التصنيفات
الصف السابع

حل درس احكام الاسلام في الطعام والشراب -التعليم الاماراتي

ص116:
1 انه من الخبائث اي من الاطعمه الضاره والمحرمه
2الطيبات اي الاطعمه المفيده للصحه والعقل
_____________________________________
ص117:
اقرأ واتدبر
1تدعو الايات الى الاكل مما احله الله تعالى وتنهى عن اتباع طرق الشيطان
2المقصود:المنكرات والفواحش
_______________________________________
ص118
احكام الاسلام في الطعام والشراب
اطعمه محرمه:
1الخنزير 2النطيحه
3المنخنقه 4ما اكله السبع
5المترديه 6ما لم يدبح على ذكر اسم الله تعالى
_________________________________________
اشربه محرمه:
1الخمر
2الدم المسفوح
__________________________________________
أوان يحرم الاكل او الشرب فيها:
1أنيه الذهب
2أنيه الفضه
___________________________________________
ص120:
1 الاصابه بالامراض الخطيرة مثل الالتهابات وتصلب الشرايين
2ما المقصود بكل من :
المباح: هو الفعل الخير بين الفعل والترك
الحلال:ما طلب الشرع فعله بحيث يثاب فاعله ويعاقب تاركه
الحرام:الخطاب الدال على طلب الكف عن فعل او الفعل المنهي عنه
الخبائث من الطعام: هي الاطعمه المحرمه و الضاره بالصحه والعقل
________________________________________
3لانها تسكر العقل وتضر به
______________________
4انتشار الجرائم – تفكك المجتمع – انتشار الرذيله
___________________________
ص121:
1 تدعو الى لبس احسن الثياب عند الذهاب للمسجد
________________________
2الاسراف
______________
3البدانه- السمنه-الكسل-الخمول
________________
ص122:
انشطه الطالب النشاط الاول:
الطيبات: الخيل- الدجاج- الحمر الوحشيه- الارانب- النعامه
الخبائث:الخنزير-العقارب-الخنافس- الكلب العقور- الفأره
____________________
النشاط الثاني :
1الاباحه
2يفترس______________طيور
3كالبقر_______________كالحمام
4اعذروني ما عرفته
5 اعذروني ما عرفته
__________________________________
ص123
النشاط الثالث :
1يسال عن طرق ذبحهم ويبحث عن متاجر تذبح بالطرق الاسلاميه
____
2 لا يأكلها لاحتوائها على مسكر . وهو حرام
____
3 تغسل الاناء بالماء سبع مرات ومنها مره بالرمل
_____
4نعم يأكل لان الضرورات تبيح بالمحظورات لقوله تعالى ( فمن اضطر عليه اثم غير باغ ولا عاد فلا اثم عليه ان الله غفور رحيم )
______
6توزيعه على الجيران- واعطائه للفقراء والمحتاجين
______
ص124:
النشاط الرابع:
الجدول:
1 الحكم الذي تدل عليه: حركه الصيد اثناء الحرم
2 الحكم الذي تدل عليه: الاكل باليد اليمنى
3 الحكم الذي تدل عليه: البسمله قبل الاكل
4 الحكم الذي تدل عليه: جواز اكل الكبد والطحال
___________
النشاط الخامس :
الاختلاف ( المأكولات والمشروبات الحلال)
تكسب الصحه – تقوي العقل – نيل الاجر عند اكلها
____
الاختلاف ( المأكولات والمشروبات الحرام)
تسبب الامراض- نيل الاثم والذنب عند اكلها
____
التشابه : كلاهما يسد الجوع
___________________________
ص125:
النشاط السادس: علل ما يلي
1 لضرره على صحه الانسان لان جسم الميته يحتوي على الجراثيم والسمنه
2 لقوله تعالى ( ولا تأكلوا مما لم يذكر باسم الله عليه) فلأكل بغير اسم الله دليل على الخروج عن العبوديه.
3لان الكبد دم متجمد وكذلك الطحال فيحل اكلهما لانهما خرجا من الدم المسفوح
4 لانه يذهب العقل وتسكره وتضره
__________
النشاط السابع :
يسبب التهابات الرئه وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين والشلل .
_________
النشاط الثامن :
( الفأره- الغراب- الحدأة – الكلب العقور – العقرب)
_________
اخيراااااااااااااااا خلصت الاسئله ……
بس بنات او ولاد اكتبو شي تعليق انا تعبت في كتابة هالموضوع
…..واسفه عالاشياء الي ما عرفتها ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

بوربوينت , تقرير , حل درس الاسلام والزراعة الصف الثامن -مناهج الامارات

السلام عليكم انا باجر عندي شرح عن الاسلام والزراعه فا الي عندا اي شي حق الدرس ورقه عمل او اي شي يفيد في الشرح اذا ممكن يعني وان شاءالله في ميزاااان حسناتكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

مقالة عن فريضة التفكير في الاسلام للصف العاشر

هذه مقالة عن فريضة التفكير . وان شاء الله يفيدكl

التفكير : فريضة الفرائض فى زمن التغييب العقلى

الفيلسوف الدانمركى العظيم " كيركجارد " (1813 – 1855) له مقولة شهيرة تقول : " الناس يطلبون حرية التعبير كى يعوضوا أنفسهم عن حرية التفكير وهو الشىء الذى يحاولوا أن يتجنبوه". وفى مجتمعا&Ecirجتمعاتنا العربية نحن أحوج ما نكون الى إعمال العقل والفكر والتفكير المنطقى السليم ، والأخذ بأسباب العلم والمعرفة إذا كنا حقا ننشد الرقى والإزدهار ، ولكن علينا أولا أن نتعلم كيف نفكر لأننا فى الواقع لا نفكر، واذا فكرنا فإننا غالبا ما نفكر بعد وقوع الفعل وليس قبله لأن حماسنا زائد واندفاعنا بلا فرامل، وتناسلنا بلا ضوابط وأحلامنا وآمالنا أكبر من اراداتنا وقدراتنا فيتوالى علينا مسلسل الهزائم والنكسات والتخبط فى السياسات وفى الشوارع المزدحمة.

التفكير هو ما ينقصنا.. شعوبا وحكومات ، أفرادا وحكام ، ينقصنا نظام سياسى واجتماعى يعطى مكانة الشرف والكرامة لحرية الفكر والتفكير وهذا لا يتعارض مع جوهر الدين والأديان السماوية ولاينبغى، والدين الإسلامى الحنيف فى جوهره يحض على الفكر والتفكير والتدبر، ويكفى أن نعلم أن جماع التكليف فى الإسلام هو التفكير لا التكفير.

إن التفكير يا سادة يا كرام هو الفريضة التى تلتقى معها وتدور حولها جميع الفرائض أو هو فريضة الفرائض.. إنه الفريضة الغائبة فى زمن التغييب العقلى والفكرى.

أنظروا إلى قول الله تعالى فى كتابه الكريم إذ يقول :

"وأنزلنا اليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل اليهم، ولعلهم يتفكرون" (النحل ـ 44)

بدلا من أن نتخذ من الفكر والعقل وقوة الإرادة فى الحق وليس الباطل سلاحا بتارا استعوضنا عنه بسكين الزرقاوى والقطرانى فى العراق وبسيوف " البلطجية " فى الإنتخابات البرلمانية المصرية ثم يتحدث البعض عن أننا نعيش أزهى عصور الحرية والديمقراطية!!!!!! ، ونتساءل بعد كل هذا وفى ذهول ما الذى جرى لنا؟!! أهذا حلم أم علم؟! هو لا هذا ولا ذاك. إنه كابوس مخيف ومرعب يفوق أفلام رعب "ستيفن كنج "!! كابوس لازلنا فى أوله وأخشى أن المنطقة كلها مقبلة على كوابيس أكثر رعبا وفزعا وأشد هولا وجزعا!!.

ماذا كنا ننتظر؟!

ماذا كنا ننتظر بعد أن تفشت المظالم واستشرى الفساد وكبر الإستبداد واستكبر وتوحش الطغيان وكشر عن أنيابه؟!
ماذا كنا ننتظر بعد أن غاب العقل والفكر أو تغيب مع سبق الإصرار، وانحدر مستوى التعليم إلى الدرك الأسفل؟!
ماذا كنا ننتظر بعد قرون من الإستبداد والقهر وخنق الفكر والإبداع ومصادرة حرية التعبير للمواطنين؟
ماذا كنا ننتظر بعد أن خلطنا عن جهل الدين بالسياسة بالفن بالإقتصاد والمقاومة بالإرهاب، ولازلنا نصر على أننا من أولى الألباب ، وأن مصر أم الدنيا ودون أن نعرف من أبوها ومن زوجها ؟ من عمها ومن خالها؟!!

فرق كبير يا سادة بين الدين ـ أى دين ـ والتدين
فرق كبير بين الدين ورجال الدين
فرق كبير بين الإسلام كديانة والمسلمين، فالإسلام الحق لا يعرف بأخطاء المسلمين وأحوالهم وإنما يعرف بالقرآن الكريم وسيرة الرسول (ص) العطرة وخلقه العظيم.

لقد أنزل الله عز وجل الإسلام من السماء الى الأرض ليسمو بالبشر أجمعين فلماذا يصر بعض أتباعه على الهبوط به معهم الى أسفل دهاليز السياسة البشرية والمتغيرة بكل دسائسها ومكائدها بدلا من أن نتخذ منه هداية ونبراسا وضاءا ينير لنا الطريق لنشر الخير والرفاهية وإعلاء قيم العدل والمحبة والسلام ؟!

إن الإسلام أكبر وأسمى من أى شعار سياسى مهما بدا براقا يستغله البعض لشراء أصوات البسطاء المقهورين المطحونين المتدينين بطبعهم وفطرتهم طلبا أو طمعا فى الوصول للحكم والسلطان ليستمر مسلسل الإستبداد والقهر ولكن متسترا خلف ستار الدين.

إن الدين الإسلامى فى جوهره دين عالمى يخاطب البشر فى كل زمان ومكان، وهو أكبر من أى فرد أو جماعة أو فرقة أو مذهب
ولذا فليس من حق أى فرد أو جماعة أو فرقة أو مذهب أن يحتكر وحده هذا الدين العظيم تفسيرا وتأويلا .

لقد اكتمل الإسلام فى عهد خاتم النبيين والرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، ولم يبدأ ظهور الإسلام مع الشيعة أو الإسماعيلية أو الوهابية أو جماعة الأخوان المسلمين أو أى جماعات أخرى خرجت من تحت عباءتها، فكل جماعة تعتقد أن مفهومها للإسلام هو الفهم الحق وما عداه كفر وبهتان.

كفانا تكفيرا لبعضنا البعض وتقسيم البشر إلى " دار إيمان " و " دار كفر " ، فالله يهدى من يشاء ويضل من يشاء.
فمن آمن فبإرادة الله، ومن عصى وكفر أيضا بإرادة الله ، ومن ألحد فبإرادة الله . يقول الله عز وجل فى كتابه الحكيم:

" وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون" (يونس ـ 100)

أنا قلق على المسلمين وأحوالهم وتخلفهم رغم توافر كل أسباب القوة والعزة والإزدهار تحت أيديهم ونصب أعينهم، ولست قلقا على الإسلام أو على القرآن الذى تعهد المولى عز وجل بحفظه حين قال فى سورة النجم :

" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"

وفى قوله تبارك وتعالى :

" وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهى تملى عليه بكرة وأصيلا ، قل أنزله الذى يعلم السر فى السماوات والأرض انه كان غفورا رحيما ". صدق الله العظيم.

الدين نور ونار، ولنا أن نختار ، هو نور لكل من يبتغى الهداية والرشاد والصلاح للبلاد والعباد ، وهو نار حامية تصلى وتحرق كل من تسول له نفسه أن يتلاعب به فى السياسة ومؤامراتها حتى ولو كان حاكما مسلما.

لا نريد حكاما يحكمون بحق إلهى دون مساءلة ممن نصبوهم وانتخبوهم، فقد جربنا هذا قرون عديدة طويلة ، ولم نجنى غير الظلم والطغيان والقهر والإستبداد باستثناء محطات قليلة وقصيرة من العدل والرخاء.

إن عقلية درء الفتنة أو مخافة الفتن التى سادت التاريخ الإسلامى طوال الأربعة عشر قرنا الماضية لم تنتج لنا سوى آلاف الفتن من الشعوبية وجماعات الحشاشين والإنحلال الأخلاقى والظلم الإجتماعى والمحاكمات الفكرية والحروب الأهلية.

إن أقدار الشعوب ومصائرها لا ينبغى أن تصبح حقولا للتجارب ومرتعا لهوى الحكام.

قضيتنا الكبرى ومعضلة المشاكل فى مجتمعاتنا العربية هى فى القهر والإستبداد.

الإستبداد هو آفة الآفات والمركز الرئيسى لتفريخ الطغاة، وكما قال المؤرخ الإنجليزى " جون لاكتون" :

" السلطة مفسدة ، والسلطة المطلقة تفسد على الإطلاق" ( Power Corrupts And Absolute Power Corrupts Absolutely )

إنه الإستبداد يا " زكى " ويا كل " لبيب بالإشارة يفهم" هو سبب تخلفنا وقهرنا بالعربى الفصيح وبكل اللغات الحية والمندثرة، وليس الدين.

" ليس الدين هو أفيون الشعوب "، وكذب مقتا عند الله كل من ادعى ذلك ، لو كان هو كذلك فكيف بالله عليكم تزدهر تجارة الأفيون والحشيش والبانجو والكوكايين والهيروين وكل أنواع المخدرات من المحيط إلى الخليج ، ومن تركيا إلى إيران وأفغانستان كمان مرورا بالباكستان؟!!!!!

إن نظرة تأملية متعمقة لخريطة المتناقضات السياسية والإقتصادية والإجتماعية فى مصر والبلدان العربية ، وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب العربى الى معدلات مخيفة لكفيلة بأن توجع العقل وتدمى القلب من الألم والحسرة، يحدث هذا فى الوقت الذى تساعد فيه رؤوس الأموال العربية وعائدات النفط ومشتريات السلاح بمئات المليارات من الدولارات فى حل مشكلات البطالة فى العالم الغربى المتقدم!!!

إن مصر بحكم الموقع الجغرافى فى مركز الكرة الأرضية وفى قلب العالم العربى بحكم الموقع والمكانة والدور ، وأزعم أنها القلب والعقل معا، ولكن بفضل الإعلام الرسمى المضلل تصورنا وهما أن العالم كله يدور حولنا ـ فنحن المركزـ وزعماء العالم يحجون إلى مصر لمعرفة رأى السيد الرئيس والإستنارة بحكمته الرشيدة وأراءه السديدة ، والإعلام الرسمى حين يصر على عزف هذه النغمة النشاذ القميئة ومنذ عقود فهذه ليست إشادة بالرئيس بل إساءة بالغة لشخصه ولمنصبه ، لكنه النفاق والرياء ، حقيقة الأمر هى أن العالم لم يعد يعبأ بنا ـ ليس فقط كمصريين ولكن كعرب أيضا بعد أن أصبحنا كما مهملا، وعبأ حتى على أنفسنا، وبعد أن فقدنا الرؤية والهوية والإرادة والمبادرة على الفعل ، وأصبحت ردود أفعالنا محسوبة من أعدائنا قبل أصدقائنا، فهم يلعبون معنا " شطرنج " ـ لعبة العقل والذكاء والإستراتيجية ونحن سعداء معهم بلعب " الطاولة " ـ لعبة الحظ والقسمة والنصيب!!

ماذا كنا ننتظر ونحن لا نريد أن نعترف بنقد الذات ولا نفرق بين نقد الذات وجلدها؟!
ماذا كنا ننتظر وعدد الشماعات عندنا يفوق عدد الشماعات فى الصين ـ وربما صنعت فى الصين أيضا ـ دائما جاهزة نعلق عليها أخطائنا وسيئاتنا وعلى غيرنا … دائما على غيرنا أما نحن فملائكة فى ثياب آدمية والمهم النية مع أن " تولستوى " أعلنها مدوية " أن الطريق إلى الجحيم مفروش دائما بالنوايا الحسنة "

لست أدعى الحكمة وإن كنت أنشدها ولكن وكما يقول الشاعر:
حينما تكون الجهالة نعيما ـ فمن الحماقة أن تكون حكيما

وكيف يكون المرء حكيما وهو يرى الإرهاب الأعمى يضرب فى كل مكان ولا يحصد سوى أرواح الأبرياء؟!!
والإرهاب الذى أعنيه هو الإرهاب بكل أشكاله وصنوفه ـ إرهاب دول وإرهاب السلطات والنظم القمعية الديكتاتورية ، وإرهاب يقوم به أفراد أو جماعات ، وارهاب باسم الدين والدين منه براء وإرهاب فكرى يقتل العقل والفكر وروح الإبداع دون الجسد، ..

لم أعد أشغل بالى بالبحث عن تعريف للإرهاب مثل الكثير من الكتاب والسياسيين فى الشرق والغرب ، فالأمر واضح ـ بالنسبة لى على الأقل ـ وضوح الشمس وتعريفه أبسط مما يتصور كثير من الناس وهو أن:

الإرهاب هو الإرهاب … نعم الإرهاب هو الإرهاب ، ومن المعروف أن من أحد التعريفات مثلا أن يعرف الشىء بنفسه فنقول أن الإرهاب هو الإرهاب
والمقاومة هى المقاومة
والجهاد هو الجهاد
والحق هو الحق
والباطل هو الباطل وإن إرتدى لباس الحق
أما الخلط بين المقاومة والإرهاب ، أو بين الحق والباطل فهذا يتم إما عن جهل أو عن عمد، والأخير إذا قامت به قوة عظمى فهو عمل من أعمال الشياطين الأبالسة وشذاذ الآفاق أعداء الإنسانية ، وقل على الأمن والسلم الدوليين السلام.!!

وعندما تنتشر الحروب والصراعات المسلحة وعمليات الإبادة الجماعية وإزهاق أرواح الأبرياء على يد الإرهاب بكل صنوفه وأشكاله ، وهذا هو الجنون بعينه….
وعندما تستشرى مشاعرالتعصب والبغضاء والكراهية بين البشر كالنار فى الهشيم عندئذ يصبح الموت نهاية منطقية لحياة تخلو من المنطق والعقلانية، وتصبح الحياة نفسها لغزا يستعصى فهمه حتى على أكثر البشر الخيرين المسالمين المحبين للحياة، والموت لم يكن أبدا لغزا فهو الحقيقة الوحيدة المؤكدة التى لا يختلف عليها البشر.

ومن حسن الحظ أن عددا من الفلاسفة والمفكرين والأدباء قد نجحوا بدرجات متفاوتة فى حل لغز " الحياة " ، فالأديب الإنجليزى العبقرى وليام شكسبير يقول " وما الحياة إلا مسرح كبير" لكنه ترك لكل واحد منا أن يحدد من الذى يقف على خشبة المسرح ومن الذى يجلس فى مقاعد المتفرجين.

والكاتب الأمريكى الساخر " مارك توين " (1910 – 1835 ) هو الذى قال :
" هيا بنا نحاول أن نحيا الى درجة تجعل حتى الحانوتى يشعر بالأسف "

ووزير الخارجية ومرشح الرئاسة الأمريكى السابق " أدلى ستيفنسون " (1965 – 1900 ) قال :
" الإنسان لا يحيا بالكلمات وحدها على الرغم من حقيقة أنه أحيانا ما يضطر أن يأكلها " ( أو يلحسها )، وهذه مقولة فيها كثير من الصدق ومن يخامره شك فلينظر الى الحملات الإنتخابية والوعود البراقة التى يقطعها المرشحون ورجال السياسة على أنفسهم.

والموسيقار الكبير فريد الأطرش يغنى : " الحياة حلوة بس نفهمها ".

والفيلسوف الألمانى الكبير " إيمانويل كانت " ( 1724 – 1804) فهو الذى قال :

" شيئان لا يفتآن يبعثان فى النفس الإعجاب والروعة : السماء المرصعة بالنجوم من فوقى، والقانون الخلقى فى باطنى ".

ومن أجمل التفسيرات التى أعجبتنى عن لغز الحياة ومحاولة فهمها فهى المقولة المتعمقة للفيلسوف الدانمركى " كيركجارد " :

" الحياة يمكن فقط أن نفهمها بالنظر إلى الوراء، أما إذا أردنا أن نعيشها فلا بد أن نتطلع إلى الأمام " …أى الى المستقبل"

وهذه مقولة صحيحة تماما وإن كنت لا أعرف على وجه التحديد والدقة ماذا كان يقصد الفيلسوف الدانمركى الذى ولد وعاش فى أقصى شمال الكرة الأرضية بعبارة " النظر الى الوراء " ، فهل كان يقصد النظر الى ماضى الإنسان منا فى رحلته مع الحياة منذ الميلاد الى الحاضر، أو ماضى المجتمع الذى يعيش فيه وتاريخه ، أم أنه كان يعنى بالنظر الى الوراء أى النظر الى الجنوب ـ جنوب القارة الأوروبية حيث تقبع منطقتنا العربية الشرق أوسطية (متوسطية) بإعتبارها مهد الحضارات البشرية ومهبط الوحى والرسالات السماوية ، ومستودع أكبر مخزون وإرث فى العالم من التراث الشعبى والأساطير والخرافات والدروشة والهوس الدينى والنفاق السياسى والإجتماعى ، وبها أكبر كم من الأعراف وترسانات القوانين والعادات والتقاليد ، ومن التاريخ الذى تجد أصدق مافيه هى الآثار التاريخية كالأهرامات وأبى الهول ومعابد الكرنك وأبى سمبل وحتشبسوت والبتراء وغيرها وهى التاريخ الحى الصامت الصابر الشاهد ، ولو قدر لآثارنا التاريخية لا سمح الله أن تنطق لفضحتنا وكشفت عوراتنا وسوءاتنا وتبرأت منا ومن فخرنا وزهونا بها دون أى جهد منا ، ولهرعت الى أقرب سفارة أمريكية أو كندية أو أوروبية طلبا للهجرة أو حق اللجوء الأثرى طبقا لمبادىء وحقوق الآثار المنصوص عليها فى القوانين الدولية
وأما التاريخ البشرى فحدث ولا حرج ففيه الغث والسمين ، الصادق والكاذب ، والأصيل والزائف ، والحق والباطل وفيه الحق الذى يراد به باطلا ، وهذا كله أمر طبيعى لأنه وكما قال الأديب الأيرلندى الكبير " جورج برنارد شو " لم يستطع أحد أن يضع فواصل أو يرسم حدود بين الأساطير والحقائق التاريخية المجردة ".

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير لمادة التاريخ المراة في الاسلام للصف العاشر

السلام عليكم
ابغي تقرير لمادة التاريخ (المراة في الاسلام)

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل جميع دروس التربية الاسلامية + خريطة ذهنية لدرس الاسلام في الحفاظ علي البيئة -فصل2 -التعليم الاماراتي

السلام عليكم

الآن حل جميع دروس الفصل الثاني(الأنشطة التعليمية و التقويمية )

اضغطوا للتحميل

+

خريطة ذهنية AC الاسلام في الحفاظ على البيئة

اضغطوا للتحميل

منقول من عدة مصادر تعليمية

دعواتكم لمن قام بهذا العمل ولمن ساهم بنشره

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث عن سماحة الاسلام الوحدة الاولى -تعليم اماراتي

السلام عليكم ورحة الله وبركاته، اليوم قدرت أحصل بحث عن سماحة الاسلام وقلت انزلة على الموقع بمرفق حتى تعم الاستفادة على الكل وأن شاء الله يعجبكم.

مقدمــة: نقدم فى هذا البحث محاولة ٌلتبيان موقف الإسلام والمسلمين أثناء وبعد حياة الرسول صلى الله عليه وسلم من أتباع الديانات والثقافات الأخرى. و هو أيضاً محاولة جادة للحكم بشفافية ووضوح على تاريخ علاقة المسلمين مع الآخر من ناحية، ووضع ميزان يمكن بموجبه كشف التزام المسلمين بهذه الضوابط والقيم في علاقاتهم مع الأمم الأخرى، أو تنكُّرهم لها عبر تاريخهم وصولا إلى وقتنا الراهن، من جهة أخرى. والغاية من هذا البحث تبرئة المسلمين وتاريخهم ودينهم – وخاصة بعد أحداث 11 سبتمبر- من فرية الإرهاب والتنكيل بالآخرين التي ألصقت بهم زوراً وبهتاناً لتنافيها مع تاريخهم وعقيدتهم، وتسليط الضوء على سلوك المجتمعات والدول الغربية الذي يجافي المنطق ويزوّر حقائق الواقع والتاريخ، مما يبرر توتر العلاقة بين المجتمعات المسلمة (ولا أقول الحكومات) والعالم الغربي حكومات وشعوباً، ويبرر حالة انعدام ثقة الشارع العربي والمسلم بكل المبادرات والتوجهات الغربية التي تتعلق بقضاياه، لا بل يخلق قطيعة بين الشرق المسلم والغرب المسيحي: 1- تعامي الغرب عن نزاهة ومصداقية وأحقيّة قضايانا، وتبنيه للمسألة الصهيونية – بشكل غير منصف وغير أخلاقي- بسبب عقدة الذنب التي يعيشها، و تكفيراً عما سبّبه لليهود من قتل وتنكيل، وحرمان اقتصادي واجتماعي، عبر علاقة غير ودية – لا بل كيديّة – استمرت منذ العهد الروماني، مروراً بالعصور الوسطى ومحاكم التفتيش، وصولاً لما اجترحه بحقهم في بولندا وألمانيا. 2- الصمت المطبق للغرب حيال ممارسات الكيان الصهيوني غير الإنسانية والمخالفة لكل المواثيق والمعاهدات الدولية. 3- سياسة الكيل بمكيالين كلما تعلق الأمر بنزاع عربي أو إسلامي مع طرف غير إسلامي (انفصال تيمور- نزاع كشمير- مسلمو الإيغور). 4- التظاهر بحل النزاعات، وإحقاق الديموقراطية، وإقامة أحلاف المودة، مع إخفاء أطماع إمبريالية لا تخفى على أحد (موقف نابليون من علماء الأزهر، محادثات حسين-مكماهون، معاهدة سايكس – بيكو، حلف بغداد- – وعد بلفور- انقلاب مصدّق- حرب السويس- حرب الخليج- احتلال العراق ونهبه- العروة الوثقى مع الكيان الصهيوني – الحرب على إيران) 5- الدور المغرض للإعلام الغربي الذي يروِّج لظاهرة الإسلام – فوبيا، والذي يخلط الأوراق ويزيفها – عن طريق دغدغة الجانب الإنساني عند الفرد الأوروبي- بتصويره لنضال الشعب العربي والمسلم للتحرر من ربقة الاستعمار والاحتلال والهيمنة على أنه إرهاب وقتل للأبرياء، بينما يقف صامتاً حيال كل المجازر التي ترتكب بحق العرب والمسلمين في العالم. وقد يسأل الناقد لمثل هذه الدراسة: وهل نحن بحاجة (لتزكية) أنفسنا والدفاع عن نزاهة تاريخنا أمام مستهتر بحقوقنا وناكر لتاريخنا؟ أجيب فأقول إن دفاعنا عن حقوقنا لا بد أن يشمل كافة الوسائل والسبل المتاحة، ويجب أن لا نألو جهداً في إيصال كلمة الحق لكل مثقفي العالم و نبيّن طيب محتدنا وعراقة أصولنا وتميز تعاملنا مع كل بني البشر. ومن هذا المنطلق لا بد من إعادة التعريف بتاريخ هذه الأمة ونبل سلوكها، وخير ما يمكن أن يقدمه مواطن يدعي الثقافة مثلي أن يسلط الضوء على تاريخ أمته وبلده وسأبدأ البحث بإلقاء الضوء على مجموعة العقائد المنتشرة في الجزيرة العربية حين نزول الرسالة، ثم أنتقل إلى الحديث عن موقف الإسلام من هذه العقائد ومواقفه من المسيحيين بوجه خاص، سواء في فترة ما قبل تأسيس الدولة وما بعدها، وأثر ذلك على صعيد الحريات الدينية، والاقتصادية، ونزاهة القضاء، ومساهمة ذلك كله في بناء التلاقح الثقافي وتحقيق أعلى المراتب في العيش المشترك. العقائد المنتشرة في شبه جزيرة العرب حين نزول الرسالة 620 م: في هذا الإقليم الذي يسمى شبه جزيرة العرب، الذي تشغل الصحراء ثلاثة أرباع مساحته، وفي هذه الأرض المجدبة قليلة السكان، التي كان جل قاطنيها من قبائل البدو الرحل، الذين لو جمعت ثروتهم كلها فإنها لا تكاد تكفي إنشاء كنيسة أيا صوفيا*(1) ،انتشرت الوثنية إلى جانب اليهودية والمسيحية. ووسط أهم مدنه، مكة، شمخت الكعبة، وهي بناء مقدس بني من الحجارة السوداء، و"كان فيها360 صنماً وصورة، وكانت صورة المسيح ومريم العذراء من هذه الصور، وكان اليهود شديدي التعظيم للكعبة.. ووجد بين العرب فضلاً عن النصارى واليهود، الذين لم يكن عددهم قليلاً في جزيرة العرب، من يعبدون إلهاً واحداً وسمي هؤلاء بالحنفاء"*(2)،إضافة إلى فرقة دينية وصفهم القرآن بالصابئة. يقول المؤرخ الألماني آدم ميتز*(3) أن عدد نصارى ويهود الجزيرة بلغ آنذاك خمسمائة ألفاً، مستنتجاً ذلك من الجزية التي دفعت للخليفة عمر بن الخطاب*(4).
يتبع في المرفق

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بليز ساعدوني بغيت تقرير عن المسؤولية في الاسلام

مرحباا

اشحالكم

بغيت تقرير عن المسؤولية في الاسلام

يكون فيه مقدمه وموضوع وخاتمه ومرااحع

لاتأخروون عليه لاني مستعيله

والسمووحه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير العدل في الاسلام -مناهج الامارات

تقرير العدل في الاسلام

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده