التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن التوكل على الله واثره في حياة المسلم للصف الثامن

ازا ما عندكم مشكلة بديتقرير عن : السكان و التوكل
ملاحظةهاد تقرير واحد بس مو اسمين ^.^

الملفات المرفقة
  • نوع الملف: doc j20.doc‏ (242.0 كيلوبايت, 1195 مشاهدات)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

بوربوينت , الجهاد في سبيل الله,, للصف الثامن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

اخواني و خواتي البور في هالرابط,,

حاولت ارفعه بالمرفقات اخذ مني وقت,,

الجهاد في سبيل الله (1).ppt – 4shared.com – online file sharing and storage – download

موفقين يارب,,

ولا تنسوني من دعواتكم الطيبة,,

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

حل درس صنفان من اهل النار للصف الثامن

ابى حل درس صنفان من اهل النار ضرورى يوم الجمعة ضرورى ارجوكم دخيلكم بى وجه يعنى اباه بكرة بليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــز لو مممكن تسا عدونى

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

ورقة عمل عن درس القضاء و القدر الصف الثامن (ادخل وما تندم) للصف الثامن

انا اليوم يبتلكم ورقة عمل عن درس القضاء و القدر بس هاا ابي احلى مرور وابي تقييم++

ورقة عمل عن درس الايمان بالقضاء و القدر…

ورقة عمل عن درس القضاء و القدر
الاسم:
الصف:
أجب عن الاسئلة التالية:
1. عرف القضاء و القدر؟
__________________________________________________ ________________________________________________

2. كيف يكون الابتلاء بالمصيبة خيرا لمسلم ؟
_________________________________________________

3. اذكر اربع ثمرات للإيمان بالقدر؟
__________________________________________________ ________________________________________________

4. عرف التواكل على الله و اذكر نتيجته.
__________________________________________________ ________________________________________________

5. عرف التوكل على الله و اذكر نتيجته.
__________________________________________________ ________________________________________________

6. قال رسول الله-صلى الله عليه و سلم- :ما منكم من احد الا قد كتب مقعده من النار او الجنة .فقال رجل من القوم : ألا نتكل يا رسول الله؟ قال : لا اعملوا فكل ميسر, ثم قرأ (فأما من اعطى …) .

بم أمر النبي في الحديث السابق؟ و عم نهى؟

____________________________________________

ارجوووووووووواااااا التقيييم++

<LI style="DISPLAY: none" id=post_thanks_box_1543848 class="postbitlegacy postbitim">

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن السنن الإجتماعية للصف الثامن

أ ـ مبدأ العلّية والظواهر الاجتماعية:
مبدأ العلّية مبدأ عام لا يقبل التخصيص والاستثناء ، وموضوعه جيمع الظواهر التي تكون حادثة أو ممكنة الوجود ، فلكل حادث علّة ولابدّ لكل موجود ممكن الوجود من علة .
والظواهر الاجتماعية كالظواهر الطبيعية ، لا يمكن أن تستغني عن علل مسانخة لها .
وبهذ تخضع جميع الظواهر الاجتماعية لمبدأ العلية ، ولا تشذّ أية ظاهرة اجتماعية عن هذا المبدأ .
ب ـ مبدأ العلّية والسنن الاجتماعية :
إذا آمنا بخضوع ظاهرة ما لمبدأ العلية ، كان معناه أنه كلما وجدت العلة وجد المعلول ، وكلما وجدنا المعلول علمنا بأن له علّة ، وبهذا نحصل على مجموعة من السنن الموضوعية ، والقوانين المطردة بالنسبة لجميع الظواهر طبيعية كانت أم اجتماعية .
وإذا آمنا بوجود مركب حقيقي يسمّى بالمجتمع ، وهو بالرغم من تكوّنه من الافراد يحمل خصائص تميّزه عن الافراد ، كما أوضحنا ذلك في عمل الفرد وعمل المجتمع ، وكما لاحظنا هذا الفرق في تعريف المجتمع أيضاً ، نضطر للايمان عقلياً بوجود سنن وقوانين تخصّ المجتمع وترتبط بحركته ، وعلى أساس هذه السنن يمكن تحليل رقي الامم وسقوطها ، كما يمكن التنبؤ بمستقبل أمة صعوداً وهبوطاً ، وموتاً وحياة .
ج ـ أنواع التعبير القرآني عن السنن الاجتماعية
1 ـ التصريح العام بوجود سنن اجتماعية (دلالة مطابقية) . قال تعالى : (ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون)( 40 ) ، فقد أضيف الاجل إلى الوجود المجموعي للناس ، وهو غير أجل الافراد الذين تختلف آجالهم حينما ننظر إليهم أفراداً ، بينما هم مجموعة واحدة متفاعلة في ظلمها وعدلها ، فيكون لها أجل جماعي واحد( 41 ) .
هكذا استشف الشهيد الصدر ، والاوضح من هذه دلالة ماجاء في الايتين 77 من سورة الاسراء ، و 34 من سورة الانعام .
2 ـ التصريح بمصاديق السنن الاجتماعية (دلالة تضمنيّة) ، وذلك مثل :
أ ـ سنة آجال الامم التي جاءت في الموارد التالية : يوسف : 49 ، و الحجر : 4 ـ 5 ، والمؤمنون : 43، والاعراف : 185، والكهف : 58، وفاطر: 45 .
ب ـ سنة شمول العقاب الدنيوي لجميع أفراد المجتمع الظالم . راجع الانفال : 25.
جـ ـ سنة تبعية التغيير في البناء العلوي في المجتمع للتغيير في المحتوى الداخلي لافراد ذلك المجتمع . راجع الرعد : 11 ، والانفال : 53 .
د ـ سنة معارضة المترفين لحركة التغيير الاجتماعي بواسطة الانبياء . راجع سبأ : 34 ـ 35 .
هـ ـ سنة انهيار المجتمع من خلال تسلّط المترفين على مقاليد الامور . راجع الاسراء : 16 .
و ـ سنة تبعية وفرة الانتاج المادي لاستقامة أفراد المجتمع . راجع الاعراف : 96 ، والمائدة : 66 ، والجن : 16 .
ز ـ سنة التدافع في الحياة الانسانية. راجع البقرة: 251، والحج:40.
حـ ـ سنة الاختلاف بين أبناء آدم . راجع تفسير قوله تعالى : (ولا يزالون مختلفين * إلاّ من رحم ربك ولذلك خلقهم)( 42 ) .
ط ـ سنة تراكم الخبائث وانهيار المجتمع . راجع الانفال : 37 ، وهكذا سببية الظلم لانهيار المجتمع ، راجع الحج : 46 .
وهناك سنن أخرى نعرفها من خلال مراجعة الايات 34 من سورة الانعام ، و 76 من سورة الاسراء ، و 43 من سورة فاطر ، و 23 من سورة الفتح ، و 214 من سورة البقرة .
3 ـ الايات التي دلت على الاعتبار بالتاريخ ، والتدبر في حوادث التاريخ ، فإن الاعتبار لن يتحقق ما لم تكن هناك سنن يمكن اكتشافها، والاستفادة منها في الحياة الاجتماعية للانسان المتدبر ، والمجتمع الذي يريد الاعتبار بسلوك المجتمعات السالفة وعواقب سولكها .
راجع الايات التالية : 10 من سورة محمد ، و 109 من سورة يوسف ، و 46 من سورة الحج ، و 37 من سورة ق .
وهكذا أكد القرآن الكريم أن للساحة التاريخية وللمجتمعات البشرية سنناً وضوابط ، كما توجد ضوابط لكل الساحات الكونية الاخرى . ويعتبر هذا المفهوم فتحاً قرآنياً فريداً فيما نعلم( 43 ) .
وقد قاوم القرآن النظرة العفوية أو الغيبية الاستسلامية لتفسير الحوادث ، فأصر على وجود السنن وعلى إمكان اكتشافها ، وهدى إلى كيفية اكتشافها وكيفية توظيفها للاستفادة منها .
د ـ خصائص السنن الاجتماعية
وتمتاز السنن الاجتماعية بما يلي :
1 ـ الاطراد والموضوعية ، بمعنى أنها لا تجري على أساس الصدفة ، بل هي قوانين عامة لا تتخلف في الحالات الطبيعية ، إلاّ إذا خضعت لسنة أخرى ذات طابع موضوعي ايضاً ; فإذا اجتمعت شروط الاحراق للنار كانت محرقة ، وإذا كانت النار مشتعلة ووجدناها لا تُحرق ، علمنا أن ذلك لعلة أيضاً ، وهي وجود حائل بين النار وما هو قابل للاحتراق مثلاً . وهكذا يقال عن البلاء النازل على أمة إذا توفرت أسبابه ، وإنما يرتفع هذا البلاء حينما يزول أحد أسبابه، أو يتوفر شرط آخر لسنّة أخرى تكون اعم من هذه السنة ، فتخضع الظاهرة الاجتماعية للسنة الاعم حينئذ ، فلا تشذ عن ميدان السُنن . قال تعالى : (ولن تجد لسُنّة اللّه تبديلا)( 44 ) ، وقال أيضاً : (لا مبدّل لكلمات اللّه)( 45 ) .
والقرآن يؤكد على هذا الطابع الموضوعي والعلمي للسنن الاجتماعية ، ويعلّم الانسان كيفية اكتشاف السنن ، وكيفية توظيفها للاستفادة منها في مسيرة التكامل الانسانية ، ومسيرة التربية الواقعية .
2 ـ الربانيّة ، فكل سنة هي كلمة اللّه ، وهي قرار رباني ، واللّه هو من وراء هذه السنن ، وهو الذي سنّ هذا السنن ، فالساحة الاجتماعية بالرغم من خضوعها لسنن موضوعية ، هي في قبضة اللّه وتحت قدرته وارداته ، من دون أن يقع الانسان في اتجاه لاهوتي يتغافل فيه عن الجانب العلمي والموضوعي للسنن ، والاتجاه اللاهوتي يقطع صلة الحادثة ببقية الحوادث ، ويجعل ارتباطها باللّه بديلاً عن العلاقات التي تزخر بها الساحة الاجتماعية ، بينما القرآن الكريم لا ينتزع الحادثة من سياقها ليربطها بالسماء ، بل إنه يربط أوجه العلاقات كلها باللّه ، ويعتبر كل ذلك تعبيراً عن كلمة اللّه وحسن تقديره وبنائه التكويني .
3 ـ الانسانية ، بمعنى أن السنن الاجتماعية ميدانها المجتمع الانساني ، ولا تعمل بمعزل عن الانسان وارادته واختياره ، فمنها ما يوجّه ارادة الانسان ، ومنها ما يكون في طول اختياره ، كما سوف يتضح ذلك في انواع السنن الاجتماعية ، حيث تكون السنن المشروطة والموضوعية في طول ارادة الانسان واختياره ، فهي لا تتصادم مع ارادة الانسان ، ولا تعمل خارج حدود اختياره . قال تعالى : (إن اللّه لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم)( 46 ) .
هـ ـ أنواع السنن الاجتماعية
يمكن تقسيم السنن الاجتماعية التي كشف عنها القرآن الكريم إلى ثلاثة أنواع أو أشكال :
1 ـ السنن المشروطة .
2 ـ السنن المطلقة .
3 ـ السنن الموضوعية .
ترتبط السنن المشروطة بشروط ينبغي تحققها لتحقق تلك النتائج، وتكوم محتومة حينئذ ، مثل ما جاء في قوله تعالى : (إن تنصروا اللّه ينصركم ويثبت أقدامكم)( 47 ) ، ومافي قوله تعالى : (ومن يتّق اللّه يجعل له مخرجاً * ويرزقه من حيث لا يحتسب)( 48 ) .
والسنن الشرطية ترتبط دائماً بارادة الانسان ; باعتبار أن اختيار الشرط بيد الانسان نفسه .
أما السنن التي لا ترتبط بشروط لتحققها ، بل تكون على شكل قضية ناجزة ، فهي سنن مطلقة ، مثل سنة الرحمة الالهية ، وسنة اختيار الانسان ، وسنة التكامل الاختياري للانسان ، وسنة الاختيار الدائم ، وسنة الاختلاف في القدرات بين أفراد المجتمع ، وسنة الهداية الالهية للمجتمعات البشرية ، فهذه سنن عامة لا تشذ عنها المجتمعات البشرية . قال تعالى : (ورحمتي وسعت كل شيء)( 49 ) ، و (أن ليس للانسان إلاّ ما سعى)( 50 ) ، و (خلق الموت والحياة ليبلوكم أيّكم أحسن عملاً)( 51 ) ، و (نبلوكم بالشر والخير فتنة)( 52 ) ، و (إن علينا لَلهدى)( 53 ) ، و (هديناه النجدين)( 54 ) ، و (لولا دفع اللّه الناس بعضهم ببعض لفسدت الارض)( 55 ) .
والسنن المشروطة تقبل التحدي والخروج عليها ، بينما السنن المطلقة لا تقبل التحدي والخروج عليها .
وأما السنن الموضوعية فهي السنن التي تقبل التحدي على المدى القصير ، ولا تقبل التحدي على المدى البعيد ، وهي تمثّل اتجاهاً طبيعياً في مجال الانسان والمجتمع ، وليست على صورة قانون صارم لا يقبل التحدي أصلاً . ويمكن الاستشهاد للسنن الموضوعية بسُنّة الدين في المجتمع البشري ، وسنة النكاح ، وسنة قيام الرجل على المرأة . قال تعالى : (فأقم وجهك للدين حنيفاً فطرة اللّه التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق اللّه ذلك الدين القيّم ولكن اكثر الناس لا يعلمون)( 56 ) .
و ـ العلاقة بين أنواع السنن الاجتماعية
يمكن تصنيف السنن الاجتماعية من حيث العموم والخصوص ، فبعض السنن يكون شاملاً شمولاً تاماً لجميع الظواهر الطبيعية والاجتماعية ، مثل سنة الرحمة الالهية : (ورحمتي وسعت كل شيء)( 57 ) ، وسنة الهداية الالهية : (الذي خلق فسوّى * والذي قدّر فهدى)( 58 ) .
وبعض السنن تعم الانسان فقط ، مثل سنّة الاختيار ، والمسؤولية، وأن السعي الاختياري هو طريق الكمال ، وسنّة الاختلاف في الطاقات والاستعدادات ، وسنّة التدافع ، وسنّة الامتحان والاختبار .
فالقسم الاول هو السنن الاعم والاشمل مورداً وموضوعاً ، والقسم الثاني يختص بالانسان ويعم كل أفراده .
وهناك سنن تخص بعض افراد الانسان ، مثل سنة العصمة والاعجاز للانبياء من أفراد الانسان ، وهي سنن مطلقة أيضاً ، ويمكن تسميتها بالسنن الخاصة في قبال العامة والاعم .
وتحت ظل السنن الخاصة قد تكون هناك سنن أخص ، حينما تكون مشروطة بشروط خاصة ، فنجاح الانبياء ونجاتهم مقرون بصبرهم وجهادهم .
ز ـ الارادة الانسانية والسنن الاجتماعية
فالسنن المطلقة هي التي لا يمكن تخطّيها والتخلف عنها في جميع الظروف ، فهي تفوق الارادة والاختيار ، بينما السنن المشروطة والموضوعية لا تتنافى مع الارادة والاختيار ، بل تكون مشروطة بما يختاره الانسان من حيث توفيره للشرط المأخوذ في موضوعها .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

حل درس الشفاء بنت عبدالله الصف الثامن للصف الثامن

السلام عليكم ورحمة الله
حل درس الشفاء بنت عبد الله



أناقش:

قامت الشفاء ……؟
1.علمت نساء المسلمين القراءة والكتابة 2.كانت تدعو غيرها الى الاسلام
3.حفظت الحديث 4. أمرت بالمعروف ونهت عن المنكر

ما أهمية……….؟
تكون اقرب اليهم تعليما ولكن اقرب اليهاحفظا وتعلما.

ماذا تتوقع……….؟
ينتشر الجهل والامية.

تولت الشفاء……….؟
الحسبة وهي مراقبة السوق من حيث الامر بالمعروف
والنهي عن المنكر والبيع والشراء والغش حماية للناس.

أستنتج:
من خلال………..:
1- ذات عقل راجح 3-ذات علم نافع
2-مجتهدة في تحصيل العلم 4- معلمة لغيرها

اقرأ ما يأتي ثم أعلل:

خصص الرسول {صلى الله عليه وسلم}……..؟
لأنها تعلمت القراءة والكتابة والكثير من الأحاديث الشريفة وكانت راجحة العقل وأمينة.

تقديم عمر………..؟
لأمانتها وفقهها ورجاحة عقلها وقدرتها على ضبت الامور.

أفكر:

أعجبت مريم……..؟
1. تساعد كل من يحتاج اليها في مجال العلم والتعلم.
2.تزيد من معلوملتها كي تفيد الآخرين .
3.تقوم في الاجازات الاسبوعية بالتريس لزميلاتها.
4.ان تكون صبورة ولينة الجانب في تعليمها للآخرين.

النـشـــ الأول ــــــاط:

نسبها : القريشية العدوية.

دخلت في الاسلام: قبل الهجرة

تعلمت: القراءة والكتابة.

أهم أعمالها:
النصح للآخرين
تأمر الحسبة في السوق
تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر
تعليم حفصة الكتاب
تدعو للإسلام
تنشر علما نافعا

من صفاتها:
عقلا راجحا
علما نافعا
الامانة
تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر

النشــــ الثاني ـــــاط:
الأعمال:
تعليم نساء المسلمين القراءة والكتابة.
تدعو للاسلام وتقدم النصح.
العمل في امر الحسبة في السوق

النتائج:
الاجر والثواب من الله تعالــى.

على المجتمع:
تعليم علمهم للاخرين
انتشار العلم النافع.

النشــــ الثالث ـــاط:
_خصص الرسول {صلى الله عليه وسلم}…..؟
لانتشار الاسلام والعلم النافع.

_اسناد عمر……..؟
يدل على الثقة والامانة.

الدور الريادي…….؟
انها علمت الاخريات القراءة والكتابة ونصحتهن وأمرتهن بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر.

النشــــ الرابع ـــاط:

اكتب ثلاثة………؟
الامانة .
سهولة ثقة الناس بها.
الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.

ان شا الله تستفيدوا وتفيدوا
اتمنى الرد ^_^

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

طلب تلخيص الفصل 3 كامل للصف الثامن

السلام عليكم انا اريد ملخص للفصل 3 كامل بليز حق امتحناات اخر السنه بلليز اريد ضروري

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن تكريم الانسان في الاسلام للصف الثامن

تكريم الانسان في الاسلام
لقد " احترم الإسلام الذات الإنسانية وكرمها ، قال تعالى: وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً [الإسراء:70] ، وكفل للإنسان أن يعيش آمنا، لا يعتدي عليه أحد، ومنعه من أن يعتدي على الآخرين، قال تعالى: وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ [البقرة:193]، وأعطى الإنسان الحق، في أن يتصرف في شؤون نفسه، وحمله مسؤولية هذا التصرف قال تعالى: لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ [البقرة:286 ] ، وأباح للإنسان أن يأكل ما يشاء ، ويشرب ما يشاء ، ويلبس ما يشاء ، ولكنه حدد ذلك بأوامره ونواهيه ، فلا يحل له أن يأكل ما حرمه الله ، كالميتة ، ولا يجوز له أن يشرب ما حرمه الله ، كالخمر ، ولا يجوز له أن يلبس ما نهى الله عنه كالحرير للرجال .. ، وهكذا فالحرية الشخصية أو حرية الذات محددة بأوامر الله ونواهيه " (عبد العزيز خياط ، المجتمع المتكافل في الإسلام ، 1392: 82) ، ومن هنا فإن القرآن " يبدأ في إقامة المجتمع الطاهر النظيف ، يطهر الفرد ، فيطهر عقيدته ونفسه ، ويسمو بدوافعه ، ويوزع طاقاته بين الأرض والسماء ، وبين الدنيا والآخرة ، وبين الحاضر والآتي ، وبين ذاته ودعوته ، ويتعهده بفرائض تروضه على الحياة النظيفة والخلق الكريم ، والأسرة هي الوحدة الأولى في المجتمع ، والبيئة الصغيرة للفرد ، لهذا أقامها القرآن على أساس من الحق والعدل والإحسان ، وأحاطها بفيض من البر والمواساة والحب " ( محمد شديد ، منهج القرآن في التربية ، 1989: 136) .
وكما أن القرآن الكريم اهتم بالفرد والأسرة فقد اهتم بالمجتمع أيضا ، " فالدين جاء ليحكم شؤون الحياة كلها ، على مستوى الفرد والجماعة ، في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية ، والسياسية والعلمية وسواها ..، فهو دين جاء ليربط العبد بربه ، تعبداً ورجاءً وخوفا ، ومن ثم جاءت الشعائر التعبدية ، وهو دين جاء ليحكم حياة الناس ، ويدير شؤونهم ، فليس كهنوتا ولا رهبانية ، ولا عزلة عن واقع الحياة .. وهو دين جاء ليضبط التعبد ، ويضبط الحركة ، بضابط الكتاب والسنة ، فلا يكون هناك مجال للعواطف المجردة ، ولا للأمزجة الشخصية ، فلابد من العلم بالكتاب والسنة ، حتى نصحح عباداتنا وأعمالنا "( سلمان العودة ، من أخلاق الداعية ،1411: 58-60) .
ومن أبرز تكريم الله للإنسان أن أنعم عليه بهذا الدين " فالإيمان هو أقوى الأساليب وأمضاها في مواجهة جميع أنواع المشكلات ، في هذه الحياة الدنيا ، ومنها المشكلات النفسية ، فكلما قوي إيمان الإنسان وزاد ، كلما كان أقوى في مقاومة المشكلة النفسية ، وأبعد من أن يقع فريسة لها " ، (صالح الصنيع ، التدين والصحة النفسية ،1421: 412) .
إن النفس تسمو وتزكو بزيادة الإيمان ، وحيث أن الإيمان – كما هو مذهب أهل السنة والجماعة – يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ، وحيث أن سكينة النفس هي الينبوع الأول للسعادة ، ولكن كيف السبيل إليها ؟ إذا كانت شيئا لا ينتجه الذكاء أو الصحة أو القوة أو المال أو الشهرة أو غير ذلك من نعم الحياة المادية ، إن للسكينة مصدرا واحدا وأساسيا هو الإيمان بالله عز وجل ، الإيمان الصادق العميق الذي لا يكدره شك أو يفسده نفاق ، إن هذه السكينة من ثمار درجة الإيمان وشجرة التوحيد الطيبة ( سيد مرسي ، الإيمان والصحة النفسية ، 1415: 153) .
وإن الشخصية تتشكل في المنهج الإسلامي من خلال إشباع الحاجات وفق ما بينه المنهج الإسلامي ، ومن هذه الحاجات ما ذكره علماء النفس ومنها ما غفلوا عنه مثل : الحاجة إلى الهداية ، والتي تتمثل في التطلع إلى الهداية والرغبة في التعرف الواعي على الخالق سبحانه ، فالهداية إلى الإيمان نعمة كنعمة الطعام والشراب .. ، ومن الحاجات كذلك الحاجة إلى التوبة ، حيث تتناسب وطبيعة الإنسان المعرض للخطأ والانحراف والقابل للندم والأسف والرجوع ، ومن هذه الحاجات ، الحاجة إلى الذكر من الغفلة والنسيان ، وهي تناسب طبيعة الإنسان المطبوع على الغفلة والمستهدف من قبل الشيطان وجنده ، ومن ذلك الحاجة إلى الانتماء ، وهي وإن كانت من الحاجات المذكورة في علم النفس إلا أن الإسلام أسسها بطريقة مختلفة ، فلم يجعل الانتماء على أساس الأرض أو اللون أو الجنس ، وإنما جعله على أساس العقيدة والفكر ، وعلى أساس الوحدة النفسية والقلبية المبنية على وحدة الشعور والولاء والتوجه ( عبد العزيز النغيمشي ، بحث الإرشاد النفسي ،1411) .
كما أن الشخصية تتشكل في المنهج الإسلامي من خلال ترقيها في درجات الإيمان – وفق المفهوم الشرعي للإيمان – ، إذ تنبني وفق مفهومي الدين والإيمان اللذين يقررهما القرآن والسنة ، وذلك بتدرجها في سلم الإيمان الذي يؤهلها لاكتساب صفات وسمات معينة حسب الدرجة التي تقع فيها ، تبعا للمبادئ الأربعة لمفهوم الإيمان وآثاره وهي : أن العمل والسلوك مكون رئيس للإيمان ، وأن الإيمان يزيد وينقص ، وأن المؤمنين يتفاوتون في الإيمان ، وأخيرا إن للمؤمنين صفات وسمات ( المرجع السابق ) .
إن التجربة الإيمانية داخل الفرد تؤثر فيه بالقدر الذي تصبغه بصبغتها الصافية ، وتحدد سلوكه في مواجهة الأحداث المتجددة ، إنها ترفض " الأنا " لتتحول إلى شعور عام مميز قوامه الأخلاق والمبادئ والتصورات الفريدة التي يبصر بها الفرد من خلال منظارها الخاص (حسني جاد الكريم ، محاولة لإعادة بناء الذات المسلمة ، 1984 :33 ) ، ولذا نرى كيف أن الإسلام أحدث تغييرا شاملا في شخصية الفرد العربي الجاهلي ، فقد حوله من الوثنية والكفر وعبادة الأصنام ووأد البنات والنهب والعصبية القبلية ، إلى التوحيد والإيمان وعبادة الله وحده سبحانه والأمانة والتسامح ، الأمر الذي جعل التاريخ يسجل لتلك الشخصيات الفذة في القرون الأولى في عصر الإسلام درجة عظيمة من المكانة والرفعة ، وهذا لم يكن ليتم لولا نجاح التربية الإسلامية ، في شتى جوانب تلك الشخصيات الرائعة ، ولا غرو فالجانب الإيماني من أهم الجوانب في تكوين شخصية المسلم وتشكيلها ، لِمَ للإيمان من أثر واضح على النمو النفسي والأخلاقي والاجتماعي والعقلي والانفعالي والصحي ، فالعقيدة الصحيحة أساس الفكرة السليمة والرأي السديد الخلق الفاضل ، ومن هنا كان الجانب الإيماني من أولى الجوانب في تكوين الشخصية المؤمنة ، بل يُعد المرتكز الأساس في تكوين جوانب الشخصية كافة ، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أول ما بدأ في تكوين شخصيات أصحابه صلى الله عليه وسلم بهذا الجانب ، حيث بدأ بغرس العقيدة الإسلامية (عبد الرحمن الغامدي ، بحث الجوانب المكونة لشخصية الإنسان المسلم ،1416 ) .

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

طلب حل درس سورة ق1

كنت في بعض المدونة

أبحث عن حل سورة ق1 ووجدتها

وأحببت أن أفيدكم أيضا بالحل ^^

الحل ابتداء ن المشاركة القادمة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

حل كتاب التربية الإسلامية الفصل الأول للصف الثامن

احضرت لكم حل كتاب التربية الإسلامية الفصل الأول

و أي شي تاني اطلبوا بس و انا حاضرة اذا قدرت و انشاء الله اقدر^_^

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده