التصنيفات
القسم العام

مطوية عن صفات معلم الإعاقة العقلية !! -للتعليم الاماراتي

مطوية عن صفات معلم الإعاقة العقلية !!

أ – صفات شخصية :

1- الذكاء المرتفع .
2- الشخصية المتزنة الخالية من الاضطرابات الانفعالية والنفسية .
3- المهارات العلمية والعملية في ميدان العمل بمجال المعاقين عقلياً
4- حب العمل في هذا المجال والرضا عن هذه المهنة حتى يستطيع التميز فيها .

ب – صفات مهنية :

1- القدرة على استخدام طرق تدريس الفروق الفردية بين الأطفال المعاقين عقلياً في الفصل الواحد ، ودراسة حالة كل طفل على حدة والعمل على توفير احتياجاته الخاصة .
2- القدرة على التعرف على نواحي القوة والضعف في الطفل المعاق عقلياً ، حتى يمكن أن يستثمر نواحي القوة في تعليمه أو تدريبه على مهنة أو حرفة تلائمه ، وتقوية جوانب الضعف به .
3- الدراية التامة بطرق العلاج المختلفة وخصوصاً تعديل السلوك .
4- العلم التام بطرق التوجيه والإرشاد لوالدي المعاقين عقلياً لمساعدتهم في تربية ورعاية طفلهم المعاق عقلياً .
5- القدرة على التعاون مع غيره من الإخصائين العاملين بالمدرسة فالعمل ليس عملاً فردياً بل عملا جماعياً .
6- القدرة على تصحيح عيوب النطق والكلام للتلاميذ المعاقين عقلياً .
7- القدرة على خلق وابتكار مواقف داخل المدرسة يشترك الطفل العادي مع الطفل المعاق فيها عقلياً " في الفصول الملحة بالمدارس العادية " في العمل واللعب ، والرحلات والزيارات ، والأنشطة الاجتماعية المختلفة .
المصدر /تربية الأطفال المعاقين عقلياً
د / أمل معوض الهجرسي
اليكم المطوية
م
نفع الله بها

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

بحث عن الإعاقة البصرية !! – الامارات

بحث عن الإعاقة البصرية !!
م

الإعــاقــة الــبــصــريـــة .

· تعريف الإعاقة البصرية :-
" هي حالة من الضعف في حاسة البصر بحيث يحد من قدرة الفرد على استخدام حاسة البصر ( العين ) بفعالية وكفاية واقتدار الأمر الذي يؤثر سلباً على نموه وأداءه "
أسباب الإعاقة البصرية :-
تعود أسباب الإعاقة البصرية إلى عوامل عديدة ومختلفة بعضها يعود لمرحلة ما قبل الولادة وأثنائها وبعضها بعد الولادة وهذه تسمى بالأسباب المكتسبة . أما العوامل الوراثية فيكون دورها في سبب الإعاقة هذه قبل الولادة .
وذكر الكاتب بعض الأسباب وهي :-

( حدوث ثقب في شبكية العين الذي يؤدي إلى انفصال الشبكية – تنكس نقطة المركز – مرض السكري – الماء الأسود – المياه السوداء الولادية – التهاب العين – زيادة الأوكسجين – الماء الأبيض – الحول – البهق – التهاب الشبكية الصباغي – قصور الأنسجة – رأرأة العين – العين الكسولة – القرنية المخروطية – أمراض الرمد الصديدي والربيعي والجيبي – الأمراض الطفيلية – الجذام – مرض الزهري – عمى الألوان – الأورام الخبيثة – توسع الحدقة الولادي ) .
الال

اليكم البحث
نفع الله بها

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

عرض بوربوينت عن الإعاقة السمعية!! مدارس الامارات

عرض بوربوينت عن الإعاقة السمعية!!
م / ن

أشكال الإعاقة السمعية منحيث موقع الإصابة :


ضعف سمعي توصيلي
ينتج عن أي خلل يصيب الأذن الخارجية والوسطى مما يؤدي إلى عقبات تحول دون توصيل الأصوات إلى
الجزء الداخلي للأذن .
ضعف سمعي حسي عصبي
ينتج عن أي خلل يصيب الأذن الداخلية أو المنطقة بين الأذن الداخلية ومنطقه عنق المخ ويترتب على هذا
الخلل عدم وصول الموجات الصوتية مهما بلغ ارتفاعها إلى الأذن الداخلية وتمنع تحولها إلى نبضات عصبية
سمعيه يتعذر على المخ تفسيرها والاستجابة لها .
ضعف سمعي مختلط أو مركب
ينتج عن الخلل الذي يصيب أجزاء الأذن جميعها وهو خلل مشترك يتضمن كلا من ضعف السمع التوصيلي
والحسي والعصبي .
إعاقة سمعيه مركزيه
وتحدث نتيجة للجروح أو للتلف أو الأخطاء التي تحصل في تطور الجهاز العصبي المركزي
مما يؤثر على الأعصاب السمعية المتصلة بالدماغ بحيث تفشل في تمييز المثيرات الصوتية أو تفسيرها.
اليكم العرض

نفع الله به

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

مطوية عن الإعاقة العقلية !! -مناهج الامارات

مطوية عن الإعاقة العقلية !!

تعريف الإعاقة العقلية
التعريف الطبي

يشير إلى أن الإعاقة العقلية هي حالة توقف أو عدم اكتمال نمو الدماغ نتيجة لمرض أو إصابة قبل سن المراهقة أو بسبب عوامل جينية.

التعريف القانوني

الشخص المعاق عقلياً هو غير القادر على الاستقلالية في تدبير شؤونه بسبب حالة الإعاقة الدائمة أو توقف النمو العقلي في سن مبكرة

التعريف السيكومتري

اعتبر الشخص الذي يقل ذكاؤه عن 75 درجة على مقاييس الذكاء لديه إعاقة عقلية.

التعريف الاجتماعي

تعرف الإعاقة العقلية بأنها حالة عدم اكتمال النمو العقلي بدرجة تجعل الفرد عاجزا عن التكيف مع الآخرين مما يجعله دائماً بحاجة إلى رعاية وإشراف ودعم الآخرين

اليكم المطوية
نفع الله بها
م/ن

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

الإعاقة الفكرية ، أسبابها ، خصائصها، تصنيفها،استيراتيجيات تعليم أطفال الإعاقة الفكرية -للتعليم الاماراتي

الإعاقة الفكرية

على الرغم من التقدم الهائل الذي حصده مجال الإعاقة الفكرية من تحديد للمفهوم والأسباب وأساليب التشخيص والقياس
إلا أن الوصول إلى فهم مشترك لمعظم القضايا لازال في مراحله الأولية

وفي الوطن العربي لازال واقع ومفهوم هذه الظاهرة مغلفآ ببعض الغموض وعدم الوعي التام ببعض جوانبه وذلك على الرغم من بعض التقدم الذي حدث
في العقود الماضية وبالأخص في جانب الخدمات المقدمة لهذه الفئة من الأطفال
فلو أتينا لتعريف هذه الظاهرة سنمر على تعريفات عدة
أشدها قسوة وظلمآ تعريفنا المجرد لها بأنها انخفاض في مستوى الذكاء

و الإنتقادات الموجهه على هذا التعريف
1. أن التشخيص حسب هذا التعريف يتطلب فاحص متمكن للغاية
2. قد تكون المقاييس غير مناسبة لظروف أو صفات الطفل المفحوص أو قد تكون المقاييس بثقافات مختلفة عن ثقافة وبيئة الطفل

مايهمنا هنا هو تعريف الجمعية الأمريكية للإعاقة الفكرية والنمائية وينص على مايلي
تمثل الإعاقة الفكرية عدداً من جوانب القصور في أداء الفرد والتي تظهر دون سن 18 وتتمثل في التدني الواضح في القدرة العقلية عن متوسط الذكاء ( مابين 70 -80)
يصاحبها قصور واضح في إثنين أو أكثر من مظاهر السلوك التكيفي مثل :

 مهارات الحياة اليومية
 المهارات الاجتماعية
 المهارات اللغوية

 المهارات الأكادمية الأساسية
 مهارات التعامل بالنقود
مهارات السلامة


يتميز هذا التعريف بتوفر ثلاث محكات أساسية يجب أن تتوفر
في الفرد قبل الحكم عليه بأنه معاق فكريآ وهي :

1. انخفاض واضح في الوظائف العقلية العامة كما ذكرنا بإنحرافيين معياريين عن المتوسط بمعنى الشخص العادي منا يحمل نسبة ذكاء مابين 90 إلى 110
أما أفراد الإعاقة الفكرية تكون نسبة ذكائهم مابين 80 إلى 70 درجة إذا كان مقياس وكسلر هو اختبار الذكاء المستخدم .

2. قصور في السلوك التكيفي ويعني هذا عدم قدرة الفرد على الإستجابة للتوقعات الإجتماعية لمن هم في مثل سنه وفئته الإجتماعية سواء فيما يتعلق بالأمور الشخصية أو النواحي الإجتماعية
فأطفال التربية الفكرية ولنفترض أن أعمار مجموعة منهم 8 سنوات قد لايكونون على أتم إستعداد للقيام بأمور أنفسهم كتغيير الملابس أو الأكل والشرب دون مساعدة الأخرين وبهذا يكون
لديهم قصور واضح في سلوكهم التكيفي مقارنة بأقرانهم الأسوياء .

3. وهي أهم نقطة ظهور كل من انخفاض الوظائف الفكرية والقصور في السلوك التكيفي منذ الميلاد وحتى سن 18 وعليه فإن من يصاب في مراحل العمر اللاحقة
بقصور في وظائفه الفكرية أو سلوكه التكيفي لايصنف على أنها حالة إعاقة فكرية بل يشار إليها بالإضطرابات أو الأمراض العقلية .

أسباب الإعاقة الفكرية

تصنف وفق حدوثها إلى ثلاثة أقسام :
1. أسباب ماقبل الولادة
2. أسباب مرحلة الولادة
3. أسباب مابعد الولادة

أسباب ما قبل الولادة

1. الالتهابات والتسمم : كالحصبة الألمانية أو جرثومة السفلس أو الإلتهاب السحائي
أو التسمم الكحولي أثناء الحمل .
2. اضطرابات صبغية كروموسومية : أكثرها شيوعآ متلازمة داون أو مايعرف بالمنغولية تشبيهاً لمصابيها بسكان جنوب شرق آسيا وسببه بدلآ من أن ينمو
في الخلية أثناء الإخصاب 46 كروموسوماً يزيد عددها واحداً فقط ليصبح 47 كروموسوماً ومكتشفها هو ( لانجدون داون )
وكما هو معروف ترتبط متلازمة داون إرتباطآ وثيقاً بتقدم عمر الأم الحامل بعد سن 35

3. أمراض الدماغ : أهمها الالتهاب السحائي وإلتهابات وأورام الدماغ

4. اضطرابات التمثيل الغذائي ( الأيض ) وإختصار هذه العملية هو نقص في الأنزيمات المسؤولة عن هضم أحد الأحماض الأمينية وهو حامض الفنيل ألينين وارتفاع
هذا الحمض فوق المستوى الطبيعي يؤدي عادة إلى إصابة الجنين بالإعاقات الفكرية الشديدة .

5. سوء التغذية للأم الحامل ولا يعني ذلك فقط النقص في الأطعمة إنما يتضمن أيضآ عدم تناول كميات كافية من العناصر الغذائية اللازمة للجسم .

أسباب أثناء الولادة

1. قد يحتاج الأطباء استخدام بعض المعدات لسحب الطفل أثناء عملية الولادة وفي م ثلهذه الحالة من الممكن تعرض الجمجمة للضط الزائد أو الرضوض مما قد يسبب تلفآ دماغيآ .

2. في حالات أخرى قد يلتف الحبل السري على عنق الوليد مما يسبب حالة إختناق ونقص في كمية الأوكسجين اللازمة للطفل مما يؤدي بالتالي إلى تلف في خلايا الدماغ .
أسباب ما بعد الولادة
1. الصدمات والإصابات الحسية كإصابات الرأس نتيجة الحوادث أو السقوط من أماكن مرتفعة وكثرة التعرض لأمراض الطفولة وخاصة الحمى الشوكية .
2. العوامل الإجتماعية والثقافية المحيطة بالطفل ( الحرمان الثقافي ) حيث يعزي الباحثون مانسبته 75% إلى مجموعة الظروف المحيطة بالطفل بينما 25% فقط هي الأسباب المعروفة والمسؤولة عن الإعاقة الفكرية .
يتبع

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

السلوك التكيفي لذوي الإعاقة العقلية -مناهج الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..~

يوجه الى الكثير من الأخصائيين النفسيين الجدد سؤال عن السلوك التكيفي وهل لا بد من تطبيقه بجانب مقاييس الذكاء وما أهميته, ومن هنا رأيت طرح هذا الموضوع لما له من أهمية بالغة في التشخيص وتحديد مسارات التدخل لعمل برامج تناسب الطفل. فالسلوك التكيفي

يمثل قدرة الفرد على ان يسلك سلوكا استقلاليا يقلل من اعتماده على الآخرين, كما يعكس سلوك المسؤولية الاجتماعية لديه, وما قد يطوره من مهارات مهنية مناسبة خلال المراحل العمرية المختلفة. وتعرف الجمعية الأمريكية للتخلف العقلي السلوك التكيفي على النحو التالي (هو السلوك الفعال في الوفاء بالمطالب الطبيعية والاجتماعية التي تفرضها البيئة على الفرد).

وقد تطور مفهوم السلوك التكيفي تطورا ملحوظا في الآونة الأخيرة وزاد انتشاره نتيجة عدم كفاية نسب الذكاء كمحك أساسي في تشخيص الإعاقة العقلية, ومن ثم أصبح التشخيص الشامل والدقيق لمستوى الأداء الوظيفي للفرد يتطلب استخدام مقياس للسلوك التكيفي الى جانب نسبة الذكاء حيث ان ذلك يتضمن الاهتمام بمعرفة قدرات الفرد في التفاعل الاجتماعي وقدراته ومهاراته اليومية.

ويعكس مهارة الفرد في الوفاء بحاجات الاستقلال والمطالب الاجتماعية التي تتطلبها بيئته.

فتشخيص الإعاقة العقلية في الوقت الراهن في ضوء الدليل التشخيصي والاحصائي الذي نشرته الجمعية الأمريكية للطب النفسي DSM4 لم يعد قاصرا على نسبة الذكاء فقط, وانما أصبح من الضروري ان نضع في الاعتبار السلوك التكيفي للطفل, فمن خلال معرفة السلوك التكيفي للطفل يمكننا ان نحقق العديد من الأهداف منها:

1ـ ان نحصل على تشخيص شامل ودقيق لحالة الطفل خاصة في حالات الإعاقة العقلية.

2ـ يساعدنا على تقديم الخطط التعليمية والتدريبية المناسبة التي يمكن من خلالها تنمية قدراته وامكاناته لمساعدته على الاندماج مع الآخرين في المجتمع.

3ـ التعرف على مجالات القوة والضعف في السلوك لدى الطفل.

4ـ مقارنة السلوك التكيفي للفرد تحت ظروف ومواقف مختلفة, كسلوكه في البيت, والمدرسة.. إلخ.

5ـ امكانية متابعة التطور ومدى التقدم وتقييم برنامج التدريب على أساس موضوعي. ان رعاية هذه الفئة لا تقف عند حد إلحاقهم بمركز او مؤسسة تعليمية او إيوائية فحسب بل يجب ان تمتد الى مساعدتهم على تحقيق الأداء التكيفي في المواقف الحياتية المختلفة من خلال أدائهم

الوظيفي المستقل الذي يعتمدون فيه على أنفسهم. اذا عملية قياس السلوك التكيفي لا تقل أهمية بأي حال من الأحوال عن قياس الذكاء لان القصور في السلوك التكيفي يعد العلامة الرئيسية الثانية لتشخيص الإعاقة العقلية, فلا يمكن تشخيص الطفل على انه معوق عقليا اذا حصل على معامل ذكاء اقل من المتوسط بمقدار انحرافين معياريين على احد اختبارات الذكاء,

وكانت سلوكياته في الأسرة ومع الجيران حسنة ومناسبة لجنسه وعمره, ومتفقة مع معايير مجتمعه, وكان قادرا على الاعتماد على نفسه وتحمل مسؤولياته بحسب ما هو متوقع منه, فعملية قياس السلوك التكيفي ترتكز على وظيفتين أساسيتين.

1ـ الدرجة التي يمكن للأفراد ان يقوموا فيها بوظائفهم باستقلالية.

2ـ الدرجة التي يفي بها هؤلاء الأفراد بشكل مقبول بالمطالب التي تفرضها عليهم البيئة والقيام
بواجباتهم ومسؤولياتهم الاجتماعية. والالتزام بعادات وتقاليد مجتمعهم. وعلى الرغم من ان البعض يرى مقاييس تقدير السلوك التكيفي مثلها مثل باقي المقاييس التي تعتمد على

ملاحظة السلوك وتقدير الدرجات, وانه لا يمكن ان تكون موضوعية بشكل كامل فقد تتدخل الذاتية في التقدير, إلا انه تبقى مقاييس تقدير السلوك التكيفي من الأهمية ما يكفي لان تعطينا مؤشرا لتشخيص الإعاقة العقلية وامكانية استخدامها في كثير من الجوانب بشكل يجعلنا نهتم بها كثيرا.

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

للتحميل كتب متعلقة بذوي الإعاقة اماراتي

دليل لتعليم الأطفال المعوقين عقلياً

المؤلفين: كريستين مايلز؛ تقديم بيتر ميتلر؛ الترجمة والمراجعة عفيف الرزّاز بمشاركة من محمود المصري ومؤنس عبد الوهاب وفاديا الملا؛ المراجعة العلمية والتعديل: ريتا مفرّج مرهج وموسى شرف الدين
الناشر، سنة النشر: ورشة الموارد العربية، 1994
الفئة المستهدفة:
المربون والمعنيون بالتربية والأهل والمعلمون والعاملون مع الأطفال و/ أو ذوي الاحتياجات الخاصة


حمل أولا الأدوب ريدر

http://www.aleppos.net/forum/showthread.php?t=5713

لتحميل الكتاب كاملاً – أضغط على الرابط التالي – PDF

أو

http://www.zshare.net/download/61703462d48be68d/

المحتويات:
كتاب شامل، يقدم معرفة واسعة ويشدد، في الوقت نفسه، على الناحية التطبيقية. وهو مهم في ضوء قلّة النصوص والكتب المتوافرة باللغة العربية حول الإعاقات عموماً، والإعاقة العقلية خصوصاً. يساعد هذا الكتاب كل من يعمل مع الأولاد المعوقين على اكتساب معرفة نظرية ضرورية في مجال الإعاقات. وهو يرشد المربية إلى الخطوات الواجب إتباعها في العمل مع المعوقين عقلياً وتعليمهم. وهو مرجع للطلاب ومرشد للأهل يساعدهم على فهم الجوانب المختلفة لإعاقة طفلهم ولعقد "شراكة" ضرورية مع المربية أو الأخصائي تسمح بأن يكون الجانبان "فريق عمل" واحد.

يتبع ^^


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده