السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
وتتم هذه الجريمة بسرقة بعض المعلومات الخاصة مثل بطاقة الائتمان أو رقم الهوية, و من ثم يستطيع السارق أن يفتح حساباً بنكياً و يبدأ بكتابة الشيكات بدون رصيد, أو الدفع ببطاقات الائتمان لهذا الحساب, أو أخذ قروض بنكية, أو شراء سيارة, أو غيرها من الطرق لسلب أكبر قدر ممكن من المال.
ذكر قصتين:
*دعونا نذكر قصة حقيقية حصلت لأحد الأشخاص الذين سُرقت هويتهم، لقد استغل المجرم الهوية في فتح 60 حسابا بنكيا و مشتريات بقيمة 260000$ منها سيارتين و دراجة نارية و جوالات و قضاء إجازات على حساب المسكين، و عندما قُبض على المجرم أُدخل السجن وبقي الضحية أمام تحدٍّ كبير من تطهير سجله التاريخي و الائتماني إلى التعامل المزعج مع الدائنين. استناداً لإحدى الدراسات فإن الضحية يخسر أكثر من 600 ساعة و 1820$مصاريف لإصلاح ما يمكن إصلاحه.
*وهذا ضحية أخرى انتحل المجرم هويته مستغلاً غياب الضحية عن أمريكا لمدة أربعة سنوات، حيث استطاع المجرم تأجير بيت الضحية والحصول على قرض بضمان البيت!
يحصل المجرم على المعلومات الخاصة بالضحية من خلال عدة طرق، فقد ذكرت إحدى الدراسات أن 40% من المصادر تكون من أقارب أو أصدقاء الضحية، و10% عن طريق البريد و الرسائل المرسلة أو الواردة، و5% عن طريق الإنترنت سواء عن طريق شراء سلعة أو التعارف عن طريق الإنترنت.
النصائح:
ويتبع المجرمون الإلكترونيون العديد من الطرق المختلفة لسرقة المعلومات الشخصية والأموال، شأنهم في ذلك شأن اللصوص والسارقين.
وكما أنك لن تُعطي للّص مفتاح المنزل، فتأكد من حماية نفسك من الاحتيال وسرقة الهوية عبر الإنترنت. تعرّف على الحيل الشائعة التي يستخدمها المجرمون، وذلك لمساعدتك في حماية نفسك من التعرض للاحتيال عبر الإنترنت وسرقة الهوية.
وقد كان بإمكان الذي سرقت هويته منه أن يتجنب ذلك ويحمي نفسه من خلال هذه النصائح التي أوجهها له فيما يلي:
– إذا تلقيت رسالة إلكترونية أو رسالة فورية أو صفحة ويب تثير الريبة وتطالبك بمعلوماتك الشخصية أو المالية، فلا ترُد عليها. توخّ الحذر دائمًا حيال أي رسائل أو مواقع تطالبك بمعلوماتك الشخصية، أو الرسائل التي تحيلك إلى صفحة غير مألوفة على الويب تطالبك بأي من التفاصيل التالية:
أسماء المستخدمين أو كلمات المرور أو رقم الضمان الاجتماعي أو رقم الحساب المصرفي أو رقم التعريف الشخصي (PIN)أو الأرقام الكاملة لبطاقة الائتمان، لأن ذلك مدعاة للسرقة منك والاحتيال عليك.
– وأيضا لا تملأ أيًا من النماذج أو شاشات تسجيل الدخول التي قد ترتبط بتلك الرسائل. إذا طالبك شخص مثير للريبة بملء استمارة بمعلوماتك الشخصية، فلا يدفعك هذا للشروع في ملء البيانات. فحتى إذا لم تضغط على الزر "إرسال"، قد يتم إرسال معلوماتك إلى محترفي سرقة الهوية بمجرد الشروع في وضع بياناتك في الاستمارات.
– لا ترسل كلمة المرور عبر البريد الإلكتروني، ولا تشاركها مع الآخرين، فقد يطلع هذا الشخص على رسائلك الإلكترونية الشخصية، أو يحاول استخدام حساب البريد الإلكتروني في الدخول إلى الخدمات الأخرى التي قد تستخدمها عبر الإنترنت مثل المواقع المصرفية أو الاجتماعية، أو يستخدم حسابك لانتحال صفتك.
– http://www.google.ae/intl/ar/goodtoknow/online-safety/identity-theft/
واجب مقال عن سرقة الهوية عبر الانترنت وذكر قصتين والنصائح المتبعة لمنع ذلك:سرقة الهوية عبر الانترنت هي واحدة من أسرع الجرائم نمواً، و لعل ما يميز هذه الجريمة أن احتمال القبض على المجرم هو واحد من أصل 700, وكذلك سهولة حصول المجرم على المال الوفير في فترة وجيزة.
وتتم هذه الجريمة بسرقة بعض المعلومات الخاصة مثل بطاقة الائتمان أو رقم الهوية, و من ثم يستطيع السارق أن يفتح حساباً بنكياً و يبدأ بكتابة الشيكات بدون رصيد, أو الدفع ببطاقات الائتمان لهذا الحساب, أو أخذ قروض بنكية, أو شراء سيارة, أو غيرها من الطرق لسلب أكبر قدر ممكن من المال.
ذكر قصتين:
*دعونا نذكر قصة حقيقية حصلت لأحد الأشخاص الذين سُرقت هويتهم، لقد استغل المجرم الهوية في فتح 60 حسابا بنكيا و مشتريات بقيمة 260000$ منها سيارتين و دراجة نارية و جوالات و قضاء إجازات على حساب المسكين، و عندما قُبض على المجرم أُدخل السجن وبقي الضحية أمام تحدٍّ كبير من تطهير سجله التاريخي و الائتماني إلى التعامل المزعج مع الدائنين. استناداً لإحدى الدراسات فإن الضحية يخسر أكثر من 600 ساعة و 1820$مصاريف لإصلاح ما يمكن إصلاحه.
*وهذا ضحية أخرى انتحل المجرم هويته مستغلاً غياب الضحية عن أمريكا لمدة أربعة سنوات، حيث استطاع المجرم تأجير بيت الضحية والحصول على قرض بضمان البيت!
يحصل المجرم على المعلومات الخاصة بالضحية من خلال عدة طرق، فقد ذكرت إحدى الدراسات أن 40% من المصادر تكون من أقارب أو أصدقاء الضحية، و10% عن طريق البريد و الرسائل المرسلة أو الواردة، و5% عن طريق الإنترنت سواء عن طريق شراء سلعة أو التعارف عن طريق الإنترنت.
النصائح:
ويتبع المجرمون الإلكترونيون العديد من الطرق المختلفة لسرقة المعلومات الشخصية والأموال، شأنهم في ذلك شأن اللصوص والسارقين.
وكما أنك لن تُعطي للّص مفتاح المنزل، فتأكد من حماية نفسك من الاحتيال وسرقة الهوية عبر الإنترنت. تعرّف على الحيل الشائعة التي يستخدمها المجرمون، وذلك لمساعدتك في حماية نفسك من التعرض للاحتيال عبر الإنترنت وسرقة الهوية.
وقد كان بإمكان الذي سرقت هويته منه أن يتجنب ذلك ويحمي نفسه من خلال هذه النصائح التي أوجهها له فيما يلي:
– إذا تلقيت رسالة إلكترونية أو رسالة فورية أو صفحة ويب تثير الريبة وتطالبك بمعلوماتك الشخصية أو المالية، فلا ترُد عليها. توخّ الحذر دائمًا حيال أي رسائل أو مواقع تطالبك بمعلوماتك الشخصية، أو الرسائل التي تحيلك إلى صفحة غير مألوفة على الويب تطالبك بأي من التفاصيل التالية:
أسماء المستخدمين أو كلمات المرور أو رقم الضمان الاجتماعي أو رقم الحساب المصرفي أو رقم التعريف الشخصي (PIN)أو الأرقام الكاملة لبطاقة الائتمان، لأن ذلك مدعاة للسرقة منك والاحتيال عليك.
– وأيضا لا تملأ أيًا من النماذج أو شاشات تسجيل الدخول التي قد ترتبط بتلك الرسائل. إذا طالبك شخص مثير للريبة بملء استمارة بمعلوماتك الشخصية، فلا يدفعك هذا للشروع في ملء البيانات. فحتى إذا لم تضغط على الزر "إرسال"، قد يتم إرسال معلوماتك إلى محترفي سرقة الهوية بمجرد الشروع في وضع بياناتك في الاستمارات.
– لا ترسل كلمة المرور عبر البريد الإلكتروني، ولا تشاركها مع الآخرين، فقد يطلع هذا الشخص على رسائلك الإلكترونية الشخصية، أو يحاول استخدام حساب البريد الإلكتروني في الدخول إلى الخدمات الأخرى التي قد تستخدمها عبر الإنترنت مثل المواقع المصرفية أو الاجتماعية، أو يستخدم حسابك لانتحال صفتك.
المصدر:
– http://www.google.ae/intl/ar/goodtoknow/online-safety/identity-theft/