بغيييت مشروع عن المساجد الاسلاميه
دخيييلكم اباه بسرعه
اتريااااااكم
بغيييت مشروع عن المساجد الاسلاميه
دخيييلكم اباه بسرعه
اتريااااااكم
ابن خلدون عبد الرحمن بن محمد بن خلدون المؤرخ الشهير ورائد علم الاجتماع الحديث الذي ترك تراثا مازال تا ثيره ممتدا حتى اليوم .ولد في تونس عام 1332 وعاش في اقطار شمال افريقيا وكانت اسرة ابن خلدون والتي تنحدر من أصول عربية كما ذكر في كتاباته ذات نفوذ في اشبيلية في الاندلس .هاجر بنو خلدون الى تونس التي كانت تحت حكم الحفصيين.يعد من كبار العلماء الذين انجتبهم شمال افريقيا اذ قدم نظريات كثيرة جديدة في علمي الاجتماع و التاريخ بشكل خاص في كتابيه العبر و المقدمة وقد عمل في التدريس في بلاد المغرب بجامعة القرويين في فاس ثم في الجامع الازهر في القاهرة و المدرسة الظاهرية و غيرها من محافل المعرفة التي كثرت في ارجاء العالم الاسلامي المختلفة خلال القرن الرابع عشر نظرا لحض الدين الاسلامي الحنيف للناس على طلب العلم و قد عمل ابن خلدون في مجال القضاء اكثر من مرة و حاول تحقيق العدالة الاجتماعية في الاحكام التي اصدرها و نحن نقتطف وصفه لمعاناته في هذا المجال في كتاب مذكراته التعريف بابن خلدون
فلسفة ابن خلدون
الموضوع
امتاز ابن خلدون بسعة اطلاعه على الاقدمون و على احوال البشر وقدرته على استعراض الاراء ونقدها ودقة الملاحظة مع حرية في التفكير وانصاف اصحاب الاراء المخالفة لرايه وقد كان لخبرته في الحياة السياسية والارادية وفي القضاء الى جانب اسفاره الكثيرة في شمالي افريقية وغريبها الى مصر و الحجاز و الشام اثر بالغ في موضوعية و علمية كتاباته عن التاريخ و ملاحظاته يرى ابن خلدون (ت808هـ -1406) في المقدمة أن الفلسفة من العلوم التي استحدثت مع انتشار العمران وأنها كثيرة في المدن ويعفها قائلاً:. بأن قوماً من عقلاء النوع الإنساني زعموا أن الوجود كله الحسي منه وما وراء الحسي تدرك أدواته وأحواله بأسبابها وعللها بالأنظارالفكريه والأقيسة العقلية وأن تصحيح العقائد الإيمانية من قبل النظر لا من جهة السمع فإنها بعض من مدارك العقل وهؤلاء يسمون فلاسفة جمع فيلسوف وهو باللسان اليوناني محب الحكمة فبحثوا عن ذلك وشمروا له وحوموا على إصابة الغرض منه ووضعوا قانوناً يهتدي به العقل في نظره إلى التمييز بين الحق والباطل وسموه بالمنطق ويحذر ابن خلدون الناظرين في هذا العلم من دراسته قبل الاطلاع على الشرعيات من التفسير والفقه فيقول :.وليكن نظر من ينظر فيها بعد الإمتلاء من الشرعيات والإطلاع على تفسير والفقه ولايكبن أحد عليها وهو خلو من علوم الملة فقل أن يسلم لذلك من معاطبها ولعل ابن خلدون وابن راشد اتفقا عل أن البحث في هذا العلم يستوجب الإلمام بعلوم الشرع حتى لا يضل العقل ويتوه في مجاهل الفكر المجرد لأن الشرع يرد العقل إلى البسيط لا إلى المقعد وإلى التجريب ولا إلى التجريد من هنا كانت نصيحة هؤلاء العلماء إلى دارسي الفلسفة أن يعرفوا الشرع والنقل قبل أن يمنعوا في التجريد العقلي كثير من الكتاب الغربيين وصفو سرد إبن خلدون للتاريخ بأنه أول سرد لا ديني للتاريخ وهو له تقدير كبير عندهم ربما تكون ترجمة حياه ابن خلدون من أكثر ترجمات شخصيات التاريخ الإسلامي توثيقاً بسبب المؤلف الذي وضعه ابن خلدون ليؤرخ لحياته وتجاربه ودعاه التعريف بابن خلدون ورحلته شرقاًوغرباً تحدث ابن خلدون في هذا الكتاب عن الكثير من تفاصيل حياته المهنية في مجال السياسة والتأليف والرحلات لكنه لم يضمنها كثيراً تفاصيل حياته الشخصية والعائلية وكان المغرب أيام ابن خلدون بعد سقوط دولة الموحدين الأمازيغية تحكمه ثلاثة أسر : المغرب كانت تحت سيطرة المرينيين الأمازيغ أيضاً(1464-1196) غرب الجزائر كان تحت سيطرة آل عبد الودود (1556-1238) التصارع بين هذه الدول الثلاث كان على أشد للسيطرة ما أمكن على أراضي الشمال الإفريقي
الخاتمة والنتائج والتوصيات
كان ابن خلدون دبلوماسي حكيماً ايضاً وقد أرسل أكثر من وظيفة دبلوماسية لحل النزاعات بين زعماء الدول مثلاً عينه السلطان محمد بن الاحمر سفيراً له إلى امير قشتالة للتوصل لعقد صلح بينهما وبعد ذلك بأعوام استعان به أهل دمشق لطلب الأمان من الحاكم المغولي القاسي تيمورلنك وتم اللقاء بينهما ونحن في الصفحات التالية نقتطف ايضاً وصف ابن خلدون لذلك اللقاء في مذكراته إذا يصف ما رآه من طباع الطاغية ووحشيته في التعامل مع المدن التي يفتحها ويقدم تقييماًمتميزاًلكل ما شاهد في رسالة خطها ملك المغرب الخصال الإسلامية لشخصية ابن خلدون اسلوبه الحكيم في التعامل مع تيمور لنك مثلاً وذكائه وكرمه وغيرها من الصفات التي ادت في النهاية المطاف لنجاته من هذه المحنة تجعل من التعريف عملاً مميزاً عن غيره من نصوص ادب المذكرات العربية والعالمية فنحن نرى هنا الملامح الإسلامية لعالم كبير واجه المحن بصبر وشجاعة وذكاء ولباقة وتوفي ابن خلدون في جمهورية مصر العربية عام 1406 ودفن في مقابر الصوفية عند باب النصر شمال القاهرة
الرأي
في ختام موضوعي لفتت انتباهي هذه الشخصية التاريخية التي تؤرخت في تاريخ الدول الإسلامية وهي شخصية جميلة وقويه ورائعة
المصادر
*) مقدمة ابن خلدون تأليف عبد الرحمن ابن خلدون .القاهرة:.دار الفجر في التراث ،2017
المقدمة:
يعجب الإنسان عندما يبحر بين صفحات التاريخ فيرى عجبا.. يرى النفس البشرية على حقيقتها عندما تتحول إلي وحش كاسر لا يشبع من سفك الدماء.. ولا يشبع بالتمثيل بالآخرين.. كل همه أن يظل في السلطة، ولو استدعي ذلك أن يسوق أقرب الناس إليه إلي الجيلوتين ‘المقصلة’ دون وازع من ضمير.. باسم العدالة.. وباسم الدفاع عن الثورة يفعل ذلك دون رحمة أو شفقة.. ودون أن يشعر بالخجل، ودون الإحساس بأنه من الممكن أن يساق إلي نفس المصير المؤلم الذي ساق إليه الآخرين.. إنه روبسبير سفاح الثورة الفرنسية
الموضوع:
وبطل حكايتنا اسمه الكامل ماكسميليان فرانسوا ماري أودنثيليوس آيسيدور دي روبيسبيير (روبيسبيير) الذي ولد عام 1758م، ولم يعش سوي 36 عاما، وقد تولى حكم فرنسا بعد أن قتل (دانتون) بعد أن أعدم الملك لويس السادس عشر.
ورغم أنه تولى السلطة ثلاث سنوات، ثم انفرد بحكم فرنسا كحاكم مطلق لمدة عام واحد، إلا أن فرنسا عاشت في ظل حكمه أسوأ عصور الإرهاب والطغيان، وأصبح الإعدام يوميا بالمقصلة من المشاهد المألوفة في باريس.
وقال عنه المؤرخون أنه قتل ستة آلاف مواطن فرنسي في ستة أسابيع دون أن يهتز له ضمير!
لقد كان روبسبير محاميا، واستطاع أن يبسط نفوذه، وكان متحمسا مثل بقية الثوار لآراء الفلاسفة الذين كانوا سببا في قيام الثورة الفرنسية، ومهدوا للقيام بها بأفكارهم: جاك جاك روسو، فولتير، ديدرو، ومونتسكيو، إلا أنه تنكر لهذه المبادئ عندما قامت الثورة الفرنسية وأعدم الملك لويس السادس عشر وزوجته ماري أنطوانيت.. وقد ساعد على قيام هذه الثورة الحالة الاقتصادية السيئة التي عاشتها فرنسا، بجانب الظلم المتمثل في الزج بالأبرياء في سجن الباستيل، وكان هذا الملك ضعيفا، ليست لديه القدرة على اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.. ومن هنا فقد استيقظ الناس من كثرة الظلم الواقع على أهلهم، ومن شعور الناس بعجز الملك وتحكم زوجته، فبدأت الثورة في 14 يوليو 1789م، وكان أول ما قامت به الجماهير الغاضبة هو تحطيم سجن الباستيل.
وكان اسم ‘ميرابو’ قد برز بين الناس عندما قال لمندوب الملك، وهو في الجمعية الوطنية¬ قل لسيدك¬ الملك¬ نحن هنا بأمر الشعب، ولن نتزحزح من أماكننا إلا على أسنة الرماح!!
وعندما حاولت الملكيات في أوروبا أن تنقذ الملك لويس السادس عشر، أسرعت الثورة بالقبض على الملك الذي حاول الهرب مع زوجته وإعدامها! وأعلنت الجمهورية سنة 1792م.
وتطورت الأحداث..
واستطاع المتطرفون من اليعاقبة (حزب الجبل) السيطرة على الأمور، وكان روبسبير قد دخل هذا الحزب، ثم استطاع أن يسيطر عليه ويصبح هو الحاكم الحقيقي لفرنسا!
ورغم أنه كان نحيل الجسد، صغير الجسم، إلا أنه كان خطيبا مفوها يستطيع أن يسيطر على الجماهير بحسن إلقائه وبالشعارات التي يطلقها.
ويقول عنه المؤرخ ه.ج.ويلز:
‘… أصبحت الثورة تحت سلطان زعيم متسلط شديد التعصب هو روبسبير.
ومن العسير علينا أن نفضي في هذا الرجل برأي، فإنه كان ضعيف البنية جبانا بفطرته، فقيرا مزهوا بنفسه، ولكنه أوتي ألزم الصفات لبلوغ القوة وهي الإيمان، فراح يعمل على إنقاذ الجمهورية على الصورة التي خيلها إليه تصوره، كما كان يتوهم أنه لا منقذ لها إلا شخصه هو، ومن ثم أصبحت عقيدته الراسخة أن بقاءه في الحكم هو السبيل لإنقاذ الجمهورية، وخيل إليه أن الروح الحي للجمهورية قد نشأ عن تذبيح الملكيين وإعدام الملك.
ثم تحدث عن محكمة الثورة وعملها، وكيف ابتدأ بذلك سيل منهمر من الذبح والتقتيل، وجاء اختراع المقصلة (الجيلوتين) في أنسب الأوقات لهذه النزعة الدموية، فأعدمت الملكة بالمقصلة، وكذلك أعدم معظم خصوم روبسبير بالمقصلة، وأعدم أيضا بالمقصلة كل كافر أنكر الكائن الأعلى (الذي اتخذه روسبير ربا).
ويقول المؤرخ الكبير: وانقضت الأيام يوما بعد يوم، وأسبوعا بعد أسبوع، وهذه الآلة الجهنمية تحز الرؤوس بعد الرؤوس وتقول هل من مزيد!
ولا أخال إلا أن حكم روبسبير كان يعيش على الدم، ولا يزال يطلب من المزيد منه فالمزيد، كمدمن الأفيون حيث يطلب منه المزيد فالمزيد، وأخيرا جاء دور روبسبير نفسه فعجز وأعدم بالمقصلة نفسها في صيف عام 1794م..
الخاتمة:
ويعلق مؤرخنا على هذا الحدث¬ الذي أطاح بهذا الطاغية الذي أحال حياة الناس في فرنسا إلى جحيم لا يطاق.. بسفكه الدماء وعدم التورع بإنزال العقاب.. وأقل العقاب عنده هو الإعدام بالمقصلة¬ بلا مبرر¬ عقب على ذلك بقوله..
وهكذا انتهي هذا الكابوس المخيف الطويل، وزالت فجأة حمى التذبيح الممقوتة التي كلفت باريس وحدها ألفين وستمائة ضحية، وبقية أنحاء فرنسا أكثر من 30 ألف قتيل!!
لقد وجهوا له تهمة الخيانة العظمى، فانفض من حوله أنصاره وتركوه لمصيره المحتوم، وانتهى هوان الشعب الفرنسي بتخلصه من حكم الطاغية، وبدت روح الأمل تدب من جديد لإقامة مجتمع الحرية والإخاء والمساواة الذي افتقدته الجماهير بعد ظلام ليل طويل’.
وهكذا انتهت هذه الصفحة القاتمة التي ألقت ظلالها الكثيفة على فترة من فترات التاريخ الفرنسي.. وكانت هذه الفترة من أحلك الفترات التاريخية، والتي كانت تعطي صورة لمختلف شعوب العالم، على أن الطغيان لا يدوم، وأن السلطة التي تتخذ منه وسيلة لقمع الحريات، وترهيب الناس ستكون لها نهاية سيئة.. نهاية تساوي ما اقترفه الطغاة في حق شعوبهم من استبداد.. لأن الحق ينبثق دائما مهما كانت عتمة الطريق!!
وبس…
تقرير كامل وجاهز لمادة التاريخ بعنوان (((( محمد الفاتح ))))
راجيا من الله ان يفيدكم وينال اعجابكم ………
من خلال النص …………
1- المراحل التي يسير من خلالها الباحث للوصول الى الحقيقة التاريخية
2- ضياع الأدلة – انطماس الآثار – المبالغة والتعظيم
ناقش الصفات ……..
– التواضع والخوف من الله
– الصبر والأمانة
– الثقة بالنفس
– الذكاء والبديهة
بالتوفيق …في انتظااار الردوود
^_^
انا عضو جديد و هاذا اول طلب اطلبه …
ممكن اتساعدووني فيه ؟؟ ^_^
انا ابي بحث عن قيام الامارات …
لو سمحتو ابي الفزعة