السلام عليكم ورحمة
شخبارك ؟؟؟
هاي معلومات حبيت اقدمها لكم
اتريا الردووووود
اتمنى انها تعيبكم
- ]dk.doc (550.0 كيلوبايت, 404 مشاهدات)
السلام عليكم ورحمة
شخبارك ؟؟؟
هاي معلومات حبيت اقدمها لكم
اتريا الردووووود
اتمنى انها تعيبكم
تمر هذه الحالة شعور الطالب او الطالبه بالخمول والنعاس اثناء شرح المعلم …
الاسباب كثيرة ربما يقول احدى المعلمين ان الطالب لم تأخذ قسطا كافيا من النوم … او ان الطالب نفسه لم يتناول الغذاء الصحي المساعد على النشاط والحركة … واسباب اخرى …
لكن تتكرر هذه الحالة حتى مع الطالب المجتهد
التثاؤب اثناء شرح المعلم للدرس
هذه المشكلة ستأخذنا الى عالم
تكنلوجيا التعليم احدث وسائل التعليم المتبعه
لحظة
تذكرت
قد اشرت الى طريقة شرح المعلم لعلاج هذه المشكلة ….
نبرة الصوت – سرعة الصوت – نظرات العيون -حركات الجسد – علو الصوت وانخفاضه – الحركة في الفصل – إشارات اليد ………وغيرها كثير … يبدو المعلم هنا بدور المرسل لكم هائل من الايحاءات التي بدورها تستطيع ان تتغلب على الخمول الذي يسود الفصل …..
ادلة كثيرة وملاحظات عديدة يستفيد بها المعلم للتعرف على شخصية كل طالب على حدا
ومنها استخدام الوسيلة المثلى والصحيحة لارسال المعلومة والتاكد ان المعلومة المرسلة لهذه الطالب قد تم استقبالها بنجاح من قبله ….
هنا نجول مع بعض للتعرف على اساليب التعليم الجديدة للتعامل مع الطالب
يستخدم التعليم الحديث ثلاث وسائل هي (سمعي ,بصري , وحسي)
إشارات لمعرفة الطالب البصري والسمعي والحسي
البصري :
يلبس ملابس خفيفة .
يتابع المدرس إذا تحرك من مكانه
يهتم في مظهره .
يحب الصور .
يحب أن يشرح الموضوع بشكل عام قبل أن يدخل في التفاصيل
يلاحظ تفاصيل الشيء أمامه ويعرف أين الخلل .
المساحة التي يجلس عليها في حياته تشكل اهتمامه الخاص
يلاحظ الاخطاء الاملائية المكتوبة .
يهتم بالملصقات الحائطية .
يحب الترتيب والتنظيم . يحب ان يكون مكتبه نظيفا .
الحسي :
يتحرك كثيرا .
لا يحب الجلوس على الكرسي .
صامت معظم الأحيان .
يحب الأعمال اليدوية .
يتحدث بنبرة هادئة
يتاثر باي إشارة من المدرس أو من زملائه .
يقترب كثيرا لمن يتحدث معه . يتعلم من خلال التجربة بيده .
السمعي :
يتحدث مع الآخرين كثيرا .
صوته يعلو قليلا أثناء القراءة .
أسئلته كثيرة في الدرس .
يتحدث مع ذاته ويقول للمدرس أنا ما فهمت الدرس .
عنده قدرة على حفظ أسماء أصدقاؤه .
يقلد الآخرين وخاصة عند الإستهزاء بهم .
لديه القدرة على تقدير من يحترمه .
يتذكر الأغاني ، الأناشيد ، الألحان بسهولة .
****
أفكار لكسب الطلاب وإحداث الألفة والمحبة :
ابدأ بقصة عن نفسك ( موقف محرج – حالة فشل ثم نجحت فيها ) .
تعرف على طلابك إن كانت احدهم ( سمعي أو بصري أو حسي من خلال معرفتك الشخصية بهم .)
خاطب طلابك بشكل ( بصري / سمعي / حسي .)
إقترب منهم واكسر الحواجز الجغرافية لا تجلس خلف الطاولة بل اجلس بجوار الطاولة أو على الطاولة .
ابتعد عن افتتاحية شرح الدرس بكلمات سلبية أو معارضة أو تكون في حالة غضب إذ أن هذه العناصر تكسر الالفة وتجعل الطلاب بعيدين عنك .
مثال العقاب لمن لا يقوم بحل الواجب … من لم يحل الدرس تعرف ماسوف يحدث له …اسلوب التهديد السلبي
القاعة الدراسية ممكن تحوي الثلاثة انواع السمعي والبصري والحسي
ويتعامل المعلم معهم كلهم بسهولة وذلك بأن يقسم وقته فيشرح هذه الجزئية
بالطريقةو التي تلاءم السمعي مثلا
وتلك بالطريقة التي تلاءم البصري
يعني استخدام وسائل متنوعة خلال المحاضرة او الحصة يزيد من ترسيخ المعلومة
مثل استخدام شرائح البوربوينت وعرضها على البروجكتر ,, استخدام الوسائل التعليمية
والمجسمات // القيام بالتجارب بشكل جماعي ….. وهكذا وسائل كثيرة يمكن الاستفادة
منها ….
للشعر كلمة
لابد من دعم المعلّم درسه بوسيلةٍ للشرح والإيضاح
صور تبيّن أو شريط ناطقٌ أو رسم أشكالٍ على ألواحِ
وكذا الشفافيات فهي وسيلةٌ مثلى لمن يسعى إلى الإفصاحِِ
ولقد جمعت لك الوسائل كلها لتكون موصلةً لكل نجاح
فإذا بحثت وجدتها كأزهاررٍ تشفي الغليل بعطرها الفواحِ
فاختر لدرسك ما يناسبه وكن في شرحه ذا همةٍ وكفاح ِ
وفي النهاية شاكر لكم والدقائق من وقتكم لقراءة الموضوع
منقـ للفائدة ـــول
يعتمد الموقع الإعرابي للاسم على مكان وعمل الاسم في الجملة :
الاسم في بداية الجملة ــ يكون موقعه ــ ( مبتدأ ) . [ البابُ مفتوحٌ ]
الاسم الموضح لمعنى الجملة الاسمية ــ يكون موقعه ــ ( خبر ) . [ البابُ مفتوحٌ ]
الاسم الذي يقوم بعمل الفعل ــ يكون موقعه ــ ( فاعل ) . [ يحترم الصغيرُ الكبير ]
الاسم الذي يقع عليه الفعل ــ يكون موقعه ــ ( مفعول به ) . [ يحترم الصغير الكبيرَ ]
الاسم الذي يأتي قبله حرف جر ــ يكون موقعه ــ ( اسم مجرور ) . [ الكتاب على الطاولةِ ]
منقول
نفع الله به
طرق تشجيع الطفل على القراءة
تمثل القراءة غذاء للروح، ومن شب على شيء شاب عليه، ولكي يكون الطفل صاحب فكر وثقافة حينما يكبر، لابد وأن يعتاد الطفل منذ صغره على القراءة. هناك عدة طرق لتشجيع الطفل على القراءة وذلك من خلال القراءة للطفل بصوت مرتفع أو من خلال قراءة الأناشيد.
قراءة الأناشيد:تساعد قراءة الأناشيد على تعليم الطفل أخلاقيات معينة من خلال قراءة مجموعة من الأناشيد الإيقاعية للأطفال، يتعلم الطفل منها خلق أو معنى معين، فمن الممكن أن يسمع الطفل النشيد الذي يشرح القصة المكتوبة وبعد سماعه للنشيد ينظر الطفل للقصة المكتوبة ويبدأ في قرأتها، وبذلك يستفيد الطفل من سماع ورؤية القصة.
ضعف الدافعية للتعلم لدى الطلاب .. الأسباب والعلاج
ضعف الدافعية هي حالة تنتاب الطالب أثناء الدراسة أو قبلها أو بعدها تؤدي للتكاسل وعدم بذل الجهد مما يفقد الحماس والإيجابية اللازمة للدراسة الجادة ..
&& أســــباب المشكـــــــــــــلة :
1) وجود أفكار خاطئة لدى الطالب عن مدى أهمية التعلم وعدم توفر وظائف وقلة أهمية الشهادات العالية ..
2) انعدام الجو التعليمي المناسب لنفسية الطالب لأسباب إدارية أو فنية أو مستلزمات الدراسة المبنى والفصول وعدد الطلاب وقلة الأنشطة المصاحبة لعملية التعلم ..
3) الخلافات الأسرية مما يولد لدى الطالب التفكير الدائم بذلك فيجعله ينفصل عن الدراسة ولا يكترث بها ..
4) استخدام العقاب البدني والنفسي للطالب من المعلم أو إدارة المدرسة ..
5) المشكلات الصحية والتي تتسبب بعدم القدرة على مسايرة أقرانه ..
6) صعوبة المناهج والتي لا تتلاءم مع قدرات الطالب الخاصة ..
7) الضعف العقلي ..
8) غياب الموجه المنزلي وانعدام التواصل مع المدرسة بالرغم من الإستدعاءات ..
&& الأساليب التربوية المناسبة للتعامل مع المشكلة :
1) من المهم البحث بدقة عن الأسباب والدوافع الحقيقية للمشكلة والتعامل معها وفق ما تتطلبه المشكلة بطريقة علمية عن طريق بحث حالة فردية خاصة .. فالتشخيص الصحيح جانب مهم في العلاج ..
2) استخدام استراتيجيات مناسبة لمثل تلك المشكلة مثل /
– النمذجة بحيث يطرح عليه نماذج موجودة في المجتمع القريب حققت الشهرة والمجد من خلال المثابرة والإجتهاد ..
– استخدام المعززات الإيجابية لرفع مستوى الطالب والإبتعاد عن الإحباطات والمحاسبة الدقيقة بالحسم والتوقيف .. أو التهديد بهما !!
– تعديل الأفكار الخاطئة لدى الطالب وإبعاد مصادرها ، وإحلال بدلا منها أفكار إيجابية .
– العلاج العلاني والإنفعالي بهدف زيادة الدافعية لدى الطالب وإدراك التعليم ..
3) التمعن بقدرات الطالب وبحث توجيهة للمكان المناسب لقدراته ..
وضع خطة عمل متدرجة للطالب يتحول بها تدريجيا لإدراك أهمية الدراسة بشرط أن تتناسب مع شخصية الطالب .
م .
أرجو الانتفاع منه
من أكثر ما يقلق الطلاب أثناء فترة الامتحانات خوفهم من نسيان المعلومات التي ذاكروها وهنا نقدم لطلابنا وطالباتنا بعض النصائح التي تساعدهم على مقاومة النسيان.
لكي تقاوم النسيان:
– أعط نفسك قسطاً من الراحة بين المادة والأخرى.
– لا تركز على مادة دون الأخرى بحجة حبك لها أكثر من غيرها، فحاول أن تحب جميع المواد، فهي كل متكامل تصنع نسيجنا الفكري وبناءنا العلمي تحقيقاً للقول السائد ((حاول أن تعرف كل شيء عن كل شيء لا أن تعرف شيئاً عن شيء)) فالأولى تجعلك موسوعي المعلومات، والثانية تخدمك في مرحلة التخصص العلمي في الدراسة.
– حاول أن تخرج في نزهة أو تقوم بتمرينات رياضية خفيفة أو تمارس هواية محببة أو تصنع مشروباً محبباً منشطاً بعيداً عن المنبهات المؤثرة في الأعصاب كالشاي والقهوة.
– حاول أن تستذكر بطريقة التكرار الموزع أو المراجعة على فترات منتظمة، فالمراجعة على فترات تقاوم النسيان وتحد منه.
– لا تهمل مادة ذاكرتها فترة طويلة فالإهمال جرثومة النسيان.
– أخلص النية والقصد والاهتمام ووزع حبك واهتمامك وتركيزك على مختلف المواد، فهذا يساعدك على التذكر ويقلل نسبة النسيان ويبقى الاستذكار في أمان.
– استعمل الوسائل المعينة السمعية والبصرية والخرائط والكتابة والجداول والمقارنات وتدرب على حل الأسئلة فهذا يوفر سهولة الحفظ ويدعم التذكر.
– اقرأ من الكتاب المقرر لا من الملخصات واستخدم المادة في مراجعها المتوسعة أولاً ثم اصنع بنفسك الملخص والعناصر والجزئيات التي تقسم بها الموضوع فكل ما تصنعه بنفسك أبقى لك، ومعك.
– استخدم الملخصات ونماذج الامتحانات في المرحلة الأخيرة من الاستذكار فهي تمكنك من الإلمام بالعناصر الرئيسة
– افهم ما تقرأ ولا تحفظ ما لا تفهم فالمعنى والفهم يثبتان ما تقرأ بعكس حفظ ما لا تفهمه فإنه أسرع في الهروب من ذهنك.
– لا تبدأ الاستذكار في حالة الانفعال من موضوع ما أو موقف مر بك، خلص نفسك وعقلك وذهنك ومكانك من عوامل القلق والاضطراب والتوتر تكن أكثر تحصيلاً وأقل نسياناً.
– انتبه عند الشرح، فالانتباه والتركيز يوفران عليك مجهوداً ضخماً في الفهم والتحصيل والحفظ والمراجعة، فالدرس الذي حضرته وتعلمته وانتبهت إليه أبقى مع الزمن، فطالب المنازل أو الانتساب يحتاج لجميع الأسباب من كل باب ليحصل العلم.
وبالــــــــــــــــتوفيق للجميـــــــــــــع ياااااااارب
^^^أخي الأخصائي الإجتماعي .. أختي الأخصائية الإجتماعية^^^
إن متابعة الطلاب وبشكل عام ، والضعاف من حيث التحصيل الدراسي بشكل خاص ،
تعتبر من أولى مهام الأخصائي الإجتماعي بالمدرسة ، والذي يسعى بدوره دوماً إلى
مساعدة الطلبة لتحسين بمستواهم التحصيلي ، بالإضافة إلى مهمات أخرى كثيرة يلتزم
بها الأخصائي الإجتماعي ترتقي بجلها ببناء الطالب وارتقاء العملية التعليمية.
ومن هذا المنطلق يسعدني التواصل معك ( أخي / أخيتي ) من خلال طرح
(((نموذج لــــــخطة متابعة الطلاب ذوي التحصيل المتدني -خاص بالأخصائي الإجتماعي)))
منقولة للفائدة
مع تحيات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مختصر كتاب
100 فكرة لإدارة سلوك الطلاب والطالبات
لجوني ينغ
اختصره
سليمان بن أحمد السويد
هو عنوان لكتاب من تأليف جوني ينغ وترجمة سلام حسن الخطيب وهو من إصدار مكتبة العبيكان عام 1443
وقد تصفحت الكتاب بشكل سريع فوجدت فيه نقاط جميلة ومفيدة فرغبت في مشاركة الأخوة في الاستفادة منه وذلك بنقل فكرة واحدة في كل مرة ( ولعل هذا يكون بشكل يومي إن شاء الله ) وسأنقل الفكرة بشكل مختصر حتى لو كان عليها بعض الملحوظات وهذا لفتح الباب للمناقشة مع الزملاء في المدونة .
وتكمن أهمية القدرة على إدارة الصف في أن جهد المعلم وعلمه مهما كان قويا لن يؤثر في طلابه ما لم يكن الفصل جاهزا لاستقبال المعلومة وهذ من خلال الضبط العام للصف .
الكتاب يتكون من مئة فكرة تساعد المعلم في ضبط صفه وهذه النقاط مقسمة على سبعة فصول وهي كما يلي :
1- اعرف طلابك .
2- كيف تحافظ على هدوئك في وجه العاصفة الصفية ؟
3- كيف تبقي الأمور في مسارها الصحيح داخل الصف؟
4- معالجة المشكلات الشائعة .
5- إصدار المكافآت والعقوبات.
6- وعلى نطاق واسع . والمراد بها أفكار تجعل علاقتك بالطالب على نطاق أوسع من علاقة معلم بطلابه في الصف .
7- كيف تدير نفسك ؟
هذا رابط للتعريف بالكتاب في مكتبة العبيكان
http://www.obeikanbookshops.com/newreleases.php
وإليكم مختصرا لمقدمة الكتاب لما فيها من نقاط نفسية وتربوية يتلمسها الخبراء التربويون من أمثالكم .
المقدمة
كان المؤلف يعمل كإداري في أحد البنوك ولمدة ستة عشر سنة ، ولكن – وكما يقول – ( حلم حياتي بأن أكون مدرسا … لقد أحببت أن يكون لي تأثير على جيل كامل) ولتحقيق هذا الحلم التحق بجامعة مفتوحة بدوام جزئي حتى أنهاها ثم درس موظفين البنك كنوع من التدريب له ، وكذلك فتح فصولا لتعليم الكبار في المساء .
وعندما بدأ التدريس ، ولكنه صدم بالتدريس فيقول: ( وبكل صراحة أقول: لقد كانت تلك الدروس عبارة عن ساحة معركة ، وصحيح أنني كنت أعرف مادني حق المعرفة ، ولكن المشكلة هي أنني لم أن أعرف كيف أدرسها ، لقد كان الطلاب يشعرون بالملل في درسي . وكنت طوال الوقت أصرخ وأوجه عشرات التهديدات ، وأطلق العقوبات بالجملة . وفي نهاية كل درس تراني منهكا ومحبطا)
ولكن صاحبنا لم يستسلم لواقعه التعليمي ، ولم يلق بالائمة على الطلاب وغيرهم بل فكر بما يمكنه هو تغييره ، وعن مكمن الخطأ لديه قبل غيره ولذا غير من نفسه وبالتالي من واقع حصته التعليمية وهذا من خلال حضوره لدى معلمين من ذوي الخبرات العالية ( درس توضيحي) والمقارنة بين طرقهم والوسائل التي يستخدمها ولذا يقول: ( فبدأت أسأل هؤلاء المعلمين الكثير من الأسئلة ،وأدون ملحوظاتهم على دفتر ) حتى تجمع لديه العديد من الدفاتر ثم يقول وحين تكون إحدى الحصص الدراسية ناجحة فإنني أجلس بعدها متأملا لأعرف السبب وراء كونها كذلك ،ثم أدون جوهر السبب في نجاح الدرس ) .
وهكذا تكون لديه العديد من الخبرات التراكمية والتي ينقحها من خلال تجاربه وتطبيقاته الشخصية فأخرجها للمعلمين وغيرهم ، علما أنه معلم في المرحلة الثانوية .
ولا أظنك أخي العزيز ( معلما أو مشرفا) باقل منه كفاءة ولا قدرة على تسجل ما يمربك من مواقف تعليمية .
الفصل الأول : اعرف طلابك
1- معرفة أسمائهم .
من طرق حفظ أسمائهم
* وزع أماكن جلوسهم حسب ترتيب أسمائهم الهجائي
* كتابة الأسماء على الطاولة
* وضع مخطط للفصل يمثل أماكن جلوسهم مع اسم كل طالب ( مع الصورة ) . انتهى
قلت : من الكتب التي تقدم لك مهارة تذكر الأسماء كتاب صغير مفيد باسم ( ماذا كان اسم فلات ياترى ) لن تنسى بعد الآن الأسماء ولا الوجوه تأليف / كريكور شتاوب . وهذا الكتيب ضمن سلسلة الذاكرة القوية .
2- اعرف اهتمامات طلابك .
فهذا يساعدك على اختيار المواضيع المثيرة لهم وعلى اختيار الأمثلة التي تجعلهم متابعين لك في الدرس .
ويمكن أن يكون هذا من خلال استبانة في بداية العام الدراسي .
3- إثارة الحافز التعليمي لديهم من خلال معرفة أهدافهم في الحياة .
هذه الفكرة قريبة من جهة الوسائل المستخدمة في تحقيقها مع الثانية وتختلف عنها في نوعية المحفز .
ولا شك في أن تنوع المحفز يشكل عنصر مهم لضمان استمرارية الانتباه لدى الطالب .
وكذلك هذا المحفز يعتبر محفز داخلي والمحفز الداخلي أقوى وأبقى من المحفز الخارجي
4- تعزيز شعور الطالب بأهمية عمله .
غالبا ما يكون الطلاب المشاكسون ضعيفي الثقة بالنفس ، ويشعرون بأن ما يقومون به ليس له قيمة أو فائدة .
والمطلوب منك أخي المربي : أن تظهر تقديرك لأي جهد يبذله الطالب وتبين له أهمية هذا الجهد في حياته وحياة الآخرين (حضوره للمدرسة ، إحضاره لأدوات المدرسة ، عدم ازعاجه في الفصل ، نظافته ، مشاركته لزملائه في عمل ما ، كتابته للواجب ، فضلا عن مشاركاته في الدرس ولو كانت قليلة ) .
ولا تنس أن تكرر هذا فهو قد لا يصدقك في البداية ولكن مع التكرار سيترسخ مفهوم قيمة عمل ويشعر به في داخله مما يدفعه للعمل .
5- التحلي بروح الدعابة .
الدعابة والمرح مهمة في خلق جو صفي محبب للجميع ( طلابا ومعلمين ) .
وعليك الحذر من أمور عند تطبيق هذه الفكرة .
أ ) استخدم أسلوب الدعابة عندما ترى أنك قادر على السيطرة لما يحدث بعد المرح ولديك القدرة على ضبط الصف بعد ذلك ولا يفلت زمام الأمور منك .
ب ) اجعلك مزاحك يتعلق بك أو بالمادة والموضوع المطروح ، واحذر من المزاح فيما يخص ذوات الطلاب أو قيمهم العرفية الخاصة ، أو بلادهم وكل ما يتعبرونه ذا قيمة عندهم .
وتأكد بأن المزحة التي تمس الطالب لن ينساها وسيعتبرها طعنة منك ولو قدر على الرد عليك في حينها لفعل ، ولكنه قد لا يستطيع فتبقى حرقة في نفسه تحرمه من الاستفادة منك ومن علمك .
6- صديق أم عدو ؟
يميل بعض المعلمون للتودد إلى طلابهم وهذا جيد ولكن يجب الحذر من المبالغة في ذلك ، فدورك في الصف هو القيادة ، ولا تُتَصور القيادة دون حزم وصرامة في وقت الحاجة لها ، وهذا لا يعني الدعوة إلى الشدة والصرامة في غيرة وقتها ، فأنت إذا كنت صارما جدا فستضع نفسك في مواجهة معهم . وإذا كنت لينا جدا فسيرى الطلاب فيك لقمة سائغة .
بل اجعل الحدود في علاقتك معهم واضحة ومن البداية فتريح وتستريح من مشاكل كثيرة .
وكما قيل لا تكن لينا فتعصر ، ولا ناشفا فتكسر .
7- موقفك يساعد .
ومراد المؤلف من هذا العنوان أن النفسية التي تكون عليها قبيل دخولك للحصة مؤثرة جدا في عطائك خلالها وسينعكس ذلك على جميع نواحي أدائك ( العلمي، والسلوكي، واللفظي) ولذلك حاول السيطرة على مشاعرك و بإضفاء أحاسيس التفاؤل والسعادة على روحك ، حتى لو كان بالتصنع .
ويقول: قبل درسك تظاهر بأنك سعيد لمدة خمس إلى عشر دقائق ،وستلاحظ أن شيئا ما قد تغير .
8- نجم اليوم !
أخبر طلابك بأنك ستختار في كل يوم نجم ، وحدد محاور التميز مع الطلاب .
1-الجهد : فقد يبذل الطالب جهدا كبيرا في تعلمه فيستحق التقدير لذلك حتى لو أخفق في الوصول للنتيجة الصحيحة .
2-لتميز أدائه .
3-استجايته في الدرس .
وهكذا ..
في نهاية الدرس يتم اعلان النجم ، ويفضل تعليق اسمه وسبب التميز وتاريخه أمام الطلبه ليكون حافزا للطلاب .
فهذه الفكرة قائمة على استغلال الرغبة الداخلية لدى الفرد بالتميز والبروز .
يتبع