السنن النبويه والتعاليم الاسلاميه
أولا :نعلمهم دعاء دخول الحمام والخروج منه كل ما دخل الطفل للحمام وخرج منه
ثانيا: غسل اليدين جيدا حتى لو كانت نظيفه بعد الخروج من الحمام بصابون جذاب خاص بالاطفال
خطوات لتعليم الطفل على استعمال الحمام
تحدثي مع الطفل حول هذا الموضوع،تأكدي من أنه منتبه. قولي له بأنك ستتوقفين عن وضع الحفاضة له لأنها تسبب له الضيقوبأنه يجب أن يبدأ باستعمال الحمام مثل الكبار.
لا يستطيع الطفل التحكم بنفسه وهو نائم إلا بعد بلوغه 3 سنوات مع التأكد من عدم إعطائه أي مشروبات مدرةللبول قبل ذهابه إلى النوم، مثل الشاي والعصير.
توقفي عن استعمال الحفاضات بالتدريج. ولا ضير من إعادتها إذا ما شعرت بأن الطفل مرتبك وغير قادر على التحكمبنفسه، فهذا سيولد له خوفا من التبول، وهذه مشكلة خطيرة.
لا تصرخي علىالطفل أو تعنفيه إذا اخفق في التحكم بنفسه، لان هذا سوف يولد لديه حاله نفسيه قدتقوده لمرض التبول اللاإرادي.
امنحي طفلك فترة من الزمن كافية لقضاء حاجتهولا تستعجليه بذلك بأن تقصي عليه قصة قصيرة وان تتجاذبي معه أطراف الحديث وهو فيالحمام.
احرصي على أن يكون طفلك قادرا على نزع ملابسه بسرعة لوحده في حالةاضطر للذهاب إلى الحمام سريعا.
ممكن تصوريه فيديو تصوير خاص بالطفل كي يرى نفسه وهو ذاهب الى الحمام ويتشجع مع كلامات تحفيزي
ابدي له استياءك بشكل لطيف من الرائحةالتي تنتج عن قيامه بعملها على نفسه
ابدئي بتعليم الطفل الذهاب إلىالحمام في الصيف حتى لا يأخذ بردا نتيجة لبلل ملابسه المستمر.
اشياء يعملوها معظم الاطفال في بدايه التعليم
1. جلوس في الحمام فتره طويله
2. العب في الماء
3. عدم رغبتهم في الذهاب للحمام بسبب اللعب
4. عدم رغبتهم في الذهاب للحمام
5. التبول والتبرز
6. جلوس الاطفال فتره طويله في الحمام ولمن يخرج من الحمام يسويها على نفسه لانه متعود يسويها على نفسه وتكون عضلاته غيراراديه التدريج في الوقت من 15 الى 20 الى 25 الى 30 بزياده كل اسبوع 5 دقائق تجعل العضلات اراديه (يجب ان تكون الام صبوره في المرحله الاولى لكي لا يكره الطفل الذهاب للحمام)
7. اللعب في الماء كثير من الاطفال يقولو لامهاتهم حمام ولمن تذهب الام للحمام مافي شي يكون هدف الطفل اللعب بالماء
8. عدم رغبتهم في الذهاب للحمام بسبب اللعب مع انه يسويها على نفسه او سواها يجب هنا التدرج والهدوء
9. عدم رغبتهم في الذهاب للحمام لانه غير متعود ولا يوجد اغرائات مثل الشكولاه وغيره
10. التبول والتبرزمعظم الاطفال يتعلموا التبرز قبل التبول بسبب القرف من التبرزويوجد اطفال يخاف من عمليه التبرز ويجلس يوم ما يقوم بالعمليه بسبب الخوف ويجب تشجيعهم من قبل الام وتحفيزهم
في أي مرحلة عمرية يجب أن أبدأ التدريب على استخدام الحمام؟
ليس هناك "واجباً إجبارياً" بشأن مسألة البدء بتدريبطفلك على استخدام الحمام. في الواقع، ليس عليك حتى أن تقومي بعملية التدريب ما لمترغبي في ذلك. يقلّد الأطفال الآخرين (غيرهم) مع الحدّ الأدنى من "التعليمات" طالماتمّ التوضيح الكافي لهم متى يجب القيام بالتبوّل والتبرز وفي أي مكان. في المقابل،يجد بعض الأهالي أن عليهم الشروع في تدريب أطفالهم على هذه العملية في سنّ مبكرةجداً، وذلك من خلال مراقبة الإشارات التي تصدر عن صغارهم حين يتبوّلون أو يتغوطونو"التقاط" ذلك في القصرية أو النونية (وعاء مخصص للأطفال حيث يتبولون ويتبرزون). وهذا من شأنه أن يطور وعي الطفل بما عليه القيام به كما يوفّر الكثير من تغييرالحفاضات.
حسب قدرات الطفل
مهارات تطور جوهرية: العناية الشخصية
لكن، عندما يعرفالطفل كيف ومتى يستخدم الحمام، سيحتاج إلى مزيد من الوقت كي يستطيع استعمال شطّافالماء (السيفون أو الفلاش) وراءه وارتداء ثيابه مرة أخرى وتنظيف نفسه من دون مساعدةالكبار. لن يحدث هذا الأمر بسرعة لدى معظم الأطفال حتى بلوغهم سنّ الثالثة أو حتىالرابعة من العمر بغض النظر عن التوقيت الذي بدأت فيه عملية التدريب على استخدامالحمام.
العناية الشخصية
كلما كبر طفلكتعلّم المزيد من الأمورر للعناية بنفسه – بدءاً من خلع قميصه ووصولاً إلى تحضيرحبوب الإفطار في الصباح. وفيما تشعرين بالفخر والحزن في نفس الوقت عندما تنظرين إلىاستقلالية طفلك النامية، إلا أن تعلّمه كيف يعتني بنفسه يعد جزءاً هاماً من تطورنمو طفلك الشخصي والاجتماعي.
متى يحدث هذاالتطور؟
قد يبدأ طفلك بعملأشياء لنفسه بعد عيد مولده الأول بقليل. ثم تتوالى التطورات بسرعة كبيرة في حواليالشهر الثامن عشر من العمر. في حين يظل الأطفال بحاجة إلى الكثير من الرعايةوالاهتمام على مدار السنوات المقبلة، فإن معظمهم يعرفون مبادئ العناية الشخصية – مثل ارتداء الملابس، وغسل الأسنان، وغسل اليدين، وإطعام أنفسهم، واستخدام الحمام (التواليت) بمفردهم والذي يتقنونه تماماً في عيد ميلادهم الرابع أو قبل ذلكبقليل.
كيف يحدث هذا التطور؟
بالرغم من أن طفلكلن يتقن العناية الشخصية بنفسه حتى انقضاء سنوات المشي البطيء، إلا أن بإمكانكمشاهدة محاولاته الأولى الآن. قرابة الشهر الثامن من العمر، يبدأ طفلك بفهم علاقةالأشياء ببعضها، وسيكون ذلك بداية استخدامه لها بالطريقة الصحيحة والمناسبة لماصنعت من أجله، مثل استخدام فرشاة الشعر لتمشيط شعره، أو الثرثرة في لعبة التلفونالخاصة به وما إلى ذلك. وبعد مرور بضعة أسابيع، يتعلم أن يشرب من الفنجان أو الكوبذي الغطاء، وفي غضون شهور قليلة، يتمكن من حمل الكوب بنفسه (أما إمساكه بيد واحدةفسيأتي نحو الشهر الرابع والعشرين من العمر). في الشهر الحادي عشر، يبدأ برفعذراعيه أو ساقيه إلى أعلى حتى يساعدك عندما تلبسينه ملابسه. يبدأ طفلك فعلياً فيالشعور بذاته وإدراك شخصيته المستقلة في الشهور القليلة الأولى بعد عيد مولدهالأول. وعند بلوغه الشهر الخامس عشر تقريباً، يتعرف طفلك على صورته بالمرآة- فهو لنيحاول بعد الآن أن يمد يده ليلمس الطفل "الآخر" الذي يظن أنه يراه. وسرعان ماسيبدأ، كغيره من الأطفال الآخرين، بالدخول في مرحلة الإصرار على قول كلمة "لا". فهذه هي طريقته لتأكيد شعوره باستقلاليته حديثة العهد.
ومثلما ينمو لدي طفلك شعوره بذاته، تتزايد أيضاً إنجازاتهفي مجال العناية الشخصية. ففي خلال السنوات الثلاث المقبلة سوف يتمكن طفلك منالقيام بالآتي:
• استعمالالشوكة والسكين:قد يبدي بعض الأطفال الرغبة في استعمال أدوات المائدة في مرحلةعمرية مبكرة بدءاً من الشهر 13، إلا أن معظم الأطفال يستطيعون اكتساب هذه المهارةالهامة قرابة الشهر السابع عشر أو الثامن عشر من العمر. وعندما يتمّ طفلك عامهالرابع، قد يتمكن حينئذ من الإمساك بأدوات المائدة مثل الشخص البالغ ويصبح جاهزاًلتعلم آداب المائدة.
• خلعملابسه: في حين أن ذلك قد يؤدي إلى كثير من المطاردات وراء طفلك العاري، إلاأنه إنجاز هام، وسيتعلّم طفلك هذه المهارة ما بين الشهرين الثالث عشر والعشرين منالعمر.
• تنظيف الأسنان: من المحتمل أن يبدأ طفلك بالمساعدة في هذه المهمة في سنّ مبكر في الشهر السادسعشر من العمر، غير أنه لن يتمكن من غسل أسنانه جيداً حتى وقت ما بين عيد مولدهالثالث والرابع. كما سيبقى بحاجة إلى إشرافك حتى ينهي عامه السابع تقريباً.
• غسل اليدينوتجفيفهما: تنشأ هذه المهارة ما بين الشهرين التاسع عشر والثلاثين من عمرالطفل، وهي مهارة يجب أن يتعلمها قبل تعلم استخدام الحمام (التواليت) أو في نفسالوقت (بالتزامن).
• يرتدي الملابس بنفسه: ربما يستطيع طفلك أن يرتدي الملابس الفضفاضه بنفسه في سنّمبكر يبدأ من عمر العشرين شهراً، ولكنه سيحتاج إلى بضعة أشهر أخرى حتى يتمكن منارتداء تي شيرت وعاماً إضافياً أو عامين حتى يرتدي كامل ملابسه من دون مساعدة. وفيالشهر السابع والعشرين تقريباً، قد يقدر على خلع حذائه.
• استخدام الحمام: لايكون معظم الأطفال مستعدين من الناحية الجسدية للبدء بالتدريب على استخدام الحمامقبل الشهر الثامن عشر إلى الشهر الرابع والعشرين على الأقل، لكن البعض منهم قديحتاج إلى عام إضافي أيضاً كي يصبح جاهزاً للمباشرة بهذه العملية. وأهم مؤشرين ضمنعلامات استعداد الطفل للتدريب على استخدام الحمام: قدرة الطفل على رفع وإنزالملابسه الداخلية بنفسه، ومعرفة متى عليه الذهاب إلى الحمام قبل حدوث أي شيء.
• يحضّر إفطاره (الترويقة) بنفسه: يستطيع بعض الأطفال في الثالثة من العمر تقريباً تحضير طبقحبوب الإفطار (الكورن فليكس) بأنفسهم عندما يشعرون بالجوع، إلا أن معظم الأطفاليتمكنون من القيام بالأمر مع بلوغهم الرابعة والنصف من العمر تقريباً. إذا أرادطفلك تجريب ذلك بنفسه، بإمكانك تسهيل الأمر عليه وترك بضعة عبوات أو علب من حبوبالإفطار صغيرة الحجم المخصصة للأطفال في درج (دولاب أو جارور) المطبخ والحليب (اللبن) في الثلاجة.
ما هي الخطوة التالية؟
مع مرور السنوات والأشهر، سيتمكن طفلك أكثر من الاعتناءبنفسه. بعد وقت قصير، سيستطيع ربط حذائه بنفسه وأخذ حمام لوحده – وستكون المسألةمجرد وقت حتى يتعلم كيف يغسل ملابسه ويطهو العشاء، هذا إلى جانب تعلّمه القيادة.
ما هو دورك؟
كالعادة، يلعبالتشجيع دوراً هاماً للغاية. كلما همَّ طفلك بتجريب مهارة جديدة، سواء نجح فيها أملم ينجح، يجب أن تظهري له أنك فخورة بمحاولته وتحفزّيه على المحاولة مرة أخرى. وفيالوقت نفسه، لا يجب أن تتدخلي بسرعة لمساعدته لأن من الهام إعطاءه الوقت الكافيللتعامل مع الأشياء بمفرده وحسب السرعة الخاصة به (كما لا يجب الضغط عليه قبل أنيكون مستعداً). كوني مرنة – فلو تعلّم غسل اليدين، قد ينشر الفوضى في الحمام علىمدى بضعة أيام. وإذا تركت طفلتك ترتدي ملابسها بنفسها، فربما ستقضي أسبوعاً علىالأقل تركض في كل مكان بالقميص القديم ذي الطوق (الرقبة أو القبة) العالي باللونالوردي، وتنورة (جيبة) حمراء فاقعة اللون، وبنطلون جينز أزرق، وخفّ (شبشب أو شحاطة) بإصبع، لكن عليك مجاراتها حتى النهاية. كلما مارس طفلك مثل هذه المهارات، كلماأتقنها أكثر.
تأكدي منمراقبة طفلك بحذر عندما يبدأ بتجريب القيام بأمور من دون مساعدة. ضعي بعض الحدودواشرحيها له: أخبريه لماذا من الخطر أن يشعل الفرن بنفسه أو يقطع وحده قطعة اللحمالتي سيأكلها. قد لا يكون سعيداً بذلك، ولكنه سرعان ما سيفهم الفكرة ويستوعبها فيمابعد.
متى يستدعيالأمر القلق؟
تنموقدرات الأطفال بشكل متفاوت، فقد يكتسب بعضهم المهارات أسرع من غيرهم، ولكن إذا لميُظهِر طفلك أي اهتمام بمحاولة أداء أي أمر لنفسه حتى يبلغ في الثانية من العمر،عليك استشارة الطبيب في الأمر. تذكري أن الأطفال الخدّج (المولودين قبل أوانهم) ربما يتأخرون في اكتساب هذه المهارة وغيرها مقارنة مع أقرانهم من المرحلة العمريةذاتها. اسألي طبيبك إذا كنت قلقة في هذا الشأن.
يرى غالبية الأهل أن طفلهم جاهز جسدياً وشعورياً للبدءبعملية التدريب هذه في سنّ العامين أو العامين ونصف – وعادة يستغرق الأمر مدة أطولقليلاً مع الصبيان (الأولاد) أكثر من البنات.
والدرسات اثبتت ان الاطفال الذين بدأوا التعود على جلوسهم على النونيه وتدريبهم الحمام باكرا وقبل 18 شهر غير قادرين على التعود كاملا قبل سن 4 سنوات
وان الاطفال الذين بدأوا التعود على الحمام فى عمر سنتين تقريبا كانوا اقدر على التعلم بسرعه على التعلم قبل اتمامهم السنه الثالثه
قواعد بدء تعليم الطفل الحمام
– اختيار نونيه ( قاعدة حمام ) تدخل بالتواليت او البوديه المخصص للكبار
– ابدأى بشرح اسباب عدم استخدام الحفاض مره اخرى وانها فى وقت تستطيع فيه تعلم الجلوس على النونيه
لان الحفاضات تمتص البلل مما تجعل الطفل لا يشعر بالبلل
والاجدر ان تتركه الام فى بداية تعلمه دون حفاض مع عزمها على البدء والصبر لمواجهه الفوضى التى سيسببها الطفل فى بداية الاستغناء عن الحفاض
-وضرورة غسل مؤخرة الطفل بعد اى بلل او اتساخ حتى لا يسبب التهابات
ميزة تعلم الطفل دخول الحمام فى عمر اكبر
بأنه سيصبح اكثر اعتمادا على نفسه فى دخول الحمام ويغسل نفسه جيدا
وهذا هو الوقت المناسب لتعلم الطفل كيف بغسل يديه جيدا بعد كل استعمال للنونيه.
اسألى طفلك ان يدخل الحمام قبل خروجكم معا وقبل الذهاب الى النوم
علامات اخرى تدل على ضرورة بدء تعلم الاطفال الحمام
1- اذا تمكن الطفل من الجلوس على النونيه دداخل الحمام
ويستطيع النزول وحده دون مساعده
2- يستطيع ان يخبر الام عندما يريد الذهاب للحمام
وعلى الام ان تتوقع ايضا بعض الفوضى فى فترة التعلم وعلى الام تذكير طفلها لماذا يجب استخدام النونيه
وعلى الام الا تغضب بسرعه فى وجه طفلها اثناء تدريبه لانه ممكن ان يحصل رد عكسى من الطفل بالسلب تجاه عملية التعلم