شححآلكككم*!
آحم آحم..
آبآ حل درس (وامعتصماه) في كتآب التطبيقات اللغوية ..
الله لآهآنككم.,
ججآررري الانتظظظآر.,,
شححآلكككم*!
آحم آحم..
آبآ حل درس (وامعتصماه) في كتآب التطبيقات اللغوية ..
الله لآهآنككم.,
ججآررري الانتظظظآر.,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا :
مفهوم المهارة
عرفت المهارة بأنها :
الحذق والإجادة بكل عمل ، فالماهر هو الحاذق بكل عمل يقال مهر في العلم وفي الصناعة بمعنى أنه أجاد وأحكم فيها .
التعريف اللغوي :
يعني إحكام الشيء وإجادته والحذق فيه .
أما التعريف الاصطلاحي فذكر تعريفات ترتبط بالمهارات الحركية فقط .
التعريف الاصطلاحي للمهارة اللغوية :
هو : أنها أداء ( صوتي أو غير صوتي ) يتميز بالسرعة والكفاءة والفهم ، مع مراعاة القواعد اللغوية المنطوقة و المكتوبة .
أداء صوتي يشمل : القراءة ، التعبير الشفهي ، أداء النصوص ، التذوق الجمالي البلاغي .
أداء غير صوتي يشمل : الاستماع ، الكتابة بأنواعها ، التذوق الجمالي الخطي وغير الخطي ،
يتميز هذا الأداء بـ : السرعة والدقة والكفاءة والسلامة اللغوية .
ثانيا:
الفرق بين المهارة والقدرة
القدرة :
طاقة واستعداد عام يتكون عند الإنسان نتيجة عوامل داخلية وأخرى
خارجية تهيئ له اكتساب تلك المقدرة .
المهارة :
استعداد خاص أقل تحديدا من القدرة ، يتكون عند الإنسان نتيجة تدريبات
متكررة ومتدرجة ومتصلة ،تصل إلى درجة السرعة والإتقان في العمل ،
أو استعداد لاكتساب شيء معين . فالمهارة استعداد أو طاقة تساعد في امتلاك القدرة .
القدرة الكلامية :
موجودة لدى كل الإنسان ولكن ليس كل إنسان ماهر فيها .
ومن مهارات الكلام :
النطق السليم ، إخراج الحروف من مخارجها ، التنغيم الصوتي ،
تمثيل المعنى بالحركات والإشارة ، ترتيب الأفكار ، تسلسلها وترابطها ،
الضبط النحوي والصرفي ……
القدرة الكتابية :
موجودة لدى كل إنسان تعلم الكتابة ولكن ليس كل إنسان ماهر فيها .
ومن مهارات الكتابة :
تطبيق القواعد الإملائية ، وضع علامات الترقيم , مراعاة قواعد النحو والصرف ،
سلامة الخط ، التناسق بين الحروف والكلمات والجمل والعبارات ،
استقامة السطور ، التنسيق ، التنظيم … .
القدرة القرائية : موجودة لدى كل إنسان تعلم القراءة ولكن ليس كل إنسان ماهر فيها .
من مهارات القراءة : النطق الصحيح للكلمات والجمل والفقرات ، حسن الأداء ،
إخراج الحروف من مخارجها ، التعبير عن المعاني ، الفهم ، السرعة ، التجليل ، النقد ، الحكم .
ثالثا :
الاستماع
قدم الاستماع لأسباب هي :
1- لأن الإنسان يسمع أكثر مما يقرأ أو يتحدث أو يكتب .
2- لأن أداة الاستماع وهي الأذن أول وسيلة تعمل عند الإنسان بعد ولادته .
3- لأن الاستماع بوسيلته هي الأذن يعمل في جميع الاتجاهات .
4- لأن وسيلة الاستماع وهي الأذن تعمل باستمرار في اليقظة والمنام .
أهمية الاستماع :
1 – أداة من أدوات العلم والمعرفة .
2 – له دور إيجابي أو سلبي لإقامة علاقات اجتماعية .
3 – الاستماع أدب من آداب الإسلام .
الفرق بين السمع والسماع و الاستماع والإنصات
السمع :
يطلق على حاسة السمع وهي الأذن .
السماع :
وهو وصول الصوت إلى الأذن دون قصد أو انتباه ، ولا يستوعب فيه السامع ما يقال .
الاستماع :
وهو استقبال الصوت ووصوله إلى الأذن بقصد و انتباه ، قد يتخلله انقطاع .
الإنصات :
هو استقبال الصوت ووصوله إلى الأذن بقصد مع شدة الانتباه والتركيز و لا يتخلله انقطاع .
رابعا :
الكـلام ( التحدث )
الكلام هو :
ترجمة اللسان عما تعلمه الإنسان عن طريق الاستماع والقراءة والكتابة ،
وهو من العلامات المميزة للإنسان .
ليس كل صوت كلام ، والصوت كل صوت لا معنى له ولا فائدة منه .
الفرق بين الصوت عند الإنسان والصوت عند الحيوان أو الطير :
الصوت عند الحيوان : عبارة عن تموجات أثيرية تعطي دلالات واحدة لا تتغير ولا تتطور
ولا تختلف من بيئة إلى بيئة أو من حيوان إلى آخر .
والصوت عند الإنسان : عبارة عن تموجات أثيرية تعطي دلالات متعددة تتغير بتغير المطالب ،
وقابلة للتطوروتختلف من بيئة إلى أخرى .
الكلام في أصل اللغة : عبارة عن الأصوات المفيدة .
عند المتكلمين : المعنى القائم بالنفس الذي يعبر عنه بألفاظ .
اصطلاح عند النحاة : الجملة المركبة المفيدة .
الحديث : فهو كل ما يتحدث به من كلام وخبر .
ويعرف الكلام تعريفا اصطلاحياً :
ما يصدر عن الإنسان من صوت يعبر به عن شيء له دلالة في ذهن المتكلم والسامع .
أهمية الكلام :
1- التدريب على الكلام يعود على الإنسان الطلاقة في التعبير عن أفكاره،
والقدرة على المبادأة ومواجهة الجمهور وهو وسيلة الإقناع والفهم والإفهام ( التواصل ) .
2- يعد الإنسان لمواجهة الحياة المعاصرة بما فيه من حرية وثقافة ،
وحاجة للمناقشة وإبداء الرأي والإقناع .
3- يكشف هوية المتكلم ومعرفة مستواه الثقافي وطبقته الاجتماعية .
4- نشاط إنساني يقوم به للتعبير عن مطالبه الضرورية وعن عواطفه .
5- وسيلة من وسائل التعليم و التعلم .
من أهم مهارات الكلام ما يلي :
1- نطق الحروف من ومخارجها الأصلية : ووضوحها عند المستمع .
2- ترتيب الكلام ترتيباً يحقق ما يهدف إليه المتكلم والمستمع على السواء : كتوضيح فكرة أو لإقناع أو تفسير غامض أو إقناع .
3- تسلسل الأفكار وترابطها بطريقة تجعل الموضوع متدرجاً في فهمه .
4- الضبط النحوي والصرفي .
5- السيطرة التامة على الألفاظ والعبارات خاصة في تمام المعاني .
6- الإقناع وقوة التأثير .
7- المهارة في استخدام المفردات اللغوية .
8- إجادة فن الإلقاء : بالتنغيم الصوتي ، وتنويعه حسب المعاني .
أنواع الكلام :
1- الكلام الوظيفي : وهو ما يؤدي غرضاً وظيفياً في الحياة في محيط الإنسان ،
و يكون الغرض منه اتصال الناس بعضهم ببعض ، لتنظيم حياتهم وقضاء حوائجهم مثل
( المحادثة ، المناقشة ، أحاديث الاجتماعات والبيع والشراء) .
2- الكلام الإبداعي : وهو إظهار المشاعر والإفصاح عن العواطف وخلجات النفس وترجمة الإحساسات .( وهو إلباس الحقيقي كلام جميل )
التخطيط لعملية الكــــــــــــــــلام :
1- أن يعرف المتكلم لمن يتحدث :
بالتعرف على نوعية المستمعين واهتماماتهم ومستويات أفكارهم ،
وما يحبون سماعه وما لا يرغبون في سماعه .
2- أن يعرف المتكلم الموضوع والهدف منه :
وذلك يساعد على تحديد الأفكار والعناصر والألفاظ .
3- أن يحدد المتكلم محتوى كلامه :
فيحدد الموضوع والأفكار العامة والأفكار الجزئية وترتيبها وتنسيقها وتسلسلها .
4- أن يعرف المتكلم مقدار الوقت المحدد له لعرض الموضوع :
ليكون المحتوى كلاماً متفقاً مع المساحة الزمنية المحددة لعرضه .
5- أن يختار أنسب الأساليب ، وأفضل الطرق .
آداب الكـــــــلام :
1- الابتعاد قدر الإمكان عن المجادلة غير الموضوعية .
2- الابتعاد عن التكرار الممل للكلمات والعبارات .
3- توجيه النظر لمستمعين والوقفة الصحيحة غير المتكبرة .
4- إتاحة الفرصة لغيره كي يتحدث .
5- ألا يسخر بالقول أو بالإشارة من المستمعين .
خامسا :
فن الإلقاء :
الإلقاء : هو حسن الأداء الصوتي للمادة المقروءة ،
حيث يتم تنغيم الصوت وفقا لمتطلبات الصياغة الأسلوبية ،أو أن يتناغم الصوت مع المحتوى
وهو التنغيم الصوتي ( رفع الصوت وخفضه )
أنواع الإلقاء :
1- الإلقاء الانفعالي : وغالباً ما يكون في الخطابة السياسية والحربية وشعر الحماسة .
2- الإلقاء الهادي : ويعتمد على المناجاة الشخصية ويحتاج للإشارة والحوار .
( وهو أصعب أنواع الإلقاء )
عناصر الإلقاء :
1- الصوت : هام لأنه المعبر لأهداف الملقي ومقاصده .
2- الإشارة : وتكمن أهميتها فيما تؤديه من دور تمثيلي للمعنى ،حركات الجسد والوجه واليدين .
3- شخصية الملقي وما ينبغي أن تتميز به من سرعة بديهة وذكاء بحيث يتصرف وفقاً لما يراه من
ردود فعل الجمهور .
أسباب تفشل الإلقاء :
1- أن يكون الملقي مرتبكاً .
2- عدم التحضير للمحتوى .
3- الانفعال الخاطيء مع المواقف التي تعرض أثناء الحديث .
سادسا:
القراءة :
جوانب أهمية القراءة في الحياة :
تعد الكلمة المقروءة من أقوى وسائل اكتساب المعرفة للأسباب الآتية :
1- القراءة تتيح للإنسان تحديد الموضوع المقروء تحديد أي المحتوى و زمان القراءة و مكان القراءة .
2- الكلمة المطبوعة تعد من أرخص وسائل المعرفة .
3- تقدم للقارئ أفكار متنوعة والاستفادة من خلاصة عقول الكتاب والمفكرين والعلماء وتجاربهم .
أنواع القراءة :
1- قراءة جهرية : يحصل تحريك الشفتين وصوت .
2- قراءة صامتة : عن طريق العين فقط .
س / أيهما يساعدك أكثر على التركيز ؟
خصائص القراءة الصامتة :
أ ) نفسية :
1- أنها تعطي القارئ حرية شخصية في القراءة .
2- أنها تساعد على الفهم ، لما فيها من التركيز .
3- أنها تناسب الأفراد الخجولين .
ب) اقتصادية واجتماعية :
1- توفر الوقت والجهد .
2- أنها تستخدم أي مكان يمكن تواجد الناس فيه .
3- أنها تساعد في الترابط الأسري .
خصائص القراءة الجهرية :
أ ) خصائص تربوية :
1- أداة هامة للتعلم والتعليم .
2- أنها أحسن وسيلة لإتقان النطق وإجادة الأداء .
ب) خصائص نفسية :
1- علاج للأفراد الخجولين .
2- وسيلة هامة للفرد للتعبير الفني والتذوق الأدبي .
والأفضلية بينهما نسبية ترجع للشخص حسب الحالة والمكان
ج ) اجتماعية :
1- تدريب على مواجهة الجمهور .
ظاهرة ضعف القراءة وعلاجها :
أبرز مظاهر الضعف في القراءة :
1- تقطع القراءة ، وسببها ( ضعف التدريب ، الرهبة ، التوقف لقراءة الكلمات المستقبلية ) .
2- عدم تطبيق القواعد النحوية والصرفية ، سببه ( عدم إتقان الحد الأدنى من المهارات )
3- التكرار :- تكرار الكلمة الأخيرة أو الجملة الأخيرة .
4- ضعف الإلقاء ، ويكون منفصلا عن المحتوى الموجود .
5- قفز بعض الكلمات ، وأحيانا قفز السطور .
المعالجة :
1- التدريب المستمر المتكرر على القراءة الجهرية .
2- تعلم الحد الأدنى من القواعد النحوية والصرفية .
3- إزالة أسباب الرهبة .
4- علاج ما يكون من إشكالات صحية ، كضعف النظر
م/ن
بالتوفيق
شحاالكم !
الورقـٍـ ة من تصميميـ !
عند النقل يرجى ذكـِر المصدر!
الـ غ ـًٍِـلاكله !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا :
مفهوم المهارة
عرفت المهارة بأنها :
الحذق والإجادة بكل عمل ، فالماهر هو الحاذق بكل عمل يقال مهر في العلم وفي الصناعة بمعنى أنه أجاد وأحكم فيها .
التعريف اللغوي :
يعني إحكام الشيء وإجادته والحذق فيه .
أما التعريف الاصطلاحي فذكر تعريفات ترتبط بالمهارات الحركية فقط .
التعريف الاصطلاحي للمهارة اللغوية :
هو : أنها أداء ( صوتي أو غير صوتي ) يتميز بالسرعة والكفاءة والفهم ، مع مراعاة القواعد اللغوية المنطوقة و المكتوبة .
أداء صوتي يشمل : القراءة ، التعبير الشفهي ، أداء النصوص ، التذوق الجمالي البلاغي .
أداء غير صوتي يشمل : الاستماع ، الكتابة بأنواعها ، التذوق الجمالي الخطي وغير الخطي ،
يتميز هذا الأداء بـ : السرعة والدقة والكفاءة والسلامة اللغوية .
ثانيا:
الفرق بين المهارة والقدرة
القدرة :
طاقة واستعداد عام يتكون عند الإنسان نتيجة عوامل داخلية وأخرى
خارجية تهيئ له اكتساب تلك المقدرة .
المهارة :
استعداد خاص أقل تحديدا من القدرة ، يتكون عند الإنسان نتيجة تدريبات
متكررة ومتدرجة ومتصلة ،تصل إلى درجة السرعة والإتقان في العمل ،
أو استعداد لاكتساب شيء معين . فالمهارة استعداد أو طاقة تساعد في امتلاك القدرة .
القدرة الكلامية :
موجودة لدى كل الإنسان ولكن ليس كل إنسان ماهر فيها .
ومن مهارات الكلام :
النطق السليم ، إخراج الحروف من مخارجها ، التنغيم الصوتي ،
تمثيل المعنى بالحركات والإشارة ، ترتيب الأفكار ، تسلسلها وترابطها ،
الضبط النحوي والصرفي ……
القدرة الكتابية :
موجودة لدى كل إنسان تعلم الكتابة ولكن ليس كل إنسان ماهر فيها .
ومن مهارات الكتابة :
تطبيق القواعد الإملائية ، وضع علامات الترقيم , مراعاة قواعد النحو والصرف ،
سلامة الخط ، التناسق بين الحروف والكلمات والجمل والعبارات ،
استقامة السطور ، التنسيق ، التنظيم … .
القدرة القرائية : موجودة لدى كل إنسان تعلم القراءة ولكن ليس كل إنسان ماهر فيها .
من مهارات القراءة : النطق الصحيح للكلمات والجمل والفقرات ، حسن الأداء ،
إخراج الحروف من مخارجها ، التعبير عن المعاني ، الفهم ، السرعة ، التجليل ، النقد ، الحكم .
ثالثا :
الاستماع
قدم الاستماع لأسباب هي :
1- لأن الإنسان يسمع أكثر مما يقرأ أو يتحدث أو يكتب .
2- لأن أداة الاستماع وهي الأذن أول وسيلة تعمل عند الإنسان بعد ولادته .
3- لأن الاستماع بوسيلته هي الأذن يعمل في جميع الاتجاهات .
4- لأن وسيلة الاستماع وهي الأذن تعمل باستمرار في اليقظة والمنام .
أهمية الاستماع :
1 – أداة من أدوات العلم والمعرفة .
2 – له دور إيجابي أو سلبي لإقامة علاقات اجتماعية .
3 – الاستماع أدب من آداب الإسلام .
الفرق بين السمع والسماع و الاستماع والإنصات
السمع :
يطلق على حاسة السمع وهي الأذن .
السماع :
وهو وصول الصوت إلى الأذن دون قصد أو انتباه ، ولا يستوعب فيه السامع ما يقال .
الاستماع :
وهو استقبال الصوت ووصوله إلى الأذن بقصد و انتباه ، قد يتخلله انقطاع .
الإنصات :
هو استقبال الصوت ووصوله إلى الأذن بقصد مع شدة الانتباه والتركيز و لا يتخلله انقطاع .
رابعا :
الكـلام ( التحدث )
الكلام هو :
ترجمة اللسان عما تعلمه الإنسان عن طريق الاستماع والقراءة والكتابة ،
وهو من العلامات المميزة للإنسان .
ليس كل صوت كلام ، والصوت كل صوت لا معنى له ولا فائدة منه .
الفرق بين الصوت عند الإنسان والصوت عند الحيوان أو الطير :
الصوت عند الحيوان : عبارة عن تموجات أثيرية تعطي دلالات واحدة لا تتغير ولا تتطور
ولا تختلف من بيئة إلى بيئة أو من حيوان إلى آخر .
والصوت عند الإنسان : عبارة عن تموجات أثيرية تعطي دلالات متعددة تتغير بتغير المطالب ،
وقابلة للتطوروتختلف من بيئة إلى أخرى .
الكلام في أصل اللغة : عبارة عن الأصوات المفيدة .
عند المتكلمين : المعنى القائم بالنفس الذي يعبر عنه بألفاظ .
اصطلاح عند النحاة : الجملة المركبة المفيدة .
الحديث : فهو كل ما يتحدث به من كلام وخبر .
ويعرف الكلام تعريفا اصطلاحياً :
ما يصدر عن الإنسان من صوت يعبر به عن شيء له دلالة في ذهن المتكلم والسامع .
أهمية الكلام :
1- التدريب على الكلام يعود على الإنسان الطلاقة في التعبير عن أفكاره،
والقدرة على المبادأة ومواجهة الجمهور وهو وسيلة الإقناع والفهم والإفهام ( التواصل ) .
2- يعد الإنسان لمواجهة الحياة المعاصرة بما فيه من حرية وثقافة ،
وحاجة للمناقشة وإبداء الرأي والإقناع .
3- يكشف هوية المتكلم ومعرفة مستواه الثقافي وطبقته الاجتماعية .
4- نشاط إنساني يقوم به للتعبير عن مطالبه الضرورية وعن عواطفه .
5- وسيلة من وسائل التعليم و التعلم .
من أهم مهارات الكلام ما يلي :
1- نطق الحروف من ومخارجها الأصلية : ووضوحها عند المستمع .
2- ترتيب الكلام ترتيباً يحقق ما يهدف إليه المتكلم والمستمع على السواء : كتوضيح فكرة أو لإقناع أو تفسير غامض أو إقناع .
3- تسلسل الأفكار وترابطها بطريقة تجعل الموضوع متدرجاً في فهمه .
4- الضبط النحوي والصرفي .
5- السيطرة التامة على الألفاظ والعبارات خاصة في تمام المعاني .
6- الإقناع وقوة التأثير .
7- المهارة في استخدام المفردات اللغوية .
8- إجادة فن الإلقاء : بالتنغيم الصوتي ، وتنويعه حسب المعاني .
أنواع الكلام :
1- الكلام الوظيفي : وهو ما يؤدي غرضاً وظيفياً في الحياة في محيط الإنسان ،
و يكون الغرض منه اتصال الناس بعضهم ببعض ، لتنظيم حياتهم وقضاء حوائجهم مثل
( المحادثة ، المناقشة ، أحاديث الاجتماعات والبيع والشراء) .
2- الكلام الإبداعي : وهو إظهار المشاعر والإفصاح عن العواطف وخلجات النفس وترجمة الإحساسات .( وهو إلباس الحقيقي كلام جميل )
التخطيط لعملية الكــــــــــــــــلام :
1- أن يعرف المتكلم لمن يتحدث :
بالتعرف على نوعية المستمعين واهتماماتهم ومستويات أفكارهم ،
وما يحبون سماعه وما لا يرغبون في سماعه .
2- أن يعرف المتكلم الموضوع والهدف منه :
وذلك يساعد على تحديد الأفكار والعناصر والألفاظ .
3- أن يحدد المتكلم محتوى كلامه :
فيحدد الموضوع والأفكار العامة والأفكار الجزئية وترتيبها وتنسيقها وتسلسلها .
4- أن يعرف المتكلم مقدار الوقت المحدد له لعرض الموضوع :
ليكون المحتوى كلاماً متفقاً مع المساحة الزمنية المحددة لعرضه .
5- أن يختار أنسب الأساليب ، وأفضل الطرق .
آداب الكـــــــلام :
1- الابتعاد قدر الإمكان عن المجادلة غير الموضوعية .
2- الابتعاد عن التكرار الممل للكلمات والعبارات .
3- توجيه النظر لمستمعين والوقفة الصحيحة غير المتكبرة .
4- إتاحة الفرصة لغيره كي يتحدث .
5- ألا يسخر بالقول أو بالإشارة من المستمعين .
خامسا :
فن الإلقاء :
الإلقاء : هو حسن الأداء الصوتي للمادة المقروءة ،
حيث يتم تنغيم الصوت وفقا لمتطلبات الصياغة الأسلوبية ،أو أن يتناغم الصوت مع المحتوى
وهو التنغيم الصوتي ( رفع الصوت وخفضه )
أنواع الإلقاء :
1- الإلقاء الانفعالي : وغالباً ما يكون في الخطابة السياسية والحربية وشعر الحماسة .
2- الإلقاء الهادي : ويعتمد على المناجاة الشخصية ويحتاج للإشارة والحوار .
( وهو أصعب أنواع الإلقاء )
عناصر الإلقاء :
1- الصوت : هام لأنه المعبر لأهداف الملقي ومقاصده .
2- الإشارة : وتكمن أهميتها فيما تؤديه من دور تمثيلي للمعنى ،حركات الجسد والوجه واليدين .
3- شخصية الملقي وما ينبغي أن تتميز به من سرعة بديهة وذكاء بحيث يتصرف وفقاً لما يراه من
ردود فعل الجمهور .
أسباب تفشل الإلقاء :
1- أن يكون الملقي مرتبكاً .
2- عدم التحضير للمحتوى .
3- الانفعال الخاطيء مع المواقف التي تعرض أثناء الحديث .
سادسا:
القراءة :
جوانب أهمية القراءة في الحياة :
تعد الكلمة المقروءة من أقوى وسائل اكتساب المعرفة للأسباب الآتية :
1- القراءة تتيح للإنسان تحديد الموضوع المقروء تحديد أي المحتوى و زمان القراءة و مكان القراءة .
2- الكلمة المطبوعة تعد من أرخص وسائل المعرفة .
3- تقدم للقارئ أفكار متنوعة والاستفادة من خلاصة عقول الكتاب والمفكرين والعلماء وتجاربهم .
أنواع القراءة :
1- قراءة جهرية : يحصل تحريك الشفتين وصوت .
2- قراءة صامتة : عن طريق العين فقط .
س / أيهما يساعدك أكثر على التركيز ؟
خصائص القراءة الصامتة :
أ ) نفسية :
1- أنها تعطي القارئ حرية شخصية في القراءة .
2- أنها تساعد على الفهم ، لما فيها من التركيز .
3- أنها تناسب الأفراد الخجولين .
ب) اقتصادية واجتماعية :
1- توفر الوقت والجهد .
2- أنها تستخدم أي مكان يمكن تواجد الناس فيه .
3- أنها تساعد في الترابط الأسري .
خصائص القراءة الجهرية :
أ ) خصائص تربوية :
1- أداة هامة للتعلم والتعليم .
2- أنها أحسن وسيلة لإتقان النطق وإجادة الأداء .
ب) خصائص نفسية :
1- علاج للأفراد الخجولين .
2- وسيلة هامة للفرد للتعبير الفني والتذوق الأدبي .
والأفضلية بينهما نسبية ترجع للشخص حسب الحالة والمكان
ج ) اجتماعية :
1- تدريب على مواجهة الجمهور .
ظاهرة ضعف القراءة وعلاجها :
أبرز مظاهر الضعف في القراءة :
1- تقطع القراءة ، وسببها ( ضعف التدريب ، الرهبة ، التوقف لقراءة الكلمات المستقبلية ) .
2- عدم تطبيق القواعد النحوية والصرفية ، سببه ( عدم إتقان الحد الأدنى من المهارات )
3- التكرار :- تكرار الكلمة الأخيرة أو الجملة الأخيرة .
4- ضعف الإلقاء ، ويكون منفصلا عن المحتوى الموجود .
5- قفز بعض الكلمات ، وأحيانا قفز السطور .
المعالجة :
1- التدريب المستمر المتكرر على القراءة الجهرية .
2- تعلم الحد الأدنى من القواعد النحوية والصرفية .
3- إزالة أسباب الرهبة .
4- علاج ما يكون من إشكالات صحية ، كضعف النظر
م/ن
بالتوفيق