بلييييييييييز طلبتكم لا تردووني ><
ابااا بوربوينت عن درس قصة اهل القرية سورة يس (13_19) بليييز لا تردووني والله محتاجه وبأسرع وقت
بلييييييييييز طلبتكم لا تردووني ><
ابااا بوربوينت عن درس قصة اهل القرية سورة يس (13_19) بليييز لا تردووني والله محتاجه وبأسرع وقت
العمود ((أ )) | الإجابة | العمود ((ب)) |
1-رسم المصحف | *يعد من أجود الخطوط شكلاَ ومنظراَ فأشكال حروف فيه متشابهة وقد يزداد من جماله ماحدث فيه تزيينه بالتنقيط . | |
2- خط الثلث | *جميع الكتابات التي رسم بها المصحف منذ عهد الرسول إلى عهد عثمان بن عفان . | |
3-المرحلة المبكرة | *هو الطريقة التي كتبت بها حروف القرآن وكلماته . | |
4-الدلالة على أصل الحرف | * من أروع الخطوط وأصعبها كتابة وإتقاناَ يمتاز عن غيره بكثرة المرونة . | |
5-الخط الكوفي | *مثل (الصلاة) كتبت بالواو بدلاَ من الألف (الصلواة)للدلالة على أصل الحرف هو الواو |
ضع إشارة صح أمام العبارة الصحيحة وإشارة خطأ|أمام العبارة الخاطئة مع تصحيح الخطأ:–
1- المؤمن ناضج لقومه مرشد لهم من الضلال ( ) —————
2-منخطزط رسم المصحف النسخ والرقعة ( ) —————
3-لم تعرف البشرية كتاباً حظي بالعناية والاهتمام سوى كتاب الله ( ) —————
4- من أسباب قبول دعوة الدعاة إلى الحق وعدم طلبهم للأجر الدنيوي( )—————
5-خط المغربي مشتق من الخط النسخ ( ) ——————–
[IMG]file:///C:/Users/pcc/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
اكتب اللفظ القرآني الدال على المعنى :-
*——————- من أطراف المدينة .
*——————- يسرع في مشيته .
*——————- خلقني .
أجب عن الأسئلة التالية :-
1-ماذا طلب الرجل الصالح من قومه ؟
………………………………………….. …………………….
2-بم عاقب الله أهل القرية ؟
………………………………………….. ……………………..
3-ما موقف أهل القرية من دعوة الرسل ؟
………………………………………….. ……………………..
حدد من خلال الآيات الكريمة ما يدل على المعاني التالية:-
*عبادة الإنسان فطرة لمن أفطره أمر واجب .
………………………………………….. ……………………..
*تحقير الله لأهل القرية وتصغيره لشأنهم .
………………………………………….. ………………………
[IMG]file:///C:/Users/pcc/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] | |
[IMG]file:///C:/Users/pcc/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG] |
اختار الإجابة الصحيحة :-
1-الصحابي الذي قام بكتابة القرآن في عهد الرسول :-
أ.زيد بن الحارثة ب.زيد بن الحارث ج.خالد بن الوليد
2-كلف عثمان من الصحابة بكتابة القرآن بلسان قبيلة :-
أ.قريش ب.تميم ج.هذيل
3- كتب أول مصحف لوزارة الأوقاف السورية :-
أ.عثمان بن عبده ب.محمد البنكي ج.حامد الآمدي
4- ليس من خطوط رسم المصحف :-
أ. الكوفي ب.العثماني ج.النسخ رق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورقة عمل اسلامية الصف التاسع درس أصحاب القرية للفصل الدراسي الاول
أرجو أن تنال إعجابكم
تفضلوا ورقة العمل في المرفقات
ولا تنسوا الشكر
" " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " "
ص 110
الجدول ,,
اوجه التشابه :- كلاهما يعبدون الاصنام .
كلاهما كذبوا الرسل .
كلاهما تشاءموا .
كلاهما هددوا بالضرب والتعذيب .
اوجه الاختلاف :
اهل القرية << عدة رسل
قوم قريش << رسول واحد
اتأمل واجيب 🙂
1- الى عبادة الله وترك عبادة الاصنام .
2- 1. اتهموهم باكذب / 2. التشاؤم منهم / 3. هددوهم بالضرب بالحجارة والعذاب الاليم .
ص 111
ابين 🙂
1. ان الرسل من البشر .
2 . انهم رسل من الله وما عليهم الا البلاغ المبين وان تشاؤمهم سيرد عليهم .
اتدبر 🙂
تناولت الايات الكريمة ..
1- (( قالوا ربنا يعلم انا اليكم لمرسلون ))
2-(( اذ ارسلنا اليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا انا اليكم مرسلون ))
3- قالوا طائركم معكم ائن ذكرتم بل انتم قوم مسرفون ))
ص 112
2. يتشاءمون من صوت الغراب ومن رؤية البومة .
3. حرام ولا يجوز .
ص 113
1 . الكفر بالله و عبادة الاصنام وتكذيبهم للرسل .
2. أ) التكذيب :" ان انت الا تكذبون "
ب) التشكيك : " ما نتم الا بشر مثلنا "
ج) التطير والتشاؤم : " قالوا انا تطيرنا بكم"
د)التهديد بالرجم : " لئن لم تنتهوا لنرحمنكم "
هـ) التهديد بالتعذيب : " ليمسنكم منا عذاب اليم "
3. انهم اذا تمادوا في تكذيبهم لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام سيحل عليهم العذاب الذي وقع على اهل القرية .
4 . الصبر والاستمرار في الدعوة لله .
ص 114
وبالتوفيق للجميع
أجوبة درسـ ..~
قصة أهل القرية
صـــ 110 ـــ
لأخذ العظة والعبرة من أحوال الأمم السابقة
قـآرن
أوجه التشابه
كلاهما يعبد الأصنام
كلاهما كذبو بالرسل
كلاهما ألحقوا الأذى بالرسل
أوجه الإختلاف
[ أهل القرية ]
أرسل الله لهم 3 رسل ،،
الرسل الثلاثة جاؤوا من خارج القرية
لم يؤمن من أهل القرية إلا رجل واحد
أهلك الله تعلى أهل القرية بالصيحة
[ قوم قريش ]
أرسل الله لهم رسول واحد
الرسول صلى الله عليه وسلم جاء من القرية نفسها (من قريش)
آمن عدد كثير من قريش
لم يهلك قريش بالصيحة
تأمل وأجب
• دعا الرسل أهل القرية إلى عبادة الله وحده وترك عبادة الأصنام
• الوصف هو التكذيب والتهديد بالرجم والطرد
صـــ 111 ـــ
توقع :
• الأذى النفسي وهو التكذيب والبدني التهديد بالرجم والضرب
بين
• الشبهة هي كون الرسل بشراً وليسوا ملائكة
• بقولهم الله يعلم أننا رسله إليكم ولو كنا كذبه لانتقم من أشد الإنتقام + تأكيد الخبر باللام( لمرسلون)
تدبر
• الصدق : ( ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون)
• الصبر على الشدائد ( لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم)
• عدم مقابلة سفاهة الآخرين بمثلها( أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون)
صـــ 112 ـــ
فكر
• من الرسل
• المرئي مثل التطير برؤية أصحاب العاهات (الأعور)
المسموعات مثل سماع صوت البوم والغراب
• محرم
صـــ 113 ـــ
1_ التكذيب وعدم الإستجابة للرسل
2_
* أرسل الله تعالى لهم رسولين ثم أيدهما برسول ثالث
*الرفض والعناد والتهديد بالرجم والعذاب
3_ أن مصيرهم سوف يكون نفس مصير أهل القرية
4_ الصبر في سبيل الدعوة إلى الله تعالى
النشاط الثاني
أوجد السبب
• تأييداً وتعزيزاً للرسولين السابقين لأنهما كذبا
• بسبب إقامة الحجة عليهم
آداب الدعـآء
صـــ 118 ـــ
شروط الدعاء
الإخلاص لله تعالى ,
الكسب الطيب الحلال ،
حسن الظن بالله ،
عدم الاستعجال في إجابة الدعاء ،
عدم الدعاء بإثم ،
اليقين بأن الله وحده هو المتفرد بالإجابة
صـــ 119 ــــ
آداب الدعاء
1 الإسرار بالدعاء
2 الثناء لله والصلاة على النبي
3 الدعاء ثلاث مرات
4 تجنب الدعاء على النفس والأولاد والمال
5 الجزم في الدعاء والعزم على المسألة
6 الدعاء للمسلمين بظهر الغيب
7 التأمين على الدعاء
صـــ 121 ـــ
تأمل
كثرة الأعمال الصالحة ،
الخوف من الله تعالى ،
الخضوع والتذلل لله تعالى
صـــ 122 ـــ
1 أن الله تعالى هو العالم بما فيه خير ومصلحة الناس
2 الإسرار بالدعاء ،
الخوف من الله تعالى ،
الخضوع والتذلل لله تعالى ،
عدم الإفساد بالأرض
صـــ 123 ـــ
النشاط الثاني : ما عندي الحـل ><
النشاط الثالث
وليقل لا إله إلا الله الحكيم الكريم ، سبحان الله رب العرش العظيم ، الحمد لله رب العالمين ، اللهم إني أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم ، اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته
صـــ 124 ـــ
( ب ) الثناء لله تعالى ،
الصلاة على النبي ،
الدعاء بصفة من صفات الله تعالى
الوضوء
(ج) مـآ عندي الحــل ><
النشاط الرابع
1 ) الخطأ : رفع الصوت عند الدعاء ، التصويب : الإسرار بالدعاء وخفض الصوت
2 ) الخطأ : الدعاء بإثم ، التصويب : الدعاء بالخير والصلاح لصاحبه
3 ) ما متأكد من الجواب اسمحولي
4 ) عدم السعي وعدم اتخاذ الأسباب ، التصويب الدعاء والحرص على المذاكرة والاجتهاد
5 ) عدم حضور القلب أثناء الدعاء ، التصويب : العزم والإلحاح والخشوع في الدعاء
6 ) الخطأ : تعليق الدعاء على المشيئة ، التصويب : عدم تعليق الدعاء على المشيئة والتوكل على الله
7 ) الخطأ : عدم حسن الظن بالله التصويب : حسن الظن بالله والتيقن بالإجابة
منزلة السنة النبوية ..~
ما الحكمة من ضرب الامثال؟
لأخذ العبرة و العظا من الامم السابقة
مقارنة بين أهل القرية و قوم قريش
اوجه التشابه: الكفر و التكذيب, عبادة الاصنام, الحاق الاذى بالرسل, اتباع دين الاباء
اوجه الاختلاف. أهل القرية: ارسل الله لهم ثلاثة رسل, الرسل جاءوا من خارج القرية, لم يؤمن من اصحاب القرية الا رجل واحد, اهلكهم الله بالصيحة
قوم قريش: ارسل الله لهم رسولا واحدا و هو محمد صلى الله عليه و سلم, كان الرسول منهم,آمن عدد كبير من قريش, لم يهلك قريش بالصيحة
إلام دعا الرسل اهل القرية؟
عبادة الله وحده و ترك عبادة الاصنام
صف تطاول اهل القرية على الرسل عليهم السلام؟
التكذيب و التهديد بالرجم و الطرد
ص 111
اذكر ثلاثاً من الحكم لابتلاء الأنبياء و الرسل؟
1 كي يختبر صبرهم على الشدائد و المصائب
2 حتى يعلم الناس انهم بشر مثلنا يصابون و يبتلون
3 حتى يرفع الله قدرهم لانهم اكثر الناس ايماناً
اتدبر الآيات 15-19 من سورة يس, و بين الامور التي أكد الرسل من خلالها خبر رسالتهم ليدفعة شبهة تكذيبهم؟
أنهم رسل من الله و ما عليهم الا البلاغ المبين و أن تشاؤمهم منهم
تناولت الايات الكريمة من خلال احداث قصة اهل القرية مجموعة من القيم الاخلاقية الصادرة من الرسل, تدبر الايات و حدد من خلالها القيم الاتية
الصدق: ربنا اعلم انا اليكم مرسلون
الصبر عند الشدائد: لنرجمنكم و ليمسنكم منا عذاب اليم
عدم مقابلة سفاهة الاخرين بمثلها: بل انتم قوم مسرفون
ص 112
مم تطير اهل القرية؟
من الرسل
اذكر صوراً من المسموعات و المرئيات التي كات يتطير منها العرب قبل الاسلام؟
المسموعات: صوت الغراب المرئيات: رؤية البوم, رؤية العاهة (رؤية الاعور)
ص 113
ما الظلم الذي صدر من اصحاب القرية؟
الكفر بالله, عبادة الاصنام, تكذيب الرسل, التشاؤم منهم
دلل على ما تعرض له الرسل من انواع الابتلاء الآتي:
التكذيب: إن انتم الا تكذبون
التشكيك: قالو ما انتم الا بشر مثلنا
التطير و التشاؤم: قالوا انا تطيرنا بكم
التهديد بالرجم: لئن لم تنتهو لنرجمنكم
التهديد بالتعذيب: و ليمسنكم منا عذاب اليم
تذكير قريش بأصحاب القرية يحمل تهديدا و وعيدا, وضح ذلك؟
أن مصيرهم سيكون كمصير اهل القرية اذا تمادو في تكذيبهم للرسول صلى الله عليه و سلم
اذكر موقف رسل الله من انكار اهل القرية لرسالتهم؟
الصبر في سبيل الدعوة الى الله
ص 114
اوجد سبب في كل من:
ارسال رسول ثالث الى اهل القرية؟
ليعزز و يؤكد رسالة الرسولين السابقين
تهديد اصحاب القرية للرسل بالرجم الشديد و العذاب الشديد؟
لانهم لم يرو خيراً منذ جاءهم الرسل, و قالوا لهم: اصابنا شر, فهو بسببكم, فلم يدخل مثلكم الى القرية الا عذب اهلها
ابحث
جاء في بعض كتب التفسير ان القرية هي قرية انطاكية, و ان الرسل هم رسل عيسى عليه السلام, الا ان ابن كثير -رحمه الله- قد رجح ان يكون الرسل رسلاً من الله تعالى و ان القرية ليست انطاكية, فابحث في تفسيره عن حجته في ذلك؟
قال ابن جريج عن وهب بن سليمان عن شعيب الجبائي قال: كان اسم الرسولين الأولين شمعون ويوحنا, واسم الثالث بوليس, والقرية أنطاكية {فقالوا} أي لأهل تلك القرية {إنا إليكم مرسلون} أي من ربكم الذي خلقكم يأمركم بعبادته وحده لا شريك له, قاله أبو العالية, وزعم قتادة بن دعامة أنهم كانوا رسل المسيح عليه السلام إلى أهل أنطاكية
أجوبة درسـ ..~
قصة أهل القرية
صـــ 110 ـــ
لأخذ العظة والعبرة من أحوال الأمم السابقة
قـآرن
أوجه التشابه
كلاهما يعبد الأصنام
كلاهما كذبو بالرسل
كلاهما ألحقوا الأذى بالرسل
أوجه الإختلاف
[ أهل القرية ]
أرسل الله لهم 3 رسل ،،
الرسل الثلاثة جاؤوا من خارج القرية
لم يؤمن من أهل القرية إلا رجل واحد
أهلك الله تعلى أهل القرية بالصيحة
[ قوم قريش ]
أرسل الله لهم رسول واحد
الرسول صلى الله عليه وسلم جاء من القرية نفسها (من قريش)
آمن عدد كثير من قريش
لم يهلك قريش بالصيحة
تأمل وأجب
• دعا الرسل أهل القرية إلى عبادة الله وحده وترك عبادة الأصنام
• الوصف هو التكذيب والتهديد بالرجم والطرد
صـــ 111 ـــ
توقع :
• الأذى النفسي وهو التكذيب والبدني التهديد بالرجم والضرب
بين
• الشبهة هي كون الرسل بشراً وليسوا ملائكة
• بقولهم الله يعلم أننا رسله إليكم ولو كنا كذبه لانتقم من أشد الإنتقام + تأكيد الخبر باللام( لمرسلون)
تدبر
• الصدق : ( ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون)
• الصبر على الشدائد ( لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم)
• عدم مقابلة سفاهة الآخرين بمثلها( أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون)
صـــ 112 ـــ
فكر
• من الرسل
• المرئي مثل التطير برؤية أصحاب العاهات (الأعور)
المسموعات مثل سماع صوت البوم والغراب
• محرم
صـــ 113 ـــ
1_ التكذيب وعدم الإستجابة للرسل
2_
* أرسل الله تعالى لهم رسولين ثم أيدهما برسول ثالث
*الرفض والعناد والتهديد بالرجم والعذاب
3_ أن مصيرهم سوف يكون نفس مصير أهل القرية
4_ الصبر في سبيل الدعوة إلى الله تعالى
النشاط الثاني
أوجد السبب
• تأييداً وتعزيزاً للرسولين السابقين لأنهما كذبا
• بسبب إقامة الحجة عليهم
آداب الدعـآء
صـــ 118 ـــ
شروط الدعاء
الإخلاص لله تعالى ,
الكسب الطيب الحلال ،
حسن الظن بالله ،
عدم الاستعجال في إجابة الدعاء ،
عدم الدعاء بإثم ،
اليقين بأن الله وحده هو المتفرد بالإجابة
صـــ 119 ــــ
آداب الدعاء
1 الإسرار بالدعاء
2 الثناء لله والصلاة على النبي
3 الدعاء ثلاث مرات
4 تجنب الدعاء على النفس والأولاد والمال
5 الجزم في الدعاء والعزم على المسألة
6 الدعاء للمسلمين بظهر الغيب
7 التأمين على الدعاء
صـــ 121 ـــ
تأمل
كثرة الأعمال الصالحة ،
الخوف من الله تعالى ،
الخضوع والتذلل لله تعالى
صـــ 122 ـــ
1 أن الله تعالى هو العالم بما فيه خير ومصلحة الناس
2 الإسرار بالدعاء ،
الخوف من الله تعالى ،
الخضوع والتذلل لله تعالى ،
عدم الإفساد بالأرض
صـــ 123 ـــ
النشاط الثاني : ما عندي الحـل ><
النشاط الثالث
وليقل لا إله إلا الله الحكيم الكريم ، سبحان الله رب العرش العظيم ، الحمد لله رب العالمين ، اللهم إني أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم ، اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته
صـــ 124 ـــ
( ب ) الثناء لله تعالى ،
الصلاة على النبي ،
الدعاء بصفة من صفات الله تعالى
الوضوء
(ج) مـآ عندي الحــل ><
النشاط الرابع
1 ) الخطأ : رفع الصوت عند الدعاء ، التصويب : الإسرار بالدعاء وخفض الصوت
2 ) الخطأ : الدعاء بإثم ، التصويب : الدعاء بالخير والصلاح لصاحبه
3 ) ما متأكد من الجواب اسمحولي
4 ) عدم السعي وعدم اتخاذ الأسباب ، التصويب الدعاء والحرص على المذاكرة والاجتهاد
5 ) عدم حضور القلب أثناء الدعاء ، التصويب : العزم والإلحاح والخشوع في الدعاء
6 ) الخطأ : تعليق الدعاء على المشيئة ، التصويب : عدم تعليق الدعاء على المشيئة والتوكل على الله
7 ) الخطأ : عدم حسن الظن بالله التصويب : حسن الظن بالله والتيقن بالإجابة
::
نبذة:
أرسل الله رسولين لإحدى القرى لكن أهلا كذبوهما، فأرسل الله تعالى رسولا ثالثا يصدقهما. ولا يذكر ويذكر لنا القرآن الكريم قصة رجل آمن بهم ودعى قومه للإيمان بما جاؤوا بهن لكنهم قتلوه، فأدخله الله الجنة.
المسيرة
سيرته:
يحكي الحق تبارك وتعالى قصة أنبياء ثلاثة بغير أن يذكر أسمائهم. كل ما يذكره السياق أن القوم كذبوا رسولين فأرسل الله ثالثا يعزرهما. ولم يذكر القرآن من هم أصحاب القرية ولا ما هي القرية. وقد اختلفت فيها الروايات. وعدم إفصاح القرآن عنها دليل على أن تحديد اسمها أو موضعها لا يزيد شيئاً في دلالة القصة وإيحائها. لكن الناس ظلوا على إنكارهم للرسل وتكذيبهم، وقالوا (قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمن مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ).
وهذا الاعتراض المتكرر على بشرية الرسل تبدو فيه سذاجة التصور والإدراك, كما يبدو فيه الجهل بوظيفة الرسول. قد كانوا يتوقعون دائماً أن يكون هناك سر غامض في شخصية الرسول وحياته تكمن وراءه الأوهام والأساطير.. أليس رسول السماء إلى الأرض فكيف يكون شخصية مكشوفة بسيطة لا أسرار فيها ولا ألغاز حولها ?! شخصية بشرية عادية من الشخصيات التي تمتلىء بها الأسواق والبيوت ?!
وهذه هي سذاجة التصور والتفكير. فالأسرار والألغاز ليست صفة ملازمة للنبوة والرسالة. فالرسالة منهج إلهي تعيشه البشرية. وحياة الرسول هي النموذج الواقعي للحياة وفق ذلك المنهج الإلهي. النموذج الذي يدعو قومه إلى الاقتداء به. وهم بشر. فلا بد أن يكون رسولهم من البشر ليحقق نموذجاً من الحياة يملكون هم أن يقلدوه.
وفي ثقة المطمئن إلى صدقه, العارف بحدود وظيفته أجابهم الرسل: إن الله يعلم، وهذا يكفي. وإن وظيفة الرسل البلاغ. وقد أدوه. والناس بعد ذلك أحرار فيما يتخذون لأنفسهم من تصرف. وفيما يحملون في تصرفهم من أوزار. والأمر بين الرسل وبين الناس هو أمر ذلك التبليغ عن الله; فمتى تحقق ذلك فالأمر كله بعد ذلك إلى الله.
ولكن المكذبين الضالين لا يأخذون الأمور هذا المأخذ الواضح السهل اليسير; ولا يطيقون وجود الدعاة إلى الهدى ويعمدون إلى الأسلوب الغليظ العنيف في مقاومة الحجة لأن الباطل ضيق الصدر. قالوا: إننا نتشاءم منكم; ونتوقع الشر في دعوتكم; فإن لم تنتهوا عنها فإننا لن نسكت عليكم, ولن ندعكم في دعوتكم: (لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ). هكذا أسفر الباطل عن غشمه; وأطلق على الهداة تهديده; وبغى في وجه كلمة الحق الهادئة!
ولكن الواجب الملقى على عاتق الرسل يقضي عليهم بالمضي في الطريق: (قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ). فالقول بالتشاؤم من دعوة أو من وجه هو خرافة من خرافات الجاهلية. والرسل يبينون لقومهم أنها خرافة; وأن حظهم ونصيبهم من خير ومن شر لا يأتيهم من خارج نفوسهم. إنما هو معهم. مرتبط بنواياهم وأعمالهم, متوقف على كسبهم وعملهم. وفي وسعهم أن يجعلوا حظهم ونصيبهم خيراً أو أن يجعلوه شراً. فإن إرادة الله بالعبد تنفذ من خلال نفسه, ومن خلال اتجاهه, ومن خلال عمله. وهو يحمل طائره معه. هذه هي الحقيقة الثابتة القائمة على أساس صحيح. أما التشاؤم بالأمكنة أو التشاؤم بالوجوه أو التشاؤم بالكلمات، فهو خرافة لا تستقيم على أصل!
وقالوا لهم: (أَئِن ذُكِّرْتُم) أترجموننا وتعذبوننا لأننا نذكركم! أفهذا جزاء التذكير? (بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ) تتجاوزون الحدود في التفكير والتقدير; وتجازون على الموعظة بالتهديد والوعيد; وتردون على الدعوة بالرجم والتعذيب!
ما كان من الرجل المؤمن:
لا يقول لنا السياق ماذا كان من أمر هؤلاء الأنبياء، إنما يذكر ما كان من أمر إنسان آمن بهم. آمن بهم وحده.. ووقف بإيمانه أقلية ضعيفة ضد أغلبية كافرة. إنسان جاء من أقصى المدينة يسعى. جاء وقد تفتح قلبه لدعوة الحق.. فهذا رجل سمع الدعوة فاستجاب لها بعد ما رأى فيها من دلائل الحق والمنطق. وحينما استشعر قلبه حقيقة الإيمان تحركت هذه الحقيقة في ضميره فلم يطق عليها سكوتاً; ولم يقبع في داره بعقيدته وهو يرى الضلال من حوله والجحود والفجور; ولكنه سعى بالحق الذي آمن به. سعى به إلى قومه وهم يكذبون ويجحدون ويتوعدون ويهددون. وجاء من أقصى المدينة يسعى ليقوم بواجبه في دعوة قومه إلى الحق, وفي كفهم عن البغي, وفي مقاومة اعتدائهم الأثيم الذي يوشكون أن يصبوه على المرسلين.
ويبدو أن الرجل لم يكن ذا جاه ولا سلطان. ولم تكن له عشيرة تدافع عنه إن وقع له أذى. ولكنها العقيدة الحية في ضميره تدفعه وتجيء به من أقصى المدينة إلى أقصاها.
فقال لهم: اتبعوا هؤلاء الرسل، فإن الذي يدعو مثل هذه الدعوة, وهو لا يطلب أجراً, ولا يبتغي مغنماً. إنه لصادق. وإلا فما الذي يحمله على هذا العناء إن لم يكن يلبي تكليفاً من الله? ما الذي يدفعه إلى حمل هم الدعوة? ومجابهة الناس بغير ما ألفوا من العقيدة? والتعرض لأذاهم وشرهم واستهزائهم وتنكيلهم, وهو لا يجني من ذلك كسباً, ولا يطلب منهم أجراً? وهداهم واضح في طبيعة دعوتهم. فهم يدعون إلى إله واحد. ويدعون إلى نهج واضح. ويدعون إلى عقيدة لا خرافة فيها ولا غموض. فهم مهتدون إلى نهج سليم, وإلى طريق مستقيم.
ثم عاد يتحدث إليهم عن نفسه هو وعن أسباب إيمانه, ويناشد فيهم الفطرة التي استيقظت فيه فاقتنعت بالبرهان الفطري السليم. فلقد تسائل مع نفسه قبل إئمانه، لماذا لا أعبد الذي فطرني؟ والذي إليه المرجع والمصير? وما الذي يحيد بي عن هذا النهج الطبيعي الذي يخطر على النفس أول ما يخطر? إن الفطر مجذوبة إلى الذي فطرها, تتجه إليه أول ما تتجه, فلا تنحرف عنه إلا بدافع آخر خارج على فطرتها. والتوجه إلى الخالق هو الأولى.
ثم يبين ضلال المنهج المعاكس. مهج من يعبد آلهة غير الرحمن لا تضر ولا تنفع. وهل أضل ممن يدع منطق الفطرة الذي يدعو المخلوق إلى عبادة خالقه, وينحرف إلى عبادة غير الخالق بدون ضرورة ولا دافع? وهل أضل ممن ينحرف عن الخالق إلى آلهة ضعاف لا يحمونه ولا يدفعون عنه الضر حين يريد به خالقه الضر بسبب انحرافه وضلاله?
والآن وقد تحدث الرجل بلسان الفطرة الصادقة العارفة الواضحة يقرر قراره الأخير في وجه قومه المكذبين المهددين المتوعدين. لأن صوت الفطرة في قلبه أقوى من كل تهديد ومن كل تكذيب: (إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ) هكذا ألقى بكلمة الإيمان الواثقة المطمئنة. وأشهدهم عليها. وهو يوحي إليهم أن يقولوها كما قالها. أو أنه لا يبالي بهم ماذا يقولون!
استشهاد الرجل ودخوله الجنة:
ويوحي سياق القصة بعد ذلك القوم الكافرين قتلوا الرجل المؤمن. وإن كان لا يذكر شيئاً من هذا صراحة. إنما يسدل الستار على الدنيا وما فيها, وعلى القوم وما هم فيه; ويرفعه لنرى هذا الشهيد الذي جهر بكلمة الحق, متبعاً صوت الفطرة, وقذف بها في وجوه من يملكون التهديد والتنكيل. نراه في العالم الآخر. ونطلع على ما ادخر الله له من كرامة. تليق بمقام المؤمن الشجاع المخلص الشهيد: (قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ .. بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ).
وتتصل الحياة الدنيا بالحياة الآخرة. ونرى الموت نقلة من عالم الفناء إلى عالم البقاء. وخطوة يخلص بها المؤمن من ضيق الأرض إلى سعة الجنة. ومن تطاول الباطل إلى طمأنينة الحق. ومن تهديد البغي إلى سلام النعيم. ومن ظلمات الجاهلية إلى نور اليقين.
ونرى الرجل المؤمن. وقد اطلع على ما آتاه الله في الجنة من المغفرة والكرامة, يذكر قومه طيب القلب رضي النفس, يتمنى لو يراه قومه ويرون ما آتاه ربه من الرضى والكرامة, ليعرفوا الحق, معرفة اليقين.
إهلاك أصحاب القرية بالصيحة:
هذا كان جزاء الإيمان. فأما الطغيان فكان أهون على الله من أن يرسل عليه الملائكة لتدمره. فهو ضعيف ضعيف: (وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ .. إِن كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ). لا يطيل هنا في وصف مصرع القوم, تهويناً لشأنهم, وتصغيراً لقدرهم. فما كانت إلا صيحة واحدة أخمدت أنفاسهم. ويسدل الستار على مشهدهم البائس المهين الذليل!
تجاوز السياق أسماء الأنبياء وقصصهم ليبرز قصة رجل آمن.. لم يذكر لنا السياق اسمه. اسمه لا يهم.. المهم ما وقع له.. لقد آمن بأنبياء الله.. قيل له ادخل الجنة. ليكن ما كان من أمر تعذيبه وقتله. ليس هذا في الحساب النهائي شيئا له قيمته. تكمن القيمة في دخوله فور إعلانه أنه آمن. فور قتله.
منقول
س قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {لا طيرةَ ولا هامةَ ولا صفرَ}
اريد معنى هامةَ.
2_ هل الرسل الذين ارسلوا الى اهل القريه هم من القرية نفسها ولا اجاءو من غير قرية……؟
ومشكورررريــــــــــن
• لأن المقصود من القصة هو الإعتبار بما ورد فيها من أحكام ومواعظ ولا عبرة بالأشخاص
• السعي كان لله تعالى وفي سبيل مرضاته وطاعته + لنصرة الرسل
• إتباع الرسل
• 1- أنهم لايسألون الناس أجراً .
2- أنهم مهتدون( أنهم على هدى وبصيرة فيما يدعون إليه)
• عدم طلبهم أجراً دنيوياً أو كسباً مادياً
• بعبادته لله تعالى وإعلان إيمانه بالله عزوجل
• أن الخالق المالك المنعم هو الله تعالى وهو الذي يستوجب الشكر+قوة إيمان الرجل+أن الله تعالى أولى بالخوف والرجاء
• العاقبة : القتل
• الدليل قوله تعالى ( قيل ادخل الجنة …..)
• نوع الإستفهام هو استنكاري
• لأنها حجارة لاتضر ولا تنفع
• لأن مشيئة الله هي الماضية في الكون ولا قدرة لأحد في ردها
• الأمنية هي أنه تمنى أن يعلم قومه بحاله ليعلموا حسن مآله فيؤمنوا
• حبه لقومه + لعظيم ما رأى من النعيم
• موقف أهل القرية من الرجل الصالح في حياته أنهم قتلوه وبعد مماته أصروا على الكفر والعناد
• موقف الرجل الصالح : في حياته نصحهم ودعاهم إلى الإيمان وبعد مماته تمنى أن يعلم قومه بحاله ليعلموا حسن مآله فيؤمنوا
• العاقبة : الهلاك والموت
• الوسيلة : الصيحة
• دليل حقارتهم : قوله تعالى ( وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء وما كنا مزلين)
1. قوم نوح
2. قوم ثمود
3. قوم عاد
4. قوم فرعون
5. قوم لوط
• يوم القيامة
• أن الذين أهلكهم الله تعالى من الأمم السابقة لاعودة لهم إلى الدنيا بعد هلاكهم
• جميع الأمم الماضية والآتية سوف تبعث يوم القيامة للحساب والجزاء
• تهديد ووعيد : لكل من يكفر بالله ويعاند الرسل ويجحد بدعوتهم
• في قوله تعالى ( كم أهلكنا قبلهم) تعريض بكفار قريش بأن مصيرهم سوف يكون نفس مصير الأمم السابقة إن هم استمروا على الكفر والجحود
صفات الداعية إلى الله تعالى :-
• الثبات على الحق
• استخدام أسلوب الإقناع في الجانب الدعوي
• علو الهمة
• التضحية
• الحلم والصبر
وبالتوفيق=)