صفحة 100
أبين:
– التربية منذ الصغر تربية إسلامية ايمانية
-التعلم على شتى أنواع العلم
-التعلم على تحمل المسؤولية من الصغر
أتوقع:
– أسوار مدينة القسطنطينية العالية و التي لا يمكن إختراقها بسوهولة
-صعوبة اقناع الملك (قسطنطين الحادي عشر) بالاستسلام دون حرب و قتال
-الحروب الطويلة التي دامت لأكثر من 9 أشهر لفتح المدينة
صفحة 101
أتأمل:
-أن المسلمين لم يهدأ لم بال حتى يتم توسيع الدولة الإسلامية و نشر الإسلام في أوروبا
-أن المسلمين كانوا قوة لا تقهر و دولتها محمية من جميع النواحي
صفحة 103
أستنتج:
– سماحة التعامل مع أهالي الأراضي المفتوحة
-الحفاظ على مظاهر الحضارة في الأراضي المفتوحة و الإعتناء بكل ما اتصل بالعلم و العلماء
– رحمة أهالي الأراضي المفتوحة و عدم تقتيلهم و القيام بالمذابح
صفحة 104
أوضح:
-اتخاذ الدين الأسلامي منهج لبناء حضاراتنا
-ضرورة التوسع في العلم و المعرفةلسمو حضاراتنا
الأنشطة التقويمية
+ النشاط الأول :
أ- احترام حضارة أهالي بلاد القسطنطينية و احترام تقاليدهم, و يدل ذلك على سماحته
ب- حبه للعلم و تقديره للفنانين و العلماء
+ النشاط الثاني:
1- اتخاذ الدين الأسلامي منهجاً له في له في سلمه و حربه, بحيث لم يبادر قط بالعدوان, بل كانت حروبه لرد عدوان الآخرين
2- عند فتح القسطنطينية دامت هنالك حروب لأكثر 9 شهور, برع فيها محمد الفاتح من خلال أميز الخطط العسكرية
3-كا يهتم بالعلم و الأعتناء بحضارات البلاد المفتوحة, و ذلك أهل بلاد أثينا على سبيل المثال, لم يمس شيء من آثارها بل حافظ عليها
4- يتبين ذلك من خلال قيام بجهود عظيمة مثل بناء المعاهد و المستشفيات لمدارس الطب, و مدارس تعليم الشعر و اهتمامه بروائع فن البناء و المعمار
+النشاط الثالث:
أ- الكنيسة الشرقية : هي الكنيسة التي كانت في الأمبراطورية الرومانية الشرقية و كان مركزها القسطنطينية
الكنيسة الغربية : هي الكنيسة التي كانت في الأمبراطورية الرومانية الغربية و كان مركزها روما
ب- ظهور خلافات و نزاعات بين رواد الكنيسة الشرقية كانت أو الغربية
ج- إن تسامح المسلمون مع أهالي البلاد المفتوحة أوصل رسالة الإسلام و مفهومه إلى أهالي أوروبا الشرقية, و مع ظلم حكام أوروبا عليهم, جعل أهالي البلاد يشعرون بالفرق, فدخلوا الإسلام
د- تعرضهم لضغوطات و تعرضهم لضعف في الذات بعد القوة التي كانت سابقاً لهم
+ النشاط الرابع:
– كان المغول مع سعيهم إلى توسيع الدولة الإسلامية كان يقتلوا الناس بوحشية
أما الأتراك فكانوا كذلك مع سعيهم إلى توسيع الدولة الإسلامية و لكن بالتسامح و العطف