اشحآآلكمـٍ ..
المهمـٍ ..
اناا ابييـٍ منكمـٍ تقرير عنـٍ ايـٍ درسـٍ ..
و التقرير يكوونـٍ كااملـٍ و حلوو ..
بلييز ..
^^ ..
اشحآآلكمـٍ ..
المهمـٍ ..
اناا ابييـٍ منكمـٍ تقرير عنـٍ ايـٍ درسـٍ ..
و التقرير يكوونـٍ كااملـٍ و حلوو ..
بلييز ..
^^ ..
أسئلة تقويم الفصل الأول
إعداد موجه التربية الإسلامية الدكتور مؤيد أسعد دناوي
جزاه الله خيراً
ودمتم
ابي الجوااب لأني دورت عليه ف قوقل ما حصلت
ضروري اباه باجر
هذا بحث جاهز عن الكبائر والصغائر
و البحث في هذا الرابط
http://www.4shared.com/file/14856603…ac54/_1__.html
م.ن
التقرير
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على محمد خاتم النبين وعلى آله وصحبه أجمعين ومن سار على نهجه الى يوم الدين وبعد :فان اصدق الكلام كلام الله عز وجل, وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار .
لما ختم الله النبوة بمحمد صلى الله عليه وسلم وختم الرسالة وقبلها لنا وأعلمنا بذلك بقوله عز وجل الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا) فقد أخبرنا انه تام كي لا نبتدع شيء ,لان التام دونه الناقص ومازاد عليه فهو باطل وقد روى ابن جرير رحمه الله عن ابن عباس في تفسير الاية :"اليوم أكملت لكم دينكم"، وهو الإسلام. قال: أخبر الله نبيَّه صلى الله عليه وسلم والمؤمنين أنه قد أكمل لهم الإيمان، فلا يحتاجون إلى زيادة أبدًا، وقد أتمه الله عز ذكره فلا ينقصه أبدًا، وقد رضيه الله فلا يَسْخَطه أبدًا.(تفسير ابن جرير (ج9ص518)) وقال ابن كثير رحمه الله : "هذه أكبر نعم الله ، عز وجل، على هذه الأمة حيث أكمل تعالى لهم دينهم ، فلا يحتاجون إلى دين غيره، ولا إلى نبي غير نبيهم، صلوات الله وسلامه عليه؛ ولهذا جعله الله خاتم الأنبياء، وبعثه إلى الإنس والجن، فلا حلال إلا ما أحله، ولا حرام إلا ما حرمه، ولا دين إلا ما شرعه، وكل شيء أخبر به فهو حق وصدق لا كذب فيه ولا خُلْف، كما قال تعالى: { وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلا } [ الأنعام : 115 ] أي: صدقا في الأخبار، وعدلا في الأوامر والنواهي، فلما أكمل الدين لهم تمت النعمة عليهم ؛ ولهذا قال [تعالى] { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا } أي: فارضوه أنتم لأنفسكم، فإنه الدين الذي رضيه الله وأحبه وبعث به أفضل رسله الكرام، وأنزل به أشرف كتبه."(تفسير ابن كثير( ج3ص26)) فعلم من ذلك ان النقص ان حصل فانما يحصل بتقصير الناس في اتباع الشرع لا بتقصير الشرع ولا ضياعه فانه لا يرفع من الصدور كما أخبر نبينا صلى الله عليه وسلم:" إِنَّ اللَّهَ لَا يَنْزِعُ الْعِلْمَ بَعْدَ أَنْ أَعْطَاكُمُوهُ انْتِزَاعًا وَلَكِنْ يَنْتَزِعُهُ مِنْهُمْ مَعَ قَبْضِ الْعُلَمَاءِ بِعِلْمِهِمْ فَيَبْقَى نَاسٌ جُهَّالٌ يُسْتَفْتَوْنَ فَيُفْتُونَ بِرَأْيِهِمْ فَيُضِلُّونَ وَيَضِلُّونَ "(صحيح البخاري (ج22ص279)),وروى أحمد رحمه الله عن ابي هريرة قال:" قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَظْهَرُ الْفِتَنُ وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ وَيُرْفَعُ الْعِلْمُ.َلَمَّا سَمِعَ عُمَرُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ يُرْفَعُ الْعِلْمُ قَالَ عُمَرُ أَمَا إِنَّهُ لَيْسَ يُنْزَعُ مِنْ صُدُورِ الْعُلَمَاءِ وَلَكِنْ يَذْهَبُ الْعُلَمَاءُ"(مسند الامام أحمد( ج20ص385)) لأن العلم يجعل الشرع متبوعا والجاهل يجعل هواه شرعا وشتان بين من يتبع الهدى ومن يتبع الهوىقال جل وعلا:" قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قُلْ لَا أَتَّبِعُ أَهْوَاءَكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ"(الانعام56)وقال عز وجل:"أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ"(محمد14)وهذا ما أحب ان ابينه, كيف يزين للانسان سوء عمله فيراه حسنا ؟ وكيف ينظر الانسان لما يشاهده من حوله وما يسمعه من أخبار لماذا يسهل على انسان تصديق شيء ويسهل على الأخر تكذيب؟ هنا سأركز على اكتساب العلم واثر التعليم واكتساب المعرفة على الانسان وهل ما هو بديهي عند انسان هو كذلك عند الأخر ؟
نبدء من حيث انتهى السؤال ونراجع قول شيخ السلام في كتاب درء تعارض العقل والنقل حيث قال رحمه الله تعالى :" وما يحتج به بعضهم على أن هذا ممكن بأنا لا نعلم امتناعه كما نعلم امتناع الأمور الظاهر امتناعها مثل كون الجسم متحركا ساكنا فهذا كاحتجاج بعضهم على أنها ليست بديهية بأن غيرها من البديهيات أجلى منها وهذه حجة ضعيفة لأن البديهي هو ما إذا تصور طرفاه جزم العقل به والمتصوران قد يكونان خفيين فالقضايا تتفاوت في الجلاء والخفاء لتفاوت تصورها كما تتفاوت لتفاوت الأذهان وذلك لا يقدح في كونها ضرورية ولا يوجب أن ما لم يظهر امتناعه يكون ممكنا بل قول هؤلاء أضعف لأن الشيء قد يكون ممتنعا لأمور خفية لازمة له فما لم يعلم انتفاء تلك اللوازم أو عدم لزومها لا يمكن الجزم بإمكانه والمحال هنا أعم من المحال لذاته أو لغيره والإمكان الذهنى حقيقته عدم العلم بالامتناع وعدم العلم بالامتناع لا يستلزم العلم بالإمكان الخارجى بل يبقى الشىء في الذهن غير معلوم الامتناع ولا معلوم الإمكان الخارجى وهذا هو الإمكان الذهني فإن الله سبحانه وتعالى لم يكتف في بيان إمكان المعاد بهذا إذ يمكن أن يكون الشيء ممتنعا ولو لغيره وإن لم يعلم الذهن إمتناعه بخلاف الإمكان الخارجي فإنه إذا علم بطل أن يكون ممتنعا ، والإنسان يعلم الإمكان الخارجي تارة بعلمه بوجود الشيء وتارة بعلمه بوجود نظيره وتارة بعلمه بوجود ما الشيء أولى بالوجود منه فإن وجود الشيء دليل على أن ما هو دونه أولى بالإمكان منه" فهو رحمه الله يتكلم عن اناس الزموا غيرهم بما يعتبروه حقيقة بديهية فبين ان الامر لو كان كذلك لما نازعه غيره فيه , ومن المعلوم ان النزاع على الحقيقة يعني ان احد الطرفين مخطيء على اقل تقدير وقد تكون الحقيقة بين وبين مختفية عن الطرفين لذا فلا يجوز ان تعتبر بديهية وانما هي ظنيات يجب الرجوع بها الى القطعيات ليرد الامر المختلف فيه الى الامر المتفق عليه . فيُحكم على ما اختلف فيه مما اتفق عليه , وبالطبع ليس ما اتفق عليه بعض الناس دون غيرهم , وانما ما يتفق عليه العقلاء عند سماعهم ويتحد حكمهم عليه من غير تواطؤ منهم . وقد بين شيخ الاسلام الاختلاف بالمسألة فقال رحمه الله عن ما يتناسب مع موضوعنا حيث كان يرد على من يزعم ان العقل مقدم على الشرع او العكس فبين ان كلا القولين غير جائز على اطلاقه وبعد ان بين طرق التعارض وقسم الاخبار و العقل تكلم عن زعم البعض بالتعارض وبين سبب هذا الزعم :"والمسائل التي يقال إنه قد تعارض فيها العقل والشرع جميعها مما اضطرب فيه العقلاء ولم يتفقوا فيها على أن موجب العقل كذا بل كل من العقلاءيقول إن العقل أثبت أو أوجب أو سوغ ما يقول الآخر إن العقل نفاه أو أحاله أو منع منه بل قد آل الأمر بينهم إلى التنازع فيما يقولون إنه من العلوم الضرورية فيقول هذا نحن نعلم بالضرورة العقلية ما يقول الآخر إنه غير معلوم بالضرورة العقلية ، كما يقول أكثر العقلاء نحن نعلم بالضرورة العقلية امتناع رؤية مرئى من غير معاينة ومقابلة ويقول طائفة من العقلاء إن ذلك ممكن ، ويقول أكثر العقلاء إنا نعلم أن حدوث حادث بلا سبب حادث ممتنع ويقول طائفة من العقلاء إن ذلك ممكن ، ويقول أكثر العقلاء إن كون الموصوف عالما بلا علم قادرا بلا قدرة حيا بلا حياة ممتنع في ضرورة العقل وآخرون ينازعون في ذلك ، ويقول أكثر العقلاء إن كون الشيء الواحد أمرا نهيا خبرا ممتنع في ضرورة العقل وآخرون ينازعون في ذلك ، ويقول أكثر العقلاء إن كون العقل والعاقل والمعقول والعشق والعاشق والمعشوق والوجود والموجود والوجوب والعناية أمرا واحدا هو ممتنع في ضرورة العقل وآخرون ينازعون في ذلك ، ويقول جمهور العقلاء إن الوجود ينقسم إلى واجب وممكن وقديم ومحدث وإن لفظ الوجود يعمهما ويتناولها وإن هذا معلوم بضرورة العقل ومن الناس من ينازع في ذلك، ويقول جمهور العقلاء إن حدوث الأصوات المسموعة من العبد بالقرآن أمر معلوم بضرورة العقل ومن الناس من ينازع في ذلك ، وجمهور العقلاء يقولون إثبات موجودين ليس أحدهما مباينا للآخر ولا داخلا فيه أو إثبات موجود ليس بداخل العالم ولا خارجه معلوم الفساد بضرورة العقل ومن الناس من نازع في ذلك ، وجمهور العقلاء يعلمون أن كون نفس الإنسان هي العالمة بالأمور العامة الكلية والأمور الخاصة الجزئية معلوم بضرورة العقل ومن الناس من نازع في ذلك وهذا باب واسع ، فلو قيل بتقديم العقل على الشرع وليست العقول شيئا واحدا بينا بنفسه ولا عليه دليل معلوم للناس بل فيها هذا الإختلاف والإضطراب لوجب أن يحال الناس على شيء لا سبيل إلى ثبوته ومعرفته ولا اتفاق للناس عليه ، وأما الشرع فهو في نفسه قول الصادق وهذه صفة لازمة له لا تختلف باختلاف أحوال الناس والعلم بذلك ممكن ورد الناس إليه ممكن ولهذا جاء التنزيل برد الناس عند التنازع إلى الكتاب والسنة كما قال تعالى يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ، سورة النساء 59 فأمر الله تعالى المؤمنين عند التنازع بالرد إلى الله والرسول".
وبالتوفيق=)
يعني بس تسوله برنت << بالتوفيق
بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة
إن الحمد لله نستعينه و نستغفره و نتوب إليه و نصلي و نسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
لقد اخترت هذا الموضوع العظيم لأنه مهم لجميع الناس وهو الماء الذي يرتوي منه العبد بعد التخلص من الذنوب ….
نعم إنها التوبة ..فالتوبة عظيمة الشأن عند الله عز وجل …
يقول الله عز وجل "و توبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون" سورة النور. في هذه السورة المدنية المكرمة يخاطب الله عز و جل أهل الإيمان وخيار خلقه أن يتوبوا إليه ثم علق الفلاح بالتوبة تعليق المسبب بسببه فمن منا لا يرجو أن يكون من المفلحين وبهذا فلا يتم الفلاح لنا إلا بالتوبة إلى الله و انظر أخي في قوله"إلى الله"أي أخلصوا توبتكم لله عز و جل و خلصوها من شوائب النفس.
أفكار الموضوع :
1-تعريف التوبة
2- شروط التوبة
3- الحكمة من تشريع التوبة.
4- التوبة النصوح.
5-المحافظة على التوبة .
تعريف التوبة:
التوبة هي الرجوع الإختياري عن السيّئة والمعصية إلى الطاعة والعبودية. تفصيل هذا الإجمال :
أن النفس في بدء فطرتها خالية من كل ّأنواع الكمال والجمال والنور والبهجة، كما أنها خالية أيضاً من أضداد هذه الصفات المذكورة ، قال تعالى : (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئاً وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون )(النحل 78)
فكأن النفس صفحة نقية من كل رسم ونقش لاتوجد فيها الكمالات الروحية ولا تتصف بالنعوت المضادة لها ، لكن قد أودع الله فيها نور الإستعداد والأهلية لنيل أي مقام رفيع أو وضيع.(1)
شروط التوبة:
قال العلماء : التوبة واجبة من كل ذنب ، فإن كانت المعصية بين العبد وبين الله تعالى لا تتعلَّق بحق آدمي فلها ثلاث شروط :أحدهما :أن يقلع عن المعصية . والثاني : أن يندم على فعلها والثالث : أن يعزم أن لا يعود إليها ابداً . فإن فُقِدَ أَحَدَ الثلاثة لم تصح توبته .
وإن كانت المعصية تتعلَّق بآدمي فشروطها أربعة : هذة الثلاثة ، وأن يبرأ من حق صاحبها ، فإن كانت مالاً أو نحوه رده إليه ، وإن كان حدَّ قذفٍ ونحوه مكَّنه منه أو طلب عفوه ، وإن كانت غيبة ً استحلَّه منها . ويجب أن يتوب من جميع الذنوب ، فإن تاب من بعضها صحَّت توبته عند أهل ِ الحق ِّ من الذنب وبقي عليه الباقي . وقد تظاهرت دلائل الكتاب ، والسنة، وإجماع الأمة على وجوب التوبة . قال تعالى : "و توبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون " (النور :31 )وقال تعالى : " وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه "( هود :3 ) وقال
تعالى: " يا أيها الذين آمنوا توبوا الى الله توبة نصوحا " (التحريم )(8)(2)
الحكمة من تشريع التوبة:
الملاك الذي شرعت لأجله التوبة هو التخلص من هلاك الذنب وبوار المعصية لكونها وسيلة الفلاح ومقدمة الفوز بالسعادةكما يشير إليه قوله تعالى
:(وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ).(النور )(31)
________________________________________
(1)كتاب التوبة دراسة في شروطها وآثارها المؤلف :كمال الحيدري الطبعة :1 مجلدات :1الناشر :مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع تاريخ النشر :1/2/2017 (2)كتاب :رياض الصالحين تأليف :الإمام يحيى بن شرف النووي ضبطه وخرج أحاديثة: أحمد ابراهيم زهوة.
ومن فوائدها مضافا إلى ذلك أن فيها حفظا لروح الرجاء من الانخماد والركود ، فإن الإنسان لا يستقيم سيره الحيوي إلا بالخوف والرجاء المتعادلين حتى يندفع عما يضره وينجذب إلى ما ينفعه ،ولولا ذلك لهلك ؛ قال تعالى :(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )(النور )(53(1(
التوبة النصوح:
ورد في القرآن الكريم الأمر بالتوبة النصوح ؛ قال الله تعالى : (يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا )التحريم
وقد ذكر المفسرون في معنى التوبة النصوح وجوهاً :
• إن المراد توبة تنصح الناس أي تدعوهم إلى أن يأتوا بمثلها لظهور آثارها الجميلة في صاحبها
• إن المراد توبة تنصح صاحبها فيقلع عن الذنوب ثم لا يعود إليها أبداً ؛ عن أبي الصباح الكناني أنه سأل الإمام جعفر الصادق عليه السلام عن قول الله عز وجل : ( يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا ) فقال عليه السلام (( يتوب العبد عن الذنب ثم لا يعود فيه ))(2)
المحافظة على التوبة:
• استحضر عظمة الله في قلبك : وقدرته على خلقه وعظيم عفوه عنهم، وذلك بالإكثار من ذكره تعالى، والتفكر في عظيم آلائه ونعمه. واستشعر مراقبته لك وضع أمام عينيك دائما "الله معي، الله ناظري، الله مطلع علي"؛ فهذا هو العاصم الوحيد لك من الوقوع في المعصية سواء كنت في مكة أو في أوربا. فمن يتجرأ على عظمة الله لن تمنعه عظمة المكان أو الزمان.
• أكثر من الطاعات واصبر عليها؛ فهناك علاقة عكسية بين الطاعات والمعاصي؛ فكلما زادت الطاعة قلت المعصية، والعكس.
ابتعد عن الأجواء والأسباب التي تؤدي بك إلى الوقوع في المعاصي؛ مثل الخلوة بالنفس، وخاصة مع وجود سبل للمعصية مثل الفيديو أو النت أو القنوات الفضائية.(3) ________________________________________(1)((2كتاب التوبة دراسة في شروطها وآثارها المؤلف : كمال الحيدري الطبعة :1 مجلدات 1 الناشر :مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع تاريخ النشر :1/2/2017 ((3موقع www.shcasa.net
الخاتمة:
وفي الختام نحمد الله ونشكره على نعمة………..
أتمنى أن تقريري هذا قد نال إعجابكم ………..فلقد نتج من جهد كبير أتمنى أن يكون سببا في حصولي على الأجر والثواب من الله عز وجل ……….
وأتمنى أن يكون قد شمل المعلومات الكافية لموضوع التوبة ……….
المراجع والتوثيق :
1)كتاب التوبة دراسة في شروطها وآثارها للمؤلف كمال الحيدري الطبعة :1 مجلدات :1الناشر :مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع تاريخ النشر :1/2/2017
2)كتاب رياض الصالحينتأليف :الإمام يحيى بن شرف النووي ضبطه وخرج أحاديثه:أحمد ابراهيم زهوة
(3 موقع الوصايا العشر للمحافظة على التوبة- مدونة صناع الحياة الدار البيضاء ww.shcasa.net
أٌقسام الحكم *** فاعله *** تاركه*** أمثلة
الفرض ******* مثاب **** معاقب*** الصلوات الخمس
السنة******* مثاب **** غير معاقب ***** الصدقة – السنة الراتبية
المباح******* غير مثاب *** غير آثم***اللعب الطعام الشراب
الحرام******معاقب*****مثاب*******الزنا وشرب الحمر
المكروه****غير معاقب*****مثاب******أكل الثوم والبصل قبل الصلاة
76
أتأمل و أستخرج
س1
التكنلوجيا 2- الصناعات الثقيلة 3- الجهاد 4- العلم
س2 العمل الذي تجبه أنت
77
أتأمل و أجيب
س1
المصلحة اكبر ولكي لا يستولي عليها الملك
س2
المفسدة ~> عدم سب المشركين , والمصلحة ~> عدم سب المشركين لله تعالى..
س3
المفسده~> هدم البيت , المصلحه~> ادخال اشياء جديدة ,, رفض الرسول صلى الله عليه وسلم ادخال أشياء جديدة لانهم حديثو العهد في الاسلام
أنشطة الطالب
78
س1
المندوبات تساعد على اتمام الفريضه , وتكمل ما نقص من الفرائض – الحصول على الاجر والثواب.
س2
ان لله حقوقا وواجبات على العباد في الليل والنهار,, فله حقوق لاتكون الا في النهار مثل الصوم فلا يجوز الصوم في الليل ,, وله حقوق في الليل لا تقبل في النهال كصلاة العشاء وان الفرائض مقدمة على النوافل فلا تقبل نافلة حتى تؤدى الفريضه فلا يجوز للمسلم ان ينشغل طوال الليل بالقيام وهي نافلة ثم ينام عن صلاة الفجر وهي الفريضه…!!!
79
س3
الرسول صلى الله عليه وسلم حرم الربــــــى بجمـــــــيع آنوآآآعهـ..
س4
1- عيادة المريض – تحقيق المواساة له – سنه
2- تعلم الخط العربي- التنمية الذاتيه وتطوير المواهب – جائز
3- تأسيس مؤسسات اقتصادية اسلاميه – تحقيق النفع للمسلمين – جائز
4- السحر – الكفر بالله والحق الضرر بالاخرين – محرم
5- تعلم لغه اجنبيه – تحقيق الامن من غدر الاعداء – جائز
6- الانترنت – حسن استخدامه بما يحقق النفع للفرد بعيدا عن الاستغلال السيئ له – جائز
80
س5
1-الجمع بين الاختين – محرم – قطع صلة الرحم
2- الزوجة الثانيه – جائز – عدم المفاسد بشرط العدل
3- الزواج خوف الفتنه – واجب – وقايه النفس من الحرام
4- الزواج بنيه النسل – سنه – زيادة اعداد المسلمين
5- زواج المسلمه من غير المسلم – حرام – فتنة المرأة وابنائها.
6- الخوف من ضرر المرأة – مكروه – احتمال حصول ضرر للمرأة
7- زواج المرسيض بالايدز – حرام – انتقال المرض للزوجة والابناء
س6
1- النهر والتعنيف – لايوجد – انقطاع البول والاصابه بالضرر
2- النصيحة – الاستجابة والاقبال على الاسلام والتعرف على آدابه – لايوووجد..
81
س7
— وصية بالخير: "ياايها الذين آمنو استعينو بالثبر والصلا ان الله مع الصابرين".
— زجر عن الشر:"يايها الذين آمنو لا تأكلو اموالكم بينكم بالباطل الا ان تكون تجارة من تراض منكم".
س8
اول فراغ : فرض . ثاني فراغ : مندوب , الرابع : مكروه , الخامس : محرم
الفراغ اللي تحت : عين وكفاية ,, 3- صغائر وكبائر..
منقوووول