الوسم: الماء

أهمية الماء
يشكل الماء 70% من مساحة اليابسة ويشكل الماء 65% من وزن الإنسان فإن ما بين 40 ـ 50 ليتراً من الماء هي أنت .
كما أن للماء دور كبير في سير التفاعلات الكيميائية داخل أجسام النباتات والحيوانات وذلك من أجل الحصول على الطاقة وللماء دور في تغير سطح الأرض من خلال عمليات الحت.
خواص الماء الكيميائية والفيزيائية الفريدة :
1 ـ الرابطة التشاركية القوية : إن البناء الفريد للماء يجعل جزيئاته متماسكة ومرتبطة بروابط هيدروجينية، ويصبح كل جزيء مرتبطاً بأربعة جزيئات مجاورة، وكل منها بأربعة، وهكذا تبدوا جميع الجزيئات مرتبطة ببعض في شبكة فراغية متماسكة، ولولا هذا لكانت درجة غليان الماء (-80م) ودرجة تجمده ( -100 م ) ولاستحال وجود الماء على شكل سائل وصلب على سطح الأرض ولاستحالت الحياة فمن غيرُ الله يعرف خواص كل من الأوكسجين والهيدروجين ويعلم أنه إذا شكلا جزيئاً فإنه لن يتواجدا بحالة سائلة أو صلبة إلا إذا كانت الرابطة التي تربط بينهما رابطة هيدروجينية قوية .
2 ـ السعة الحرارية الكبيرة للماء : من المعلوم أن درجة غليان الماء مرتفعة وذلك لقوة رابطته التشاركية لذلك فهو يمتص قدرة حرارية كبيرة لكي يتبخر حيث كل غرام من الماء السائل يحتاج إلى 540 حريرة ليتحول إلى بخار وهذه الخاصية تعطي الماء دوراً فريداً في نقل القدرة من مكان لآخر، فالماء الذي يتبخر من المحيطات تسوقه الرياح مئات وآلاف الكيلومترات إلى أماكن باردة فعند تبرد البخار وتحببه وتساقطه على شكل قطرات مطر ينشر معه الطاقة التي أمتصها أثناء تبخره فيساهم في رفع درجة الحرارة في تلك المناطق وتلطيف حرارة الجو وكذلك في أثناء تساقط الثلوج فكم هذه الحرارة المنتشرة كبيرة إذا علمنا أنه يتبخر كل عام 520 ألف كيلوا متر مكعب من الماء .
3 ـ تمدد الماء عند تصلبه : وهناك خاصة فريدة أخرى للماء فنحن نعلم أن كل الجوامد المعروفة يتناقص حجمها عندما تتبرد ، و هذا صحيح في جميع أنواع السوائل المعروفة على السواء عندما تتناقص درجات حرارتها ، وأثناء ذلك تتناقص حجمها، و أثناء تناقص حجمها تزداد الكثافة، وبالتالي تغدوا الأجزاء الباردة من السائل أثقل ، ولهذا السبب تزن الأشكال الصلبة للمواد أكثر ( بالحجم ) من كونها في الشكل السائلي لكن توجد حالة واحدة لا ينطبق فيها هذا القانون و هي حالة الماء ، فهو مثل جميع السوائل يتقلص في الحجم كلما صار أبرد ، ويفعل ذلك فقط مادامت درجة حرارته فوق أربع درجات مئوية ، و لكن ما أن يصل لدرجة أربع درجات مئوية خلافاً للسوائل المعروفة فإنه يبدأ بالتمدد ، وأخيراً عندما يتجمد فإنه يتمدد أكثر من ذلك ، و نتيجة لتصلب الماء و تمدده يصبح وزنه أخف من الماء السائل فيطفوا على سطح الماء، ولهذه الخاصية البديعة فائدة عظيمة لتلك الكائنات المائية التي تعيش في المناطق الباردة والمتجمدة فعندما تنخفض درجة حرارة الماء في فصل الشتاء في الأحواض المائية ( نهر _بحيرة _ بحر… ) نتيجة انخفاض درجة حرارة الغلاف الجوي المحيط تتجمد طبقة الماء السطحية فتتمدد وتزداد كثافتها فتطفوا على سطح الماء وتشكل عازلاً طبيعياً بين الغلاف الجوي البارد والماء أسفل الحوض فتساهم تلك الخاصة في خفض درجة حرارة الماء واعتداله مم يحول دون تجمد الحوض المائي فيساهم هذا العازل الطبيعي إضافة إلى الحرارة المنتشرة من تجمد الجليد على تلطيف حرارة الماء والمحافظة على حياة الأحياء المائية وتجنيبها خطر التجمد والموت .
4 ـ التوتر السطحي للماء عالية : نتيجة لقوى التجاذب بين جزيئات الماء يلاحظ أن قيمة التوتر السطحي للماء عالية جداً وتبلغ 72 ميلي نيوتن /المتر وهي تفوق الضغط الجوي فهذه الخاصة هي التي تجعل الماء يرتفع بنفسه في الأوعية الشعرية في الأشجار وتعرف بالخاصة الشعرية فيحمل الماء من خلالها الغذاء إلى الخلايا النباتية حتى ارتفاعات عالية ، كما أنها هي المسئولة عن تحريك الماء في المسامات والفراغات والأقنية والشقوق الدقيقة في التربة والصخور نحو الأعلى حتى تتساوى قوة التوتر السطحي للماء مع قوة الجاذبية الأرضية مم يسهل على جذور النباتات الحصول على الماء في المناطق الجافة والصحراوية .
5 ـ تعد قيمة ثابت العزل الكهربائي للماء عالية جداً وهي نحو ( 80 ) في جزيئات الماء وتكون مراكز الشحنات الموجبة والسالبة منزاحة كثيراً عن بعضها البعض، فنلاحظ أنه عند غمر جسم ما في الماء نلاحظ أن القوى الناشئة بين الجزيئات أو الذرات على سطحه تضعف تحت تأثير الماء مئة مرة تقريباً ، فإذا أصبحت الرابطة بين الجزيئات غير قادرة على مقاومة فعل الحركة الحرارية بدأت جزيئات الجسم أو ذراته بالانفصال عن سطحه والانتقال إلى الماء، وبدأ الجسم عندئذ بالذوبان حيث يتفكك إلى جزيئات مستقلة كما يحدث للسكر عند ذوبانه في كأس من الشاي أو يتفكك إلى جسيمات مشحونة ( أيونات ) كما يحدث لملح الطعام .
و يعتبر الماء ، بفضل ثابت عزله الكهربائي الكبير جداً، من أقوى المذيبات ( المحلات )، فباستطاعته أن يذيب أي صخر كان على سطح الأرض، والماء يفتت ببطء الغرانيت ويسحب أو يمتص منه الأجزاء السهلة الذوبان فتحمل مياه الأنهار والجداول والسواقي الشوائب المنحلة فيها وتقذف بها في المحيطات التي تتراكم فيها الأملاح والشوائب على مدى العصور ،لذلك تكون مياه البحار والمحيطات مشبعة بالأملاح والمعادن والشوائب التي بدورها تمنع المياه من أن تتسنه وتتنتن وتتحول إلى مستنقعات فتموت بالتالي معظم الأحياء البحرية .
و لهذه الخاصة أهمية كبيرة للنبات فالماء يذيب الأملاح والمعادن والشوائب الضرورية لحياة النبات التي تنتقل عبر الأنابيب الشعرية إلى الخلايا النباتية فتبارك الله أحسن الخالقين .
6.المفعول(الأعلى، الأخفض ) للتجمد :
تتجمد السوائل عادة من الأسفل نحو الأعلى لكن الماء على العكس فهو يتجمد من الأعلى نحو الأسفل، وطبعاً هذه أول خاصة غير مألوفة للماء، وهذه الخاصة هي خاصة حاسمة لبقاء الماء على سطح الأرض، وإذا لم تكن تلك الخاصة محققة، أي إذا كان الجليد لا يطفو فكثير من ماء كوكبنا سوف يحتجز بشكل جليد، عندئذ تصبح المياه غير ممكنة في بحارها وبحيراتها وبركها وأنهارها .
دعنا نفحص هذا بالتفصيل ولنرى لماذا ؟ يوجد العديد من الأماكن في الأرض حيث تهبط درجات الحرارة في الشتاء إلى ما دون الصفر المئوية، وغالباً ما يتم ذلك بشكل معتبر، وطبعاً مثل ذلك البرد سيؤثر في ماء البحار والبحيرات ..
فتأخذ تلك العوالم المائية بالتبرد شيئاً فشيئاً وتبدأ أجزاء منها بالتجمد فإذا كان الجليد لا يسلك الطريق التي يسلكها عادة وهي أنه يطفو، فالجليد سوف يغرق للأسفل بينما الأجزاء الأدفئ من الماء سوف تصعد للسطح وتتعرض للهواء الذي درجة حرارته مازالت تحت التجمد، فيحدث تجمد تالي وهكذا تغرق كلها إلى الأسفل، وسوف تستمر هذه العملية حتى لا يصبح هناك ماء سائل موجود على الإطلاق، لكن ليس ذلك هو ما يحدث، بل ما يحدث هو شيء آخر مختلف أي ما يحدث بدلاً من ذلك هو التالي : أثناء تبرد الماء يتزايد الماء في ثقله حتى تصل درجة حرارته إلى (4س) وعند تلك النقطة يحدث تغير مفاجئ لكل شيء، فبدلاً من حدوث تقلص للماء فإنه يبدأ بالتمدد ويصبح وزنه أخف مع هبوط درجة الحرارة، والنتيجة هي أن الماء ذي الدرجة (4س) يبقى في الأسفل والماء ذي الدرجة (3س) يكون فوقه وماء الدجة (2س) فوقه وهكذا يالتدريج حتى الوصول إلى السطح، عندئذ تكون درجة حرارته هي الصفر المئوية فقط وهنا يحدث التجمد، أي أن السطح فقط هو الذي يتجمد، أما طبقة الماء ذات الدرجة (4س ) فإنها تبقى سائلة تحت الجليد، وهي كافية لاستمرار حياة المخلوقات والنباتات تحت سطح الماء .
يجب أن نشير هنا إلى الخاصية الخامسة للماء وهي انخفاض الناقلية الحرارية للجليد والثلج فهي أيضاً حاسمة في هذه العملية، وبسبب كونهما ضعيفتين جداً للنقل الحراري فطبقاتهما تحتفظ بحرارة الماء في الأسفل وتمنعها من الهروب للجو، ونتيجة لذلك فحتى ولو هبطت درجة حرارة الهواء لما دون الصفر وليكن لـ( -0.5س )، فطبقة الجليد في البحر سوف لن يزيد سمكها عن مترٍ أو مترين لدى المخلوقات التي تقطن المناطق القطبية مثل الفقمة ( عجل البحر ) والبطريق، فهي تستفيد من ذلك لتصل الماء أسفل الجليد .
مرة أخرى دعنا نتذكر ماذا سيحدث لو كان الماء لا يسلك هذا الطريق وإنما سلك طريقاً نظامية بدل ذلك، ولنفرض أن الماء استمر في تكثفه مع انخفاض درجة حرارته وأن سلوكه هذا يماثل سلوك بقية السوائل الأخرى كلها وأن الجليد غرق إلى الأسفل، فماذا يحدث عندئذ ؟
حسناًُ في هذه الحالة فإن عملية التجمد في البحار والمحيطات ستبدأ من الأسفل وتتابع كل الطريق نحو الأعلى بسبب عدم وجود طبقة من الجليد على السطح لتمنع الحرارة الباقية من النجاة والهروب للجو .
وبكلمة أخرى فإن معظم بحيرات الأرض والبحار والمحيطات ستصبح جليداً صلباً مع بقاء طبقة من الماء سمكها بضع أمتار على سطح الجليد وليس تحته .
وحتى ولو تزايدت درجة حرارة الهواء فإن الجليد في الأسفل سوف لن ينصهر كلياً بشكل مطلق، ففي بحار هذا العالم ( الافتراضي ) لن تكون هناك حياة، وأيضاً وفق مبادئ علم ( الإيكولوجي ) وهو علم يدرس العلاقة بين الأحياء وبيئتها في البحار، فوفق هذا النظام سوف لن تكون هناك حياة على اليابسة أيضاً، وبكلمة أخرى إذا كان الماء لا يسيء سلوكه وتصرفه، وعمل بشكل نظامي فإن كوكبنا سيكون عالماً ميتاً لا محالة .
لماذا لا يسلك الماء سلوكاً نظامياً ؟ ولماذا يبدأ بالتمدد فجأة عند الدرجة (4س) بعد أن تقلص بالطريقة التي يجب أن تكون ؟
طبعاً لأن الله سبحانه وتعالى قد جعله ملائماً للحياة .

إفتراضي

أختي ام نظارات …

تجربة حرق الماء

——————————————————————————–

اولا :الهدف من التجربة انها مسلية بغض النظر عن العنوان
حيث يمسك احد الطلاب كأس زجاجي يبدو فارغا ويملاه بالماء من الصنبور ثم يقرب مصدر لهب من سطح الماء فيشتعل
المواد :
كأس زجاجي فارغ
كحول ايثيلي, ماء , علبة كبريت
طريقة العمل :
1- ضع في الكأس كمية قليلة من الكحول وحركها لتتوزع داخل الكأس سوف يظهر الكأس وكأنه فارغ .وهذه الخطوة تجهز مسبقا
2- املا الكأس بالماء . سوف يطفو الكحول علي وجه الماء
3- قرب عود ثقاب مشتعل من سطح الكأس سوف يشتعل الكحول

ويلاحط المشاهد أن الماء يحترق(الكحول هوالذي يحترق)

من مواضيع حلوة بوظبي

– ما المقصود بالتكاثف ؟
– هي العملية التي يتغير فيها غاز إلى سائل .

– ما المقصود بالتبخر ؟
– العملية التي يتغير فيها السائل إلى غاز .

– ما المقصود بالهطول ؟
– ما يهطل على الأرض من مطر وبرد وثلج .

– مياه المحيط هي مزيج من الماء والمواد الصلبة المذابة .

– ما هي أكثر الأملاح المذابة في مياه المحيط ؟
– كلوريد الصوديوم .

– من أين تأتي الأملاح والمواد الصلبة الأخرى الموجودة في المحيط ؟
– تأتي من صخور القشرة الأرضية بسبب التجوية التي تؤدي إلى إذابة بعض محتويات الصخور التي تحملها الأنهار إلى المحيطات على هيئة محاليل مائية .

– أيهما أكثر كثافة ماء البحر الميت أم ماء المحيط ؟
– مياه البحر الميت أكثر كثافة من مياه المحيط بسبب الأملاح والمواد الصلبة الذائبة بنسبة اكبر في البحر الميت عن مياه المحيط .

– علل إذا كنت تسبح في مياه المحيط أو الخليج قرب الشاطئ وعلى مسار الموج فان الأمواج لا تنقلك إلى الأمام ولا للوراء ؟
– لان الموج هو حركة صاعدة وهابطة لجسيمات الماء .

– ما الذي يسبب الأمواج ؟
– الرياح هي التي تسبب الأمواج ، حين تهب الرياح على جسيمات الماء تسبب تموجات صغيرة بينما تواصل الرياح هبوبها على سطح المحيط يتزايد ارتفاع التموجات حتى تصبح هذه التموجات أمواج كبيرة .

– يعتمد ارتفاع الموج على ثلاثة أمور ، ما هي ؟
هي :
1- شدة الرياح .
2- مدة هبوبها .
3- اتساع مساحة المحيط .

– ما المقصود بالنوء ؟
– أمواج كبيرة يسببها هبوب رياح قوية وشديدة على مساحة كبيرة من المحيط .

– ما المقصود بالتعرية ؟
– هي عملية نقل المواد المفتتة .

– لماذا نجد اغلب الشواطئ الصخرية متعرجة وغير مستقيمة ؟
– لأنها تتفاوت في صلابتها ومقاومتها لقوة الأمواج .

– ما المقصود بالترسيب ؟
– هي عملية سقوط المواد المفتتة بالقرب من الشاطئ عندما تفقد الأمواج طاقتها .

– ما المقصود بالمد والجزر ؟
– هما التغير اليومي لمستوى المياه المحلي للمحيط .

– كيف يكون الشاطئ عند المد وكيف يكون عند الجزر ؟ وكم يبلغ الوقت بين المد والجزر ؟
– عند المد يكون الشاطئ مغطى بالماء ، وعند الجزر يكون امتداد قليل من الشاطئ مغطى بالماء .

– كم مد وجزر يحدث في اليوم الواحد ؟
– يحدث مدان وجزران في اليوم الواحد ، ويبلغ الوقت بين المد والجزر ست ساعات تقريبا .

– ما هي الجاذبية ؟
– هي القوة التي تشد الأجسام نحو أجسام أخرى .

– بما ترتبط قوة الجاذبية بين جسمين ؟
1- بحجم كلا منهما .
2- بالمسافة بينهما .

– كلما قصرت المسافة بين جسمين ازدادت جاذبية احدهما للآخر ، وكلما ازدادت المسافة بينهما قلت الجاذبية .

– علل مع أن القمر اصغر بكثير من الشمس ،فان قوة تأثير جاذبيته في الأرض هي السبب الرئيس لحدوث المد والجزر ؟
– لان القمر اقرب بكثير إلى الأرض من الشمس .

– تشكل مياه المحيطات على الدوام تحدبا مائيا عند الجهة الواقعة قبالة القمر ، وتشكل تحدبا آخر عند الجهة المقابلة .

– ما السبب من حدوث مدان وجزران في اليوم الواحد ؟
– لان الأرض تدور حول نفسها خلال 24 ساعة فان أي بقعة على الأرض ستكون عند الجهة المقابلة للقمر مرة وعند الجهة المعاكسة مرة حيث يرتفع مستوى الماء عند الشاطئ في الحالتين ويحدث المد
– كذلك ستكون هذه البقعة بين التحديبين مرتين حيث ينخفض مستوى المياه عند الشاطئ ويحدث الجزر .

– ما المقصود بالتيارات ؟
– كتل مائية تجري في المحيط .

– ما المقصود بالتيار السطحي ؟
– تيار مائي يتكون عندما تهب رياح دائمة على سطح المحيط .

– في نصف الكرة الأرضية الشمالي تجري التيارات السطحية باتجاه عقارب الساعة ، وفي نصف الكرة الأرضية الجنوبي تجري التيارات السطحية بعكس اتجاه عقارب الساعة .

– ما المقصود بالتيار العميق ؟
– تيار مائي في المحيط يتكون عندما تلتقي المياه الباردة الأكثر كثافة بالمياه الدافئة الأقل كثافة وتدفعها إلى الأعلى .

– بماذا ترتبط كثافة مياه المحيط ؟
1- بكمية الملح في الماء .
2- درجة حرارة الماء .

– كلما ازدادت كمية الملح في الماء ارتفعت كثافة الماء ، وكلما ارتفعت حرارة الماء قلت كثافة الماء .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
ثانيا : الكواكب وأجسام أخرى في الفضاء

– ما المقصود بالقمر ؟
– هو كل جسم يدور في الفضاء حول كوكب .

– الأقمار نوعان ما هما ؟
1- أقمار طبيعية مثل القمر الذي نراه مضاء في الليل .
2- أقمار اصطناعية وهي أقمار يرسلها الإنسان لتدور حول كوكب الأرض وحول كواكب أخرى .

– ما المقصود بالمدار ؟
– هو المسار الذي يتبعه جسم في الفضاء حول جسم آخر .

– كم يوما يحتاج القمر ليتم دورة كاملة ؟
– يحتاج القمر إلى 29.5 يوما ليتم دورة كاملة .

– لماذا نرى وكأن للقمر أشكالا مختلفة ؟
– بسبب كون القمر موجها للشمس دائما وبذلك يكون نصفه هذا مضاء وخلال تحرك القمر على مداره يمكننا أن نرى أجزاء مختلفة من نصفه المضاء ونحن على سطح الأرض .

– ما المقصود بأوجه القمر ؟
– هي الإشكال المختلفة التي يبدو عليها القمر خلال دورانه حول الأرض .

– ما هي أوجه القمر ؟
1- محاق .
2- هلال .
3- التربيع الأول .
4- الأحدب .
5- بدر.
6- احدب .
7- التربيع الأخير .

– الهلال هو الشكل الذي يبدو عليه القمر بعد يوم أو يومين من تكون القمر الجديد .
– المحاق هو عندما لا نرى من الأرض الجزء المضاء من القمر .
– التربيع هو الشكل المضاء من القمر على شكل نصف دائرة .
– البدر هو عندما نرى القمر مضاء بشكل دائرة .

– كم يستغرق كوكب الأرض في دورانه حول الشمس ؟
– يستغرق 365 يوما أي سنة كاملة .

– ما المقصود بمحور الأرض ؟
– خط وهمي مستقيم يخترق قطبي كوكب ما .

– ما الذي يسبب حدوث الليل والنهار ؟
– دوران الأرض حول محورها .

– كم تستغرق الأرض خلال دورانها حول محورها لتتم دورة واحدة ؟
– 24 ساعة .

– ما الذي يسبب الفصول الأربعة ؟
1- ميلان محور كوكب الأرض .
2- دوران كوكب الأرض الدائم حول الشمس .

– ما المقصود بالنظام الشمسي ؟
– هو مجموعة من الأجسام الكونية تدور في الفضاء .

– ما المقصود بالشمس ؟
– هي نجم أي كرة ملتهبة من الغازات .

– الشمس هي اكبر جسم في نظامنا الشمسي . وهي اكبر بـ 750 مرة من بقية الأجسام مجتمعة .

– اذكر شكلين من أشكال الطاقة التي تصل إلى الأرض ؟
– بعضها يصل إلى الأرض على شكل ضوء .
وبعضها يصل إلى الأرض على شكل حرارة .
– ما المقصود بالبقع الشمسية ؟
– هي المساحات القاتمة من الشمس وهي مساحات ابرد من بقية سطح الشمس ولا تصدر مقدار الضوء نفسه التي تطلقه الشمس من سطحها الآخر .

– ما المقصود بالسحب الشمسية ؟
– هي السنة اللهب الحمراء التي تقذفها الشمس .

– مم يتكون نظامنا الشمسي ؟
– يتكون من :
1- الشمس 2- تسعة كواكب 3- أقمار 4- كويكبات 5- مذنبات .

– ما المقصود بالكوكب ؟
– هو جسم كبير يدور حول نجم .

– كم قمر لكوكب الأرض وبلوتو ؟ وكم قمر لكوكب المشتري وزحل ؟
– قمر واحد للأرض وكوكب بلوتو أما المشتري وزحل لها عدة أقمار .

– ما المقصود بالكواكب الداخلية والكواكب الخارجية ؟
– الكواكب الأربعة الأقرب إلى الشمس هي الكواكب الداخلية أما الكواكب الأخرى البعيدة عن الشمس فتعرف بالكواكب الخارجية.

– كيف تدور الكواكب حول الشمس وحول نفسها ؟
– تدور عكس عقارب الساعة .

– ما المقصود بالكويكبات ؟
– هي صخور صغيرة الحجم ، ينتشر معظمها في منطقة شاسعة بين مداري المريخ والمشتري .

– ما المقصود بالمذنب ؟
– كتلة صغيرة من التراب والجليد تدور حول الشمس في مسار بيضاوي .

– كيف يتكون للمذنب ذنبا ؟
– عندما يقترب من الشمس يتغير بعض الجليد الموجود على سطحه إلى بخار ماء ، ويمتد بعيدا ليشكل ذنبا طويلا متلألئا .

– ما المقصود بسنة الكوكب ؟
– هي الفترة الزمنية التي يستغرقها كوكب ما ليدور حول الشمس دورة كاملة .

– أين توجد الكواكب التي تدور بسرعة اكبر حول الشمس ؟ وأين توجد الكواكب التي تكون سرعتها اقل ؟
– الكواكب الأقرب إلى الشمس هي اكبر سرعة ، أما الكواكب البعيدة عن الشمس فهي الأقل سرعة .

– ما المقصود بالتلسكوب ؟
– هو منظار يستخدمه الإنسان لملاحظة الأجسام البعيدة .

– يستخدم العلماء نوعان من التلسكوبات لملاحظة الأجسام ما هي ؟
1- التلسكوب البصري .
2- التلسكوب الراديوي .

– ما الفرق بين التلسكوب البصري والتلسكوب الراديوي ؟
– التلسكوب البصري مزود بعدسات أو مرايا محدبة
– التلسكوب الراديوي يحتوي على هوائيات وليس له عدسات او مرايا .

– ما المقصود بالرحلات المأهولة ؟
– هي الرحلات التي يقوم بها الإنسان إلى الفضاء .

– لماذا تعد الرحلات المأهولة رحلات مفيدة للإنسان ؟
– لأنها تمكن الإنسان من الاكتشاف الفعلي لظروف الحياة والعمل في الفضاء .

– متى أرسل أول إنسان إلى الفضاء ومن هو؟
– عام 1961 وهو يوري غاغارين الروسي .

– ما هي أشهر الرحلات إلى الفضاء ؟
1- رحلة ابولو أطلقتها الولايات المتحدة الأمريكية .
2- رحلة الأمير سلطان بن سلمان وهو أول رائد فضاء عربي .

– ما المقصود بالمسبار الفضائي ؟
– هي مركبة غير مأهولة مجهزة بآلات تصوير وأدوات أخرى تجمع المعلومات وترسلها إلى الأرض .

– ما الفرق بين الرحلات المأهولة وغير المأهولة ؟
– في الرحلات الغير مأهولة يرسل المسبار إلى أماكن شديدة الخطورة بينما لا تستطيع الرحلات المأهولة الوصول إليها .