صفحه(175)
الخرق:الثقب
صفحه(176)
القرعه
من اعلى
ازعاج,فوضى
الاسلوب..التشبيه
فائدته..توضيح المعنى
السوءال..
النوايا..حسنه
الدليل..ولم نوءذ من فوقنا (اطلع الجواب من الحديث)
السلوك..سييء
الدليل..فاءن اتركوهم يهلكون جميعاّ
ماذا تستنتج من ذالك؟..
حسن النيه غير مبرر ليس عذراّ لعمل السيء
صفحة (177)
المنكر و المعاصي
اذا سكت الصالحين عن المنكر
البر و التقوى او سكوت الصالحين عن الحق يؤدي الى كثرة المنكرات
الشرطة-الدفاع المدني-الجيش- الامن العسكري – المرور
تعمل لمن الفساد في المجتمع
صفحة(178)
يحترق البيت
تكثر الامراض
الصدقات
نشر العلم
اغائة الملهوف
تعليمي
صفحة ( 179 ) ماعندي الاول
الثاني ملئ زجاجات بالماء ووضعها بالاسفل وصعود5اشخاص فقط بالاكثر لملئ الزجاجات
النشاط 1
أولا :
1- تمادي المذنبون في المعاصي و يؤدي ذلك إلى انتشار الفوضى و لظلم و الفساد و إذا نزل العذاب سيعم الجميع.
2- عدم إزعاج و أذية الذين فوق السفينة و عدم اقلاق راحتهم .
ثانيا :
1- خطأ
2- صح
3- خطأ
ثالثا :
1- فإن يتركوهم و م أردوا هلكو جميعا
2-كمثل قوم ستهموا على سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها و بعضهم أسفلها
3- إذا استقو من الماء مروا على من فوقهم
4- لو أنا خرقن نصيبن خرقا
النشاط 2
# شبه الجسم كأنه سفينة
# شبه الخلل في الجسم كأنه ثقب في السفينة
# و شبه مرض الجسم كأنه غرق السفينة
النشاط 3
1- حلال ، جائز
2- الرياضة ، العمل ، المسابقات …….
النشاط الرابع
النعمان بن بشير بن سعد بن ثعلبة بن جلاس بن زيد الأنصاري الخزرجي، ويكنى عبد الله. أحد صحابة الرسول، وكان أول مولود ولد في الإسلام من الأنصار بعد الهجرة بأربعة عشر شهرًا فأتت به أمه ( أخت عبدالله بن رواحة ) تحمله إلى النبي (صلي الله عليه وسلم) فبشرها بأنه سيعيش حميدًا ويقتل شهيدًا ويدخل الجنة.[1]
تمتع بمنزلة كبيرة بين الصحابة فكان معاوية يقول يا معشر الأنصار تستبطئونني وما صحبني منكم إلا النعمان بن بشير وقد رأيتم ما صنعت به وكان ولاه الكوفة وأكرمه.[2]
من مواقفه مع التابعين
قيل إن أعشى همدان قدم على النعمان بن بشير وهو على حمص وهو مريض فقال له النعمان ما أقدمك قال لتصلني وتحفظ قرابتي وتقضى ديني فقال والله ما عندي ولكني سائلهم لك شيئا ثم قام فصعد المنبر ثم قال يا أهل حمص إن هذا ابن عمكم من العراق وهو مسترفدكم شيئا فما ترون فقالوا احتكم في أموالنا فأبى عليهم فقالوا قد حكمنا من أموالنا كل رجل دينارين وكانوا في الديوان عشرين ألف رجل فعجلها له النعمان من بيت المال أربعين ألف دينار فلما خرجت أعطياتهم أسقط من عطاء كل رجل منهم دينارين.[3]
وقال أبو مخنف (وهو شيعي ) بعث يزيد بن معاوية إلى النعمان بن بشير الأنصاري فقال له ائت الناس وقومك فافثأهم عما يريدون فإنهم إن لم ينهضوا في هذا الأمر لم يجترئ الناس على خلافي وبها من عشيرتي من لا أحب أن ينهض في هذه الفتنة فيهلك.
فأقبل النعمان بن بشير فأتى قومه ودعا الناس إليه عامة، وأمرهم بالطاعة ولزوم الجماعة وخوفهم الفتنة، وقال لهم إنه لا طاقة لكم بأهل الشأم، فقال عبد الله بن مطيع العدوي ما يحملك يا نعمان على تفريق جماعتنا وفساد ما أصلح الله من أمرنا، فقال النعمان أما والله لكأني بك لو قد نزلت تلك التي تدعو إليها وقامت الرجال على الركب تضرب مفارق القوم وجباههم بالسيوف ودارت رحا الموت بين الفريقين قد هربت على بغلتك تضرب جنبيها إلى مكة وقد خلفت هؤلاء المساكين (يعني الأنصار) يقتلون في سككهم ومساجدهم وعلى أبواب دورهم فعصاه الناس.[4]
من الأحاديث التي رواها
عن النعمان بن بشير قال: بينا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في مسير له إذ خفق رجل على راحلته فأخذ رجل من كنانته سهما فانتبه الرجل مذعورا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا يحل لمسلم أن يروع مسلما ".
عن النعمان بن بشير أن أباه نحله غلاما وأنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم ليشهده فقال: أكل ولدك نحلته مثل هذا؟ قال: لا قال: فاردده.[5]
عن الشعبي قال سمعت النعمان بن بشير يقول سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول وأومأ النعمان بإصبعيه إلى أذنيه إن الحلال بين والحرام بين وبين ذلك مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن اتقى المشتبهات فقد استبرأ لدينه ولعرضه ومن وقع في المشتبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى أوشك أن يقع فيه ألا إن لكل ملك حمى وإن حمى الله محارمه.
مقتله
بعد وفاة يزيد بن معاوية بايع النعمان لإبن الزبير فتنكر له أهل حمص، فخرج هاربًا فتبعه خالد بن خليّ الكلاعي فقتله سنة خمس وستين للهجرة.