- التربية الاسلامية.doc (113.2 كيلوبايت, 3661 مشاهدات)
صفحة 85
بين:
– لا
– لا
– لا
– لا
صفحة87
ناقش:
– لكثر الطلاق وذلك لطبيعة المرأة التي تميل إلى العاطفة.
– يصعب وقوعه في حال الخلاف.
– يؤدي إلى الشقاق والنزاع ولحقد والكراهية بين الزوجين.
صفحة 88
استخرج:
1) استفراغ الجهد للوصول إلى اتفاق.
2) تأديب الزوجة بالموعضة والحسنة.
3) هجر الزوجة في الفراش.
4) تحكيم شخص من أهله وآخر من أهلها.
صفحة 89
– طلاق المرأة وهي حائض.
– ان يكون الطلاق في طهر لم يجامعها فيه.
صفحة 90
– أن يطلق طلقة واحدة في كل مرة.
– إذا طلق المرأة وهي حائض
– أمر به الرسول صلى الله عليه وسلم
– امر الرسول صلى الله عليه وسلم بالابتعاد عنه
* فيها مصلحة الزوجين فهي الأنسب والأنفع للطرفين.
* حتى يتمكن الزوج من مراجعة نفسه فقد يكون مخطأ أو متسرع في قراره.
* لآنه وقت كمال الرغبة والميل إلى المرأة فلا يكون الطلاق فيه بتأثير العوامل النفسية.
* لأن التساهل في عدم الإشهاد قد يفضي إلى التنازع وضياع الحقوق.
صفحة 91
توقع:
– يحد من ظاهرة انتشار الطلاق ويؤدي إلى استقرار الأسر.
تأمل:
– يعد ذلك من التلاعب بكتاب الله تعالى كما بين الرسول صلى الله عليه وسلم.
– ينبغي على الرجل ألا يستعمل الطلاق كلما حدث بينه وبين أهله نزاع وذلك لما يترتب على الطلاق من عواقب وخيمة قد يندم عليها الزوج.
دعواتكم بالتوفيق والنسبة العالية
الحكم يجوز لها بشرط الخوف من التقصير في حقه
الاثار النزاع والخصام 2 التشتت والتفرق 3 ضياع الاولاد
بين لايجوز طلب الطلاق من غير ضرر
ص99
لا تعضلوهن : لا تمسكوهن بقصد الاضرار بهن لغة المنع
الفاحشة : الزنا
الاستنتاج 1 لا يجوز للزوج الامساك بالزوجة بهدف الاضرار بها
2 يجوزللزوج مطالبة الزوج بعوض بدل ماقدم اذا اتت بفاحشة
الجدول
الحالات التي تجوز 1 : كره المراة للرجل مع الخوف من التقصير بحقه
2 : وقوع المراة في المعصية ونشوزها
الحالات التي تحرم 1 : ان كان النفور والاعراض من جانب الزوج
2 : طلب الخلع من غير سبب
ص100
لان الزوج خالع زوجته مقابل عوض مادي
ص102 تصبر عليه وتتقي الله لعل الله يجعل من بعد عسره يسرا
الحكم 1 : يجوز لها طلب الطلاق لانه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
2 : لا يجوز لها بل تنصحه وتصبر عليه
هذا والله اعلم
لا تنسونا من صالح دعائكم
__________________
أبغي تقرير مرتب عن (الطلاق والنفريق بين الزوجين)
وأمانه مني ما أحرمكم من دعائي
آداب التعامل بين الزوجين
المبحث الأول:
إن العلاقة الجنسية والجوانب العاطفية المحيطة بالجماع بالغة الأهمية في تعميق العلاقة الوجدانية بين الرجل والمرأة، لما فيها من إرواء للشهوة وجلب للسعادة والنشوة المصاحبة لتلك العملية، مما يجعلها تضيف روحًا من البهجة والمودة والرحمة على تلك العلاقة المقدسة.
وهناك ثلاث علاقات عاطفية تؤثر في استمرار ونجاح الحياة الزوجية وهي:
1ـ الميل الجنسي إلى شريك الحياة.
2ـ العلاقة الوجدانية بين الشريكين.
3ـ الحب العائلي.
وأعني بالميل الجنسي نحو شريك الحياة أي الرغبة الجنسية للزوج والزوجة بشكل يتحقق به التكيف العام بينهما، وبعبارة أوضح عندما يجد كلا الطرفين أن الطرف الآخر مرغوب فيه جنسيًا ومغريًا للإقبال عليه.
أما العلاقة الوجدانية بين الزوجين فهي التوافق النفسي والروحي في المشاعر والأحاسيس والأماني والطموحات التي تحقق الألفة والمحبة بينهما ومشاركة كل منهما الآخر، فيقاسم كل منهما الآخر أفراحه ونجاحه وآلامه وجراحه، وهذا يسمى بالحب المعنوي.
أما الحب العائلي فيتمثل في قوة العاطفة نحو الأبناء خاصة وبقوة المودة بين أسرتي الزوجين بشكل عام، فإذا توافرت هذه الثلاثة فإن الحياة الزوجية تصبح موفقة دون شك، وعدم وجود أحد هذه المقومات لا يعني أن الحياة الزوجية في خطر وأنها لن تستمر، بالطبع لا ولن, فمما لا شك فيه ستكون أقل في المتعة والراحة النفسية. [أسرار السعادة الزوجية ـ محمد محمود عبد الله]
وإذا كان الميل الجنسي أو العلاقة الجسدية بين الرجل وزوجته من أركان العلاقة العاطفية، إذن فالمقصود طبعًا ليس فقط هو قضاء الوطر والشهوة، وإنما هذه العملية ما هي إلا تعبير عن علاقة أعمق وأشمل ولذلك سماها القرآن مودة ورحمة، فقضاء الشهوة محطة من محطات الحب والعشق تسبقه محطات وتليه محطات.
فالمحطات التي تسبقه مختصرة في قوله تعالى: {وَقَدِّمُوا لأنْفُسِكُمْ} [البقرة: 223] وحديث النبي صلى الله عليه وسلم:’ هلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك ‘، والمحطات التي تليها مختصرة في قوله تعالى: {الرَّفَث} وحديث عائشة رضي الله عنه في غسلها مع النبي صلى الله عليه وسلم.
وفي الآية يأمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين أن يقدموا لأنفسهم، وهي التهيئة المعنية والإعداد النفسي قبل تمام العملية الجنسية، فكلا الزوجين مطالب أن يقدم للآخر الركن المعنوي والراحة النفسية والانسجام الروحي من معين لا ينضب، وهو معين المودة والرحمة.
ولقد آن الأوان أن نقول إن الزوجة لم تعد فقط آلة إخصاب، وإن كان ذلك من أهم أدوارها التي خصها الله بها، وإنما هي شريكة للرجل في التمتع في اللذة الحلال، ولا بد أن تكون إيجابية، لأنه كلما كانت المرأة أكثر فاعلية في الحوار الجنسي زادت المتعة وتسامت السعادة.
فقضية الجنس ليست قضية هامشية في حياة الرجل والمرأة السويين، ولا هي من الرجس طالما كانت في الحلال، ولا يجوز إطلاقًا إهمالها أو تركها لتتحكم فيها نصائح ورواسب العاهرات في الإعلام.
وعلى المرأة أن تتعلم وتتفنن في الحب، ولا يجوز لها أن تجهل أهمية رسالتها الجنسية، فبدلاً من أن تحسبها تبعة مضلة بالآداب، عليها أن تكرس لها وقتًا يتناسب مع أهميتها.
والمرأة المثالية تدرك لأهمية دور المرأة في الجماع منذ الليلة الأولى للزواج، ومدى تأثير ذلك الدور ليس فقط في نفس الرجل، وإنما في نفس المرأة ذاتها، وبالتالي في الحياة الزوجية.
وكذلك كي يكون الاتصال الجنسي طبيعيًا وجميلا ومستحبًا، لا بد وأن تساهم الزوجة مع الرجل في الوصول بهذا العمل إلى القمة التي ينشدها زوجها والتي يجب أن تنشدها أيضًا.
وهذه بعض الأدلة من الكتاب والسنة تؤكد على هذا الأمر:
قد ورد في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يؤكد على ضرورة مشاركة المرأة للرجل في اللقاء بصدق وإيجابية، ومن ذلك ما يرويه جابر فيقول: ‘ كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة، فلما رجعنا وكنا قريبًا من المدينة، قلت: يا رسول الله إني حديث عهد بعرس. قال: أتزوجت ؟ قلت نعم. قال: بكرًا أم ثيبًا ؟ قلت: بل ثيبًا قال: فهلا بكرًا تلاعبها ؟! وفي رواية تلاعبها وتلاعبك ‘ رواه الخمسة، وفي رواية لمسلم فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ أو قال: تضاحكها وتضاحكك ؟ ‘
إذن فالزوجة المحترمة والمتدينة ينبغي أن تتحلى بالحياء والستر عن كل الناس، ولكن مع الزوج فحياؤها أن تتجمل له وأن تتحبب له وأن تقر عينه وتحفظ نفسه عن كل ما سوى الحلال: فحالها وحال زوجها كما في قوله تعالى: {هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ} البقرة/187.
وقد اعتبر القرآن العروب إحدى صفات الزوجة المثالية وذلك في قوله تعالى: {إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً عُرُباً أَتْرَاباً} [الواقعة: 35ـ37].
وعربت المرأة إذا تحببت إلى زوجها، وقال ابن الأثير في ‘النهاية’ العَرابة هي التصريح بالكلام في الجماع والمقصود من لفظة العرب هو فاعلية المرأة في الاستجابة لزوجها بالتدلل والتلطف والمداعبة.
وللمرأة المثالية أسوة حسنة في السيدة عائشة رضي الله عنها وأرضاها التي كانت تشارك النبي صلى الله عليه وسلم متعة وملذاته وأفراحه، حتى إنها لتحدثنا عن ذلك فيما يرويه البخاري ومسلم في صحيحيهما فتقول: كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء بيني وبينه تختلف أيدينا عليه، فيبادرني حتى أقول: دع لي، دع لي وهذا التفاعل يكون له أكبر الأثر في نفس الزوجين، وتوثيق العلاقة العاطفية بينهما، فيسود الحب والود والدفء والحنان والعاطفة في الحياة الزوجية والأسرية. [فن العلاقات الزوجية ـ محمد الخشت ـ بتصرف]
هذا وإن كان الجميع قد يعرف ما قبل الجماع وهو ما ذكره الله تعالى في قوله: {وَقَدِّمُوا لأنْفُسِكُمْ} ولكن الكثيرين لا يعرفون مساحة ما بعد ذلك، إنها المساحة التي ترتوي فيها الروح ويمتلئ فيها القلب بالدفء بعد قضاء الشهوة وفيها يتزود الزوجان بزاد من الرقة والمحبة الصافية.
والمداعبة بعد الجماع تكون بابًا لمتعة صافية ليس فيها توقع لأي شيء، بل هي تلذذ بدون توقعات أو انتظار للحظة بعينها، ولا مانع أن يكون هذا التلذذ والتمتع الرقيق، الذي يبث فيه كل طرف لشريكه مشاعره ويعبر له عن مكنون نفسه وخلاصة حبه، أن يكون ذلك باباً لمتعة جديدة بمعاودة اللقاء مرة أخرى، والتوجيه النبوي للرجل أن يتوضأ تنشيطًا للعود.
والمداعبة قد تأخذ أية صورة يحبها ويتفق عليها الزوجان وتحقق لهما المتعة والسعادة، ولا تقتصر على الفراش، بل قد تكون في الاغتسال معًا، أو غيره من أشكال التلطف والمداعبة التي يحبها الزوجان، وهي من أسرارها ولهما أن يبدعا فيها كما يحبان ما دامت تحقق لهما الإحصان والسكن وتخلو من محرمات حرمها الله.
الخلافات بين الزوجين أمام الأبناء:
إن الاختلافات في الحياة الزوجية أمر طبيعي، ولكن أن تكون هذه الخلافات أمام الأبناء ولا يراعي فيها حدود أدب التعامل بين الزوجين، فإن هذا غير مقبول وغير طبيعي، ومما لا شك فيه أن هذا الحال سيؤثر سلبًا على الصحة النفسية للأبناء، فيتخوف الأبناء من تطور هذه الخلافات أو انتهائها بانفصال الزوجين وتفكك الأسرة وهذا كله بالطبع يؤثر على تحصيل الأبناء ومستواهم الدراسي.
وعلى الزوجين الالتزام بأدب الحوار في حال الاختلاف، فلا تعلو الأصوات أو الأيدي، فإن الأبناء حين يرون الأم تضرب أو العكس وترفع الأم صوتها على الزوج فإن هذا مما لا شك فيه له أثر على الأبناء لا يحمد عقباه.
ومما يزعزع تماسك الأسرة الصراعات أمام الأبناء فتجدهم ينقسمون إلى معسكرين أو أكثر، فتأمل حال بيت يقول الأب فيه للولد: لا تكلم أمك، وتقول الأم له: لا تكلم أباك.والولد في دوامة وتمزق نفسي والجميع يعيشون في نكد.
وخلاصة القول:
إن العلاقة الجنسية الناجحة التي تروي ظمأ كلا من الطرفين باب من أبواب السعادة والراحة النفسية والقبول والرضى عن الآخر، الذي يولد ارتباطًا ومحبة عاطفية ووجدانية عميقة تسمو بعد ذلك عن كل شيء وإن كانت العلاقة الجنسية تمدها بالتجدد والشوق للآخر.
وهذه العلاقة مع فطرتها وقابلية كل من الرجل والمرأة لممارستها، لأنها سنة الحياة أودعها الله في البشر، ولكن المتعة والسعادة فن يجب تعمله من الرجل والمرأة حتى تتحول تلك الممارسة إلى أنشودة حب وسعادة وعفاف وإحصان لكل من الرجل والمرأة
منقول
دعواتكم يا طلاب الثانوية العامة
هلااا والله هلاا ومرحبا
أول شي حبيت أعترف أنى سرقت الاجوبى من مدونة تعلم
ومن العضووو مدرس دين
الدرس الثاني: آداب التعامل بين الزوجين
صفحة 15
الاهتمام بشؤون الآخرة يصلح أمور الدنيا
صفحة 17
تخيل وصف:
* يؤدي إلى نفور الزوجة و الأبناء وقلق دائم كما قد يؤدي إلى انهيار الحياة الزوجية.
* لن تكون هناك سعادة في الحياة الزوجية وسيؤدي إلى رتابة وملل دائمين.
حلل:
* لأنهم سوف يفقدون قدوتهم ولأن المرأة ليست أهلا للقوامة وإذا فقد الرجل سلطته في المنزل تمرد الأبناء.
صفحة 18
انقد:
* يؤدي لضعف الروبط الأسرية و فقدان المودة و الرحمة.
* شعور الزوج بالملل، وربما يقوده ذلك للبحث عن البديل خارج المنزل.
اقترح:
* الحديث عن إيجابيات الطرف الآخر – عدم افشاء الأسرار – مناداة بعضهم بأحب الأسماء لهم
صفحة 19
صف:
* كان يخيط نعله ويرقع ثوبه ويعين أهل بيته في أعباء المنزل.
استنتج:
* التعاون على أداء العبادات.
دلل:
1) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يَفْرِك مؤمنٌ مؤمنةً؛ إن كره منها خُلقاً رضي منها آخر " رواه مسلم.
2) عن جابر بن عبدالله رضى الله عنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يطرق الرجل أهله ليلاً، أو أن يتخونهم أو يلتمس عثراتهم.
صفحة 20
اتخذ القرار:
4) أن يسكت ولا يذكر لها الأمر.
– لو كنت مكان عبدالله لجلست مع زوجتي وأظهرت حبي لها ثم أتحدث معها بهدوء وأبين لها خطورة إفشاء السر وتأثيره على الحياة الزوجية
استنتج:
* إظهار الحب والتلطف والدلال.
صفحة 21
* تلبية الحاجات المعنوية والنفسية للزوجة
تدبر:
* غيرة يبغضها الله.
* غيرة يحبها الله.
* غيرة يبغضها الله.
* غيرة يبغضها الله.
* غيرة يحبها الله.
صفحة 22
القويم:
1) المساواة في الحقوق والواجبات – العشرة بالمعروف – المودة والرحمة
2)
– حسن المواسة عند الشدائد والمصيبة .
– عدم إفشاء الأسرار الزوجية.
– احترام وتقدير أهل البيت.
3) تفكك الأسرة – انتشار العداوة والبغضاء بين الزوجين – فقدان الثقة بين الزوجين
4) المعاشرة بالمعروف – الاحترام والتقدير – المناقشة والتشاور
5) جعل: تكون للإنسان فيها دخل. خلق: خاصة لله تعالى.
6) القدرة على التعرف على شعورنا الشخصي تجاه الآخرين لتحفيز أنفسنا ولإدارة عاطفتنا بشكل سليم في علاقتنا مع الآخرين. أهميته: يساهم في استمرار الحياة الزوجية بشكل سليم دون مشاكل.
وأدعووو لى ولمدرس دين
وسلملم
ابا تقرير الدين جاهز عن درس ((ادب التعامل بين الزوجيين))
ابلييييز اباه هالاسبوووع ضروووري فلاتبخلوون عليي
همســ ه::تراني اول مره اسوي موضوع ^^ا
اشحالكم
بغيت حل درس الفراق بين الزوجين 1+2
ضروري