل وراثية:
ضمن الأطفال المصابين بقلة التركيز وفرط الحركة (بدون اضطرابسلوكي) وجد أن هناك أقارب لديهم صعوبات بالتعلم وزيادة في الاضطرابات الوجدانية أما الفئة التيلديها اضطراب سلوكي فوجد بين الأقارب مدمنين أو اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع.
2- أسبـاب طبية:
– ضعف صحة ألام (أم صغيرة السن – التدخين أو الإدمان خلالالحمل(
– مضاعفات الولادة – ولادة طويلة متعسرة أو الأكسجين(
– تأخر الولادة أو صغر حجم الطفل عند الولادة( الوزن(
– قلة التغذية خلال الشهور الأولى.
– التسمم بالرصاص.
– بعض الأمراض الوراثية مثل تكسر الدم.
– إصابات الدماغ (حوادث أو التهاب(
أعراضـه:
يشخص المرض إذا استمرت الأعراض لأكثر من 6 أشهر.
-1- أعراض تدلعلى قلة التركيز:
– عدم القدرة على الانتباه للتفاصيل الدقيقة أو عدمالاهتمام وتكرر الأخطاء في الواجباتالمدرسية، الأعمال المطلوبة منه.
– صعوبة استمرار التركيز علىالعمل أوأي نشاط (لعب(
– يبدو أن الطفل يصغي لما يقال له.
– صعوبة متابعة التعليم ليس بسببسلوك معادي أو صعوبة فهم
– صعوبة في تنظيم أموره.
– تجنب الانخراط في أنشطةتتطلب جهد ذهني مستمر كالدراسة مثلاً.
– فقدان أشيائه الخاصة.
– سهولة تشتت الانتباه بأي مثيرخارجي.
– النســـيان.
– يتصف هؤلاء الأطفال بالانعزال.
2 – أعـراض تدل على فرط النـشاط.
– حركة دائمة باليد أو القدم (في المراهقين إحساس بالتوتر(
– عدم القدرة على الجلوس عندما يكون الأمر مطلوب.
– الحركة الدائمة أو تسلق الأشياء في أي وقت أو مكانغير ملائم.
– عدم القدرة علىانتظار الدور في الألعاب أو المجموعات.
– عدم إكمالالنشاط والانتقالبنشاط أخر.
– الكلام الزائد، مقاطعة الآخرين أو التدخل (ألعابالأطفال الآخرين(
– الانخراط في ألعاب حركية خطيرةبدون تقدير للعواقب (مثل الجري في الشارع بدون انتباه(
– 3 – لابد أنيظهر تأثير هذه الأعراض في مكانين أو أكثر مثلاً البيت والمدرسة.
– 4 – لابد منأن يكون هناك تأثير واضح من الناحية الاجتماعية الأكاديمية أو الوظيفية ,
شكر كببر للدكتورة/ دعد المارديني كاتبة هذا الموضوع / نقل للإستفادة
آمين اللهم آمين