التصنيفات
الصف التاسع

اللغة العربية افضل اللغات -تعليم الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بحث عن اللغة العربية افضل اللغات..

حصريا لمعهدنا ..

اللغة العربية أفضل اللغات

ليس هذا اكتشافًا حديثًا ، ولا اجتهادًا وبحثًا معاصرًا .. فقط ،
بل هو ما قرره الأئمة الأعلام قديمًا وحديثًا ، وكذلك ما أقرّ به المنصفون الخبراء باللغات من المستشرقين .
ليس هذا عداءً للغات الأخرى ، ليس عنصرية ، ليس رفضًا للآخر ، ليس تسفيهًا لهم ولا للغاتهم ، كما أن أفضلية النبيّ الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم ليست تنقيصًا من الأنبياء عليهم السلام.
فضل العربية

قال عز وجل : (كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًاعَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ)"فصلت 3" أى بُيِّنَتْ معانيه وأحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير فهو معجز فى لفظه ومعناه.
(قُرآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ)
"الزمر 28" لا اعوجاج فيه ولا انحراف ولا لبس ، بل هو بيان ووضوح وبرهان.
(وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنْ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا)
"طه 113" ، (بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ)"الشعراء 195" مبين واضح فصيح .
(وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا
)"الرعد 37 " محكمًا معربًا جليًّا.
======
وقد صُفّيت العربية منذ الجاهلية الأولى من عاد وثمود والعرب الباقية من جرهم وقحطان وحمير وهى نفوس غربلت اللغة ونقحتها على مدى أجيالها ، حتى إذا جاء إسماعيل نبي الله ؛ أخذها وزادها ووفّاها وزانها ، فلما ضرب جبريل الأرض ونبع زمزم وجاءت قبيلة جرهم ونزلوا عند أم إسماعيل شب الغلام ، ونشأ بينهم وتعلم العربية منهم.
أى أصلها ، ثم ألهمه الله العربية الفصحى ، قال ابن حجر رحمه الله : وروى الزبير بن بكار فى النسب من حديث علي بإسناد حسن قال أول من فتق الله لسانه العربية المبينة إسماعيل.
أما نزول القرآن فكان المرحلة الأخيرة لكمال العربية والقمة الأعلى للفصاحة ، فتحدى ربنا تبارك وتعالى بلغاء العرب أن يأتوا بمثله فعجزوا ، وبسورة فعجزوا وبآية فعجزوا أمام القرآن المعجز " قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا" الإسراء 88
=========
ومن ذلك: أن العربية أفضلُ اللغات وأوسعُها ، قال ابن فارس في فقه اللغة : لغةُ العرب أفضلُ اللغات وأوسعُها قال تعالى: { وإنه لتنزيلُ ربِّ العالمين نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ عَلَى قَلْبِكَ لِتكُونَ مِنَ المُنْذِرين بِلِسَانٍ عربي مُبِينٍ } فوصفه سبحانه بأبلغ ما يُوصَف به الكلامُ وهو البيان ، وقال تعالى: { خَلَق الإنسانَ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ } فقدَّم سبحانه ذِكْرَ البيان على جميع ما توحَّد بخَلْقه وتفرَّد بإنشائه من شمسٍ وقمر ونجْم وشجر وغير ذلك من الخلائق المُحْكَمَة والنشايا المتقنة فلما خصَّ سبحانه اللسانَ العربي بالبيان عُلم أن سائرَ اللغات قاصرةٌ عنه وواقعة دونه.

فإن قال قائلٌْ: فقد يقع البيانُ بغير اللسان العربي لأن كلَّ من أفهمَ بكلامه على شرط لُغته فقد بيَّن.
قيل له: إن كنتَ تريد أنّ المتكلم بغير اللغة العربية قد يُعْرِب عن نفسه حتى يفهَم السامعُ مُراده ؛ فهذا أخسُّ مراتب البيان لأن الأبْكم قد يدلُّ بإشارات وحركات له على أكثر مراده ثم لا يُسمى متكلمًا فضلًا عن أن يُسمى بَيِّنًا أو بليغًا وإن أردت أنَّ سائرَ اللغات تُبِين إبانَةَ اللغة العربية فهذا غلط لأنا لو احتجنا إلى أن نُعَبِّر عن السيف وأوصافه باللغة الفارسية لما أمكننا ذلك إلا باسم واحد ونحن نذكر للسيف بالعربية صفاتٍ كثيرة وكذلك الأسد والفرس وغيرهما من الأشياء والمُسَمَّياتِ بالأسماء المترادفة ؛ فأين هذا من ذاك وأين لسائر اللغات من السعة ما للغة العرب هذا ما لا خفاء به على ذي نُهْية.
وقد قال بعض علمائنا – حين ذكر ما للعرب من الاستعارة والتمثيل والقَلْب والتقديم والتأخير وغيرها من سنن العرب في القرآن فقال: وكذلك لا يقدرُ أحدٌ من التَّراجم على أن ينقلَه إلى شيء من الألْسِنة كما نُقِل الإنجيل عن السريانية إلى الحبشية والرومية وترجمت التوراة والزَّبور وسائر كتب الله عز وجل بالعربية لأنَّ غيرَ العرب لم تتسع في المجاز اتساعَ العرب ، ألا ترى أنك لو أردتَ أن تنقلَ قوله تعالى: { وإما تَخَافَنَّ من قومٍ خيانةً فانبِذْ إليهم على سواءٍ } لم تستطع أن تأتي لهذه بألفاظ مؤدِّية عن المعنى الذي أودِعَتْه حتى تبسط مجموعها وتصلَ مقطوعها وتُظهرَ مَسْتُورها فتقول: إن كان بينك وبين قوم هُدْنة وعَهْد فخِفْت منهم خيانةً ونقضًا فأعْلمهم أنك قد نقضتَ ما شرطته لهم وآذنْهم بالحرب لتكونَ أنتَ وهم في العلم بالنَّقْض على الاستواء.

=======
أبو منصور الثعالبي النيسابوري يقول فى مقدمة كتابه فقه اللغة وسر العربية : من أحب الله تعالى أحب رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم ، ومن أحب الرسول العربى ، أحب العرب ، ومن أحب العرب ، أحب العربية التى بها نزل أفضل الكتب ، على أفضل العجم والعرب ، ومن أحب العربية عُني بها وثابر عليها وصرف همته إليها ومن هداه الله الإسلام وشرح صدره الإيمان وآتاه حسن سريرة فيه ؛ اعتقد أن محمدًا صلى الله عليه وسلم خير الرسل والإسلام خير ملة ، والعرب خير الأمم ، والعربية خير اللغات والألسنة والإقبال على تفهمها من الديانة ، إذ هى أداة العلم ومفتاح التفقه فى الدين ، وسبب إصلاح المعايش والمعاد ثم لإحراز الفضائل والاحتواء على المروءة وسائر أنواع المناقب ، كالينبوع للماء والزند للنار ….]
قال شيخ الاسلام ابن تيمية (وما زال السلف يكرهون تغيير شعائر العرب حتى فى المعاملات ، وهو التكلم بغير العربية ، إلا لحاجةٍ كما نص على ذلك مالك والشافعى وأحمد ، بل قال مالك من تكلّم فى مسجدنا بغير العربية أُخرج منه .
مع أن الألسن يجوز النطق بها لأصحابها ، ولكن سوّغُوها للحاجة وكرهوها لغير الحاجة ، ولحفظ شعائر الإسلام فإن الله أنزل كتابه باللسان العربى ، وبعث به نبيه العربي ، وجعل الأمة العربية خير الأمم ، فصار حفظ شعارهم من تمام حفظ الاسلام ، فكيف بمن تقدم على الكلام العربي مفردِه ومنظومة يُغَيّرُه ويُبَدِّلُهُ ويخرجه عن قانونه ويكلف الانتقال عنه؟)
وقال ابن جنّى: إن أكثر من ضلّ من أهل الشريعة عن القصد فيها ، وحاد عن الطريقة المثلى إليها فإنما استهواه ، واستخف حِلمه ، ضعفُه في هذه اللغة الكريمةِ الشريفة التى خوطبت الكافة بها. أبو مالك سامح بن عبد الحميد مليجي سالم حمودة
قال ابن كثير رحمه الله فى تفسيره 2/ 467 : (لغة العرب هى أفصح اللغات وأبينها وأوسعها وأكثرها تأدية للمعانى التى تقوم بالنفوس فلهذا أنزل أشرف الكتب بأشرف الرسل )
قال الأستاذ فخري محمد صالح
[ اللغة العربية أسهل اللغات البشرية تعلمًا وخاصة للمبتدئين لأن المكتوب هو المنطوق وأن حركات الضبط القصيرة والطويلة تساعد تمامًا على النطق الجيد بعكس اللغات الأوربية فقد تنطق اللفظة بما لا يتفق مع صورة كتابتها وقد تشمل الكلمة على حروف لا تنطق قد تصل الى نصف عدد حروف اللفظة .
فكلمة (لعب) المكتوبة هى (لعب) المنطوقة ، ويساعد على دقة النطق الضبط بالحركات .
إذن هذه ميزة يجب الحرص عليها ، بل هى علامة من علامات اللغة العربية الفصحى ]
اللغة العربية أداءً ونطقًا وإملاءً وكتابةً.
يقول روفائيل بتي وهو الرجل الذي يجيد تسع لغات هي (العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والهندية والآرامية والعبرية والفارسية والروسية) يقول في كتابه
The Arabes Men الصادر في سنة 1976م في نيويورك ص 48 (إنني أشهد من خبرتي الذاتية أنه ليس ثمة من بين اللغات التي أعرفها لغة تكاد تقترب من العربية سواء في طاقتها البيانية أم في قدرتهاعلى أن تخترق مستويات الفهم والإدراك ، وأن تنفذ وبشكل مباشر إلى المشاعر والأحاسيس تاركة أعمق الأثر فيها).
الإسباني "فيلا سبازا" : اللغة العربية من أغنى لغات العالم بل هي أرقى من لغات أوروبا لأنها تتضمن كل أدوات التعبير في أصولها ، في حين الفرنسية والإنجليزية والإيطالية وسواها قد تحدرت من لغات ميتة ، وإني لأعجب لفئة كثيرة من أبناء الشرق العربي يتظاهر أفرادها بتفهم الثقافات الغربية ويخدعون أنفسهم ليقال عنهم أنهم متمدنون

الحمد لله رب العالمين الذي قال في محكم تنزيله:
( إنا أنزلناه قرآنًا عربيًّا لعلكم تعقلون) سورة يوسف الآية2. والصلاة والسلام على سيدنا محمدٍ خير خلقـه أجمعين الذي قال(( بُعِثْتُ بِجَوَامِعِ الكَلِمِ)) ([1]) وهو القائل صلى الله عليه وسلم ( إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ لَسِحْرًا)) ([2])، ورضي الله تبارك وتعالى عن أصحاب رسول الله أجمعين، وعن التابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعدُ معشرَ القراءِ الكرامِ؛ (كتبه الأستاذ عبد الله أحمد الطرابلسي) : لا يخفى عليكم أهمية اللغة العربية التي نزل بها القرآن الكريم، وتحدث به نبينا العظيم محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام رضي الله عنهم، وإليها تهفو نفس كل مسلم في مشارق الأرض ومغاربها، فهي لغة العبادة للمسلمين كافة، وهي لغة التواصل والتخاطب بين أهلها، ويرحم الله القائل:
لغةٌ إذا وقعتْ على أسماعِنا كانتْ لنا بردًا على الأكبادِ
ستظل رابطةً تؤلِّفُ بيننـا فهي الرجاءُ لناطقٍ بالضادِ
فاللغة العربية أرسخ اللغات ثباتًا وبيانًا، لم تتغير بلاغتها وفصاحتها منذ قديم الزمان إلى يومنا هذا، حفظها الله لنا بحفظ القرآن على مر الزمان إلى أن يرث الله عز وجل الأرض ومَنْ عليها قال جلَّ مِن قائلٍ سبحانه: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) سورة الحِجر الآية 9 .
وأنا أريد من خلال هذه الكلمات أن أعرفكم ببعض جوانب لغتكم لتزيد محبتكم لها وعنايتكم بها، وانظروا إلى سلفكم الصالح كيف كان اهتمامهم بالعربية، فسيدنا علي رضي الله عنه هو الذي أشار على أبي الأسود الدؤلي بوضع علم النحو لحرصه على لغة العرب وخوفه أن تمتزج بها اللغات الأخرى فتضيع العربية ([3])، وسيدنا عمر بن الخطاب رضي اله عنه يقول (تعلموا العربيةَ فإنها تثبتُّ العقلَ، وتزيدُ المروءة)) ([4]).
قال الإمام ابن كثير رحمه الله عند تفسير قول الله عز وجل إنا أنزلناه قرآنًا عربياً لعلكم تعقلون) سورة يوسف
((وذلك لأن لغةَ العرب أفصحُ اللغات وأبينُها وأوسعُها، وأكثرُها تأديةً للمعاني التي تقوم بالنفوس؛ فلهذا أنزلَ أشرف الكتب بأشرف اللغات، على أشرف الرسل، بسفارة أشرف الملائكة، وكان ذلك في أشرف بقاع الأرض، وابتدئ إنزاله في أشرف شهور السنة وهو رمضان، فكمل من كل الوجوه )) ([5]).
أيها القراء الكرام لغتكم العربية هذه من أيسر اللغات نطقًا وتعلمًا وتعليمًا، والشاهد على ذلك القرآن الكريم الذي نزل بها، وجاء فيه قول ربنا تبارك تعالىولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر). سورة القمر الآية17.
والقرآن عربي كما تعلمون، وإذا كان القرآن ميسرًا للذكر، فهذا يعني أن اللغة العربية التي نزل بها ميسرة أيضًا، ويشهد لما أقول تاريخ العربية في ذلك، فلقد أتقنها غير العرب حتى أصبحوا علماءها ومراجعها الكبار.هاتوا لي _ أيها الإخوة_ لغة أخرى_ سوى العربية_ أصبح فيها غيرُ أهلِها مراجعَها وكتبوا أصولَها.
ألم يكتب سيبويه ـ وهو فارسي الأصل ـ أساس النحو للعربية في كتابه المسمى بالكتاب؟ ألم يكتب لنا الزمخشري ـ وهو من خوارزم ([6]) ـ أساس البلاغة والكشاف؟.
بل انظروا إلى معاجم اللغة العربية، فمن كتب لنا معجم القاموس المحيط؟ أليس الفيروزآبادي؟ وفيروزآباد هي مدينة جنوب شيراز، ومن كتب لنا مختار الصَّحاح؟ أليس الرَّازي؟ وهو من بلاد الرَّي ([7])،وغيرهم كثير.
وبلغت محبة غير العرب للغة العربية والعناية بها حدًّا لا يمكن تصوره، حتى قال أبو الريحان البيروني ـ وهو من علماء خوارزم ـ وله مؤلفات باللسانين العربي والفارسي قال ( لأن أُهجى بالعربية أحب الي من أن أُمدح بالفارسية)) ([8]).
وكان للغة العربية تأثير مباشر أو غير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي؛ كالتركية والفارسية والأردية وغيرها، بل تعدى أثرها على كثير من لغات العالم.
واللغة العربية لغة غنية ثرة متجددة متطورة، ولها أصولها الثابتة التي تعتمد عليها من نحو وصرف وبلاغة وغيرها، وعلم النحو يبحث في أقسام الكلام، وحركات الحروف في أواخر الكلام، وأما علم الصرف فإنه يبحث في بِنْية الكلمة نفسِها من حيث وزنها.وأما علم البلاغة، فهو علم يعتني بتحسين الألفاظ وتجميل المعاني حتى تكون كالماء الجاري عذوبة ورِقّة، ويشمل: البيان والمعاني والبديع، والبيان: فيه التشبيه وأقسامه وأركانه، والاستعارات بأنواعها، والحقيقة والمجاز، والكنايات، وأما المعاني: ففيه الخبر والإنشاء، وأما البديع: فإنه يشتمل على المحسنات اللفظية والمعنوية كالجناس، والطباق، وأسلوب الحكيم، وحسن التعليل، والتطريز، والتوشيح، وغير ذلك.
——–
([1])صحيح البخاري(ج 23 / ص 166)،عن أبي هريرة رضي الله عنه برقم(7013).
([2])صحيح البخاري(ج 19 / ص 228)،عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَر رضي الله عنهما برقم(5767).
([3]) مفتاح العلوم للسكاكي (ج 1 / ص 99).
([4]) شعب الإيمان للبيهقي(ج 4 / ص 187) برقم(1625 ).
([5]) تفسير ابن كثير (ج 4 / ص 365).
([6]) خوارزم تقع اليوم في غرب أوزبكستان.
([7]) والرَّيّ اليوم في أطراف مدينة طهران.
([8]) نحو إتقان الكتابة باللغة العربية (ج 1 / ص 107).



نفع الله بها العباد..

موفقين ان ششاء الله..

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.