التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن المصر القديمة للصف الحادي عشر

السلام عليكم

اليوم يايبلكم تقرير عن مصر القديمه

ان شاء الله تستفيدو منه

منقول للافاده

تجدوه في المرفق

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بوربوينت عن حضارة القديمة في بلاد الشام للصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمة لله وبركااااتة ……بوربوينت

شحاااااااااااااااااالكم يا احلى اعضااء

ابغي منكم طلب

ابغي بوربوينت عن حضاره القديمة في بلادالشااام .

ورقمة عمل بعد..

انة علية شرح درس بلاد الشااااااااااام

ارجووووووووووووووووووووووومنكم ان تسااااااااااااااااااعدوني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير فيزياء الانماط المعمارية القديمة ص 19 -مناهج الامارات

ابغي تقرير في كتاب الفيزيا صفحه 19 ممكن ضروري ابغيه
تقرير علمي
اكتب تقريرا علميا تشرح فيه كيفيه تعامل الانماط المعماريه التقليديه بكفاءة مع المتغيرات المناخيه وتقليل تاثيراتها ومدى تمكنها من الحصول على اقصى قدر من الانتفاع بالحرارة (التهويه والتدفئه او التبريد) باستخدام الوسائل الطبيعيه وعدم الاعتماد على المواد المستورده او المكلفه وكيفيه تصميم المباني واتجاهاتها وكذلك المواد الانشائيه المستخدمه لتوفير هذه الفائده المرجوه وتطورات اساليب العيش في هذه المباني لتنجسم مع البيئه الحراريه الخارجيه
_ قارن بين فاعليه هذه الطرق الطبيعيه المتوفره والوسائل الحديثه في المباني والتي توفر بيئه حراريه مريحه بطرق صناعيه مع اخذك بعين الاعتبار الاعباء الماليه لتكلفه الطاقه المستخدمه.

ممكن تساعدوني في تقريري وتكون المقدمه 3 اسطر والموضوع صفحه ونصف والخاتمه 3 اسطر والمراجه او الكتب بلييز ممكن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

{جريدة الإتحاد} مشروع يوثق تاريخ جوازات السفر القديمة في إمارة رأس الخيمة مدارس الامارات




الجوازات القديمة لإمارة رأس الخيمة قبل قيام الإتحاد

فريق العمل الذي شارك في عملية التوثيق

يؤرشف 6 آلاف جواز صدرت بين عامي 1952 و1973

مشروع يوثق تاريخ جوازات السفر القديمة في إمارة رأس الخيمة

تاريخ النشر: الإثنين 10 يونيو 2022

عماد عبدالباري


انتهى، مؤخراً، فريق عمل بحثي لـ «مشروع تسجيل وتوثيق وتأريخ الجوازات القديمة في إمارة رأس الخيمة قبل قيام الاتحاد»، بإدارة د. حمد بن صراي، أستاذ التاريخ والآثار في جامعة الإمارات، من أرشفة 6015 جوازا قديما صدرت في إمارة رأس الخيمة خلال الفترة بين1952 و1973. وتمكنت الدراسة من توثيق الحقبة الزمنية ما بين الخمسينيات إلى بداية السبعينيات من القرن الماضي، كما تم خلال عملية تفريغ الجوازات حصر 100 مهنة كان يمارسها أهل الإمارة قبل قيام «الاتحاد». كشف د. حمد بن صراي، أن الدراسة استخلصت أن الإمارات كانت قبل خمسينيات وستينيات القرن الماضي، تمر بمراحل تهيئها لقيام اتحاد يجمعها المشروع، حيث أن مؤسسي الاتحاد في الإمارات السبع رحمهم الله، كانوا يتمتعون بالوعي السياسي، كما كانت لديهم الرغبة في تنظيم العمل الإداري الخاص بإصدار الجوازات كل في إمارته، وتجلى ذلك من خلال إنشاء وحدات خاصة بإصدار الجوازات، التي كانت تجلب من بريطانيا وتخط بداخلها معلومات عن صاحب الجواز يدويا، من منطلق حرصهم على مواكبة تطورات العصر، وتسهيل أعمال سفر المواطنين للعمل أو لأداء فريضة الحج والعمرة أو للعلاج.

تطور إداري

وأشار ابن صراي، إلى أن الدراسة اهتمت بدور الجوازات في تطور الجانب الإداري في حكومة رأس الخيمة في الفترة ما بين 1952 إلى 1973، والدور الذي لعبته بريطانيا في دعم إصدار الجوازات، كوثائق رسمية للتأكد من هوية حامليها، مشيراً إلى أن بريطانيا كانت تتابع المسافرين في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي، على طول ساحل الخليج العربي، عن طريق قائمة يطلق عليها «المنوفيست»، وهي قائمة باسم النواخذة مع أسماء البحارة على متن كل سفينة، تقدم للمشرفين البريطانيين، للتأكد من هوية المسافرين، وكانت كل قائمة تضم نحو 20 شخصاً يتم مناداتهم بالاسم على ظهر السفينة للتأكد من وجودهم. وقال ابن صراي: بعد ذلك أصدرت حكومة رأس الخيمة ما بين 1947 إلى 1955 وثيقة أطلق عليها «ورقة السفر» الشخصية للمسافر، عليها توقيع الحاكم، وصلاحياتها سفرة واحدة، ذهاباً وإياباً، تبعتها الجوازات الرسمية ما بين 1953 إلى 1955، التي كانت صلاحيتها مدة عامين وتجدد لثلاث مرات، وقد تعددت ألوانها ما بين الأحمر والأخضر، وأصدرت حكومة رأس الخيمة وثائق سفر باللون الأزرق الفاتح خاصة للفلسطينيين، عملاً بقرار الشيخ صقر بن محمد القاسمي، رحمه الله، حاكم رأس الخيمة السابق في نهاية الستينيات تعاطفاً مع الشعب الفلسطيني بعد النكبة.

أضخم توثيق

وأكد ابن صراي، أن المشروع، الذي حظي بدعم الشيخ فيصل بن صقر القاسمي، رئيس الدائرة المالية في رأس الخيمة، هدف إلى حفظ وثائق الإمارة، والاستفادة منها في مجال التاريخ والعلاقات الاجتماعية والخدمات الإنسانية، مع التعرف على الحرف التي كان يعمل بها أهل الإمارة مع معرفة أسفارهم وطريقة تعاملهم مع هذه الجوازات، مبيناً أن الفريق سيقوم قريبا بإصدار كتاب يؤرخ تاريخ الإمارة ليبقى شاهداً أمام أجيال المستقبل حول قصص الكفاح الصعبة التي كان يعيشها الآباء والأجداد قبل قيام الاتحاد لطلب الرزق، ويعد المشروع أضخم توثيق، ممنهج ومطول على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة عامة وإمارة رأس الخيمة خاصة على مدة عامين، مثمناً بالدور الكبير الذي قامت به الباحثة بدرية شامبيه التي ساهمت في إطلاق المشروع، بوثائق كانت محفوظة في مركز الدراسات والوثائق برأس الخيمة.

500 ساعة عمل

وأشار ابن صراي إلى أن فريق عمل المشروع الذي امتدت أعماله مدة عامين متتاليين أنجز أكثر من 500 ساعة عمل، في تفريغ بيانات الجوازات، وتسجيلات مع الرواة الذين بلغ عددهم 75 راوياً من بينهم 5 نساء، كما كان نصيب كل عضو في الفريق تفريغ معلومات 600 جواز، ضم الدكتور حمد بن صراي، والدكتور علي فارس مدير مركز الدراسات والوثائق برأس الخيمة، والباحث أحمد الزعابي أستاذ التاريخ والآثار، والطالبة حصة سالم راشد، وهي ضمن فريق العمل المكون من عشر طالبات باحثات من جامعة الإمارات، مثلن مختلف إمارات ومناطق الدولة، وشاركت من الدارسات في تخصصات الخدمة الاجتماعية والسياسة والتاريخ، «الطالبات حمدة حمد الشامسي، وشيخة راشد الظّاهري، وشيخة محمد الكعبي، وعائشة سعيد النّعيمي، والطالبة عبلاء حميد الدّرعي، والطالبة عفراء راشد سيف، وعفراء سعيد الحميري، وموزة أحمد العامري، ونعيمة عبد الله النّعيمي»، كما تعاونت في الدراسة أكثر من 100 طالبة من جامعة الإمارات في تفريغ المقابلات، مبينا أن الدراسة بدأت بعد توثيق الجوازات ونسخ إلكتروني 6 ألاف جواز، التي وفرها لنا مركز الدراسات والوثائق التابع للديوان الأميري في رأس الخيمة، منوهاً إلى أن الفريق أجرى مقابلات ميدانية، مع الأحياء من أصحابها واتضح أن 60% منهم من المتوفين، إلا أن فريق العمل حصر 75 شخصية ممن تفاوتت أعمارهم الذين ما بين 60 عاماً و100 عام، من ضمنهم 5 من النساء، موزعين على مختلف مناطق رأس الخيمة من الحيل إلى الجزيرة الحمراء إلى الجير، والتقى بهم واستخلص معلومات إضافية عن تلك المرحلة التي أصدر فيها الجواز، كما تبين من خلال العمل البحثي أنه كان يقطن مختلف مناطق إمارة رأس الخيمة في تلك الحقبة 50 ألف مواطن.

مصطلحات ومناطق جديدة

ويضيف ابن صراي: تلخصت الأسئلة التي وثقت بالصوت والصورة، عن سبب إصدار الجواز، والأماكن التي استخدمت في السفر إليها، وما صاحبها من حكايات وقصص تختصر معالم وأجواء طبيعة السفر في تلك الفترة، وفرغت الطالبات تلك المقابلات التي دارت باللهجة المحلية التي تختلف من منطقة إلى أخرى وتعرفن إلى مصطلحات ومناطق جديدة بالنسبة لهن.

وقال ابن صراي إن الجوازات كانت تعد حسب الوثائق البريطانية، مصدر دخل لحكومة رأس الخيمة كان يصل إلى 200 ألف روبية سنويا، حيث كانت قيمة كل جواز 55 روبية، ووثقنا خلال دراستنا أنواع التصوير التي كانت تعمد على مصور يسمى «محمد الحساوي»، الذي يقدم لصاحب الجواز أشكالاً عدة للتصوير في الزي الذي يلبسه للتصوير فقط، منها الزى الكويتي، أو المصري، أو المحلي، كما كانت بعض الجوازات تحمل صوراً عائلية، كما في وثائق سفر الفلسطينيين.

مشروع رائد

ومن جانبه قال الكاتب والباحث أحمد سعيد الزعابي، معلم تاريخ، إن المشروع رائد، واكتشفنا فيه العديد من المعلومات والبيانات الغنية، سواء من قبل الشخصيات التي قابلناها أو الجوازات. موضحاً: من الشخصيات التي استندنا إلى معلوماتها إبراهيم جكة ويوسف المريخي، وهما الرائدان في كتابة الجوازات في الفترة ما بين 1965 إلى 1973، إضافة إلى 75 شخصية قابلناها، ولاحظنا أن البعض كتب في جوازه أنه طالب وهو أمي، إضافة إلى قصص أخرى تختصر كيف كانت الحياة في تلك الحقبة. وأضاف الزعابي: كان الجميع يدخل أبوظبي بجواز سفر، من خلال نقطة تفتيش في منطقة «سيح شعيب»، أما الإمارات الأخرى، فالذهاب إليها كان بلا جواز.

تعدد الأسفار ودقة المعلومات

حصة سالم راشد، طالبة خدمة اجتماعية، تقول: فرغت بيانات 600 جواز في استمارات فردية تتضمن الاسم ومكان العيش والمهنة وتوقيع الجواز ورقمه وتاريخ الإصدار، في غضون 4 أشهر، ومن الصعوبات التي واجهناها قِدم بعض الجوازات، ووجود بعض المصطلحات الغريبة علينا كمهنة المتسبب، أي لا يعمل، إضافة إلى المهن الأخرى كالطواش والمزارع والعامل. وأضافت حصة أن الدراسة كشفت أن أسباب السفر تعددت بين التعليم والعلاج والحج والعمرة، وبعض الزوجات أدرجت أسماؤهن مع أزواجهن في جواز السفر، وكانت معظم الأسفار إلى الهند وإيران للعلاج ودول الخليج الأخرى للعمل، أو لأداء الحج والعمرة.

وقالت نعيمة النعيمي، الطالبة في قسم التاريخ والآثار، والمشاركة في فريق العمل: تعرفنا إلى مناطق عدة كنا نجهلها، في دولتنا، وفي الدول العربية، كما تعرفنا من خلال تفريغ المقابلات إلى لهجات محلية ومصطلحات جديدة، والأشهر السريانية القديمة التي كانت تستخدم.

وأضافت الطالبة شيخة محمد الكعبي تخصص علوم سياسية، كانت الجوازات تتميز بدقة تفاصيلها، منعا للسرقة أوالتزوير، حيث كانت بيانات وصف صاحب الجواز، تجعل أي شخص يتعرف على حامله بسهولة، مثل لون العينين والطول ووصف أي علامة مميزة في وجه صاحب الجواز، ولاحظنا أن البعض يمتلك وثيقة سفر وجوازاً، والبعض يمتلك جوازين في الفترة ذاتها.

المصدر جريدة الإتحاد:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن حقب الحياة القديمة للصف الثاني عشر

السلام عليكم

حقب الحياة القديمةهي الفترة التي لحقت بالعصر الكمبري. ولقد بدأت منذ حوالي 600 مليون سنة، واستمرت لما يقترب من 380 مليون سنة. وتُقَسَّم عادة إلى ستة عصور: الكمبري، الأردوفيشي، السيلوري، الديفوني، الكربوني، البرمي. ومن أجل معلومات أكثر عن التاريخ الجيولوجي للأرض أثناء هذه العصور،
العصر الكمبري. كان الكمبري أول العصور وأطولها في حقب الحياةالقديمة. وفي أثناء ذلك الزمن حدثت تغيُّرات أساسية في شكل القارة الأسترالية، حيث غطَّى بحر ضحل شاسع الكثير من أستراليا الوسطى بين داروين وأديليد. وتجمّعتْ صخورٌ رسوبية ونارية في ذلك البحر، وكان قد أُحيط من الغرب بمناطق درع ما قبل الكمبري. ولكن أراضي الجانب الشرقي لم تكن دائمًا فوق مستوى البحر. وعندما غُمرت هذه الأراضي بالبحر، ترسبت طبقات سميكة من الرسوبات والصخور البركانية في تلك المنطقة الشرقية التي امتدَّت من شرق كوينزلاند إلى تسمانيا. وحاليًا فإن هذه الصخور قد تجعَّدت وطُويت بالحركات الأرضية العنيفة اللاحقة. وكان الطَّي الكمبري هذا هو الأشد في القسم المركزي من هذه القارة.
وُجدت الأحافير في الصخور الكمبرية الأسترالية وهذه تظهر تعقيدًا أكبر لأشكال الحياةالتي تطوَّرت منذ زمن ماقبل الكمبري. ومن هذه الأحافير الثلاثي الفصوص (التريلوبايت)، الإسفنجيات، قنافذ البحر، الديدان الصغيرة الطرية، الزنبقيات، (الجرابتولايت) أو الخطيات وعُضديات الأرجل.
لا تحتوي الصخور الكمبرية على الكثير من الثروة المعدنية الأسترالية، وبالرغم من ذلك فقد وُجد بعض النحاس واليورانيوم في صخور من هذه الفترة في جنوبي أستراليا.
العصر الأردوفيشي. تلا العصر الكمبري، واستمر مابين نحو 480 مليون سنة ونحو 435 مليون سنة خلت. وأثناء العصر الأردوفيشي، كان معظم أستراليا تحت البحر. وتجمَّعَتْ الترسبات حينذاك. لقد كان العصر الأردوفيشي خاليًا تقريبًا من الحركات الأرضية. ولكن في نهاية هذا العصر بدأت ارتفاعات رئيسية عبر الجانب الشرقي من القارة. وتُعرف هذه الحادثة البانية للجبال بحركات بنامبران. ونتيجة لذلك، فإن نموذج توزُّع اليابسة والبحر قد تغيَّر بشكل ملحوظ.
لقد وُجِدَت بعض الصخور الأردوفيشية في نيوزيلندا في نفس مناطق طبقات الكمبري. وتُشير تلك الصخور إلى تناقص النشاط البركاني منذ عصر الكمبري. وتحوي كذلك الكثير من الجرابتولايت، وهذا يشير إلى أن نيوزيلندا وأستراليا كانتا أكثر ترابطًا وتقاربًا مما هما عليه الآن.
كما وجدت الأنواع البحرية الرئيسية التالية: ثلاثية الفصوص (التريلوبايت) وعضديات الأرجل والمرجانيات ورأسيات الأرجل. وتشير أنواع الصخور والأحافير إلى أن المناخ في أستراليا كان على الأغلب دافئًا في العصر الأردوفيشي.
تركزت معظم حقول الذهب الفكتورية الغنية في القرن التاسع عشر الميلادي، في صخور العصر الأردوفيشي أو في الرمال المتفتتة من هذه الصخور. وترسب خام الذهب ذو الأصل الناري في صخور الأردوفيشي بعد زمن طويل من بداية تشكُّلها.
العصر السِّيلوري. كان أقصر عصر في حقبالحياة القديمة. وبدأ منذ نحو 435 مليون سنة، واستمر فقط لنحو 30 مليون سنة. وترسَّبت الصخور في أثناء هذا العصر في مناطق صغيرة من غرب أستراليا وكوينزلاند في وسط أستراليا وعلى مساحات أكبر في نيوساوث ويلز وفكتوريا وتسمانيا. أما بقية القارة فمن المحتمل أنها ظلت فوق مستوى البحر أثناء العصر السيلوري. والعديد من مناطق الصخور السِّيلورية هي الآن مختفية تحت الترسبات اللاحقة.
ازدهرت أنواع من المرجانيات المتنوعة في العصر السيلوري. وشاعت كذلك مخلوقات بحرية كعضديات الأرجل وثلاثية الفصوص (التريلوبايت) والجرابتولايت، ومن المحتمل أن مناخ أستراليا في العصر السيلوري كان دافئًا واستوائيًا. لقد رفعت الحركات الأرضية المعروفة بحركات بونينغ الكثير من جنوب شرقي أستراليا في أواخر العصر السيلوري. ورافق النشاط الناري هذه الحركات الأرضية، وتشكَّلت صخور نيوساوث ويلز. وكانت الصخور الجرانيتية هذه وصخور سيلورية أخرى، المصدر لكثير من مناجم الذهب في نيوساوث ويلز. وأنُتجت كذلك معادن أخرى متضمنة خامات الفضة والقصدير والرصاص والنحاس.
العصر الديفوني. كانت الفترة من نحو 405 إلى 345 مليون سنة مضت هي زمن التنوُّع الجيولوجي الكبير في أستراليا. وقد ترسّبت أنواع عديدة من الصخور البركانية والرسوبية تحت ظروف بيئية مختلفة وعديدة.
لقد رفعت الحركات الأرضية العنيفة والمعروفة بـ تابرابران شرقي أستراليا عاليًا فوق مستوى البحر، وطُويت بعنف الكثير من الأراضي. ورافق هذه الحركات الأرضية نشاط ناري وصخر منصهر أدَّى إلى تشكُّل أجسام قيِّمة من المعدن الخام.
تُشير الأحافير إلى أن النباتات قد ظهرت أولاً على البر الجاف في أستراليا خلال العصر الدِّيفوني. ومن المحتمل أن نباتات البر الأولى تعود إلى الطحالب البحرية، ولكن، ظهرت بعد ذلك أشكال أكثر تطورًا.
أصبحت عضديات الأرجل والمرجانيات أكثر شيوعًا في البحار، وازدادت أهمية ثلاثية الفصوص. وتحوي الصخور الديفونية كذلك أحافير من الأسماك البدائية. كما انقرضت الجرابتولايت تمامًا في أوائل العصر الديفوني. وتطوَّرت في بعض الأسماك القدرة على تنفس الهواء، وكانت بعض هذه البرمائيات أسلافًا للحيوانات البرية التي تُدعى بالزواحف.
العصر الكربوني (الفحمي). امتدّ من 345 إلى 275 مليون سنة خلت، وسُمي بهذا الاسم بعد تشكل الطبقات الفحمحجرية في ذلك الزمن في نصف الكرة الأرضية الشمالي. ولم تتطور ترسبات الفحم الحجري في أستراليا حتى فترة متأخرة. لقد وُجدت صخور من العصر الكربوني في عدة مناطق من غربي أستراليا ونيوساوث ويلز وفكتوريا.
وهناك دليل على النشاط الجليدي في صخور العصر الكربوني من شمال شرقي نيوساوث ويلز. ولقد رفعت الحركات الأرضية لكانيمْبلان هذه المنطقة عاليًا فوق مستوى نيوإنجلاند في نيوساوث ويلز في هذه الفترة. وازداد تدفق الحمم بشكل كبير.
تُظهر أحافير العصر الكربوني أن الأسماك استمرت في التطور خلال هذا العصر. وازدهرت المرجانيات وعَضُديات الأرجل في البحار، ولكن ثلاثية الفصوص انقرضت. ولم يُعرف إلا القليل عن نباتات البراري الكربونية في أستراليا. وتُعدُّ صخور جرانيت العصر الكربوني مصدرًا قيِّمًا للذهب والنحاس والرصاص والزنك والتنجستن في كوينزلاند، والتنجستن والقصدير في تسمانيا.
العصر البِرْمي. امتدّ من 275 إلى 225 مليون سنة خلت. وتعود شهرة العصر البِرْمي لوجود احتياطيات فحمية قيِّمة ترسَّبَتْ عبر الحد الشرقي للقارة في ذلك الزمن.
يستخرج الفحم الحجري من مناطق إيلاوارا ووادي هنتر في نيوساوث ويلز وفي وسط كوينزلاند. لقد كان ذلك مُهمًًَّا إلى حد كبير في تطور أستراليا إلى بلد صناعي. وأوجدت ترسبات العصر البرمي أيضًا الغاز الطبيعي في جيدجيلبا في جنوبي أستراليا. ويجلب هذا الغاز عبر خط أنابيب إلى سيدني. ولقد وجُد النفط في طبقات البرمي في بيرث في غربي أستراليا.
تعرضت أستراليا خلال زمن البرمي الباكر إلى عصر جليدي واسع النطاق. ونَجِدُ الصخور التي تشكلت من حطام الجليد وترسبت في ذلك الزمن باقيةً في تسمانيا ونيوساوث ويلز وفكتوريا وجنوبي أستراليا وغربها.
وفي بداية الزمن البرمي، أثرت الحركات الأرضية الضخمة مرة ثانية على أستراليا الشرقية. وتُعرف تلك الحركات اليوم بحركات هنتر بووين. ولقد أوقفت هذه الحادثة تجمُّع الترسبات في أستراليا الشرقية. لقد طُويت الصخور، وتكسرت وحدثت أنشطة بركانية عنيفة في نفس الوقت، وخاصة في كوينزلاند. وتشكلت ترسبات من الذهب والفضة ومعادن أخرى أثناء حدوث هذه الأنشطة البركانية.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

تقرير نشره علوم الدار عن مشروع تسجيل وتوثيق الجوازات القديمة برأس الخيمة قبل الإتحاد -للتعليم الاماراتي

الجوازات القديمة لإمارة رأس الخيمة قبل قيام الإتحاد

تقرير نشره علوم الدار عن مشروع تسجيل وتوثيق وتأريخ الجوازات القديمة في إمارة رأس الخيمة قبل قيام الإتحاد

لمشاهدة الحلقة الرجاء الضغط على الرابط التالي:-

http://www.youtube.com/watch?v=SwcwkfrUdUI

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

حصري:الكاتب أحمد الزعابي ومشروع توثيق الجوازات القديمة لإمارة رأس الخيمة قبل الإتحاد مدارس الامارات

الجوازات القديمة لإمارة رأس الخيمة قبل قيام الإتحاد



الكاتب والباحث أحمد سعيد الزعابي

أستاذ التاريخ والآثار


كلمة الكاتب أحمد سعيد الزعابي لنشرة علوم الدار لقناة أبوظبي حول أضخم مشروع توثيقي ممنهج ومطول على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة عامة وإمارة رأس الخيمة خاصة على مدة عامين هو "مشروع تسجيل وتوثيق وتأريخ الجوازات القديمة في إمارة رأس الخيمة قبل قيام الإتحاد"

شكراً لسمو الشيخ فيصل بن صقر القاسمي على دعمه الكبير لهذا المشروع، وشكراً لكل من عمل في هذا المشروع وخاصة للدكتور حمد بن صراي أستاذ التاريخ في جامعة الإمارات العربية المتحدة الباحث الرئيس للمشروع، والدكتور علي فارس مدير مركز الدراسات والوثائق برأس الخيمة، والباحث أحمد سعيد الزعابي أستاذ التاريخ والآثار، والشكر أيضاً إلى الطالبات الباحثات الرئيسات في المشروع من جامعة الإمارات العربية المتحدة.


لمشاهدة الفيديو الرجاء الضغط على الرابط التالي

http://www.youtube.com/watch?v=VYxcaNiXFKQ&feature=youtu.be

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده