التصنيفات
الصف الثاني عشر

حل درس النقد البناء ((كامل))

حل أسئلة الدرس الأول (( النقد البناء))
صفحة (9)
1- بناء آراء جديدة ونافعة – يساعد الفرد على مواجهة كل معوق – يعصم الفرد من الزلل – يساعد على اتخاذ القرارات وإصدار الأحكام
2- بناء مجتمع متقدم علميا – بناء مجتمع متقدم ثقافيا – بناء مجتمع موحد متماسك
صفحة (10)
3- الجهل والهوى والتعصب وعدم سماع الآخرين وعدم إعطائهم فرصة لإبداء رأيهم
4- شيوع الجهل وانتشار الباطل
5- الذي فيه نقد بناء يكون متماسك ومتقدم علميا وثقافيا أما الآخر فيكون متأخر علميا وثقافيا (جاهلا) ومفكك.
صفحة (11)
جوانب المقارنة
المؤمنون
المنافقون
تلقي الأخبار وتمحيصها ونشرها
التثبت من صحة الأخبار قبل نشرها
نشر الخبر دون التثبت من صحته
ممارسة دور البناء والهدم في المجتمع
يبنون المجتمع
يهدمون المجتمع
المرجعية في الحكم على الأفكار
لايحكم إلا بعد الرجوع إلى كتاب الله وسنته
ليس له مرجعيه ودليل في الحكم على الافكار
النقد البناء
النقد الهدام
الدافع
النصيحة لاتخاذ الرأي الصحيح بالحجة والبرهان
مخالفة الآخرين لتحقيق مصالحه وآرائه من غير حجة ودليل
الهدف
ابتغاء وجه الله تعالى
الرياء والشهرة
الأسلوب
الرفق – طلاقة الوجه – انتقاء أحسن الألفاظ
الاستبداد بالرأي وعدم سماع الآخرين
الأثر
التطور والرقي
الفتنة وإحداث المنكر
صفحة (12)
– مقال هدف صاحبه الحق ( مطابقة القول العمل – كلامه مبني على الدليل– انتقاء أعذب الألفاظ )
– مقال هدف صاحبه حب الظهور (مخالفة القول العمل – التعسف في اختيار الألفاظ – الرياء)
مجالات الصدق ( عند البحث – في التثبت من صحة الخبر – عند نقل الاخبار )
صفحة (13)
اقرأ واستنتج :
*(الانصاف في الحكم) *(يعرف لأهل الفضل فضلهم ولا يغمط الناس حقوقهم ) *(يبتعد عن التعميم في الحكم)
صفحة (14)
ابحث ( الانبياء آية 24 – القصص آية 75 – النمل آية 64)
صفحة (15)
شروط عملية النقد : الرفق –لين القول – طلاقة الوجه
صفحة (16)
(1) يقتضي التوقف لأنه حقق الهدف وهو الالتزام بأوامر الله وأصبح هو مستعدا للنقد البناء
(2) تتطلب النقد حتى يتم تصحيحها من الأخطاء
(3) تتطلب النقد لأننا مأمورون بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
النقد الذاتي :
النفس اللوامة : هي النفس التي تلوم صاحبها على فعل المعاصي
أهمية ممارسة النقد : تزكية النفس من الباطل والزيف والخطأ
أساليب النقد : الاعتراف بالخطأ – محاسبة النفس والابتعاد عن الهوى والشهوات
حل الأنشطة :
السؤال الأول:
1- الأصناف " الناصحة – الهالكة (العاصية) – الساكتة (الممتنعين) "
2- أن الأمر بالمعروف واجب عليهم
3- حجتهم : لم تعظون قوما الله مهلكهم
4- هناك اختلاف في مصيرهم و الأرجح قول ابن زيد : الناصحة نجت و وهلكت الطائفتان (العاصية والساكتة)
السؤال الثاني :
الاساليب : البينية (أي بينك وبينه) و الإنصاف والمحاسبة على الظاهر و التدرج في النقد و مراعاة المكان والزمان
السؤال الثالث :
الكذب والتفاخر والتكبر
السؤال الرابع :
1- قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَالْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ) الْآيَةُ .
قَالَ أَهْلُ التَّفْسِيرِ : حَثَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ عَلَى الصَّدَقَةِ، فَجَاءَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ بِأَرْبَعَةِ آلَافِ دِرْهَمٍ ، وَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَالِي ثَمَانِيَةُ آلَافٍ جِئْتُكَ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ فَاجْعَلْهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَأَمْسَكْتُ أَرْبَعَةَ آلَافٍ لِعِيَالِي ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِيمَا أَعْطَيْتَ وَفِيمَا أَمْسَكْتَ " ، فَبَارَكَ اللَّهُ فِي [ ص: 79 ] مَالِهِ حَتَّى إِنَّهُ خَلَّفَ امْرَأَتَيْنِ يَوْم مَاتَ فَبَلَغَ ثُمُنُ مَالِهِ لَهُمَا مِائَةً وَسِتِّينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ . وَتَصَدَّقَ يَوْمَئِذٍ عَاصِمُ بْنُ عُدَيٍّ الْعَجْلَانِيُّ بِمِائَةِ وَسْقٍ مِنْ تَمْرٍ . وَجَاءَ أَبُو عَقِيلٍ الْأَنْصَارِيُّ وَاسْمُهُ الْحَبَّابُ بِصَاعٍ مِنْ تَمْرٍ ، وَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ بِتُّ لَيْلَتِي أَجُرُّ بِالْجَرِيرِ الْمَاءَ حَتَّى نِلْتُ صَاعَيْنِ مِنْ تَمْرٍ فَأَمْسَكْتُ أَحَدَهُمَا لِأَهْلِي وَأَتَيْتُكَ بِالْآخَرِ فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَنْثُرَهُ فِي الصَّدَقَةِ ، فَلَمِزَهُمُ الْمُنَافِقُونَ ، فَقَالُوا : مَا أَعْطَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ وَعَاصِمٌ إِلَّا رِيَاءً ، وَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَغَنِيَّانِ عَنْ صَاعِ أَبِي عَقِيلٍ ، وَلَكِنَّهُ أَرَادَ أَنْ يُذْكِّرَ بِنَفْسِهِ لِيُعْطَى مِنَ الصَّدَقَةِ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ :
( الَّذِينَ يَلْمِزُونَ) أَيْ : يَعِيبُونَ ( الْمُطَّوِّعِينَ) الْمُتَبَرِّعِينَ ( مِنَالْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ) يَعْنِي : عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ وَعَاصِمًا . ( وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّاجُهْدَهُمْ) أَيْ : طَاقَتُهُمْ ، يَعْنِي : أَبَا عَقِيلٍ . وَالْجُهْدُ : الطَّاقَةُ ، بِالضَّمِّ لُغَةُ قُرَيْشٍ وَأَهْلِ الْحِجَازِ . وَقَرَأَ الْأَعْرَجُبِالْفَتْحِ . قَالَ الْقُتَيْبِيُّ : الْجُهْدُ بِالضَّمِّ الطَّاقَةُ وَبِالْفَتْحِ الْمَشَقَّةُ . ( فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ) يَسْتَهْزِئُونَ مِنْهُمْ ( سَخِرَاللَّهُ مِنْهُمْ) أَيْ : جَازَاهُمُ اللَّهُ عَلَى السُّخْرِيَةِ ، ( وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) .
يلمزون : يعيبون
يسخرون : يستهزئون
النقد الهدام
التهاون في عمل الخير(لمن وجه إليهم النقد واستصغار ما عملوا)
السؤال الخامس :
يترك للطالب
السؤال السادس:
1- " من وعظ أخاه سرا زانه ومن وعظه علانية فقد شانه"
2- "من رأى منكم منكرا فليغيره"
3- "لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه"

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.