ابغي البحث صـــــــــــ13ــــــــــ درس مقياس رسم الخريطة عن
( الفرق بين الخريطة كبيرة المقاس وصغيرة المقاس)
بس——->>>المنهج اليديد (الطبعة اليديدة)
لو سمحتوا
الفرق بين خلية التحليل الكهربائي وخلية الكهروكيميائية
________________________________________
الخلية الكهروكيميائية : تسمى بـ ( الخلية الجلفانية )
1- يحدث فيها تحول للطاقة الكيميائية إلى كهربائية .
2- لا تحتاج إلى مصدر خارجي للتيار .
3- الاقطاب فيها مختلفة ليست من نفس النوع والفعالية قابليتهما للتأكسد والاختزال مختلفة وكل قطب مغمور في محلول يحتوي على أيوناته ومتصلة بإسلاك توصيل إلى
الفولتميتر وتصل بين المحلولين قنطرة ملحية ..
4-التفاعل فيها يكون تلقائي .
5-يكون المصعد ( – ) والمهبط ( + )
6- يقاس جهد الخلية بجهد الانود + جهد الكاثود
7- نعبر عن هذه الخلية برسم خط مائل / يفصل بين القطب وايوناته ورسم// يمثل
القنطرة الملحية..
ملاحظة : عندما تعطى جهود الاكسدة للقطبين فالجهد الاكبر تحدث له عملية اكسدة
والاصغر تحدث له عملية اختزال.
جهد الاكسدة لاي قطب يساوي جهد الاختزال عدديا ولكن بعكس الاشارة ..
وسريان التيار يكون في الخلية الجلفانية من المصعد إلى المهبط ..
من التطبيقات عليها / العمود الجاف ، مركم الرصاص بطارية السيارة ،بطارية النيكل و
الكادميوم .
خلية التحليل الكهربائي :- تسمى بـ ( الخلية الالكتروليتيه )
1- يحدث فيها تحول اللطاقة الكهربائية إلى كيميائية
2- تحتاج إلى مصدر خارجي للتيار الكهربائي ..
3- الاقطاب فيها من نفس النوع والجنس مثل قطبي الجرافيت ، او قطبي النحاس
4- التفاعل فيها لا يكون تلقائي .
5- يكون المصعد ( + ) والمهبط ( – )
6- تختلف نواتج التحليل الكهربائي للمحلول الواحد باختلاف الاقطاب المستخدمه فيه
7- تحتوي على محلول الكتروليتي واحد ..
من التطبيقات عليها : تنقية المعادن ، عملية الطلاء الكهربائي ..
وبالتوفيق=)
الفرق بين الروايه والقصه والمسرحيه ~
الي يبغي ~
القصة: نص أدبي يسرد فيه الكاتب أحداثًا معينة، تجري بين شخصين أو عدد من الأشخاص، يستند في قصِّها على الوصف والتصوير، مع التشويق، حتى يصل بالقارئ إلى نقطة تتأزَّم فيها الأحداث وتسمَّى (العُقدة)، فيتطلَّع القارئ معها إلى الحلِّ الذي يأتي في النهاية.
ويُشترط في القصة من الناحية الفنية أن تحتويَ على ثلاثة عناصر: تمهيد للأحداث، ثم عقدة تتأزَّم عندها الأحداث، ثم خاتمة يكون فيها الحل.
والقصة تكون وسطًا بين الأُقصوصة والرواية.
الأُقصوصة (القصة القصيرة): نص أدبي سردي يصوِّر جانبًا خاصًّا من الحياة، ويكون التركيز فيها إما على الحدث أو على الشخصية، ولا يُعنى فيها الكاتب بالتفاصيل، ولا يلتزم ببداية ونهاية، وغالبًا ما تدور حول مشهد واحد، أو حالة نفسية ما، أو لمحة محددة.
الرواية: نص أدبي سردي، وهي أوسع من القصة في أحداثها، وشخصياتها، ويمتد فيها الزمن، وتتعدد العُقَد. (وهي أشبه ما تكون بقصص متعددة متشابكة في نص واحد).
ومضامينها متنوعة مثل مضامين القصة: فمنها التاريخي، والاجتماعي، والنفسي، والفلسفي، والعاطفي.
المسرحية: نص قصصي حواري، يصاحبه مناظر ومؤثرات فنية مختلفة. ويراعى في المسرحية جانبان: جانب النص المكتوب، وجانب التمثيل الذي ينقل النص إلى المشاهدين حيًّا..
وتتفق المسرحية مع القصة في بعض الجوانب وتختلف عنها في جوانب أخرى.
فالعناصر المشتركة بين المسرحية والقصة: الحدث، والشخوص، والفكرة، والزمان والمكان.
والعناصر المميزة للمسرحية: البناء، والحوار، والصراع.
والمسرحية قسمان: المأساة (التراجيديا)، والملهاة (الكوميديا) التي تنقسم أيضًا إلى ملهاة جادَّة يسخَّر فيها الإضحاك لنقد المجتمع وإبراز عيوبه. وملهاة هزلية ليس لها هدف سوى الإضحاك.
وفي المسرحيات المعاصرة تختلط المأساة بالملهاة.
نرجو أن نكون قد وفقنا في بيان الفرق بين هذه الأصناف الأدبية من خلال تعريفاتها، وننصحك بالرجوع إلى الكتب المتخصصة في هذا الموضوع، مثل كتاب (التحرير الأدبي دراسات نظرية ونماذج تطبيقية) للدكتور حسين علي محمد.
وشكرآ ~
أخواني و أخواتي أبي تجربه افرق فيها القواعد من الاحماض تراني قاعده احوس من امس عسب الاقي تجربه سهله و بسيطه ..
بليز ساعدوني و فـ ميزان حسناتكم ..
شحـــالكمـ . . عسسساكمـ بخييييـــر ..⌐
اآآلمهمــ بغيــت حــد يساآعــدنيــے فيــے كتـــاب اللغــہ الــعربيــہ . .
ابغيــے عن الفرقــ بييين المتعلمـ والجــاآهـــل . .
ابغيــے ثــلـاث أآآسطـــر . . يكوؤن مكتوؤبــ فيهــاآإ ® عن الفرق بينهمـ . .
ومشڲۈۈۈۈريــــףּ ••
** نستخدم must و have to للتعبير عن ضرورة .
* الضرورة تعني أنك لا تستطيع أن تتجنب عمل شيئا ما .
* عندما أقول مثلا : You must buy a ticket
فهذا يعني أنك لا تستطيع أن تذهب بدون تذكرة .
** must تعبر عن السلطة أو مشاعر المتكلم ..
فنحن نستخدمها عندما نعطي مشاعرنا الشخصية .
* عندما أقول : You must do something
فهذا يعني أنني – المتكلم – أقول أنه ضروري .
أمثلة :
I’m late . I must hurry
( أنا متأخر . يجب أن أسرع )
You must tell me the truth
( يجب أن تخبرني الحقيقة )
She ‘s really nice person . You must meet her
( هي فعلا شخص لطيف . يجب أن تقابلها )
You must sleep now . You mustn’t talk
( يجب أن تنام الآن . يجب أن لا تتحدث )
*** have to تشير إلي سلطة شخص أخر
أو إلي شيء ما لا نستطيع التحكم فيه .
ونستخدمها للحقائق وليس للتعبير عن مشاعرنا الشخصية .
* عندما أقول : You have to do something
فهذا يعني أنك يجب ( مضطر ) أن تفعله
بسبب قانون أو موقف .
* وعندما أقول :
You can’t turn right here . You have to turn left
فهذا يعني أنك يجب أن تتجه يسارا ( بسبب نظام المرور ) .
أمثلة :
My eyesight isn’t very good
I have to wear glasses for reading
( نظري ليس جيد جدا . يجب أن أرتدي نظارة للقراءة )
I have to go to work today
( يجب أن أذهب إلي العمل اليوم )
We had to wait half an hour for the bus
( نحن إضطررنا إلي انتظار الأتوبيس نصف ساعة )
*** نستخدم should للتعبير عن واجب
أو إعطاء نصيحة أو إعطاء رأي .. الواجب يعني أن
شيئا ما هو الشيء الصحيح لتفعله .
You should walk more
( يجب أن تمشي أكثر )
I shouldn’t eat cakes
( يجب أن لا آكل الكعك )
I think you should talk to your parents
( أعتقد أنك يجب أن تتحدث إلي والديك )
You look tired . You should go to bed
( أنت تبدو متعبا . يجب أن تذهب إلي الفراش )
** وأيضا نستخدم should عندما نقول أن
شيئا ما ليس صوابا أو ليس ما نتوقع .
I wonder where Liz is . She should be here by now
( أين ليز .. يجب أن تكون هنا قبل الآن …
هي ليست هنا بعد وهذا ليس طبيعي )
Those boys shouldn’t be playing football at this time
They should be at school
( هؤلاء الأولاد يجب أن لا يكونوا يلعبون كرة القدم
في هذا الوقت . يجب أن يكونوا في المدرسة )
َ
فأركان الاسلام هي :-
1. الشهادتان
2. إقامة الصلاة
3. الزكاة
4. صوم رمضان
5. حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا
أركان الإيمان :-
1. الايمان بالله .
2. الايمان بالملائكة .
3. الايمان بالكتب .
4. الايمان بالرسل .
5. الايمان باليوم الآخر .
6. الايمان بالقدر خيره وشره.
سأبدا في الموضوع مباشره في مقرر الصف العاشر بالجغرافيا حديثا وجدت صورتين للمزوله والاسطرلاب . وعند البحث عن عن الفرق بين الأداتين اتضح ان هنالك لبس في الصور . ومن اراد التأكد فل يبحث عن صور للإسطرلاب في محرك البحث ويلاحظ الصورتين بالكتاب
الاسطرلاب
الأسطرلاب آلة دقيقة تُصوَّر عليها حركة النجوم في السماء حول القطب السماوي. وتُستخدم هذه الآلة لحل مشكلات فلكية عديدة، كما تستخدم في الملاحة وفي مجالات المساحة. وتُستخدم ـ إضافة إلى ذلك ـ في تحديد الوقت بدقة ليلاً ونهارًا. وقد اهتم بها المسلمون اهتمامًا كبيرًا، واستخدموها في تحديد مواقيت الصلاة، كما استخدموها في تحديد مواعيد فصول السنة.
ووجه الأسطرلاب يحتوي على خريطة القبة السماوية،كما يحتوي على أداة تشير إلى الجزء المنظور من القبة السماوية في وقت معيّن. وقد رسمت القبة المنظورة على وجه الأسطرلاب المسطح بطريقة حسابية دقيقة، وهي الطريقة ذاتها التي استخدِمت في رسم خريطة العالم (الكرة الأرضية) على مساحة مسطحة. وهذه الطريقة تسمح بتحوُّل الدوائر من أشكال كُرِويَّة إلى أشكال مسطحة دون أي تغيير للقيمة الحقيقية للزاوية التي تُرسم بين خطين على الشكل الكُرِوي. وعلى هذا، فإن خط الأفق، وخطوط المدارات، وخط الاستواء، والخطوط السماوية تظل في شكل دوائر، أو في شكل أجزاء من دوائر.
تاريخ الأسطرلاب. يُنسب اختراع الأسطرلاب إلى الإغريق ويُذكر أن الذي اخترعه هو العالم الفلكي هيباركوس، في القرن الثاني قبل الميلاد. وقام بشرح الأسس العلمية الأساسية للأسطرلاب عالم الفلك الأسكندراني بطليموس. وَقد ترجم حنين بن إسحاق (194 و260هـ، 809 و873م) ماكتبه بطليموس إلى اللغة العربية. وكان حنين بن إسحاق هذا نابغة في اللغة والعلوم والطب، فترجم كل ما كتب ترجمة دقيقة وضحت كل خفايا ودقائق الأسطرلاب، فأصبح معروفًا للعاملين في مجال علم الفلك، وبدأوا بدراسته واستخدامه وتطويره. وقد برع المسلمون والعرب في هذا المجال، وأضافوا إضافات كبيرة على الأسطرلاب تحددت في جانبين: الجانب الوظيفي الاستخدامي للأسطرلاب ورسم خطوطه، والجانب الشكلي الخارجي للأسطرلاب
المزوله
عصا مستقيمة أو شيء شاخص ينصب على سطح أفقي، ويكون لها ظل يتغير بتغير مسار الشمس، وتتحدد الساعة من طول ظل العصا، الذي يكون أقصر ما يمكن عند الظهـيرة.
وتستخدم أكثر أنواع المزاول شيوعا في قياس زاوية ساعة الشمس، وتعتبر كل أنواع مزاول الحدائق تقريبا من هذا النوع، ويسمى القضيب الذي يلقي الظل "الميل" ويركب بحيث يكون متوازيا مع محور الأرض . وتظهر مزاول زاوية الساعة التوقيت الشمسي صحيحا على مدار العام بدون الحاجة إلى ضبطها عند تاريخ معين. وغالبا ما يرفق بهذه المزاول رسم أو جدول لتحويل التوقيت الشمسي الحقيقي إلى توقيت شمسي عادي أو توقيت الساعة المعهود.
تاريخ المزولة
تعتبر المزولة من أقدم الآلات العلمية المعروفة في قياس الوقت. وخلال التاريخ بأسره، كان الزمن يقاس من خلال حركة الأرض بالنسبة للشمس والنجوم. ويرجع تاريخ أول ساعة إلى عام 3500 قبل الميلاد وهي ساعة الظل وكانت عبارة عن عصا أو مسلة عمودية تلقي بظلال. وما زالت توجد ساعة ظل مصرية يرجع تاريخها إلى القرن الثامن قبل الميلاد، وفي القرن الثالث قبل الميلاد، وصف الفلكي بيروسوس (اشتهر بين عامي 300 و260 قبل الميلاد) أول مزولة شمسية نصف كروية، ومن بين الوسائل المستخدمة في حساب الساعات في حالة غياب ضوء الشمس، ثم كانت الممارسة الصينية التي مؤداها حرق حبل معقود وملاحظة طول المدة الزمنية التي يستغرقها انتقال النار من عقدة لأخرى وكذلك الشمعة المسننة. ويوجد في المتاحف اليوم نماذج من مصر يرجع تاريخها إلى القرن الخامس قبل الميلاد وأعداد كبيرة من المزاول الضخمة التي تعود إلى العديد من المدن اليونانية القديمة. أما المزاول الصغيرة المحمولة فقد ظهرت لأول مرة في العصر الروماني وظلت شائعة الانتشار حتى القرن التاسع عشر.
واكتشف المسلمون المزاول إبان توسعهم في العالم اليوناني في القرن السابع الميلادي. وكان استخدامها لقياس الوقت ولتحديد أوقات الصلاة، وساهم الفلكيون المسلمون بشكل جوهري في هذا العلم من الناحيتين النظرية والتطبيقية معا، ولقد وجدت مزاول بأشكال مختلفة، في نهاية القرون الوسطى في أغلب المساجد الكبرى في العالم الإسلامي.
وتحمل أغلب المز اول الإسلامية خطوطا للساعات -زمنية أو اعتدالية- ولصلاتي الظهر والعصر، وبما أن بدء هاتين الصلاتين يتحدد بواسطة أطوال الظل، لذلك كان تعيين أوقات الصلاة بواسطة المزولة ملائما تماما، وفي دمشق في القرن الثاني الهجري / الثامن الميلادي، كان الخليفة عمر بن عبد العزيز قد استخدم مزولة لتحديد أوقات الصلاة النهارية بواسطة ساعات زمنية.
وتعد أقدم مزولة إسلامية حفظتها الأيام هي من صنع ابن الصفار الفلكي الشهير الذي عمل في قرطبة في القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي. والمزولة من الطراز الأفقي، وتتضمن خطوطا لكل ساعة زمنية، وقد جاء بعضها متكسرا عند تقاطعه مع أثر الظل للاعتدال، والأثر بدوره غير مستقيم. كما أن هنالك خطا لصلاة الظهر. أما خط صلاة العصر والشاخص فكلاهما مفقود. لكن طوله مبين بواسطة نصف قطر الدائرة المنقوشة على المزولة.
أما المزاول التونسية فكانت أكثر إتقانا. وتظهر المزولة التي صنعها أبو القاسم بن الشداد عام 746 هـ / 1345 م، فقط ساعات النهار التي تحمل معاني دينية ولا تعطي الساعات الزمنية. أما فترة ما بعد الظهر فقد رسمت بشكل منحنيات الظهر والعصر بالتوافق. أما الفترة الصباحية، فهناك منحن للضحى متناظر مع منحن العصر نسبة إلى خط الزوال.
كما أن هناك خطا للساعات الموافقة لنظام التأهيب أي ساعة اعتدالية قبل الظهر، والنظام هذا مرتبط بالعبادة الجماعية يوم الجمعة. إن تناظر منحنيات الضحى والعصر على المزولة هو الذي يؤدي، وللمرة الأولى إلى فهم تحديد أوقات الصلاة النهارية في الإسلام. كما يظهر التفحص المتنبه للخطوط على المزولة، أن منحنيات انقلاب الشمس مرسومة كأقواس دوائر وليس كقطوع زائدة.
وأما الفلكي ابن الشاطر ، وهو رئيس الموقتين في الجامع الأموي في دمشق في منتصف القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي، فقد صنع في عام 772هـ / 1371 م مزولة أفقية قوامها متران على متر تقريبا. وقد نصبت في باحة المسجد في الجهة الجنوبية من المئذنة الرئيسية للجامع، ولا تزال أجزاؤها معروضة في حديقة المتحف الوطني في دمشق. وقد صنع الموقت الطنطاوي في عام 1293هـ / 1876 م نسخة مطابقة للأصلية، مازالت مستقرة أيضا في مكانها على المئذنة.
تملك مزولة ابن الشاطر ثلاث مجموعات أساسية من الخطوط، وهناك ثلاث مزاول منقوشة على البلاطة الرخامية. والمزولة الصغيرة مع الشخص الخاص بها، في الجهة الشمالية، تحمل خطوطا للساعات الزمنية ولصلاة العصر. كما أن المزولة الصغيرة، في الجهة الجنوبية تحمل خطوطا للساعات الاستوائية لفترة ما قبل الظهر وما بعده، وكذلك لفترة ما بعد شروق الشمس وما قبل غروبها. والشاخص المتوازي مع محور القبة السماوية متراصف ببراعة مع الشاخص الأكبر للمزولة الثالثة والرئيسية.
وتحمل هذه المزولة الأخيرة خطوطا مطابقة لفواصل زمنية قبل الظهر وبعده، كذلك لفواصل استوائية انطلاقا من شروق الشمس حتى الظهر، وفواصل قبل غروب الشمس انطلاقا من الظهر. هناك أيضا منحنيات موافقة لفواصل حتى صلاة العصر انطلاقا من ساعتين قبل الصلاة، كما أن هناك منحنيات للساعتين الثالثة والرابعة بعد الفجر وقبل هبوط الليل. ثم هناك منحن للحظة الواقعة قبل فجر اليوم التالي بثلاث عشر ساعة ونصف الساعة.
وهكذا يمكن استخدام المزولة لقياس الوقت المنقضي بعد شروق الشمس في فترة الصباح، والوقت المتبقي للانقضاء قبل غروبها في فترة ما بعد الظهر، وكذلك الوقت قبل الظهر وبعده. وتقيس هذه المزولة الوقت بالنسبة إلى صلاتي الظهر والمغرب، ويسمح منحنى العصر فيها بقياس الوقت بالنسبة إلى هذه الصلاة. كما تستخدم المنحنيات المرتبطة بهبوط الليل وقيام النهار لقياس الوقت بالنسبة إلى صلاتي العشاء والفجر، فعندما يقع الظل على هذه الخطوط، فعلى الموقت أن يعرف أن العشاء تبدأ بعد أربع أو ثلاث ساعات.
منقول