التصنيفات
الصف السابع

معيشته صلى الله عليه وسلم قبل النبوة للصف السابع

معيشته صلى الله عليه وسلم قبل النبوة
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم كان جده هاشم كبير قريش وسيدها، وكانت قريش أشرف قبائل العرب، وكانت إقامتهم بمكة وضواحيها، وكانت معيشتهم من التجارة في الثياب والبز (متاع البيت من جنس الثياب) وما يحتاجه العرب، وكان لهم رحلتان تجاريتان إلى الشام إحداهما في الصيف والأخرى في الشتاء، وكان أكثر ما يقتنون من النَّعم الإبل والغنم للانتفاع بظهورها وألبانها وأصوافها وأوبارها. فلما بلغ سناًّ يمكنه فيه أن يعمل عملا كان ينفق على نفسه من عمل يده، وقد كانت فاتحة عمله رعاية الغنم، كما هي سنة الله تعالى في أنبيائه وأصفيائه؛ لتدريبهم على رعاية الخلق بالرفق الذي تستدعيه هذه الرعاية، فكان ينفق من أجرة رعايته، ثم كان يتجر فيما كانت تتجر فيه قريش وينفق من كسب تجارته. وفي كل ذلك كان يعمل على قدر الحاجة، لا مستكثراً من الدنيا ولا تاركا لها تركا كلياًّ، ليهيئه الله تعالى لما أراده سبحانه منه من التفرغ للدعوة إلى دينه القويم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل درس أحكام وأداب بيت النبوة سورى الاية الأحزاب الايات ( 49- 62 ) للصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حل درس أحكام وأداب بيت النبوة سورى الاية الأحزاب الايات ( 49- 62 )

ص86 : أتدبّر وأجيب :
# لمْ يفرض الإسلام العدّة على المطلقة دون دخول مع ثبوت حقها في المهر.
# نصفه," وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ " البقرة237.
# النفقة (المتعة) وما تطيب به النفس منْ ذهب أو كسوة أو هدية.
# تأكيداً وتذكيراً للمؤمن ِأنْ يتخيّر لنطافه ِالمرأة الصالحة.

ص87 :
# – ليس عليها عدّة.
– حسب حال طلاقها رجعي أو بائن أو حامل أم غير حامل أو تحيض أم لا تحيض, وما يلي يشرحها
– أنْ تضع حملها.
– ثلاثة قروء.
– ثلاثة أشهر.
: أعلل : تكريماً وتشريفاً لمكانته صلى الله عليه وسلم .
: أعدّد : # الجدول :
النساء اللاتي أحلهنّ الله للنبي صلى الله عليه وسلم . . . . مالايحلّ للنبي صلى الله عليه وسلم في أمر الزواج – زوجاته اللاتي على عصمته من الحرائر. – أنْ يتزوج صلى الله عليه وسلم فوق ما عنده من الزوجات.
– النساء المملوكات من غنيمة.
– النساء من الأقارب شريطة الهجرة معه. – أنْ يطلق إحداهنّ ليتزوج غيرها.
– المرأة التي تهب نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم .

ص88 :
# لا, لأنّ هذه الأحكام من خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم خاصة.
# دوام صحبة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة والنهي عن طلاقهنّ حفظاً لمكانتهنّ أنْ أصبحنَ أمهات للمؤمنين وبذلك تقرّ أعينهنّ .

ص90 : أتدبّر وأجيب :
# مكروه إلا لغاية.
# – في قوله تعالى:" لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ….وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا "53 .
– في قوله تعالى: " لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ… " 53.
# – عدم الحضور دون دعوة . – عدم الحضور مبكرين والجلوس لحين نضوج الطعام.
– الخروج بعد تناول الطعام . – عدم المكوث والتحدّث بعد الطعام دفعاً للأذى عن النبي صلى الله عليه وسلم .
# حفاظاً على مكانته صلى الله عليه وسلم بين أمته, وهو كالوالد لأمته فزوجاته أمهات للمؤمنين " النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ " 6 فلا يجوز الزواج منهنّ.رضي الله عنهنّ.
# _ التهاون بسنته الشريفة. _ التجرؤ على سنته بأخذ وتركما نريد.
_ عدم معرفة قدرة ومكانته في النفوس. – عدم نصرته والغضب له.
# الآباء – الأبناء – الأخوة – أبناء الأخوة – أبناء الأخوات – النساء المؤمنات – الإماء
ص91 :
# إكراماً لها ولمكانتها وحفظاً على كرامتها وحشمتها.
# الجدول : الأخ : – منَ المحارم. – منْ تنكشف عليه المرأة دون حجاب. – يرث المرأة في بعض الحالات.
ابن العمّ : – من غير المحارم. – لا يحلّ للمرأة أنْ تنكشف عليه دون حجاب. – لايرث أبداً.

ص93 : أتدبّر وأجيب :
# منْ صلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم مرّة صلى الله عليه بها عشراً.
# – الثناء والمديح في الملأ الأعلى.
– الدعاء له بعلو الشأن والاستغفار.
# إيذاء الله تعالى ورسوله لا يكون أبداً إلا بغير حق ٍ. أما إيذاء المؤمنين فيمكن أنْ يكون بحق ٍكارتكاب كبيرة أو معصية ويمكن أنْ يكون بغير حق ٍ كالافتراء.

ص94 : أفكر وأجيب :
# المؤمن لا يكثرالكلام إلا بالذكر والخير ويبذل جهده في تقصي الحقيقة ويبتعد ما استطاع عن الكذب والخوض بالباطل.
# – بخلوا على أنفسهم بالبحث عن الحقّ.
– بخلوا على أنفسهم بتزكيتها بإتباع الرسول وطاعته.
– أوبقوا أنفسهم النار بنفاقهم.
: أبيّن : يلعنهم الله في الدنيا والآخرة ويسلط عليهم منْ يخرجهم ويشرّدهم.
: أتأمل وأجيب : # وعيدٌ من الله تعالى للمنافقين وأمثالهم إنْ لمْ يكفوا عن إيذاء الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين أنْ يلعنهم في الدنيا والآخرة وأنْ يسلط عليهم منْ يشرّدهم من ديارهم ويقتلهم.
# الصدق والطمأنينة.

ص95 : أنشطة الطالب
السؤال الأول :
الخاصة بزوجات النبيّ صلى الله عليه وسلم إن ِ اتقين الله واخترنَ الله ورسوله فلهنّ الأفضلية وشرف المكانة في الدنيا والآخرة ولا يحلّ لهنّ الزواج منْ أحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم ولا يكلمنَ أحداً إلا منْ وراء حجاب , وأما الأحكام العامة للجميع فهي المحافظة على مظاهر الحشمة والعفاف من حجاب وقرار في البيت إلا لحاجة وعدم ليونة الكلام وعدم إبداء الزينة وعدم الاحتجاب عن المحارم.

السؤال الثاني :
– تحريم التبني " وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ ..(4) ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ…".
– التأكيد على صلة الرحم والدم. " وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ " 6 .
– بيان مكانة ومنزلة الرسول صلى الله عليه وسلم بين المؤمنين "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ "6 ," لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ "21.
– تفصيل أحكام العفّة والإحتشام , الآيات 23-33-34-55-59 .
– الاهتمام بالمرأة وشؤونها ومصالحها " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ". (49)
ص96 : السؤال الثالث :
– الآية 49 " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ
عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ".
– الآية 53 :" فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ ".
– الآية 57:" إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا ".

السؤال الرابع :
الآية 50 " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا…. وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا
خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ".
الآية 52:" لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا ".

السؤال الخامس :
1- لا تجب العدة على المطلقة دون دخول بها ولها المهر والنفقة.
2- لا يحلّ للنبيّ الزواج بمن أراد فوق ما فرض الله له إلا مؤمنة وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم .
3- العدل وتوزيع الأيام بين الزوجات لا ينطبق على النبيّ صلى الله عليه وسلم .
4- لا يحلّ للمؤمنين دخول بيت النبيّ صلى الله عليه وسلم إلا بدعوة منه أو غاية شرعية.
5- تحديد المحارم الذين يجوز للمرأة المسلمة عدم الاحتجاب عنهم.
6- وجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وفضلها.
7- تحريم إيذاء الله ورسوله والمؤمنين كافة.
8- وجوب الحجاب على المرأة المسلمة ستراً وحشمة.

بالتوفيق للجميع
^^

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل درس أحكام وأداب بيت النبوة سورة الأحزاب الايات ( 49- 62 ) -مناهج الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..~

ص86 : أتدبّر وأجيب :
# لمْ يفرض الإسلام العدّة على المطلقة دون دخول مع ثبوت حقها في المهر.
# نصفه," وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ " البقرة237.
# النفقة (المتعة) وما تطيب به النفس منْ ذهب أو كسوة أو هدية.
# تأكيداً وتذكيراً للمؤمن ِأنْ يتخيّر لنطافه ِالمرأة الصالحة.

ص87 :
# – ليس عليها عدّة.
– حسب حال طلاقها رجعي أو بائن أو حامل أم غير حامل أو تحيض أم لا تحيض, وما يلي يشرحها
– أنْ تضع حملها.
– ثلاثة قروء.
– ثلاثة أشهر.
: أعلل : تكريماً وتشريفاً لمكانته صلى الله عليه وسلم .
: أعدّد : # الجدول :
النساء اللاتي أحلهنّ الله للنبي صلى الله عليه وسلم . . . . مالايحلّ للنبي صلى الله عليه وسلم في أمر الزواج – زوجاته اللاتي على عصمته من الحرائر. – أنْ يتزوج صلى الله عليه وسلم فوق ما عنده من الزوجات.
– النساء المملوكات من غنيمة.
– النساء من الأقارب شريطة الهجرة معه. – أنْ يطلق إحداهنّ ليتزوج غيرها.
– المرأة التي تهب نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم .

ص88 :
# لا, لأنّ هذه الأحكام من خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم خاصة.
# دوام صحبة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة والنهي عن طلاقهنّ حفظاً لمكانتهنّ أنْ أصبحنَ أمهات للمؤمنين وبذلك تقرّ أعينهنّ .

ص90 : أتدبّر وأجيب :
# مكروه إلا لغاية.
# – في قوله تعالى:" لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ….وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا "53 .
– في قوله تعالى: " لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ… " 53.
# – عدم الحضور دون دعوة . – عدم الحضور مبكرين والجلوس لحين نضوج الطعام.
– الخروج بعد تناول الطعام . – عدم المكوث والتحدّث بعد الطعام دفعاً للأذى عن النبي صلى الله عليه وسلم .
# حفاظاً على مكانته صلى الله عليه وسلم بين أمته, وهو كالوالد لأمته فزوجاته أمهات للمؤمنين " النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ " 6 فلا يجوز الزواج منهنّ.رضي الله عنهنّ.
# _ التهاون بسنته الشريفة. _ التجرؤ على سنته بأخذ وتركما نريد.
_ عدم معرفة قدرة ومكانته في النفوس. – عدم نصرته والغضب له.
# الآباء – الأبناء – الأخوة – أبناء الأخوة – أبناء الأخوات – النساء المؤمنات – الإماء.

ص91 :
# إكراماً لها ولمكانتها وحفظاً على كرامتها وحشمتها.
# الجدول : الأخ : – منَ المحارم. – منْ تنكشف عليه المرأة دون حجاب. – يرث المرأة في بعض الحالات.
ابن العمّ : – من غير المحارم. – لا يحلّ للمرأة أنْ تنكشف عليه دون حجاب. – لايرث أبداً.

ص93 : أتدبّر وأجيب :
# منْ صلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم مرّة صلى الله عليه بها عشراً.
# – الثناء والمديح في الملأ الأعلى.
– الدعاء له بعلو الشأن والاستغفار.
# إيذاء الله تعالى ورسوله لا يكون أبداً إلا بغير حق ٍ. أما إيذاء المؤمنين فيمكن أنْ يكون بحق ٍكارتكاب كبيرة أو معصية ويمكن أنْ يكون بغير حق ٍ كالافتراء.

ص94 : أفكر وأجيب :
# المؤمن لا يكثرالكلام إلا بالذكر والخير ويبذل جهده في تقصي الحقيقة ويبتعد ما استطاع عن الكذب والخوض بالباطل.
# – بخلوا على أنفسهم بالبحث عن الحقّ.
– بخلوا على أنفسهم بتزكيتها بإتباع الرسول وطاعته.
– أوبقوا أنفسهم النار بنفاقهم.
: أبيّن : يلعنهم الله في الدنيا والآخرة ويسلط عليهم منْ يخرجهم ويشرّدهم.
: أتأمل وأجيب : # وعيدٌ من الله تعالى للمنافقين وأمثالهم إنْ لمْ يكفوا عن إيذاء الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين أنْ يلعنهم في الدنيا والآخرة وأنْ يسلط عليهم منْ يشرّدهم من ديارهم ويقتلهم.
# الصدق والطمأنينة.

ص95 : أنشطة الطالب
السؤال الأول :
الخاصة بزوجات النبيّ صلى الله عليه وسلم إن ِ اتقين الله واخترنَ الله ورسوله فلهنّ الأفضلية وشرف المكانة في الدنيا والآخرة ولا يحلّ لهنّ الزواج منْ أحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم ولا يكلمنَ أحداً إلا منْ وراء حجاب , وأما الأحكام العامة للجميع فهي المحافظة على مظاهر الحشمة والعفاف من حجاب وقرار في البيت إلا لحاجة وعدم ليونة الكلام وعدم إبداء الزينة وعدم الاحتجاب عن المحارم.

السؤال الثاني :
– تحريم التبني " وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ ..(4) ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ…".
– التأكيد على صلة الرحم والدم. " وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ " 6 .
– بيان مكانة ومنزلة الرسول صلى الله عليه وسلم بين المؤمنين "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ "6 ," لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ "21.
– تفصيل أحكام العفّة والإحتشام , الآيات 23-33-34-55-59 .
– الاهتمام بالمرأة وشؤونها ومصالحها " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ". (49)
ص96 : السؤال الثالث :
– الآية 49 " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ
عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ".
– الآية 53 :" فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ ".
– الآية 57:" إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا ".

السؤال الرابع :
الآية 50 " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا…. وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا
خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ".
الآية 52:" لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا ".

السؤال الخامس :
1- لا تجب العدة على المطلقة دون دخول بها ولها المهر والنفقة.
2- لا يحلّ للنبيّ الزواج بمن أراد فوق ما فرض الله له إلا مؤمنة وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم .
3- العدل وتوزيع الأيام بين الزوجات لا ينطبق على النبيّ صلى الله عليه وسلم .
4- لا يحلّ للمؤمنين دخول بيت النبيّ صلى الله عليه وسلم إلا بدعوة منه أو غاية شرعية.
5- تحديد المحارم الذين يجوز للمرأة المسلمة عدم الاحتجاب عنهم.
6- وجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وفضلها.
7- تحريم إيذاء الله ورسوله والمؤمنين كافة.
8- وجوب الحجاب على المرأة المسلمة ستراً وحشمة.
وبالتوفيق=)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده