مطوية عن الألوان!!
منقولة
لقد ازدانت الطبيعة بالألوان فكانت صنوا للبهاء ، وتلك واحدة من المعجزات الإلهية الباهرة، والآيات الكبرى التي تتجلى فيها قدرة الخالق، تبارك وتعالى، في بديع صنعه وخلقه. قال تعالى: ) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنزَلَ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَراتٍ مُّخْتَلِفَاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ ^ وَمِنَ النَّاسِ وَ الدَّوَآبِّ وَ الأَْنْعَامِ مُختَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَالِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَآء إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ^
(فاطر/ 27-28) .
ومؤدى الآيتين الكريمتين: ألم تر بقلبك وينته إلى علمك، أن الله يزين الثمر والجبال والناس والدواب بالألوان المختلفة، وفيهما ما يدعو إلى التأمل الحق، والرؤية ببصر العين وبصيرة
العقل ، فإذا حدث ذالك أدَّى إلى الاعتبار والخشية الواعية .
منقولة
لقد ازدانت الطبيعة بالألوان فكانت صنوا للبهاء ، وتلك واحدة من المعجزات الإلهية الباهرة، والآيات الكبرى التي تتجلى فيها قدرة الخالق، تبارك وتعالى، في بديع صنعه وخلقه. قال تعالى: ) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنزَلَ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَراتٍ مُّخْتَلِفَاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ ^ وَمِنَ النَّاسِ وَ الدَّوَآبِّ وَ الأَْنْعَامِ مُختَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَالِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَآء إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ^
(فاطر/ 27-28) .
ومؤدى الآيتين الكريمتين: ألم تر بقلبك وينته إلى علمك، أن الله يزين الثمر والجبال والناس والدواب بالألوان المختلفة، وفيهما ما يدعو إلى التأمل الحق، والرؤية ببصر العين وبصيرة
العقل ، فإذا حدث ذالك أدَّى إلى الاعتبار والخشية الواعية .
اليكم المطوية
نفع الله بها
- الوان.rar (469.5 كيلوبايت, 2044 مشاهدات)