أعلل:
(1) لاشتمالها على أمور مهمة مثل ابتداء الخلق والبعث والنشور والمعاد وغيرها.
(2) للتنبيه على إعجاز القرآن وللإشارة إلى أن القرآن منظوم من أمثال لهذه الحروف الهجائية.
أفسر:
الكافرون لم يؤمنوا بأن الرسول صادق يبلغ القرآن عن ربه فيه أمر البعث والحساب والجزاء ولكن الجاحدين قابلوا هذا الحق بالإنكار.
أصف:
– القرآن الكريم: زعموا أن القرآن سحر وأنه شعر وأنه أساطير الأولين.
صفحة 17
– الرسول صلى الله عليه وسلم: قالوا عنه ساحر وكاهن ومجنون.
أقارن:
أوجه التشابه: جميع الكتب السماوية من الله تعالى وفيها دعوة لعبادته وحدة وتدعو إلى مكارم الأخلاق.
أوجه الاختلاف: القرآن نزل للناس كافة وبقية الكتب السماوية نزلت لقوم معينين، والقرآن الكريم تناول جميع أمور الحياة أما بقية الكتب فقد تناولت أمور معينة فقط. القرآن الكريم معجز الكتب السماوية السابقة غير معجزة.
أدلل:
– قال تعالى ( قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ (
– قال تعالى ( بل كذبوا بالحق لما جاءهم فهم في أمر مريج