- النقد البناء.doc (53.5 كيلوبايت, 2973 مشاهدات)
السؤال الأول:
1- صنف إيجابي: ينهى عن المنكر ويمارس النقد – وصنف سلبي: لا ينهى عن السوء ولا يمارس النقد – وصنف منتقَد : يفعل السوء
2- لكي يعذروا أمام الله تعالى لأن الإنسان مطالب بتغير المنكر – ورجاء أن يتقوا هؤلاء الظلمة فيرجعوا عن معاصيهم .
3- حجتهم : أن هؤلاء هالكون ولا فائدة من النقد ولا أمل يرجى منهم فهم لا يستجيبون.
4-
*- نجاة الذين أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر.
*- وهلاك الذين ارتكبوا المعاصي وخالفوا أمر الله تعالى.
*- وسكت عن الذين سكتوا ولم يبن مصيرهم – تجاهلاً لهم واستخفافاَ بهم بسبب تركهم للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
السؤال الثاني:
• أساليب النقد :
– الموعظة العامة ( ما بال أقوام ……….. )
– الموعظة المباشرة ( ضمن آداب النصيحة )
– الرسالة . – القدوة الحسنة – اهداء كتاب أو شريط – كتابة مقال في جريدة أو مجلة.
السؤال الثالث : – الغرور والكبر –
السؤال الرابع:
• سبب النزول : عن أبي مسعود قال: لما نزلت آية الصدقة كنا نتحامل على ظهورنا، فجاء رجل فتصدق بشيء كثير، فقالوا: مرائى. وجاء رجل فتصدق بصاع، فقالوا: إن الله لغني عن صدقة هذا. فنزلت الآية
• يلمزون : يعيبون………………… يسخرون : يستهزؤون
• هذا من النقد الهدام
•
• آثاره : عدم قبول الناس عن فعل الخير – تفشي المنكر – نفور الناس من الناقد
– انتشار العداوة والبغضاء – يتعرض الفرد والمجتمع لسخط الله تعالى .
سألت نفسى يوماً: هل استطيع أن اقف ذات مرة أمام حشدٍ من الحشود لألقى فيهم خطبة أو احدثهم فى موضوع ما والكل ينظر الى وينتظر ماذا سأقول؟
والجواب بكل بساطة كان: لا
لماذا يستطيع أولئك الناس الذين أراهم وهم يتكلمون أمام الحشود بكل بساطة وثقة ولا يتعثرون فى الكلام والابتسامة لا تفارق وجوههم؟
ما هو الفارق بينى وبينهم؟
لطالما حجبنى خوفى من الخطأ أن ابدى رأيى فى كثيرٍ من المواقف ولطالما حجبنى خجلى أن اظهر جدارتى فى كثير ٍ من الأعمال.
ولكنى قررت ألا أخفى رأيى ولا اضيع حقى بعد الان.
وحتى يحدث ذلك كان لابد من دراسة اسباب هذا الخوف
بالنظر فى الموضوع بإمعانٍ وجدت أن اسبابه هى:
الخجل
وجدت أن أول أسباب الخوف من المواجهه هو الخجل من الناس
وهذا شعور نفسى لا يخلو منه أحد ولكن تتفاوت درجاته بين الناس حتى يصل الى درجة تمنع صاحبها من المواجهه حتى ولو كلفه ذلك الكثير.
ولكن لماذا كل هذا؟ فهؤلاء الواقفون امامى هم بشر مثلى شكلهم كشكلى وكلامى مثل كلامهم ما يسعدهم يسعدنى وما يحزنهم يحزننى فهم ليسوا خلقاً من نوع اخر ولست أنا مخلوقاً غريباً عليهم.
الخوف من الخطأ
ثانى هذه الأسباب هو خوفى من أن اخطأ
فكيف اقف أمام كل هؤلاء الذين ينتظروننى ثم اخطأ؟
وفى الحقيقة ان الخطأ ليس عيباً انما هو ميزة
فلو ظللت خائفاً من المواجهه حتى لا اخطأ فمتى سأواجه؟ ان خطأى فى هذه المرة لن يتكرر فى المرات المقبله وبالتالى فإن خطأى يعلمنى ويزيدنى مهارةً وخبراتٍ وليس يقلل من قدرى.
نظرة خاطئه
انى انظر الى كل الواقفين أمامى على انهم يعلمون كل شىء وأنا اقلهم علماً وأنهم أفضل منى فى كل شىءٍ وأنا لا استحق أن اقف أنا موقف القائد عليهم.
وفى الحقيقة هذه نظرة مجحفة فهؤلاء الناس مثلى تماماً يعلمون اشياءً ويجهلون أخرى
ومن بينهم من هوأكثر منى علماً كما أن فيهم من هم أقل منى علماً.
وهؤلاء الذين هم أكثر منى علماً لن يجلدونى أو يقتلونى إن أخطأت فى شىءٍ كما أنى لم أدع ِ انى موسوعة لا اجهل شيئاً.
الخوف من النقد
دائماً قبل أن تدخل المواجهه تحمل هم نهايتها كيف ستكون؟ ماذا سيقول الناس عنى؟كيف سيكون انطباعهم عنى؟
وما الذى يُخيفك من كلام الناس؟ وهل يتفق كل الناس على رأىٍ واحد؟
إن أثنى الناس عليك فذلك خير ويدفعك الى مزيد من الثقة والتقدم
وإن ذموا فيك فذلك أيضاً خير يدفعك الى أن تعيد النظر فيما قدمت وتكتشف أخطائك ولا تكررها.
ولكن الواقع يقول انك ستجد من يوافقك ومن يخالفك ولن تجد انساناً يوافقه كل الناس أو يخالفونه كلهم.
وبدراسة هذه الاسباب قررت أن اعيد النظر فى أسلوب حياتى وأن أغير من نظرتى لكثير من الاشياء حتى لا يضيع حقى مرة ثانيه
السؤال الأول:
1- صنف إيجابي: ينهى عن المنكر ويمارس النقد – وصنف سلبي: لا ينهى عن السوء ولا يمارس النقد – وصنف منتقَد : يفعل السوء
2- لكي يعذروا أمام الله تعالى لأن الإنسان مطالب بتغير المنكر – ورجاء أن يتقوا هؤلاء الظلمة فيرجعوا عن معاصيهم .
3- حجتهم : أن هؤلاء هالكون ولا فائدة من النقد ولا أمل يرجى منهم فهم لا يستجيبون.
4-
*- نجاة الذين أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر.
*- وهلاك الذين ارتكبوا المعاصي وخالفوا أمر الله تعالى.
*- وسكت عن الذين سكتوا ولم يبن مصيرهم – تجاهلاً لهم واستخفافاَ بهم بسبب تركهم للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
السؤال الثاني:
• أساليب النقد :
– المعظة العامة ( ما بال أقوام ……….. )
– الموعظة المباشرة ( ضمن آداب النصيحة )
– الرسالة . – القدوة الحسنة – اهداء كتاب أو شريط – كتابة مقال في جريدة أو مجلة.
السؤال الثالث : – الغرور والكبر –
السؤال الرابع:
• سبب النزول : عن أبي مسعود قال: لما نزلت آية الصدقة كنا نتحامل على ظهورنا، فجاء رجل فتصدق بشيء كثير، فقالوا: مرائى. وجاء رجل فتصدق بصاع، فقالوا: إن الله لغني عن صدقة هذا. فنزلت الآية
• يلمزون : يعيبون………………… يسخرون : يستهزؤون
• هذا من النقد الهدام
•
• آثاره : عدم قبول الناس عن فعل الخير – تفشي المنكر – نفور الناس من الناقد
– اانتشار العداوة والبغضاء – يتعرض الفرد والمجتمع لسخط الله تعالى .
بحث , تقرير , موضوع عن النقد البناء ثامن تربيه اسلاميه
بحث , تقرير , موضوع عن النقد البناء ثامن تربيه اسلاميه
تجدونها في المرفقات
جوانب المقارنة
|
المؤمنون
|
المنافقون
|
تلقي الأخبار وتمحيصها ونشرها
|
التثبت من صحة الأخبار قبل نشرها
|
نشر الخبر دون التثبت من صحته
|
ممارسة دور البناء والهدم في المجتمع
|
يبنون المجتمع
|
يهدمون المجتمع
|
المرجعية في الحكم على الأفكار
|
لايحكم إلا بعد الرجوع إلى كتاب الله وسنته
|
ليس له مرجعيه ودليل في الحكم على الافكار
|
النقد البناء
|
النقد الهدام
|
|
الدافع
|
النصيحة لاتخاذ الرأي الصحيح بالحجة والبرهان
|
مخالفة الآخرين لتحقيق مصالحه وآرائه من غير حجة ودليل
|
الهدف
|
ابتغاء وجه الله تعالى
|
الرياء والشهرة
|
الأسلوب
|
الرفق – طلاقة الوجه – انتقاء أحسن الألفاظ
|
الاستبداد بالرأي وعدم سماع الآخرين
|
الأثر
|
التطور والرقي
|
الفتنة وإحداث المنكر
|
تقرير عن النقد البناء
بالمرفق
وبالتوفيق للجميع
=)
اريـــد حلقات مسلسل عديل الروح لو حلقتيـــن ْ
عشـآن النقد لمـآدة العربي ..×