–––> فآلمرفقآإت <––– ورقة عمل جاهزة , زايد وإنجازات الإتحاد , الوحدة الأولى , تربية وطنية .,. !
أتمنى التوفييج =) .,. !
فح’ـفظ آللهـٍ .,. !
- 1 u.doc (410.5 كيلوبايت, 8419 مشاهدات)
–––> فآلمرفقآإت <––– ورقة عمل جاهزة , زايد وإنجازات الإتحاد , الوحدة الأولى , تربية وطنية .,. !
أتمنى التوفييج =) .,. !
فح’ـفظ آللهـٍ .,. !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
في المرفقات
م/ن
بالتوفيق
بحث , تقرير جاهز / قيام الإتحاد
لحظة
بحث , تقرير جاهز : الإتحاد الجمركي ~> فآلمرفقآإت
بالتوفييج 🙂 .,. !
[[ دع’ـوآإتكمـٍ ]]
تاريخ النشر: الإثنين 10 يونيو 2022
عماد عبدالباري
أضخم توثيق
وأكد ابن صراي، أن المشروع، الذي حظي بدعم الشيخ فيصل بن صقر القاسمي، رئيس الدائرة المالية في رأس الخيمة، هدف إلى حفظ وثائق الإمارة، والاستفادة منها في مجال التاريخ والعلاقات الاجتماعية والخدمات الإنسانية، مع التعرف على الحرف التي كان يعمل بها أهل الإمارة مع معرفة أسفارهم وطريقة تعاملهم مع هذه الجوازات، مبيناً أن الفريق سيقوم قريبا بإصدار كتاب يؤرخ تاريخ الإمارة ليبقى شاهداً أمام أجيال المستقبل حول قصص الكفاح الصعبة التي كان يعيشها الآباء والأجداد قبل قيام الاتحاد لطلب الرزق، ويعد المشروع أضخم توثيق، ممنهج ومطول على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة عامة وإمارة رأس الخيمة خاصة على مدة عامين، مثمناً بالدور الكبير الذي قامت به الباحثة بدرية شامبيه التي ساهمت في إطلاق المشروع، بوثائق كانت محفوظة في مركز الدراسات والوثائق برأس الخيمة.
500 ساعة عمل
وأشار ابن صراي إلى أن فريق عمل المشروع الذي امتدت أعماله مدة عامين متتاليين أنجز أكثر من 500 ساعة عمل، في تفريغ بيانات الجوازات، وتسجيلات مع الرواة الذين بلغ عددهم 75 راوياً من بينهم 5 نساء، كما كان نصيب كل عضو في الفريق تفريغ معلومات 600 جواز، ضم الدكتور حمد بن صراي، والدكتور علي فارس مدير مركز الدراسات والوثائق برأس الخيمة، والباحث أحمد الزعابي أستاذ التاريخ والآثار، والطالبة حصة سالم راشد، وهي ضمن فريق العمل المكون من عشر طالبات باحثات من جامعة الإمارات، مثلن مختلف إمارات ومناطق الدولة، وشاركت من الدارسات في تخصصات الخدمة الاجتماعية والسياسة والتاريخ، «الطالبات حمدة حمد الشامسي، وشيخة راشد الظّاهري، وشيخة محمد الكعبي، وعائشة سعيد النّعيمي، والطالبة عبلاء حميد الدّرعي، والطالبة عفراء راشد سيف، وعفراء سعيد الحميري، وموزة أحمد العامري، ونعيمة عبد الله النّعيمي»، كما تعاونت في الدراسة أكثر من 100 طالبة من جامعة الإمارات في تفريغ المقابلات، مبينا أن الدراسة بدأت بعد توثيق الجوازات ونسخ إلكتروني 6 ألاف جواز، التي وفرها لنا مركز الدراسات والوثائق التابع للديوان الأميري في رأس الخيمة، منوهاً إلى أن الفريق أجرى مقابلات ميدانية، مع الأحياء من أصحابها واتضح أن 60% منهم من المتوفين، إلا أن فريق العمل حصر 75 شخصية ممن تفاوتت أعمارهم الذين ما بين 60 عاماً و100 عام، من ضمنهم 5 من النساء، موزعين على مختلف مناطق رأس الخيمة من الحيل إلى الجزيرة الحمراء إلى الجير، والتقى بهم واستخلص معلومات إضافية عن تلك المرحلة التي أصدر فيها الجواز، كما تبين من خلال العمل البحثي أنه كان يقطن مختلف مناطق إمارة رأس الخيمة في تلك الحقبة 50 ألف مواطن.
مصطلحات ومناطق جديدة
ويضيف ابن صراي: تلخصت الأسئلة التي وثقت بالصوت والصورة، عن سبب إصدار الجواز، والأماكن التي استخدمت في السفر إليها، وما صاحبها من حكايات وقصص تختصر معالم وأجواء طبيعة السفر في تلك الفترة، وفرغت الطالبات تلك المقابلات التي دارت باللهجة المحلية التي تختلف من منطقة إلى أخرى وتعرفن إلى مصطلحات ومناطق جديدة بالنسبة لهن.
وقال ابن صراي إن الجوازات كانت تعد حسب الوثائق البريطانية، مصدر دخل لحكومة رأس الخيمة كان يصل إلى 200 ألف روبية سنويا، حيث كانت قيمة كل جواز 55 روبية، ووثقنا خلال دراستنا أنواع التصوير التي كانت تعمد على مصور يسمى «محمد الحساوي»، الذي يقدم لصاحب الجواز أشكالاً عدة للتصوير في الزي الذي يلبسه للتصوير فقط، منها الزى الكويتي، أو المصري، أو المحلي، كما كانت بعض الجوازات تحمل صوراً عائلية، كما في وثائق سفر الفلسطينيين.
مشروع رائد
ومن جانبه قال الكاتب والباحث أحمد سعيد الزعابي، معلم تاريخ، إن المشروع رائد، واكتشفنا فيه العديد من المعلومات والبيانات الغنية، سواء من قبل الشخصيات التي قابلناها أو الجوازات. موضحاً: من الشخصيات التي استندنا إلى معلوماتها إبراهيم جكة ويوسف المريخي، وهما الرائدان في كتابة الجوازات في الفترة ما بين 1965 إلى 1973، إضافة إلى 75 شخصية قابلناها، ولاحظنا أن البعض كتب في جوازه أنه طالب وهو أمي، إضافة إلى قصص أخرى تختصر كيف كانت الحياة في تلك الحقبة. وأضاف الزعابي: كان الجميع يدخل أبوظبي بجواز سفر، من خلال نقطة تفتيش في منطقة «سيح شعيب»، أما الإمارات الأخرى، فالذهاب إليها كان بلا جواز.
تعدد الأسفار ودقة المعلومات
حصة سالم راشد، طالبة خدمة اجتماعية، تقول: فرغت بيانات 600 جواز في استمارات فردية تتضمن الاسم ومكان العيش والمهنة وتوقيع الجواز ورقمه وتاريخ الإصدار، في غضون 4 أشهر، ومن الصعوبات التي واجهناها قِدم بعض الجوازات، ووجود بعض المصطلحات الغريبة علينا كمهنة المتسبب، أي لا يعمل، إضافة إلى المهن الأخرى كالطواش والمزارع والعامل. وأضافت حصة أن الدراسة كشفت أن أسباب السفر تعددت بين التعليم والعلاج والحج والعمرة، وبعض الزوجات أدرجت أسماؤهن مع أزواجهن في جواز السفر، وكانت معظم الأسفار إلى الهند وإيران للعلاج ودول الخليج الأخرى للعمل، أو لأداء الحج والعمرة.
وقالت نعيمة النعيمي، الطالبة في قسم التاريخ والآثار، والمشاركة في فريق العمل: تعرفنا إلى مناطق عدة كنا نجهلها، في دولتنا، وفي الدول العربية، كما تعرفنا من خلال تفريغ المقابلات إلى لهجات محلية ومصطلحات جديدة، والأشهر السريانية القديمة التي كانت تستخدم.
وأضافت الطالبة شيخة محمد الكعبي تخصص علوم سياسية، كانت الجوازات تتميز بدقة تفاصيلها، منعا للسرقة أوالتزوير، حيث كانت بيانات وصف صاحب الجواز، تجعل أي شخص يتعرف على حامله بسهولة، مثل لون العينين والطول ووصف أي علامة مميزة في وجه صاحب الجواز، ولاحظنا أن البعض يمتلك وثيقة سفر وجوازاً، والبعض يمتلك جوازين في الفترة ذاتها.
لمشاهدة الحلقة الرجاء الضغط على الرابط التالي:-
الكاتب والباحث أحمد سعيد الزعابي
أستاذ التاريخ والآثار
كلمة الكاتب أحمد سعيد الزعابي لنشرة علوم الدار لقناة أبوظبي حول أضخم مشروع توثيقي ممنهج ومطول على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة عامة وإمارة رأس الخيمة خاصة على مدة عامين هو "مشروع تسجيل وتوثيق وتأريخ الجوازات القديمة في إمارة رأس الخيمة قبل قيام الإتحاد"
شكراً لسمو الشيخ فيصل بن صقر القاسمي على دعمه الكبير لهذا المشروع، وشكراً لكل من عمل في هذا المشروع وخاصة للدكتور حمد بن صراي أستاذ التاريخ في جامعة الإمارات العربية المتحدة الباحث الرئيس للمشروع، والدكتور علي فارس مدير مركز الدراسات والوثائق برأس الخيمة، والباحث أحمد سعيد الزعابي أستاذ التاريخ والآثار، والشكر أيضاً إلى الطالبات الباحثات الرئيسات في المشروع من جامعة الإمارات العربية المتحدة.
المصدر جريدة الإتحاد
تاريخ النشر: الإثنين 03 يونيو 2022
موزة خميس (رأس الخيمة) – تركز الجائزة على نشر ثقافة التنمية المستدامة، من خلال توجيه إدارات المدارس لأهمية المشاركة في دعم التنوع والبيئة التي يعيش من خلالها كل معلم وكل طالب، وتقدم الجائزة في الإمارات من قبل مجموعة تمثل فرعاً للجائزة العالمية محلياً، وهم جمعية الإمارات للحياة الفطرية، ووزارة التربية والتعليم، والبنك البريطاني للشرق الأوسط، ضمن المبادرة المناخية له، وشركة كيماويات رائدة، ضمن برنامجها لدمج المسؤولية الاجتماعية وحماية البيئة.
وعن حصول المدرسة على جائزة العلم الأخضر، قال جاسم بن حمد الزعابي مدير المدرسة، إن جائزة «العلم الأخضر» رمز دولي للتميز البيئي، وهي ترفع مستوى الوعي بين الطلاب حول قضايا التنمية المستدامة، وذلك من خلال الدراسة في الفصل وخطوات تتخذها المدرسة وتدريب الطلاب عملياً على تقليل التأثير البيئي لمدرستهم، ولأجل الحصول على العضوية للدخول في المسابقة والفوز، على الطلاب أن يقدموا بأنفسهم الطلب للانضمام لعضوية اللجنة، ويتم اختيارهم من قبل نظرائهم لتلك العضوية، ولا بد أن تقل نسبة تمثيل الطلاب عن 50 في المائة من أعضاء اللجنة.
سير العمل
وأضاف: يمنح الطلاب الفرصة لاختيار بعض الأعضاء البالغين، بما فيهم المدرسون، وأيضاً اختيار أعضاء الإدارة وأولياء الأمور وبعض الأعضاء من المجتمع، وتستعين اللجنة أحيانا بأعضاء كبار أو يتم بتشكيل لجان فرعية للقيام بمهام محددة، وتلتقي اللجنة ثماني مرات على الأقل في السنة، ويتم الاحتفاظ بمحاضر الجلسات بإشراف مشترك من الطلاب والأعضاء البالغين، كما يتم أيضاً عرض محاضر الجلسات في لوحة أخبار المدرسة، وتقارير اجتماعات اللجنة يتم عرضها في لوحة المدرسة واجتماع أولياء الأمور، وقد استحقت المدرسة العلم لمدة سنتين مرة أخرى، والمدارس البيئية هي شهادة وبرنامج دولي يهدف إلى تعزيز التطوير المستدام من خلال الإدارة والتعليم البيئي، وتشارك فيه 52 دولة حول العالم.
مشاريع وأنشطة
محمود شاكر الاختصاصي الاجتماعي تحدث في هذا الشأن قائلاً: لكون مدرستنا من المدارس البيئية، فقد عملنا مشاريع وأنشطة عدة، للحفاظ على المناخ العالمي والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، ومنها المشاركة بالمشاريع المصغرة التي تقلل من تلوث المناخ، مثل مشروع تقليل استهلاك الماء بالاستفادة من مياه المكيفات في ري الحديقة الداخلية، ووضع عبوات في سيفون دورات المياه وملصقات تدعو لتقليل استهلاك الماء، وأيضاً لدينا على الدوام مشروع تدوير النفايات وعزلها وصبغ سلات المهملات في ساحات المدرسة، بألوان تدل على النفايات التي توضع بها، كما تمت الاستفادة من الإطارات القديمة كأحواض زراعية، وأيضاً الاستفادة من الكراتين الفارغة وتحويلها لحاويات، لاستخدامها على هيئة سلال في الفصول ولعرض صور عليها في ساحات المدرسة.
وأشار إلى أن هذه المشاريع تغرس التربية البيئية في نفوس الطلاب، لأن المدرسة من أهم المؤسسات التي يعهد إليها المجتمع بمهمة رعاية أبنائهم، وتنشئتهم وإكسابهم القيم والاتجاهات وأنماط السلوك البناءة، إلى جانب إكسابهم المعارف والمهارات، حيث إن المدرسة لها أهدافها التربوية والاجتماعية التي تعمل على تحقيقها لخدمة البيئة والمجتمع، فقد ظهرت الاتجاهات الحديثة في التربية التي ترمي إلى ربط المدرسة بالبيئة المحيطة وربط البيئة بالمدرسة، ولقد أدخلت العديد من دول العالم برامج نظامية في التربية البيئية.
إعادة التدوير
وتابع: قمنا أيضاً من خلال جهود المعلمين والطلبة، بجمع الإطارات التي تلقى في أي مكان، وعمل الطلاب على تنظيفها ثم دهنها بألوان زاهية، واستخدمت كإطار لأجل النباتات والأشجار، وقد أصبح منظرها أكثر جاذبية، ويمكن لهذا الإطار أن يخدم لسنوات طويلة، ولن يحتاج إلا للتنظيف والدهان من جديد، وتعلم طلابنا تحويل الكرتون المتبقي بعد بيع أكياس البطاطا، إلى حاويات جميلة ومزخرفة بصور الطلاب والمدرس، كي يضعوا أوراقهم بشكل مرتب ومنظم، وذلك يعني أن المدرسة ساهمت في توفير مبلغ من المال، كما ساهمت في عمليات التدوير التي توفر طاقة وبالتالي تخفض من الانبعاثات، وكذلك مشروع تدوير النخل، والذي تم من خلاله تحويل جذوع النخل الميت إلى أحواض زراعية لنباتات زينة لتقليل التلوث، وأيضاً المشاركة في ورش تدريبية بيئية وأعمال مشتركة، مع فعاليات المجتمع المحلي، مثل تنظيف الشاطئ والبر. وأوضح أن المدارس البيئية هي مثال على الشراكة المبتكرة في مجال تغير المناخ، وتركز على تطوير طرق جديدة للتشغيل، وتسعى للشراكات المبتكرة وتجتهد من أجل توسيع نطاق عمل نماذج الأعمال والتشغيل، من خلال المنتجات والخدمات، وهكذا ينبغي علينا أن نعمل على ربط المدرسة وبرامجها التربوية بالبيئة المحيطة بالطلاب، لأن المدرسة تلعب دوراً مهماً ينمي أنماط السلوك البيئي لديهم، وهؤلاء الطلاب في نهاية اليوم المدرسي، هم أفراد يعودون لبيوتهم ليصبحوا من ضمن المجتمع، وقد وجدنا أن الطلاب يتأثرون بالأنشطة والممارسات التي تجري داخل وخارج المدرسة.
أعمال يدوية
ولفت إلى أن الطلبة يقبلون على الأنشطة التي يمارسون من خلالها تصنيع مشروع، خاصة تلك المشاريع التي تدخل من ضمنها الأعمال اليدوية والألوان، وقد عمل الطلاب بكل نشاط وجهد من أجل البيئة في مدرستهم، وأصبحوا يؤمنون بأن كل شيء يمكن الاستفادة منه، ويمكن توفر الورق كي لا تقطع شجرة، ولذلك عندما طلبت منهم جمع بقايا مواد طبيعية وصناعية، من أجل مشروع حماية السلاحف، نجحوا في صنع سلحفاة من ليف النخل، ووضعوا لها عيون من الخشب، كما قام البعض بكتابة قصة تناسب المسابقة.
مبادرات الطلبة
عن المبادرات التي قام بها الطلاب، قال محمود شاكر الاختصاصي الاجتماعي إنهم قاموا بصنع صناديق لفرز النفايات، وفوق كل صندوق هناك لوحة تشير إلى نوع النفايات التي يجب أن توضع في الصندوق، مثل صندوق العلب المعدنية وآخر للبلاستيك، وصندوق للورق، والعلب الكرتونية، مشيراً إلى أن المدرسة من خلال إدارتها تتعاون مع الجهات التي تأتي لجمع النفايات، وتقوم بتسليمهم النفايات بشكل حضاري ومنظم لتوفير الجهد، وفي نهاية اليوم ينقل كل طالب لأسرته نتائج الجهود التي قام بها، وقريباً سنعمل على طبع نشرات توزع من خلال الطلبة على الجيران، وستكون بلغات عدة لتوعية الجنسيات التي لا تقرأ بالعربية.